الكاتبة مها احمد
تعرفت عليه اثناء دراستي بالجامعة كان زميلا لى والذى لفت انتباهي له
عدم تكلمه مع البنات ،
وكنت اقول فى نفسي معقول فيه شباب لا تتكلم مع بنات
وفى يوم قلت سأتكلم معه بحجة اني اريد محاضرة او استعارة كتاب ،
رحب بي وقال خذي الكتاب الذى تريديه وكم فرحت عندما عرفت انه يحبني ويبادلني
نفس الشعور
ومن يومها ونحن نتكلم ولا نفترق ابدا
وفى يوم قلت سأغير رقم حسابي على الفيس بوك واتكلم معه لارى ماذا يقول وفعلا بعثت له ماسج على انى معجبه وحابه اتعرف عليه
كم فرحت عندما قال لي انه يحب فتاة زميلة له فى الجامعة ولا يريد ان يتكلم مع غيرها ويقصدني انا طبعا
قلت معقول فيه شاب بمثل هذه الاوصاف ربما انا احلم لانه معروف عن الشباب مجرد بنت تتكلم معهم فانهم اسرع من سرعة الصوت يتكلمون معها دون معرفة سنها او من تكون
قلت ربما يعرف من انا ويريد ان يثبت لى انه لا يتكلم مع بنات
قلت اسأل صديقه ربما يعرف شيء عنه فقال لي انه لا يتكلم مع بنات وكل الذى يحبه ويعشقه ان يحضر مبارايات كرة القدم فى التلفزيون او يذهب ويحضرها
فى الملعب قلت هذا الذى اريده شاب مثل هذا بكل تلك الصفات الحسنة
وتخرجنا من الجامعة وحصل على عمل وكنا نتكلم عبر الهاتف ولا نفترق ابدا
وفى يوم وليس كعادته لم يتصل بي ولم يكلمني انا اصابني قلق قلت ربما مرض او حدث له مكروه
فاتصلت به لاطمئن عليه ولكنه لم يجيب عليا فاصابنى القلق اكثر
فعاودت الاتصال مرارا وتكرارا على ان يجيب عبر الهاتف ويطمني عنه
واخيرا رد عليا وقال لي المباراة بدأت وانا عادة لا ارد على الهاتف الا عندما تنتهي مباراة كرة القدم
قلت له ولكن انا من اتصلت وليس احد غريب قال لي احب احضر المباراة وعندما تنتهي سأتكلم معك
واغلق الهاتف
تضايقت من تصرفه يفضل مباراة كرة القدم علي وعلى الكلام معي
وقلت لن اكلمه بعد الان
والذى ضايقني اكثر ذهب ليحضر مباراة ودفع 250 دينار ليدخلها وانا عندما سمعت ذلك لم اصدق ذلك كيف يدفع مبلغ كهذا من اجل مباراة هذا مبلغ يصرف على بيت شهر كامل يدفعه من اجل مباراة كرة قدم
تضايقت من تصرفه هذا لان لو دفعه للفقير او دفعه لادوات كهربائية او عفش فاأقول ماشي اما ان يدفعه من اجل مباراة فانا رافضه ذلك ولن يتقبله عقل
اخذت افكر فى البعد عنه لانه بهذا التصرف عرفت انه شاب لا يعرف قيمة المال وبنفس الوقت تراجعت لاني احبه واقول يكفي انه على خلق
ومتدين ولا يتكلم مع بنات
فأصبحت فى صراع داخلي بين قلبي وعقلي،،، قلبي الذى يرفض تركه لانني لن اجد شاب بصفاته واخلاقه وعقلي الذى يرفض الزواج به لانه لا يقدر المال
فقلت اكتب مشكلتي هنا
لاخذ رأيكم فيها
الكاتبة مها احمد
تعرفت عليه اثناء دراستي بالجامعة كان زميلا لى والذى لفت انتباهي له
عدم تكلمه مع البنات ،
وكنت اقول فى نفسي معقول فيه شباب لا تتكلم مع بنات
وفى يوم قلت سأتكلم معه بحجة اني اريد محاضرة او استعارة كتاب ،
رحب بي وقال خذي الكتاب الذى تريديه وكم فرحت عندما عرفت انه يحبني ويبادلني
نفس الشعور
ومن يومها ونحن نتكلم ولا نفترق ابدا
وفى يوم قلت سأغير رقم حسابي على الفيس بوك واتكلم معه لارى ماذا يقول وفعلا بعثت له ماسج على انى معجبه وحابه اتعرف عليه
كم فرحت عندما قال لي انه يحب فتاة زميلة له فى الجامعة ولا يريد ان يتكلم مع غيرها ويقصدني انا طبعا
