الدكتور عارف الجبور.
تواجه المجتمعات المتقدمة والنامية تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية ومعيشية متنوعة وكثيرة ، وتعمل هذه الدول على مواجهة هذه التحديات بكل السبل المتاحة ،وحشد كافة الامكانيات لمواجهة هذه التحديات والصعوبات والمشاكل من إدامة استقرار المجتمع وحياة المواطن والموظف والعامل والتاجر ورجال المال والاعمال ، وتسيير الحركة الصناعية والتجارية والحياة اليومية لجميع أفراد المجتمع بشكل طبيعي ، مع العمل جنيا إلى جنب لمواجهة هذه التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية بالتعاون مع كافة افراد المجتمع ومنظمات المجتمع ، والبرلمان ورجال السياسة والحكومات للتعاون والتنسيق والعمل بخطوات واضحة وعملية من تحقيق المصلحة للجميع النظام والمجتمع والدولة والحكومات ، وحشد كافة الطاقات والخبرات والمعلومات والبيانات من الجميع ، بما فيها مراكز صنع القرار ، وبيوت الخبرة ، ومراكز البحوث والدراسات ، والجامعات ، وحسب نوعية وطبيعة هذه التحديات سواء كانت تحديات :سياسية أو تحديات اقتصادية ، أو تحديات اجتماعية ، أو تحديات تعليمية ، أو تحديات تنموية ، أو تحديات الكوارث الطبيعية من زلازل أو الامطار والثلوج ، ومن خلال العمل بروح الفريق الواحد ، والتشاركية ،واحترام الرأي والرأي الآخر ، والتعاون والتكامل ، والمصارحة ، وتبادل المعلومات والبيانات الحقيقية ، وتحقيق الولاء والانتماء الصادق للوطن ، والاستماع لوجهات النظر المختلفة ، استطاعت الكثير من المنظمات والشركات والحكومات والدول على حد سواء حل هذه المشكلات والصعوبات والتحديات والخروج منها بسلام وأمن وتحقيق جميع المصالح للوطن والمواطن ، وهذا هو مبدأ المشاركة في صنع القرار وتحمل النتيجة في ذلك لمصلحة الجميع .
ويشهد الوطن تحديات كثيرة اجتماعية واقتصادية وجزء منها مرتبط بالتحديات الاقليمية والعربية والعالمية ، في ظل شح الموارد والامكانيات ، وتدفق الآف اللاجئين السوريين وقبلهم العراقيين على الوطن وفي قلة الدعم الدولي المالي لهم بحيث لم يصل الدعم الدولي سوى 25 % وترك الاردن يواجه مصيره لوحده في حل مشكلة الاجئ السوري ، حيث على سبيل المثال الصف المدرسي الذي يتسع ل 30 طالب أردني أصبح بوجود الاجئ السوري 50 طالب ،وايضا فرص العمل والصحة والتعليم دفع ضريبتها الاردن وما زال يتحمل ، هذه وغيرها من اسباب كثيرة بسبب مواقف الأردن القومية والعربية ، تحمل الاردن الكثير وهو بحاجة إلى الفزعة الاقتصادية من الاخوة الاشقاء العرب ، فالاردن كان وما يزال في خندق العروبة والاسلام ،والتصدي لكل المعارك ضد الامن القومي العربي ، وفي خندق الانسانية ، ومع القيم العالمية في الحرية والتقدم .
ويواجه الأردن تحديات كثيرة تواجه امنه الوطني ، ولقد خرج من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي المواطن الأردني، وحسه الوطني ، وصدق الانتماء والولاء للوطن ، وصبر على ظروف كثيرة ، ومخاطر متنوعة ، وتحديات وهموم كثيرة ، ولا بد من الحفاظ على الوطن والمكتسبات والممتلكات للجميع ، وفي نفس الوقت لا بد من العمل بروح الفريق الواحد ، لحل هذه الأزمات والتحديات بالعلم والمعرفة ، والاستفادة من اهل الخبرة والتجربة والمعرفة ، لوضع خطط قصيرة المدى ، وخطط طويلة المدى ، وخطط متوسطة المدى ، لمواجهة هذه التحديات بالعمل والعلم وصدق الولاء والاخلاص للوطن .
•أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
الدكتور عارف الجبور.
