. عندما تتفوق مصر غير المتأهلة لكأس العالم بأريحية وبهدفين على المنتخب البلجيكي المتأهل، والمصنف الثاني عالميا، فان هذا يعني ان نظام توزيع المقاعد من قبل الفيفا لا زال فاسدا، وهو يستهدف المستضعفين في الارض، والافارقة بوجه خاص لحساب الجبابرة الاغنياء .
. لأول مرة يجد العارفون ان المنتخب الاردني يزخر بنخبة من المحترفين القادرين على تحقيق انجاز ما، لكن مباراة الاردن مع اسبانيا كشفت عن عيب ظل يلازم هذا المنتخب منذ عهود وهو الخوف، والرهبة، والتردد، وفقدان الثقة عند اللعب مع الأقوياء ......
. متابعة المنتخب الاردني رغم ما يضم من المحترفين والمبدعين، لا توحي بأن هذا المنتخب سيغير من نمط اللعب التقليدي، وهو لا زال يلعب بطريقة دفاعية بحتة، ابتدعها المرحوم الجوهري، لم يتغير فيها الا أسماء اللاعبين ، وقد آن للفارس التقليدي الجامد عدنان حمد ان يترجل مشكورا، لحساب مدرب عصري يكسب المنتخب اساليب الحداثة، وشراهة الهجوم المتزن، والثقة بالنفس، قبل ان نخسر هذه النخبة الواعدة.
. عندما تتفوق مصر غير المتأهلة لكأس العالم بأريحية وبهدفين على المنتخب البلجيكي المتأهل، والمصنف الثاني عالميا، فان هذا يعني ان نظام توزيع المقاعد من قبل الفيفا لا زال فاسدا، وهو يستهدف المستضعفين في الارض، والافارقة بوجه خاص لحساب الجبابرة الاغنياء .
. لأول مرة يجد العارفون ان المنتخب الاردني يزخر بنخبة من المحترفين القادرين على تحقيق انجاز ما، لكن مباراة الاردن مع اسبانيا كشفت عن عيب ظل يلازم هذا المنتخب منذ عهود وهو الخوف، والرهبة، والتردد، وفقدان الثقة عند اللعب مع الأقوياء ......
. متابعة المنتخب الاردني رغم ما يضم من المحترفين والمبدعين، لا توحي بأن هذا المنتخب سيغير من نمط اللعب التقليدي، وهو لا زال يلعب بطريقة دفاعية بحتة، ابتدعها المرحوم الجوهري، لم يتغير فيها الا أسماء اللاعبين ، وقد آن للفارس التقليدي الجامد عدنان حمد ان يترجل مشكورا، لحساب مدرب عصري يكسب المنتخب اساليب الحداثة، وشراهة الهجوم المتزن، والثقة بالنفس، قبل ان نخسر هذه النخبة الواعدة.
. عندما تتفوق مصر غير المتأهلة لكأس العالم بأريحية وبهدفين على المنتخب البلجيكي المتأهل، والمصنف الثاني عالميا، فان هذا يعني ان نظام توزيع المقاعد من قبل الفيفا لا زال فاسدا، وهو يستهدف المستضعفين في الارض، والافارقة بوجه خاص لحساب الجبابرة الاغنياء .
. لأول مرة يجد العارفون ان المنتخب الاردني يزخر بنخبة من المحترفين القادرين على تحقيق انجاز ما، لكن مباراة الاردن مع اسبانيا كشفت عن عيب ظل يلازم هذا المنتخب منذ عهود وهو الخوف، والرهبة، والتردد، وفقدان الثقة عند اللعب مع الأقوياء ......
. متابعة المنتخب الاردني رغم ما يضم من المحترفين والمبدعين، لا توحي بأن هذا المنتخب سيغير من نمط اللعب التقليدي، وهو لا زال يلعب بطريقة دفاعية بحتة، ابتدعها المرحوم الجوهري، لم يتغير فيها الا أسماء اللاعبين ، وقد آن للفارس التقليدي الجامد عدنان حمد ان يترجل مشكورا، لحساب مدرب عصري يكسب المنتخب اساليب الحداثة، وشراهة الهجوم المتزن، والثقة بالنفس، قبل ان نخسر هذه النخبة الواعدة.
التعليقات