محرر الشؤون المحلية - استضافة جلالة الملك عبدالله الثاني يوم أمس للطفلة شادن الرمحي ووالديها في قصر الحسينية، سبقتها قصة انسانية مؤثرة، بدأت في شهر حزيران الماضي، خلال حضور جلالته حفلاً لمركز الحسين للسرطان، حيث كانت شادن يومها حاضرة..
تلك الطفلة الصغيرة الجميلة، كانت تقف غداة ذلك اليوم على خشبة المسرح الذي أقام فيه مركز الحسين للسرطان احتفاله، هي واقران لها، فقد كانت شادن ممن كتبت عليهم الأقدار الإصابة بالمرض الذي لا يرحم.
المشهد الذي خطف الأنظار حينها، مواصلة شادن التلويح بيديها الصغيرتين لجلالة الملك، الذي ظل يبتسم لها، وتبادله الابتسامة، حتى أوعز جلالته لمرافقيه باحضارها إليه، واحتضنها بكل عفوية وتحنان بين ذراعيه، والابتسامة تملأ وجه جلالته، ووجهها، في لحظة اختزلت حكاية ملك وشعب، جسدتها لحظة انسانية عفوية عابرة.
بالأمس، كانت شادن في ضيافة جلالة الملك، برفقة والديها، وبدت الفرحة غامرة على وجهها الملائكي، بينما جلالة الملك يحتضنها بين ذراعيه، ويجلسها في حجره، ويمازحها، لينتزع من ثغرها الجميل ابتسامة.
الاردنيون تفاعلوا مع خبر وصور جلالة الملك والطفلة شادن بشكل كبير على مواقع التواصل، وعبروا في منشوراتهم وتعليقاتهم بأن هذه المواقف الانسانية لم تكن يوماً غريبة على الهاشميين وعميدهم الأب الحاني على شعبه جلالة الملك عبدالله الثاني.
الموقف الملكي الانساني النبيل، حمل في طياته عبرة ورسالة سامية، وجب تعميمها، والاقتداء بها، لكل إنسان تمتحنه الأقدار بمرض وابتلاء، وللناس أجمع: بأن يتراحموا فيما بينهم، ويزرعوا البسمة على وجوه المكلومين، بمواساتهم، ورفع معنوياتهم، وتقديم الإسناد والدعم لهم، وأن المرض الذي لا يرحم، تداويه القلوب الكبيرة التي تعطف وتحنو وترحم..
محرر الشؤون المحلية - استضافة جلالة الملك عبدالله الثاني يوم أمس للطفلة شادن الرمحي ووالديها في قصر الحسينية، سبقتها قصة انسانية مؤثرة، بدأت في شهر حزيران الماضي، خلال حضور جلالته حفلاً لمركز الحسين للسرطان، حيث كانت شادن يومها حاضرة..
تلك الطفلة الصغيرة الجميلة، كانت تقف غداة ذلك اليوم على خشبة المسرح الذي أقام فيه مركز الحسين للسرطان احتفاله، هي واقران لها، فقد كانت شادن ممن كتبت عليهم الأقدار الإصابة بالمرض الذي لا يرحم.
المشهد الذي خطف الأنظار حينها، مواصلة شادن التلويح بيديها الصغيرتين لجلالة الملك، الذي ظل يبتسم لها، وتبادله الابتسامة، حتى أوعز جلالته لمرافقيه باحضارها إليه، واحتضنها بكل عفوية وتحنان بين ذراعيه، والابتسامة تملأ وجه جلالته، ووجهها، في لحظة اختزلت حكاية ملك وشعب، جسدتها لحظة انسانية عفوية عابرة.
بالأمس، كانت شادن في ضيافة جلالة الملك، برفقة والديها، وبدت الفرحة غامرة على وجهها الملائكي، بينما جلالة الملك يحتضنها بين ذراعيه، ويجلسها في حجره، ويمازحها، لينتزع من ثغرها الجميل ابتسامة.
الاردنيون تفاعلوا مع خبر وصور جلالة الملك والطفلة شادن بشكل كبير على مواقع التواصل، وعبروا في منشوراتهم وتعليقاتهم بأن هذه المواقف الانسانية لم تكن يوماً غريبة على الهاشميين وعميدهم الأب الحاني على شعبه جلالة الملك عبدالله الثاني.
الموقف الملكي الانساني النبيل، حمل في طياته عبرة ورسالة سامية، وجب تعميمها، والاقتداء بها، لكل إنسان تمتحنه الأقدار بمرض وابتلاء، وللناس أجمع: بأن يتراحموا فيما بينهم، ويزرعوا البسمة على وجوه المكلومين، بمواساتهم، ورفع معنوياتهم، وتقديم الإسناد والدعم لهم، وأن المرض الذي لا يرحم، تداويه القلوب الكبيرة التي تعطف وتحنو وترحم..
محرر الشؤون المحلية - استضافة جلالة الملك عبدالله الثاني يوم أمس للطفلة شادن الرمحي ووالديها في قصر الحسينية، سبقتها قصة انسانية مؤثرة، بدأت في شهر حزيران الماضي، خلال حضور جلالته حفلاً لمركز الحسين للسرطان، حيث كانت شادن يومها حاضرة..
تلك الطفلة الصغيرة الجميلة، كانت تقف غداة ذلك اليوم على خشبة المسرح الذي أقام فيه مركز الحسين للسرطان احتفاله، هي واقران لها، فقد كانت شادن ممن كتبت عليهم الأقدار الإصابة بالمرض الذي لا يرحم.
المشهد الذي خطف الأنظار حينها، مواصلة شادن التلويح بيديها الصغيرتين لجلالة الملك، الذي ظل يبتسم لها، وتبادله الابتسامة، حتى أوعز جلالته لمرافقيه باحضارها إليه، واحتضنها بكل عفوية وتحنان بين ذراعيه، والابتسامة تملأ وجه جلالته، ووجهها، في لحظة اختزلت حكاية ملك وشعب، جسدتها لحظة انسانية عفوية عابرة.
بالأمس، كانت شادن في ضيافة جلالة الملك، برفقة والديها، وبدت الفرحة غامرة على وجهها الملائكي، بينما جلالة الملك يحتضنها بين ذراعيه، ويجلسها في حجره، ويمازحها، لينتزع من ثغرها الجميل ابتسامة.
الاردنيون تفاعلوا مع خبر وصور جلالة الملك والطفلة شادن بشكل كبير على مواقع التواصل، وعبروا في منشوراتهم وتعليقاتهم بأن هذه المواقف الانسانية لم تكن يوماً غريبة على الهاشميين وعميدهم الأب الحاني على شعبه جلالة الملك عبدالله الثاني.
الموقف الملكي الانساني النبيل، حمل في طياته عبرة ورسالة سامية، وجب تعميمها، والاقتداء بها، لكل إنسان تمتحنه الأقدار بمرض وابتلاء، وللناس أجمع: بأن يتراحموا فيما بينهم، ويزرعوا البسمة على وجوه المكلومين، بمواساتهم، ورفع معنوياتهم، وتقديم الإسناد والدعم لهم، وأن المرض الذي لا يرحم، تداويه القلوب الكبيرة التي تعطف وتحنو وترحم..
التعليقات