الكاتبة
مها احمد
كانت امنيتي منذ الصغر ان اصبح محامي ، حيث كنت من المجتهدين بالدارسة ، و عندما اصبحت في الثانوية العامة تعرضت لحادث سير ، ودخلت في غيبوبة وعندما افقت وانا داخل مستشفى حصل شيء لم يكن في الحسبان
لقد فقدت حاسة السمع ولم اعد اسمع
بعد ما كنت انسانا امارس الحياة الطبيعيه اصبحت لا اسمع وكوني لا اسمع ما يقوله الدكتور عن وضعي الصحي
طلبت ورقة وقلم وطلبت من الدكتور ان يقول لي ماذا اصابني فقال لي اني تعرضت لحادث سير واثر ذلك على منطقة السمع وفي المستقبل تستطيع ان تعمل عملية حتى تعيد حاسة السمع لديك ولكن املها ضعيف
قد تنجح العمليه او لا واضاف قائلا واحمد الله أنك تسطيع القراءة والكتابة وتسطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اذا اردت شيء منهم
حيث أن الذين يولدون لا يسمعون ولا يمكنهم التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اما انا حيث كنت متعلم واسمع اقصد كنت في الماضي اسمع
واستطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة
وعندما سمعت كلام الطبيب عفوا أقصد عندما قرأت ما قاله الطبيب ومن القهر اخذت ابكي امعقول أني لم اعد اسمع فهل هذا يعني ان مستقبلي قد ضاع ولم اعد استطيع ان اصبح محامي ولن ادخل الجامعة
وبقيت اسبوع وانا في المستشفى وعندما تماثلت للشفاء رجعت إلى البيت
وخرجت وانا مجروحا محطما وانا لن استطيع تقديم الثانوية العامة فماذا اعمل سأبقى سجين البيت ولكن امي اطال الله في عمرها خففت عني وقالت لي انا كنت قد ادخرت مبلغا من المال وسأفتح لك بقالة صغيرة لتعمل بها
ولتحمد الله انك قد فقدت السمع وليس النظر لان النظر اصعب من السمع
وفعلا حمدت الله على ذلك وأخذت اتعايش مع وضعي الجديد وفتحت البقالة وعملت بها والحمد لله على عطاء الله
حيث اصبحت اصرف على امي وأدخر بعض المال وكبرت في السن واصبح عمري 25 سنة فقالت لي والدتي سأبحث لك عن بنت الحلال
وفعلا وجدتها لي وعندما رأيتها لم تعجبني فأحسست من داخلي أنها سيلطة اللسان متعجرفة بعض الشيء ولو أني لا اسمعها لكن لاحظت ذلك من حركاتها
فرفضت العروس ولكن امي قالت لي يا بني انا تعبت من البحث لك عن العروس وكلهم رفضوا الزواج منك كونك أنك لا تسمع وهذه الفتاة هي الوحيدة التي قبلت الزواج منك فأنا أرى أن هذه الفتاة لا غبار عليها فتزوجها وحتى لا أغضب أمي فقد تم الزواج
وبعد الزواج لم اعد اتحملها حيث اذا ارادت أي شيء تبدأ بالصراخ وتريد تلبية رغباتها بأي طريقة وأحمد الله أني لا اسمع ما تقول وكانت لغة التفاهم بيننا عن طريق الكتابة
في البداية ذهبت إلى أمي وقلت لا أريد زوجتي وأريد طلاقها وأمي كأية ام تريد الحافظ على بيت ابنها ورفضت الطلاق وقالت يا ابني زوجتك حامل بتوأم فأين سيعشون بعد الطلاق فإستهدي بالله واستمر بالحياة معها من أجل الأطفال وربما بعد إنجاب الأطفال ستحبها ويتغير سلوكها إلى الأفضل