قلت معقول فيه شاب بمثل هذه الاوصاف ربما انا احلم لانه معروف عن الشباب مجرد بنت تتكلم معهم فانهم اسرع من سرعة الصوت يتكلمون معها دون معرفة سنها او من تكون
قلت ربما يعرف من انا ويريد ان يثبت لى انه لا يتكلم مع بنات
قلت اسأل صديقه ربما يعرف شيء عنه فقال لي انه لا يتكلم مع بنات وكل الذى يحبه ويعشقه ان يحضر مبارايات كرة القدم فى التلفزيون او يذهب ويحضرها
فى الملعب قلت هذا الذى اريده شاب مثل هذا بكل تلك الصفات الحسنة
وتخرجنا من الجامعة وحصل على عمل وكنا نتكلم عبر الهاتف ولا نفترق ابدا
وفى يوم وليس كعادته لم يتصل بي ولم يكلمني انا اصابني قلق قلت ربما مرض او حدث له مكروه
فاتصلت به لاطمئن عليه ولكنه لم يجيب عليا فاصابنى القلق اكثر
فعاودت الاتصال مرارا وتكرارا على ان يجيب عبر الهاتف ويطمني عنه
واخيرا رد عليا وقال لي المباراة بدأت وانا عادة لا ارد على الهاتف الا عندما تنتهي مباراة كرة القدم
قلت له ولكن انا من اتصلت وليس احد غريب قال لي احب احضر المباراة وعندما تنتهي سأتكلم معك
واغلق الهاتف
تضايقت من تصرفه يفضل مباراة كرة القدم علي وعلى الكلام معي
وقلت لن اكلمه بعد الان
والذى ضايقني اكثر ذهب ليحضر مباراة ودفع 250 دينار ليدخلها وانا عندما سمعت ذلك لم اصدق ذلك كيف يدفع مبلغ كهذا من اجل مباراة هذا مبلغ يصرف على بيت شهر كامل يدفعه من اجل مباراة كرة قدم
تضايقت من تصرفه هذا لان لو دفعه للفقير او دفعه لادوات كهربائية او عفش فاأقول ماشي اما ان يدفعه من اجل مباراة فانا رافضه ذلك ولن يتقبله عقل
اخذت افكر فى البعد عنه لانه بهذا التصرف عرفت انه شاب لا يعرف قيمة المال وبنفس الوقت تراجعت لاني احبه واقول يكفي انه على خلق
ومتدين ولا يتكلم مع بنات
فأصبحت فى صراع داخلي بين قلبي وعقلي،،، قلبي الذى يرفض تركه لانني لن اجد شاب بصفاته واخلاقه وعقلي الذى يرفض الزواج به لانه لا يقدر المال
فقلت اكتب مشكلتي هنا
لاخذ رأيكم فيها
الكاتبة مها احمد
تعرفت عليه اثناء دراستي بالجامعة كان زميلا لى والذى لفت انتباهي له
عدم تكلمه مع البنات ،
وكنت اقول فى نفسي معقول فيه شباب لا تتكلم مع بنات
وفى يوم قلت سأتكلم معه بحجة اني اريد محاضرة او استعارة كتاب ،
رحب بي وقال خذي الكتاب الذى تريديه وكم فرحت عندما عرفت انه يحبني ويبادلني
نفس الشعور
ومن يومها ونحن نتكلم ولا نفترق ابدا
وفى يوم قلت سأغير رقم حسابي على الفيس بوك واتكلم معه لارى ماذا يقول وفعلا بعثت له ماسج على انى معجبه وحابه اتعرف عليه
كم فرحت عندما قال لي انه يحب فتاة زميلة له فى الجامعة ولا يريد ان يتكلم مع غيرها ويقصدني انا طبعا
قلت معقول فيه شاب بمثل هذه الاوصاف ربما انا احلم لانه معروف عن الشباب مجرد بنت تتكلم معهم فانهم اسرع من سرعة الصوت يتكلمون معها دون معرفة سنها او من تكون
قلت ربما يعرف من انا ويريد ان يثبت لى انه لا يتكلم مع بنات
قلت اسأل صديقه ربما يعرف شيء عنه فقال لي انه لا يتكلم مع بنات وكل الذى يحبه ويعشقه ان يحضر مبارايات كرة القدم فى التلفزيون او يذهب ويحضرها
فى الملعب قلت هذا الذى اريده شاب مثل هذا بكل تلك الصفات الحسنة
وتخرجنا من الجامعة وحصل على عمل وكنا نتكلم عبر الهاتف ولا نفترق ابدا
وفى يوم وليس كعادته لم يتصل بي ولم يكلمني انا اصابني قلق قلت ربما مرض او حدث له مكروه
