قرأنا الرسائل المفخرة، التي كتبها أعمدة الأمن العام الوازنون الثلاثة، رفيعو الخلق والوعي والوطنية.
لقد قرأنا سبائك الخلق وفرائد البيان ورفعة الخطاب، الذي جاء بمناسبة أحالتهم إلى التقاعد.
قدّم ابناء الوطن الثلاثة الذين صقلتهم التجربة وعركتهم الحياة نموذجا أصيلا على الرجال المنتمين الذين يعون انه لكل امر اذا ما تم نقصان، فلا يغر بطيب العيش انسان.
الذين يعون دورة الحياة التي يلخصها الشاعر صالح جودت في حكمته المغناة: 'لا ينقص البدر إلا حين يكتمل'.
فما أن صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيع أعمدة الامن العام الثلاثة إلى رتبة لواء واحالتهم إلى التقاعد وهم:
اللواء الركن الدكتور معتصم باشا أبو شتال. اللواء الركن حاتم باشا المواجدة. اللواء أيمن باشا العوايشة. حتى طالعونا بكتابات الرجال الذين لا يعلقون ولاءهم وانتماءهم على أية مصلحة او منفعة ولا ينقلون البندقية من كتف إلى آخر، فيصبحون معارضين متطرفين فور أن يغادرون الموقع والمكان.
لقد غادر الأعمدة الثلاثة المكان، بطريقة تفيض فروسية، حفظت لهم المكانة في قلوبنا قبل ان تُسجل لهم في لوحة نظامنا السياسي وضميره.
ان الكلام المؤثر الذي كتبه الباشوات الثلاثة الذي يدل على خلقهم الشخصي والوطني، يصلح قدوة لاجيال من شباب الوطن الذين يخدمون في الجهازين المدني والعسكري الان.
لقد 'قيّد' معتصم وحاتم وأيمن في جهاز الأمن العام، ما أن 'خطّت' شواربهم وكبروا وشمخوا مع جهازهم، قدموا له مع كوكبة ممن سبقهم وممن سيلحقهم، ما جعله على ما هو عليه اليوم من كفاءة ومهنية واقتدار، هي مدعاة فخرنا واعتزازنا، كما هي مدعاة فخر واعتزاز القائد الأعلى ملك البلاد المفدى.
تأسرنا الرفعة والنبل والوفاء، والوعي على ان المناصب زائلة وأن التقاعد محطة وفرصة لإعادة بناء حياة جديدة يسخّر فيها المتقاعدون خبراتهم الوطنية الثمينة، التي مكّنهم وطنهم ومثابرتهم و جَدهم من أدراكها في خدمة وطننا العظيم الحبيب.
قرأنا الرسائل المفخرة، التي كتبها أعمدة الأمن العام الوازنون الثلاثة، رفيعو الخلق والوعي والوطنية.
لقد قرأنا سبائك الخلق وفرائد البيان ورفعة الخطاب، الذي جاء بمناسبة أحالتهم إلى التقاعد.
قدّم ابناء الوطن الثلاثة الذين صقلتهم التجربة وعركتهم الحياة نموذجا أصيلا على الرجال المنتمين الذين يعون انه لكل امر اذا ما تم نقصان، فلا يغر بطيب العيش انسان.
الذين يعون دورة الحياة التي يلخصها الشاعر صالح جودت في حكمته المغناة: 'لا ينقص البدر إلا حين يكتمل'.
فما أن صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيع أعمدة الامن العام الثلاثة إلى رتبة لواء واحالتهم إلى التقاعد وهم:
اللواء الركن الدكتور معتصم باشا أبو شتال. اللواء الركن حاتم باشا المواجدة. اللواء أيمن باشا العوايشة. حتى طالعونا بكتابات الرجال الذين لا يعلقون ولاءهم وانتماءهم على أية مصلحة او منفعة ولا ينقلون البندقية من كتف إلى آخر، فيصبحون معارضين متطرفين فور أن يغادرون الموقع والمكان.