وفعلاً أنجبت ولدين تؤامين وبعد ثلاث سنوات حملت وانجبت ابنتين توأم كذلك وأصبح عندي ولدين وبنتين
وفي يوم ذهبت الى بيت أخي وقال لي ما رأيك ان تذهب معي خارج البلاد لتعمل عملية لتعيد السمع لديك ولا تنسى الذي قاله الطبيب انه يوجد إمكانية أن ترجع حاسة السمع لديك
في البداية رفضت ذلك وخفت ان اعمل العملية ولا اسمع واكون قد فقدت الأمل الذي عشت من أجله
ولكن اخي شجعني وقال لي توكل على الله وان شاء الله ستعمل العملية وسوف تشفى بإذن الله ويرجع لك سمعك وفعلا ذهبت خارج البلاد ودخلت المستشفى وقال لي الطبيب لديك اذن واحدة هي التي سوف نجري لها العملية أما الثانية فستؤجل
فقلت لا يهم أذن واحدة المهم ان يعود لي سمعي وأصبح إنسان طبيعي
وقلت لاخي لا تقول لاحد اني سأعمل العملية فقط قل لأمي لأنها تحبني وتخاف علي وفعلا قلت لزوجتي أني سأسافر للتنزه مع اخي
وعملت العملية وركبت قوقعة ورجع لي سمعي بإذن واحدة وحمدت الله وطرت فرحا وانا لم اصدق لقد رجع لي سمعي
وشكرت الله انه اعاد لي سمعي وشكرت اخي الذي وقف بجانبي وشجعني على عمل العملية
ورجعت الى بيتي لأقول لأولادي أني أستطيع ان اسمع ما تقولوه لي بعد ما كنت اتواصل معهم عن طريق الكتابة
وعندما طرقت الباب وجدت زوجتي تبتسم في وجهي وتقول أين كنت لماذا لا تسأل عن أولادك وأخذت تدعوا علي وتقل يا ريتك ذهبت ولم تعد وارتحت منك ظنا منها اني لا اسمع ما تقول قلت في نفسي
سأبقى صامتا واعمل نفسي اني لا اسمع حتى ارى ما تقول
دخلت إلى الغرفة وأخذت هي التلفون وأخذت تكلم اختها وتقول رجع زوجي واتمنيت لو ما رجع واتمنى له الموت الى متى اتحمل رجل لا يسمع ما اقوله وانا ساكتة على غلبي
دخلت عليها وقلت لها لست مجبروة ان تتحملني لقد عملت عملية واصبحت اسمع انا منذ زمن وانا افكر في الطلاق لان الحياة اصبحت لا تطاق معك اسمعي يا بنت الناس من هذا اليوم لن تبقي على ذمتي يوم واحد سأدفع لك المؤخر ولن أنقص قرشا من حقك ولكن اريد طلب واحد أن بناتي لن تأخذيهن معك لأنهن في سن المراهقة واخاف عليهن اما الولدين فخذيهم معك وكل فترة سأسأل عنهم بناتي وسوف يعيشون مع أمي وهذا قراري ولن اتنازل عنه وفعلا اخذت البنات عند امي اما الاولاد أخذتهم هي وذهبت
ورفعت ضدي قضية لضم البنات وانا رفضت لأن اعمارهن صغيره فهن تؤام واعمارهن 15 سنه
واخذت تهدد بأنه سوف تجلب البنات عن طريق المحكمة وانا رافض لهذا
سؤالي هل اذا رفعت هي قضية ستأخذ البنات لأنه مستحيل تأخذهن مني
وانا لم اطلقها بعد لأن مسالة البنات أخذت كل تفكيري من خوفي عليهن
هي تريد اخذ البنات مني ليس حبا فيهن بل لتجبرني على إرجاعها هي وانا رافض بشدة ذلك
قلت ان انشر مشكلتي هذه هنا لأجد حلا لها
وكل الذي أريده اخذ بناتي معي ومصمم على الطلاق
فماذا تنصحونني
ودمتم سالمين.
