أبدى المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس إنريكي سعادته بالفوز القاتل على البرتغال 1-0، في الجولة السادسة الأخيرة من دور المجموعات، ليتأهل إلى الدور نصف النهائي لدوري الأمم الأوروبية.
ويدين منتخب 'لا روخا'، وصيف النسخة الأخيرة من المسابقة القارية، بالفوز إلى مهاجمه ألفارو موراتا، الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 88.
وانتزعت إسبانيا صدارة المجموعة من البرتغال بطلة النسخة الأولى عام 2019، بعدما رفعت رصيدها إلى 11 نقطة، متقدمة بفارق نقطة عن 'سيليساو'، التي كانت بحاجة فقط إلى التعادل للتأهل.
وقال إنريكي بعد المباراة: 'الفوز أفضل علاج للحزن، البرتغال كانت في الصدارة، ونحن خلال الشوط الأول سيطرنا على الكرة، لكن من دون عمق هجومي، وكان هذا خطأ'.
أضاف: 'بعد الاستراحة، شعرت بأن الهدف سيأتي، احتفلنا بهذه الطريقة، لأنني لم أحقق أي فوز بهدوء، حيث احتفل الكل بالفوز القاتل'.
تابع إنريكي: 'لقد ساهم الجميع في الفوز، من شاركوا في البداية ومن لعبوا كبدلاء. المؤسف أن القائمة حالياً تضم 40 لاعباً، لكن في كأس العالم ستكون 26 فقط، سأضطر لاستبعاد بعض اللاعبين'.
وأشار المدرب إلى أن 'القائمة لا تزال مفتوحة أمام الجميع، وتتغير باستمرار، وهو أمر صعب على المدرب، لكني أقبله'.
وختم إنريكي: 'إذا كنّا تلقينا الهدف في الوقت القاتل، لقالوا يا لها من كارثة، أتقبّل ذلك، كنت أثق في اللاعبين الذين كانوا جيدين في هذه المناسبات وغيرها'.
وباتت إسبانيا آخر المنتخبات المتأهلة إلى المربع الذهبي بعد كرواتيا (المجموعة الأولى) وإيطاليا (الثالثة) وهولندا (الرابعة)، فيما هبطت تشيكيا إلى المستوى الثاني لتلحق بكل من النمسا، إنكلترا وويلز.
أبدى المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس إنريكي سعادته بالفوز القاتل على البرتغال 1-0، في الجولة السادسة الأخيرة من دور المجموعات، ليتأهل إلى الدور نصف النهائي لدوري الأمم الأوروبية.
ويدين منتخب 'لا روخا'، وصيف النسخة الأخيرة من المسابقة القارية، بالفوز إلى مهاجمه ألفارو موراتا، الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 88.
وانتزعت إسبانيا صدارة المجموعة من البرتغال بطلة النسخة الأولى عام 2019، بعدما رفعت رصيدها إلى 11 نقطة، متقدمة بفارق نقطة عن 'سيليساو'، التي كانت بحاجة فقط إلى التعادل للتأهل.
وقال إنريكي بعد المباراة: 'الفوز أفضل علاج للحزن، البرتغال كانت في الصدارة، ونحن خلال الشوط الأول سيطرنا على الكرة، لكن من دون عمق هجومي، وكان هذا خطأ'.
أضاف: 'بعد الاستراحة، شعرت بأن الهدف سيأتي، احتفلنا بهذه الطريقة، لأنني لم أحقق أي فوز بهدوء، حيث احتفل الكل بالفوز القاتل'.
تابع إنريكي: 'لقد ساهم الجميع في الفوز، من شاركوا في البداية ومن لعبوا كبدلاء. المؤسف أن القائمة حالياً تضم 40 لاعباً، لكن في كأس العالم ستكون 26 فقط، سأضطر لاستبعاد بعض اللاعبين'.
وأشار المدرب إلى أن 'القائمة لا تزال مفتوحة أمام الجميع، وتتغير باستمرار، وهو أمر صعب على المدرب، لكني أقبله'.
وختم إنريكي: 'إذا كنّا تلقينا الهدف في الوقت القاتل، لقالوا يا لها من كارثة، أتقبّل ذلك، كنت أثق في اللاعبين الذين كانوا جيدين في هذه المناسبات وغيرها'.
وباتت إسبانيا آخر المنتخبات المتأهلة إلى المربع الذهبي بعد كرواتيا (المجموعة الأولى) وإيطاليا (الثالثة) وهولندا (الرابعة)، فيما هبطت تشيكيا إلى المستوى الثاني لتلحق بكل من النمسا، إنكلترا وويلز.
أبدى المدير الفني للمنتخب الإسباني لويس إنريكي سعادته بالفوز القاتل على البرتغال 1-0، في الجولة السادسة الأخيرة من دور المجموعات، ليتأهل إلى الدور نصف النهائي لدوري الأمم الأوروبية.
ويدين منتخب 'لا روخا'، وصيف النسخة الأخيرة من المسابقة القارية، بالفوز إلى مهاجمه ألفارو موراتا، الذي سجل الهدف الوحيد في الدقيقة 88.
وانتزعت إسبانيا صدارة المجموعة من البرتغال بطلة النسخة الأولى عام 2019، بعدما رفعت رصيدها إلى 11 نقطة، متقدمة بفارق نقطة عن 'سيليساو'، التي كانت بحاجة فقط إلى التعادل للتأهل.
وقال إنريكي بعد المباراة: 'الفوز أفضل علاج للحزن، البرتغال كانت في الصدارة، ونحن خلال الشوط الأول سيطرنا على الكرة، لكن من دون عمق هجومي، وكان هذا خطأ'.
أضاف: 'بعد الاستراحة، شعرت بأن الهدف سيأتي، احتفلنا بهذه الطريقة، لأنني لم أحقق أي فوز بهدوء، حيث احتفل الكل بالفوز القاتل'.
تابع إنريكي: 'لقد ساهم الجميع في الفوز، من شاركوا في البداية ومن لعبوا كبدلاء. المؤسف أن القائمة حالياً تضم 40 لاعباً، لكن في كأس العالم ستكون 26 فقط، سأضطر لاستبعاد بعض اللاعبين'.
وأشار المدرب إلى أن 'القائمة لا تزال مفتوحة أمام الجميع، وتتغير باستمرار، وهو أمر صعب على المدرب، لكني أقبله'.
وختم إنريكي: 'إذا كنّا تلقينا الهدف في الوقت القاتل، لقالوا يا لها من كارثة، أتقبّل ذلك، كنت أثق في اللاعبين الذين كانوا جيدين في هذه المناسبات وغيرها'.
وباتت إسبانيا آخر المنتخبات المتأهلة إلى المربع الذهبي بعد كرواتيا (المجموعة الأولى) وإيطاليا (الثالثة) وهولندا (الرابعة)، فيما هبطت تشيكيا إلى المستوى الثاني لتلحق بكل من النمسا، إنكلترا وويلز.
التعليقات