لقد غادر الأعمدة الثلاثة المكان، بطريقة تفيض فروسية، حفظت لهم المكانة في قلوبنا قبل ان تُسجل لهم في لوحة نظامنا السياسي وضميره.
ان الكلام المؤثر الذي كتبه الباشوات الثلاثة الذي يدل على خلقهم الشخصي والوطني، يصلح قدوة لاجيال من شباب الوطن الذين يخدمون في الجهازين المدني والعسكري الان.
لقد 'قيّد' معتصم وحاتم وأيمن في جهاز الأمن العام، ما أن 'خطّت' شواربهم وكبروا وشمخوا مع جهازهم، قدموا له مع كوكبة ممن سبقهم وممن سيلحقهم، ما جعله على ما هو عليه اليوم من كفاءة ومهنية واقتدار، هي مدعاة فخرنا واعتزازنا، كما هي مدعاة فخر واعتزاز القائد الأعلى ملك البلاد المفدى.
تأسرنا الرفعة والنبل والوفاء، والوعي على ان المناصب زائلة وأن التقاعد محطة وفرصة لإعادة بناء حياة جديدة يسخّر فيها المتقاعدون خبراتهم الوطنية الثمينة، التي مكّنهم وطنهم ومثابرتهم و جَدهم من أدراكها في خدمة وطننا العظيم الحبيب.
قرأنا الرسائل المفخرة، التي كتبها أعمدة الأمن العام الوازنون الثلاثة، رفيعو الخلق والوعي والوطنية.
لقد قرأنا سبائك الخلق وفرائد البيان ورفعة الخطاب، الذي جاء بمناسبة أحالتهم إلى التقاعد.
قدّم ابناء الوطن الثلاثة الذين صقلتهم التجربة وعركتهم الحياة نموذجا أصيلا على الرجال المنتمين الذين يعون انه لكل امر اذا ما تم نقصان، فلا يغر بطيب العيش انسان.
الذين يعون دورة الحياة التي يلخصها الشاعر صالح جودت في حكمته المغناة: 'لا ينقص البدر إلا حين يكتمل'.
فما أن صدرت الإرادة الملكية السامية بترفيع أعمدة الامن العام الثلاثة إلى رتبة لواء واحالتهم إلى التقاعد وهم:
اللواء الركن الدكتور معتصم باشا أبو شتال. اللواء الركن حاتم باشا المواجدة. اللواء أيمن باشا العوايشة. حتى طالعونا بكتابات الرجال الذين لا يعلقون ولاءهم وانتماءهم على أية مصلحة او منفعة ولا ينقلون البندقية من كتف إلى آخر، فيصبحون معارضين متطرفين فور أن يغادرون الموقع والمكان.
لقد غادر الأعمدة الثلاثة المكان، بطريقة تفيض فروسية، حفظت لهم المكانة في قلوبنا قبل ان تُسجل لهم في لوحة نظامنا السياسي وضميره.
ان الكلام المؤثر الذي كتبه الباشوات الثلاثة الذي يدل على خلقهم الشخصي والوطني، يصلح قدوة لاجيال من شباب الوطن الذين يخدمون في الجهازين المدني والعسكري الان.
لقد 'قيّد' معتصم وحاتم وأيمن في جهاز الأمن العام، ما أن 'خطّت' شواربهم وكبروا وشمخوا مع جهازهم، قدموا له مع كوكبة ممن سبقهم وممن سيلحقهم، ما جعله على ما هو عليه اليوم من كفاءة ومهنية واقتدار، هي مدعاة فخرنا واعتزازنا، كما هي مدعاة فخر واعتزاز القائد الأعلى ملك البلاد المفدى.
تأسرنا الرفعة والنبل والوفاء، والوعي على ان المناصب زائلة وأن التقاعد محطة وفرصة لإعادة بناء حياة جديدة يسخّر فيها المتقاعدون خبراتهم الوطنية الثمينة، التي مكّنهم وطنهم ومثابرتهم و جَدهم من أدراكها في خدمة وطننا العظيم الحبيب.
التعليقات