الكاتبة
مها احمد
كانت امنيتي منذ الصغر ان اصبح محامي ، حيث كنت من المجتهدين بالدارسة ، و عندما اصبحت في الثانوية العامة تعرضت لحادث سير ، ودخلت في غيبوبة وعندما افقت وانا داخل مستشفى حصل شيء لم يكن في الحسبان
لقد فقدت حاسة السمع ولم اعد اسمع
بعد ما كنت انسانا امارس الحياة الطبيعيه اصبحت لا اسمع وكوني لا اسمع ما يقوله الدكتور عن وضعي الصحي
طلبت ورقة وقلم وطلبت من الدكتور ان يقول لي ماذا اصابني فقال لي اني تعرضت لحادث سير واثر ذلك على منطقة السمع وفي المستقبل تستطيع ان تعمل عملية حتى تعيد حاسة السمع لديك ولكن املها ضعيف
قد تنجح العمليه او لا واضاف قائلا واحمد الله أنك تسطيع القراءة والكتابة وتسطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اذا اردت شيء منهم
حيث أن الذين يولدون لا يسمعون ولا يمكنهم التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اما انا حيث كنت متعلم واسمع اقصد كنت في الماضي اسمع
واستطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة
وعندما سمعت كلام الطبيب عفوا أقصد عندما قرأت ما قاله الطبيب ومن القهر اخذت ابكي امعقول أني لم اعد اسمع فهل هذا يعني ان مستقبلي قد ضاع ولم اعد استطيع ان اصبح محامي ولن ادخل الجامعة
وبقيت اسبوع وانا في المستشفى وعندما تماثلت للشفاء رجعت إلى البيت
وخرجت وانا مجروحا محطما وانا لن استطيع تقديم الثانوية العامة فماذا اعمل سأبقى سجين البيت ولكن امي اطال الله في عمرها خففت عني وقالت لي انا كنت قد ادخرت مبلغا من المال وسأفتح لك بقالة صغيرة لتعمل بها
ولتحمد الله انك قد فقدت السمع وليس النظر لان النظر اصعب من السمع
وفعلا حمدت الله على ذلك وأخذت اتعايش مع وضعي الجديد وفتحت البقالة وعملت بها والحمد لله على عطاء الله
حيث اصبحت اصرف على امي وأدخر بعض المال وكبرت في السن واصبح عمري 25 سنة فقالت لي والدتي سأبحث لك عن بنت الحلال
وفعلا وجدتها لي وعندما رأيتها لم تعجبني فأحسست من داخلي أنها سيلطة اللسان متعجرفة بعض الشيء ولو أني لا اسمعها لكن لاحظت ذلك من حركاتها
فرفضت العروس ولكن امي قالت لي يا بني انا تعبت من البحث لك عن العروس وكلهم رفضوا الزواج منك كونك أنك لا تسمع وهذه الفتاة هي الوحيدة التي قبلت الزواج منك فأنا أرى أن هذه الفتاة لا غبار عليها فتزوجها وحتى لا أغضب أمي فقد تم الزواج
وبعد الزواج لم اعد اتحملها حيث اذا ارادت أي شيء تبدأ بالصراخ وتريد تلبية رغباتها بأي طريقة وأحمد الله أني لا اسمع ما تقول وكانت لغة التفاهم بيننا عن طريق الكتابة
في البداية ذهبت إلى أمي وقلت لا أريد زوجتي وأريد طلاقها وأمي كأية ام تريد الحافظ على بيت ابنها ورفضت الطلاق وقالت يا ابني زوجتك حامل بتوأم فأين سيعشون بعد الطلاق فإستهدي بالله واستمر بالحياة معها من أجل الأطفال وربما بعد إنجاب الأطفال ستحبها ويتغير سلوكها إلى الأفضل