تواجه المجتمعات المتقدمة والنامية تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية ومعيشية متنوعة وكثيرة ، وتعمل هذه الدول على مواجهة هذه التحديات بكل السبل المتاحة ،وحشد كافة الامكانيات لمواجهة هذه التحديات والصعوبات والمشاكل من إدامة استقرار المجتمع وحياة المواطن والموظف والعامل والتاجر ورجال المال والاعمال ، وتسيير الحركة الصناعية والتجارية والحياة اليومية لجميع أفراد المجتمع بشكل طبيعي ، مع العمل جنيا إلى جنب لمواجهة هذه التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية بالتعاون مع كافة افراد المجتمع ومنظمات المجتمع ، والبرلمان ورجال السياسة والحكومات للتعاون والتنسيق والعمل بخطوات واضحة وعملية من تحقيق المصلحة للجميع النظام والمجتمع والدولة والحكومات ، وحشد كافة الطاقات والخبرات والمعلومات والبيانات من الجميع ، بما فيها مراكز صنع القرار ، وبيوت الخبرة ، ومراكز البحوث والدراسات ، والجامعات ، وحسب نوعية وطبيعة هذه التحديات سواء كانت تحديات :سياسية أو تحديات اقتصادية ، أو تحديات اجتماعية ، أو تحديات تعليمية ، أو تحديات تنموية ، أو تحديات الكوارث الطبيعية من زلازل أو الامطار والثلوج ، ومن خلال العمل بروح الفريق الواحد ، والتشاركية ،واحترام الرأي والرأي الآخر ، والتعاون والتكامل ، والمصارحة ، وتبادل المعلومات والبيانات الحقيقية ، وتحقيق الولاء والانتماء الصادق للوطن ، والاستماع لوجهات النظر المختلفة ، استطاعت الكثير من المنظمات والشركات والحكومات والدول على حد سواء حل هذه المشكلات والصعوبات والتحديات والخروج منها بسلام وأمن وتحقيق جميع المصالح للوطن والمواطن ، وهذا هو مبدأ المشاركة في صنع القرار وتحمل النتيجة في ذلك لمصلحة الجميع .
ويشهد الوطن تحديات كثيرة اجتماعية واقتصادية وجزء منها مرتبط بالتحديات الاقليمية والعربية والعالمية ، في ظل شح الموارد والامكانيات ، وتدفق الآف اللاجئين السوريين وقبلهم العراقيين على الوطن وفي قلة الدعم الدولي المالي لهم بحيث لم يصل الدعم الدولي سوى 25 % وترك الاردن يواجه مصيره لوحده في حل مشكلة الاجئ السوري ، حيث على سبيل المثال الصف المدرسي الذي يتسع ل 30 طالب أردني أصبح بوجود الاجئ السوري 50 طالب ،وايضا فرص العمل والصحة والتعليم دفع ضريبتها الاردن وما زال يتحمل ، هذه وغيرها من اسباب كثيرة بسبب مواقف الأردن القومية والعربية ، تحمل الاردن الكثير وهو بحاجة إلى الفزعة الاقتصادية من الاخوة الاشقاء العرب ، فالاردن كان وما يزال في خندق العروبة والاسلام ،والتصدي لكل المعارك ضد الامن القومي العربي ، وفي خندق الانسانية ، ومع القيم العالمية في الحرية والتقدم .
ويواجه الأردن تحديات كثيرة تواجه امنه الوطني ، ولقد خرج من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي المواطن الأردني، وحسه الوطني ، وصدق الانتماء والولاء للوطن ، وصبر على ظروف كثيرة ، ومخاطر متنوعة ، وتحديات وهموم كثيرة ، ولا بد من الحفاظ على الوطن والمكتسبات والممتلكات للجميع ، وفي نفس الوقت لا بد من العمل بروح الفريق الواحد ، لحل هذه الأزمات والتحديات بالعلم والمعرفة ، والاستفادة من اهل الخبرة والتجربة والمعرفة ، لوضع خطط قصيرة المدى ، وخطط طويلة المدى ، وخطط متوسطة المدى ، لمواجهة هذه التحديات بالعمل والعلم وصدق الولاء والاخلاص للوطن .
•أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
الدكتور عارف الجبور.
