خاص- من موسى دويكات-
علمت "جراسا نيوز" ووفق شهود عيان أنه تم العثورصباح يوم الخميس على جثة تعود لاحدى العاملات الاندونيسيات وتدعى "ع.ج" في منطقة الرشيد.
وبحسب مصدر أكد لـ"جراسا نيوز" أن التحقيقات الاولية بينت أن العاملة توفيت أثناء محاولتها الهرب ليلا من منزل مخدومها , حيث عمدت الى تجميع ملابسها بربطها ببعضها البعض وجعلها كحبل يمكنها من النزول للشارع الا أن الحبل كان سببا في وفاتها إذ أن شقة مخدومها تقع في الطابق الرابع , مشيرا المصدر بأنها ليست الحالة الاولى من نوعها التي توفيت فيها مستخدمات بطريق الخطأ أثناء محاولتهن الهرب .
خاص- من موسى دويكات-
علمت "جراسا نيوز" ووفق شهود عيان أنه تم العثورصباح يوم الخميس على جثة تعود لاحدى العاملات الاندونيسيات وتدعى "ع.ج" في منطقة الرشيد.
وبحسب مصدر أكد لـ"جراسا نيوز" أن التحقيقات الاولية بينت أن العاملة توفيت أثناء محاولتها الهرب ليلا من منزل مخدومها , حيث عمدت الى تجميع ملابسها بربطها ببعضها البعض وجعلها كحبل يمكنها من النزول للشارع الا أن الحبل كان سببا في وفاتها إذ أن شقة مخدومها تقع في الطابق الرابع , مشيرا المصدر بأنها ليست الحالة الاولى من نوعها التي توفيت فيها مستخدمات بطريق الخطأ أثناء محاولتهن الهرب .
خاص- من موسى دويكات-
علمت "جراسا نيوز" ووفق شهود عيان أنه تم العثورصباح يوم الخميس على جثة تعود لاحدى العاملات الاندونيسيات وتدعى "ع.ج" في منطقة الرشيد.
وبحسب مصدر أكد لـ"جراسا نيوز" أن التحقيقات الاولية بينت أن العاملة توفيت أثناء محاولتها الهرب ليلا من منزل مخدومها , حيث عمدت الى تجميع ملابسها بربطها ببعضها البعض وجعلها كحبل يمكنها من النزول للشارع الا أن الحبل كان سببا في وفاتها إذ أن شقة مخدومها تقع في الطابق الرابع , مشيرا المصدر بأنها ليست الحالة الاولى من نوعها التي توفيت فيها مستخدمات بطريق الخطأ أثناء محاولتهن الهرب .
التعليقات
قبل اشهر قليلة اتصلت معي زميلة وذكرت لي مأساتها مع الخدامات وسألتني عن مكتب يمكن الوثوق به لأحضار خدامة ، ذكرت لها انني اتعامل مع مكتب ( س) الا ان مكتب (ص) كمان سمعته جيدة وبالفعل تم التوصية على خدامة للعناية بطفل حديث الولادة على ان تكون صاحبة خبرة
وبالفعل بعد ايام قليلة والا الخدامة قد وصلت ولمفاجأة السيدة ان الخدامة صغيرة جدا بالحجم واخذتها الى المنزل وبعد ايام من وجود الخدامة تبين انها لا تعرف اي شيء ، لا تعرف التنظيف او العناية بالطفل ولا تعرف حتى تجلي الجلي . بعد محادثات شاقة مع الخدامة تبين ما يلي عمرها 14 سنة فقط وقد سافرت الى الاردن لتعيل اهلها كما انها عملت في اندونيسيا باخراج اوراق على انها 18 سنة ، واجهت السيدة زوجها بالمعلومات والذي قال كنا بطفل صرنا بطفلين ،ولأن السيدة حنونة زيادة عن اللزوم قالت لن اتخلى عنها وسوف ابقيها عندي شفقتاً عليها وعلى حالتها ، الا ان بعد ايم قال زوجها " طيب ضحكو علينا بالطفلة هاي طيب بلكي ضحكو علينا بالفحص الطبي كمان خلينا نوديها للصحة " وبالفعل تم ارسال الخدامة الى مركز الصحة وتبين انها تعاني من مرض خطير ( شيء ما للأسف لا اتذكر نوعية المرض الا انني اذكر كلمة( الاوسط او بحر الاوسط ) من المرض ) وبالفعل راجعوا المكتب الي انكر كل هذه الامور وثم قال جيبوها للخدامة واحنا بنفحصها كمان مرة وبالفعل تم فحص الخدامة من المكتب وتبين حسب فحصهم امها لا تعاني من اي شيء ورجعت الى السيدة مرة اخرى التي لديها بنت تعمل في مستشفى الجامعة في ذلك الوقت وقامت بفحص الخدامة مرة اخرى في مستشفى الجامعه الي اكد انها تعاني من المرض المعدي وخاصة للأطفال كما تم اعلانه مسبقا من المركز الصحي
وبالفعل بعد تكاليف باهضة تكبلتها السيدة تم ارجاع الخدامة الطفلة الى المكتب .
وعرض المكتب خدامة اخرى الا ان السيدة رفضت اي خدامة وقالت وانا مالي انا بخدم نفسي وبخدم اولاد اولادي .
هاي قصص الخدامات والمكاتب وقد سمعت كثير من هذه القصص الا انني تأثرت بهذه القصة كثيرا وهي 100% صحيحة واتحمل انا شخصيا مسؤولية صحتها .
واترك لكم يا جراسا حرية النشر لهذه القصة حيث ان صحيفة الكترونية اخرى رفضت نشرها خوفا على مشاعر اصحاب مكاتب الخدامات .
مع الاحترام
فرانسيس سلامه