وفعلاً أنجبت ولدين تؤامين وبعد ثلاث سنوات حملت وانجبت ابنتين توأم كذلك وأصبح عندي ولدين وبنتين
وفي يوم ذهبت الى بيت أخي وقال لي ما رأيك ان تذهب معي خارج البلاد لتعمل عملية لتعيد السمع لديك ولا تنسى الذي قاله الطبيب انه يوجد إمكانية أن ترجع حاسة السمع لديك
في البداية رفضت ذلك وخفت ان اعمل العملية ولا اسمع واكون قد فقدت الأمل الذي عشت من أجله
ولكن اخي شجعني وقال لي توكل على الله وان شاء الله ستعمل العملية وسوف تشفى بإذن الله ويرجع لك سمعك وفعلا ذهبت خارج البلاد ودخلت المستشفى وقال لي الطبيب لديك اذن واحدة هي التي سوف نجري لها العملية أما الثانية فستؤجل
فقلت لا يهم أذن واحدة المهم ان يعود لي سمعي وأصبح إنسان طبيعي
وقلت لاخي لا تقول لاحد اني سأعمل العملية فقط قل لأمي لأنها تحبني وتخاف علي وفعلا قلت لزوجتي أني سأسافر للتنزه مع اخي
وعملت العملية وركبت قوقعة ورجع لي سمعي بإذن واحدة وحمدت الله وطرت فرحا وانا لم اصدق لقد رجع لي سمعي
وشكرت الله انه اعاد لي سمعي وشكرت اخي الذي وقف بجانبي وشجعني على عمل العملية
ورجعت الى بيتي لأقول لأولادي أني أستطيع ان اسمع ما تقولوه لي بعد ما كنت اتواصل معهم عن طريق الكتابة
وعندما طرقت الباب وجدت زوجتي تبتسم في وجهي وتقول أين كنت لماذا لا تسأل عن أولادك وأخذت تدعوا علي وتقل يا ريتك ذهبت ولم تعد وارتحت منك ظنا منها اني لا اسمع ما تقول قلت في نفسي
سأبقى صامتا واعمل نفسي اني لا اسمع حتى ارى ما تقول
دخلت إلى الغرفة وأخذت هي التلفون وأخذت تكلم اختها وتقول رجع زوجي واتمنيت لو ما رجع واتمنى له الموت الى متى اتحمل رجل لا يسمع ما اقوله وانا ساكتة على غلبي
دخلت عليها وقلت لها لست مجبروة ان تتحملني لقد عملت عملية واصبحت اسمع انا منذ زمن وانا افكر في الطلاق لان الحياة اصبحت لا تطاق معك اسمعي يا بنت الناس من هذا اليوم لن تبقي على ذمتي يوم واحد سأدفع لك المؤخر ولن أنقص قرشا من حقك ولكن اريد طلب واحد أن بناتي لن تأخذيهن معك لأنهن في سن المراهقة واخاف عليهن اما الولدين فخذيهم معك وكل فترة سأسأل عنهم بناتي وسوف يعيشون مع أمي وهذا قراري ولن اتنازل عنه وفعلا اخذت البنات عند امي اما الاولاد أخذتهم هي وذهبت
ورفعت ضدي قضية لضم البنات وانا رفضت لأن اعمارهن صغيره فهن تؤام واعمارهن 15 سنه
واخذت تهدد بأنه سوف تجلب البنات عن طريق المحكمة وانا رافض لهذا
سؤالي هل اذا رفعت هي قضية ستأخذ البنات لأنه مستحيل تأخذهن مني
وانا لم اطلقها بعد لأن مسالة البنات أخذت كل تفكيري من خوفي عليهن
هي تريد اخذ البنات مني ليس حبا فيهن بل لتجبرني على إرجاعها هي وانا رافض بشدة ذلك
قلت ان انشر مشكلتي هذه هنا لأجد حلا لها
وكل الذي أريده اخذ بناتي معي ومصمم على الطلاق
فماذا تنصحونني
ودمتم سالمين.