تواجه المجتمعات المتقدمة والنامية تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية وتنموية ومعيشية متنوعة وكثيرة ، وتعمل هذه الدول على مواجهة هذه التحديات بكل السبل المتاحة ،وحشد كافة الامكانيات لمواجهة هذه التحديات والصعوبات والمشاكل من إدامة استقرار المجتمع وحياة المواطن والموظف والعامل والتاجر ورجال المال والاعمال ، وتسيير الحركة الصناعية والتجارية والحياة اليومية لجميع أفراد المجتمع بشكل طبيعي ، مع العمل جنيا إلى جنب لمواجهة هذه التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية بالتعاون مع كافة افراد المجتمع ومنظمات المجتمع ، والبرلمان ورجال السياسة والحكومات للتعاون والتنسيق والعمل بخطوات واضحة وعملية من تحقيق المصلحة للجميع النظام والمجتمع والدولة والحكومات ، وحشد كافة الطاقات والخبرات والمعلومات والبيانات من الجميع ، بما فيها مراكز صنع القرار ، وبيوت الخبرة ، ومراكز البحوث والدراسات ، والجامعات ، وحسب نوعية وطبيعة هذه التحديات سواء كانت تحديات :سياسية أو تحديات اقتصادية ، أو تحديات اجتماعية ، أو تحديات تعليمية ، أو تحديات تنموية ، أو تحديات الكوارث الطبيعية من زلازل أو الامطار والثلوج ، ومن خلال العمل بروح الفريق الواحد ، والتشاركية ،واحترام الرأي والرأي الآخر ، والتعاون والتكامل ، والمصارحة ، وتبادل المعلومات والبيانات الحقيقية ، وتحقيق الولاء والانتماء الصادق للوطن ، والاستماع لوجهات النظر المختلفة ، استطاعت الكثير من المنظمات والشركات والحكومات والدول على حد سواء حل هذه المشكلات والصعوبات والتحديات والخروج منها بسلام وأمن وتحقيق جميع المصالح للوطن والمواطن ، وهذا هو مبدأ المشاركة في صنع القرار وتحمل النتيجة في ذلك لمصلحة الجميع .
ويشهد الوطن تحديات كثيرة اجتماعية واقتصادية وجزء منها مرتبط بالتحديات الاقليمية والعربية والعالمية ، في ظل شح الموارد والامكانيات ، وتدفق الآف اللاجئين السوريين وقبلهم العراقيين على الوطن وفي قلة الدعم الدولي المالي لهم بحيث لم يصل الدعم الدولي سوى 25 % وترك الاردن يواجه مصيره لوحده في حل مشكلة الاجئ السوري ، حيث على سبيل المثال الصف المدرسي الذي يتسع ل 30 طالب أردني أصبح بوجود الاجئ السوري 50 طالب ،وايضا فرص العمل والصحة والتعليم دفع ضريبتها الاردن وما زال يتحمل ، هذه وغيرها من اسباب كثيرة بسبب مواقف الأردن القومية والعربية ، تحمل الاردن الكثير وهو بحاجة إلى الفزعة الاقتصادية من الاخوة الاشقاء العرب ، فالاردن كان وما يزال في خندق العروبة والاسلام ،والتصدي لكل المعارك ضد الامن القومي العربي ، وفي خندق الانسانية ، ومع القيم العالمية في الحرية والتقدم .
ويواجه الأردن تحديات كثيرة تواجه امنه الوطني ، ولقد خرج من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية بوعي المواطن الأردني، وحسه الوطني ، وصدق الانتماء والولاء للوطن ، وصبر على ظروف كثيرة ، ومخاطر متنوعة ، وتحديات وهموم كثيرة ، ولا بد من الحفاظ على الوطن والمكتسبات والممتلكات للجميع ، وفي نفس الوقت لا بد من العمل بروح الفريق الواحد ، لحل هذه الأزمات والتحديات بالعلم والمعرفة ، والاستفادة من اهل الخبرة والتجربة والمعرفة ، لوضع خطط قصيرة المدى ، وخطط طويلة المدى ، وخطط متوسطة المدى ، لمواجهة هذه التحديات بالعمل والعلم وصدق الولاء والاخلاص للوطن .
•أكاديمية الأمير حسين للحماية المدنية / لواء الموقر
التعليقات