فاتصلت به لاطمئن عليه ولكنه لم يجيب عليا فاصابنى القلق اكثر
فعاودت الاتصال مرارا وتكرارا على ان يجيب عبر الهاتف ويطمني عنه
واخيرا رد عليا وقال لي المباراة بدأت وانا عادة لا ارد على الهاتف الا عندما تنتهي مباراة كرة القدم
قلت له ولكن انا من اتصلت وليس احد غريب قال لي احب احضر المباراة وعندما تنتهي سأتكلم معك
واغلق الهاتف
تضايقت من تصرفه يفضل مباراة كرة القدم علي وعلى الكلام معي
وقلت لن اكلمه بعد الان
والذى ضايقني اكثر ذهب ليحضر مباراة ودفع 250 دينار ليدخلها وانا عندما سمعت ذلك لم اصدق ذلك كيف يدفع مبلغ كهذا من اجل مباراة هذا مبلغ يصرف على بيت شهر كامل يدفعه من اجل مباراة كرة قدم
تضايقت من تصرفه هذا لان لو دفعه للفقير او دفعه لادوات كهربائية او عفش فاأقول ماشي اما ان يدفعه من اجل مباراة فانا رافضه ذلك ولن يتقبله عقل
اخذت افكر فى البعد عنه لانه بهذا التصرف عرفت انه شاب لا يعرف قيمة المال وبنفس الوقت تراجعت لاني احبه واقول يكفي انه على خلق
ومتدين ولا يتكلم مع بنات
فأصبحت فى صراع داخلي بين قلبي وعقلي،،، قلبي الذى يرفض تركه لانني لن اجد شاب بصفاته واخلاقه وعقلي الذى يرفض الزواج به لانه لا يقدر المال
فقلت اكتب مشكلتي هنا
لاخذ رأيكم فيها
التعليقات
ويمكن ان يقوم باهمال بيته واهله مستقبلا وعدم الاهتمام
نصيحة اذا لم يغير من تصرفه هكذا ابتعدي عنه واتركيه
هاي كارثة...!؟
قال مباراة كرة قدم!!
وينحرق البيت مثلاً وهو ولا داري.. انفذي بريشك.
** ( و كم فرحت عندما علمت انه يحبني و يبادلني نفس الشعور )
فأنت لم تقولي أنك تحبينه
و كيف عرفت انه يبادلك نفس الشعور
و هل كل طالب اعطى زميلته كتابا بناء على طلبها يعني انه يحبها؟؟؟؟؟
يعني لو سألتي حالك
يحضر مباريات ويدفع لمباراه ولا يتعرف ع بنات؟؟؟
او مثلا يكون عنده وقت فراغ طويل
ويطلع سهرات مع صحابه للفجر مثلا
يقعد بالبيت يحضر٢٤ ساعه المهم أنه تحت مراقبتك هههههه
هي عبارة من القصة
طيب وين اهلك اذا ما عم تفترقي عنه لا ليل ولا نهار
بكم التذكرة للمباراة
شو نوع المباراة الي عنا وتكلفتها ٢٥٠
وغيم السما عالي وصورتك فيها
لا يا بعد حالي ويا منبع الذوق
انت بعيوني غير يا محتويها
ومن السعادة أكملها
ومن الأمور أيسرها
ومن الخواطر أوسعها
ومن حوائج الدنيا ما يرضيك عنا
صباح الخير
نفس الشعور
ومن يومها ونحن نتكلم ولا نفترق ابدا
كل ده وكاتم في البك يا ضنايا ههههههه
أصبت فأنا طائر الفينيق
و لست المثنى فهو مسافر حاليا
لاكمال دراسته
الى الاميرة
انا قلت و لا تعرفينه
و لم اقل لا ترينه
فتبارك الله أحسن الخالقين !!!!!
مع تحياتي لكما
بس مستحية تقول له يا حبيبي
فقالت له يا صديقي !!!!!
و تقبل احترامي لك
رحت صفحتك ومن خلالها شفت الاصدقاء
اشرف وغادة وابو عويس وسامر
واوسكار ونانسي
للاسف المعظم صفحاتهم منشورات قديمة
ممكن لانهم مش اصدقاء مابتظهر منشوراتهم او انهم تركوا الصفحات وبطلوا ينشروا
حتى انت مابتنشر
فقال لها : في الماضي.. تضحية وفي الحاضر ..تسلية!!
فقالت له : والأصدقاء !! فقال لها : في الماضي بكل ضيق نجد صديق !! وفي الحاضر بكل ضيق ... نخسر صديق !!
فقالت له : والأقارب ! فقال لها : في الماضي سند
وفي الحاضر حسد ..
تبا كم آلمتنا هذه الحياة.."