الكاتبة
مها احمد
كانت امنيتي منذ الصغر ان اصبح محامي ، حيث كنت من المجتهدين بالدارسة ، و عندما اصبحت في الثانوية العامة تعرضت لحادث سير ، ودخلت في غيبوبة وعندما افقت وانا داخل مستشفى حصل شيء لم يكن في الحسبان
لقد فقدت حاسة السمع ولم اعد اسمع
بعد ما كنت انسانا امارس الحياة الطبيعيه اصبحت لا اسمع وكوني لا اسمع ما يقوله الدكتور عن وضعي الصحي
طلبت ورقة وقلم وطلبت من الدكتور ان يقول لي ماذا اصابني فقال لي اني تعرضت لحادث سير واثر ذلك على منطقة السمع وفي المستقبل تستطيع ان تعمل عملية حتى تعيد حاسة السمع لديك ولكن املها ضعيف
قد تنجح العمليه او لا واضاف قائلا واحمد الله أنك تسطيع القراءة والكتابة وتسطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اذا اردت شيء منهم
حيث أن الذين يولدون لا يسمعون ولا يمكنهم التواصل مع الناس عن طريق الكتابة اما انا حيث كنت متعلم واسمع اقصد كنت في الماضي اسمع
واستطيع التواصل مع الناس عن طريق الكتابة
وعندما سمعت كلام الطبيب عفوا أقصد عندما قرأت ما قاله الطبيب ومن القهر اخذت ابكي امعقول أني لم اعد اسمع فهل هذا يعني ان مستقبلي قد ضاع ولم اعد استطيع ان اصبح محامي ولن ادخل الجامعة
وبقيت اسبوع وانا في المستشفى وعندما تماثلت للشفاء رجعت إلى البيت
وخرجت وانا مجروحا محطما وانا لن استطيع تقديم الثانوية العامة فماذا اعمل سأبقى سجين البيت ولكن امي اطال الله في عمرها خففت عني وقالت لي انا كنت قد ادخرت مبلغا من المال وسأفتح لك بقالة صغيرة لتعمل بها
ولتحمد الله انك قد فقدت السمع وليس النظر لان النظر اصعب من السمع
وفعلا حمدت الله على ذلك وأخذت اتعايش مع وضعي الجديد وفتحت البقالة وعملت بها والحمد لله على عطاء الله
حيث اصبحت اصرف على امي وأدخر بعض المال وكبرت في السن واصبح عمري 25 سنة فقالت لي والدتي سأبحث لك عن بنت الحلال
وفعلا وجدتها لي وعندما رأيتها لم تعجبني فأحسست من داخلي أنها سيلطة اللسان متعجرفة بعض الشيء ولو أني لا اسمعها لكن لاحظت ذلك من حركاتها
فرفضت العروس ولكن امي قالت لي يا بني انا تعبت من البحث لك عن العروس وكلهم رفضوا الزواج منك كونك أنك لا تسمع وهذه الفتاة هي الوحيدة التي قبلت الزواج منك فأنا أرى أن هذه الفتاة لا غبار عليها فتزوجها وحتى لا أغضب أمي فقد تم الزواج
وبعد الزواج لم اعد اتحملها حيث اذا ارادت أي شيء تبدأ بالصراخ وتريد تلبية رغباتها بأي طريقة وأحمد الله أني لا اسمع ما تقول وكانت لغة التفاهم بيننا عن طريق الكتابة
في البداية ذهبت إلى أمي وقلت لا أريد زوجتي وأريد طلاقها وأمي كأية ام تريد الحافظ على بيت ابنها ورفضت الطلاق وقالت يا ابني زوجتك حامل بتوأم فأين سيعشون بعد الطلاق فإستهدي بالله واستمر بالحياة معها من أجل الأطفال وربما بعد إنجاب الأطفال ستحبها ويتغير سلوكها إلى الأفضل
