اعتبر الخبير في علم الاجتماع حسين الخزاعي، أن الأردنيين اعتادوا على توقيتين خلال العام الواحد، مستدركا أن الأمور اختلفت الآن على المواطنين.
وأضاف في لقاء متلفز أن الحكومة اتخذت القرار ولم تتنظر إلى رأي الشارع الأردني قبل اتخاذه، مستدركا أنها لن تتراجع عنه.
وأشار إلى أن النقاط السلبية للعمل وفقا للتوقيت الصيفي، تتمثل في إحداث فوضى وإرباك في الأردن، لأن الأردنيين سيدخلون في مراحل من القلق والأرق، معتبرا أن الطالب سيصل متأخرا إلى المدرسة أو الجامعة بسبب الازدحامات.
وأوضح أن الموظف الذي سيتأخر على عمله سيتعرض إلى انتقادات من المسؤولين عنه، إضافة إلى الخصم من راتبه بشكل شهري.
اعتبر الخبير في علم الاجتماع حسين الخزاعي، أن الأردنيين اعتادوا على توقيتين خلال العام الواحد، مستدركا أن الأمور اختلفت الآن على المواطنين.
وأضاف في لقاء متلفز أن الحكومة اتخذت القرار ولم تتنظر إلى رأي الشارع الأردني قبل اتخاذه، مستدركا أنها لن تتراجع عنه.
وأشار إلى أن النقاط السلبية للعمل وفقا للتوقيت الصيفي، تتمثل في إحداث فوضى وإرباك في الأردن، لأن الأردنيين سيدخلون في مراحل من القلق والأرق، معتبرا أن الطالب سيصل متأخرا إلى المدرسة أو الجامعة بسبب الازدحامات.
وأوضح أن الموظف الذي سيتأخر على عمله سيتعرض إلى انتقادات من المسؤولين عنه، إضافة إلى الخصم من راتبه بشكل شهري.
اعتبر الخبير في علم الاجتماع حسين الخزاعي، أن الأردنيين اعتادوا على توقيتين خلال العام الواحد، مستدركا أن الأمور اختلفت الآن على المواطنين.
وأضاف في لقاء متلفز أن الحكومة اتخذت القرار ولم تتنظر إلى رأي الشارع الأردني قبل اتخاذه، مستدركا أنها لن تتراجع عنه.
وأشار إلى أن النقاط السلبية للعمل وفقا للتوقيت الصيفي، تتمثل في إحداث فوضى وإرباك في الأردن، لأن الأردنيين سيدخلون في مراحل من القلق والأرق، معتبرا أن الطالب سيصل متأخرا إلى المدرسة أو الجامعة بسبب الازدحامات.
وأوضح أن الموظف الذي سيتأخر على عمله سيتعرض إلى انتقادات من المسؤولين عنه، إضافة إلى الخصم من راتبه بشكل شهري.
التعليقات