قالت الطالبة أسماء بسام أبو العروق الأولى على المملكة فرع (الزراعي) بمعدل 98.15%، إنها حمدت الله على معدلها وتفوقها.
وأكدت أسماء من مدرسة الزمالية الثانوية للبنات (الأغوار الشمالية)، أنها كانت تبدأ دراستها بعد صلاة الفجر حتى وقت العشاء، مشيرة إلى أن الدراسة ليست بعدد الساعات بل التركيز عند الدراسة.
وتقول إنها تحملت الظروف الجوية الصعبة الناجمة عن الحرارة المرتفعة في البيت وقاعة الامتحان، خصوصا أن الامتحانات جاءت في فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة التي تبلغ ذروتها في لواء الغور الشمالي حوالي 50 درجة مئوية، بيد أن شعور الإصرار والسعي نحو النجاح جعلها تتغلب على تلك الظروف.
وتنتظر أسماء أن تترجم حلمها على أرض الواقع، بدراسة الهندسة الزراعية في جامعة التكنولوجيا، أو الطب البيطري في الجامعة الأردنية، لأنه طبيعة المكان الذي تسكن فيه يحتاج لمثل تلك التخصصات.
وأهدت أسماء نجاحها إلى جميع أفراد عائلتها الذين ساندوها منذ صغرها، وتحملوا كل شيء معها، إضافة إلى مديرية التربية والتعليم للواء الغور الشمالي على الظروف التعليمية التي تم توفيرها لهم كطلبة والكادر التعليمي في المدرسة وخصوصا مديرة المدرسة التي كانت تعمل بكل نشاط وكانت تحفز الطالبات على الدراسة والتعلم في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها أهالي اللواء وخصوصا أن الطالبات من مناطقة متفرقة ومختلفة.
قالت الطالبة أسماء بسام أبو العروق الأولى على المملكة فرع (الزراعي) بمعدل 98.15%، إنها حمدت الله على معدلها وتفوقها.
وأكدت أسماء من مدرسة الزمالية الثانوية للبنات (الأغوار الشمالية)، أنها كانت تبدأ دراستها بعد صلاة الفجر حتى وقت العشاء، مشيرة إلى أن الدراسة ليست بعدد الساعات بل التركيز عند الدراسة.
وتقول إنها تحملت الظروف الجوية الصعبة الناجمة عن الحرارة المرتفعة في البيت وقاعة الامتحان، خصوصا أن الامتحانات جاءت في فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة التي تبلغ ذروتها في لواء الغور الشمالي حوالي 50 درجة مئوية، بيد أن شعور الإصرار والسعي نحو النجاح جعلها تتغلب على تلك الظروف.
وتنتظر أسماء أن تترجم حلمها على أرض الواقع، بدراسة الهندسة الزراعية في جامعة التكنولوجيا، أو الطب البيطري في الجامعة الأردنية، لأنه طبيعة المكان الذي تسكن فيه يحتاج لمثل تلك التخصصات.
وأهدت أسماء نجاحها إلى جميع أفراد عائلتها الذين ساندوها منذ صغرها، وتحملوا كل شيء معها، إضافة إلى مديرية التربية والتعليم للواء الغور الشمالي على الظروف التعليمية التي تم توفيرها لهم كطلبة والكادر التعليمي في المدرسة وخصوصا مديرة المدرسة التي كانت تعمل بكل نشاط وكانت تحفز الطالبات على الدراسة والتعلم في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها أهالي اللواء وخصوصا أن الطالبات من مناطقة متفرقة ومختلفة.
قالت الطالبة أسماء بسام أبو العروق الأولى على المملكة فرع (الزراعي) بمعدل 98.15%، إنها حمدت الله على معدلها وتفوقها.
وأكدت أسماء من مدرسة الزمالية الثانوية للبنات (الأغوار الشمالية)، أنها كانت تبدأ دراستها بعد صلاة الفجر حتى وقت العشاء، مشيرة إلى أن الدراسة ليست بعدد الساعات بل التركيز عند الدراسة.
وتقول إنها تحملت الظروف الجوية الصعبة الناجمة عن الحرارة المرتفعة في البيت وقاعة الامتحان، خصوصا أن الامتحانات جاءت في فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة التي تبلغ ذروتها في لواء الغور الشمالي حوالي 50 درجة مئوية، بيد أن شعور الإصرار والسعي نحو النجاح جعلها تتغلب على تلك الظروف.
وتنتظر أسماء أن تترجم حلمها على أرض الواقع، بدراسة الهندسة الزراعية في جامعة التكنولوجيا، أو الطب البيطري في الجامعة الأردنية، لأنه طبيعة المكان الذي تسكن فيه يحتاج لمثل تلك التخصصات.
وأهدت أسماء نجاحها إلى جميع أفراد عائلتها الذين ساندوها منذ صغرها، وتحملوا كل شيء معها، إضافة إلى مديرية التربية والتعليم للواء الغور الشمالي على الظروف التعليمية التي تم توفيرها لهم كطلبة والكادر التعليمي في المدرسة وخصوصا مديرة المدرسة التي كانت تعمل بكل نشاط وكانت تحفز الطالبات على الدراسة والتعلم في ظل الظروف الصعبة التي يعاني منها أهالي اللواء وخصوصا أن الطالبات من مناطقة متفرقة ومختلفة.
التعليقات