وفعلاً أنجبت ولدين تؤامين وبعد ثلاث سنوات حملت وانجبت ابنتين توأم كذلك وأصبح عندي ولدين وبنتين
وفي يوم ذهبت الى بيت أخي وقال لي ما رأيك ان تذهب معي خارج البلاد لتعمل عملية لتعيد السمع لديك ولا تنسى الذي قاله الطبيب انه يوجد إمكانية أن ترجع حاسة السمع لديك
في البداية رفضت ذلك وخفت ان اعمل العملية ولا اسمع واكون قد فقدت الأمل الذي عشت من أجله
ولكن اخي شجعني وقال لي توكل على الله وان شاء الله ستعمل العملية وسوف تشفى بإذن الله ويرجع لك سمعك وفعلا ذهبت خارج البلاد ودخلت المستشفى وقال لي الطبيب لديك اذن واحدة هي التي سوف نجري لها العملية أما الثانية فستؤجل
فقلت لا يهم أذن واحدة المهم ان يعود لي سمعي وأصبح إنسان طبيعي
وقلت لاخي لا تقول لاحد اني سأعمل العملية فقط قل لأمي لأنها تحبني وتخاف علي وفعلا قلت لزوجتي أني سأسافر للتنزه مع اخي
وعملت العملية وركبت قوقعة ورجع لي سمعي بإذن واحدة وحمدت الله وطرت فرحا وانا لم اصدق لقد رجع لي سمعي
وشكرت الله انه اعاد لي سمعي وشكرت اخي الذي وقف بجانبي وشجعني على عمل العملية
ورجعت الى بيتي لأقول لأولادي أني أستطيع ان اسمع ما تقولوه لي بعد ما كنت اتواصل معهم عن طريق الكتابة
وعندما طرقت الباب وجدت زوجتي تبتسم في وجهي وتقول أين كنت لماذا لا تسأل عن أولادك وأخذت تدعوا علي وتقل يا ريتك ذهبت ولم تعد وارتحت منك ظنا منها اني لا اسمع ما تقول قلت في نفسي
سأبقى صامتا واعمل نفسي اني لا اسمع حتى ارى ما تقول
دخلت إلى الغرفة وأخذت هي التلفون وأخذت تكلم اختها وتقول رجع زوجي واتمنيت لو ما رجع واتمنى له الموت الى متى اتحمل رجل لا يسمع ما اقوله وانا ساكتة على غلبي
دخلت عليها وقلت لها لست مجبروة ان تتحملني لقد عملت عملية واصبحت اسمع انا منذ زمن وانا افكر في الطلاق لان الحياة اصبحت لا تطاق معك اسمعي يا بنت الناس من هذا اليوم لن تبقي على ذمتي يوم واحد سأدفع لك المؤخر ولن أنقص قرشا من حقك ولكن اريد طلب واحد أن بناتي لن تأخذيهن معك لأنهن في سن المراهقة واخاف عليهن اما الولدين فخذيهم معك وكل فترة سأسأل عنهم بناتي وسوف يعيشون مع أمي وهذا قراري ولن اتنازل عنه وفعلا اخذت البنات عند امي اما الاولاد أخذتهم هي وذهبت
ورفعت ضدي قضية لضم البنات وانا رفضت لأن اعمارهن صغيره فهن تؤام واعمارهن 15 سنه
واخذت تهدد بأنه سوف تجلب البنات عن طريق المحكمة وانا رافض لهذا
سؤالي هل اذا رفعت هي قضية ستأخذ البنات لأنه مستحيل تأخذهن مني
وانا لم اطلقها بعد لأن مسالة البنات أخذت كل تفكيري من خوفي عليهن
هي تريد اخذ البنات مني ليس حبا فيهن بل لتجبرني على إرجاعها هي وانا رافض بشدة ذلك
قلت ان انشر مشكلتي هذه هنا لأجد حلا لها
وكل الذي أريده اخذ بناتي معي ومصمم على الطلاق
فماذا تنصحونني
ودمتم سالمين.
التعليقات
هي عارفة انك اطرش ولا كان ما قالت الحكي السيء عنك... المفروض انك اول ما رجع الك السمع بلغتها... وعلى الاكيد راح تفرح... رجع زوجتك وبلاها قلة العقل...
كلنا راح نسمع بلاوي عنا لو عملنا مثلك!!!!
لانه اللي بده يحبك بحبك من غير
ما تعمل عروض ع نفسك
بحبك لصفاتك الحقيقيه
مو صفات تمثيل
السؤال
أيهما أفضل للإنسان السمع أم البصر؟
فالتفاصيل تموت مع مرور الوقت
والحكايات تتغير ..!
بينما تسلم العينان و عظام الجمجمة
و عظام الوجه و عظام الفك و بقية اجزاء الجسم !!!
كيف حكمت أن البصر أصعب من السمع ؟؟
( ١٨ عاما )
و تزوجت في عمر ٢٥عاما
و زرعت القوقعة و كانت البنتان في سن المراهقة ( ١٥ عاما)
و الآن تذكرت انك تريد تطليق زوجتك !
و كيف تريد أن تتخلى عن ابينك بهذه السهولة ؟
يا رجل قل غير هالكلام !!
بوجهك ع المحكمة وخلصني
استعجل ههههه
وحتى لو ضربه انسان لا يعرف من ضربه
اما الذي فقد السمع يستطيع العمل واعتماد على نفسه ويذهب ويشتري واذا انحرق البيت يستطيع الهروب واذا ضربه انسان يعرف من الذي ضربه النظر اهم من السمع
وبهذه الطريقة، يُتيح التصريح الصحي شراء وبيع مسحوق صراصير الليل منزوع الدهن جزئيا. وبعد المصادقة على القانون وصدوره في الجريدة الرسمية، سيصبح رسميا وساري المفعول.
دقيق الخبر من صراصير الليل
بدأ إدراج هذا الغذاء بعد طلب شركة Cricket One Co. Ltd في يوليو 2019 التصريح بتسويق مسحوق منزوع الدهن جزئيا تم الحصول عليه من صراصير الليل الكاملة ويمكن استخدامه في العديد من الأطعمة.
وبناءً على هذا الطلب، قدرت هيئة سلامة الأغذية الأوروبية (EFSA) أن هذا الطعام (صراصير الليل) آمن في استخدامات مثل دقيق الخبز واللفائف متعددة الحبوب والبسكويت وأعواد الخبز وألواح الحبوب والبسكويت والمعكرونة والصلصات والبيتزا … أيضا في مختلف المقبلات، مثل البطاطس المقلية.
وتطوير الصفحه
وشكرا للكاتبه على هذه القصه.
و أنتِ من أطلقت علي هذا اللقب
و ذلك في تعليق رقم ٢٥ في مشكلة زوجة ابني تريد ان تحرمني من الإرث
مع احترامي لك و لتوأمك الثانية !!
تصول وجول بدها شويت
اذا كانت فكرتك المنشورة لا تعيدها اذا سمحت
واذا كانت فكرتها برضو مرفوضه
النت مليان مما هو جميل وقبيح وبامكانك الاختيار
لكن مابنكر انه كمان فقدان النظر مش سهل
انا بمجرد ما تنطفيء الكهرباء مابطيق العتمة عندي رهاب من العتمة وبشعر اني بدي اموت وروحي تطلع
لهيك النظر كمان مهم
الله يحفظ علينا جميعا اسماعنا وابصارنا
بل كانت عن شخص أهبل !!!!!
اللي ما بسال عنك لا تسال عنه وعامله بالمثل والالا يا جماعه.
حطني باخر مداي طيرك الَّلي مايبي
ما يبدي غيرك انا ضمِني إنتَ .. انت
فضاي صدق إنَي فيك ميت فيك
ومُغرم فيك
صوتها انيق
ههههههههههه
و فــي مــلامـحـنـا مــن اللـهــفــة مــلامــح,
عاشقين و نبضنا طفل حنــون لو تزاعلـنا يسـامح,
و الـــــهـــــــوى شـــــي مـــــقـــــــدر,
إختـلـفنـا مــن يـحــب الـثـانـي أكـــثــــر...
حتى عملوها فلم ا احمد ادم ,, بيكون اعمى
وشو كمان يا جماعه !
ابن العم : قوه يا بنت العم
البنت : هذا أنت يالخسيس
ولد العم : له له له .. علامك يا بنت عمي .. السلام لله
البنت : عليك السلام .....
ما هي من علوم العرب أنك تتصيد بنات القبيله عند الغدير
ابن العم : له يا بنت العم
أنا جيت اسقي فرسي وشفتك وسلمت عليك
البنت : أقول أمش بدربك
والله لو يدري أبوي الشيخ بسواياك كان قطع راسك ورماه للكلاب في البريه ..!!!!!
المشهد الثاني :
الغريب : قوه يا بنت الأجواد
البنت : قويت يالأخو
الغريب : لمن ها الديره ؟
البنت : هاذي ديرة الشيخ مناور كان تعرفه
الغريب : والله والنعم والسبعة انعام بيh وبالشيخ مناور
الغريب : وكاد أنك بنت الشيخ ؟؟
البنت : عز الله انك صدقت
الغريب : أقول وش اسمك يا بنت الاجواد ؟؟
البنت : اسمي ما تشوفه الا بالليل
الغريب : هلا ب قمر
البنت : وأنت وش اسمك يا الأخو ؟
الغريب : اسمي على جنبي
البنت : هلا ب سيف
الغريب : هلا بيك والله .
البنت : أقول يا ضيف الرحمن
تفضل عندنا حياك بمجلس الشيخ مناور
ثم يتبادلون النظرات والابتسامات ..
والخسيسه ولد عمها سلم عليها بس . ومسحت به بلاط الغدير .. ولو ان الغدير ما فيه بلاط . .
و أجمل تحية للي قلد الصوت وعاش الدور .
صب قهوه ياجويعد .. الوضع ما يطمن
هنا قمت بانهاء المكالمة, دون ان اتأثر وقات لنفسي ما في حدا احسن من حدا هي الان سعيدة .
لماذا لا اكون مثها تماما , قمت بالاعتراف لشقيقتي الكبرى وقالت لي حرفيا انت مؤهل من كل شيئ عليك الاختيار والارتباط فورا وباسرع وقت .
لا اخفيكم اقتنعت بالكلام ولكن قلبي يرتجف وخائف لا اعلم من ماذا ......؟
بالنهاية ارغب بالنصح والنصيحة .
انا شاب خريج جامعي اعمل في مجال البرمجيات في القطاع الخاص , وقادر ان اقوم برعاية وتكوين اسرة .
وسبب تأخري من الارتباط في الصبية هو انها كانت في اخر سنه دراسية بالجامعة .
اخواني احبائي القراء الاعزاء اريد النصيحة الجادة ...............!
هل اذا ارتبطت بهذه السرعة هل تنجح حياتي ام لا....؟
هل نصيحة شقيقتي في مكانها ام لانها خائفة علي ؟
هل يعتبر ارتباطي ناتج عن ردة فعل ...؟ ام لا ؟
لا اخفيكم انا متعب حاليا غير قادر على التفكير ولا اخفيكم ايضا انني احببت من قلبي .!!!!!!!
لبس الصغير، وأكل الكبير ، خسارة
كيف اخبارك
ان شالله راحت منك كل اعراض كورونا؟
طمنينا عنك