إن جسم الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأجهزة، وكل جهاز فيه مجموعة من الأعضاء، وكل عضو له وظيفة معينة. وتتكامل وتتناغم وظائف الأعضاء لتؤدى وظيفة الجهاز على أكمل وجه. فمثلا الجهاز الهضمي مسئول عن إشباع رغبة الطعام لدى الإنسان، كما أنه مسئول عن هضم هذا الطعام وتحويله إلى مواد يستفيد منها الجسم. أما الجهاز التناسلي فله وظيفتان: الأولى هي إشباع الرغبة الجنسية في الإنسان.. والثانية هي وظيفة التكاثر وحفظ النوع.
وبالنسبة للوظيفة الاولى يجب التشديد على ان للطفل رغبة او شهوه جنسية تولد معه، صغيرة وبسيطة وبريئة.. ثم تكبر وتنمو حتى تتحول من قطة مغمضة العينين إلى وحش كاسر. أن الطفل أو الطفلة من الممكن أن يستثار جنسيا وهو في مهده. ولعل كثيرا من الأمهات قد لاحظت هذه الإثارة. ومن المتعارف عليه طبيا أن الطفل منذ بداية العام الثاني من العمر يبدأ في التعرف على أعضاء جسمه بالتدريج، ويبدأ في التعرف على وظيفة كل عضو. فمثلا يبدأ في معرفة أن العين للرؤيا، والأذن للسمع، والأرجل للمشي وهكذا... قد تمر سنوات قد تطول أو تقصر والطفل لا يعي عن أعضائه التناسلية غير أنها أعضاء مخصصة للإخراج البولي.. ولكن قد يحدث وبالصدفة البحتة، أو بفعل فاعل أن تتعرض هذه الأعضاء للاحتكاك الشديد أو المداعبة القوية، ويترتب على ذلك إحساس لدى الطفل أو الطفلة "بالنشوة".. وتتولد لديه الرغبة في معاودة الحصول على هذا الإحساس من حين لآخر.. ويصبح الموضوع عادة، وقد يتحول إلى نوع من الإدمان.
لذا نلاحظ أن أغلب الأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال هم من الأطفال الذين يعانون من قلة الاهتمام، وقلة الرعاية، وقلة الحنان. كأن يكون الطفل عضوا في أسرة كبيرة أو تكون الأم مشغولة بعمل أو وظيفة ولا وقت لديها لمراقبة أطفالها والاهتمام بهم، حيث يكون وقتها نهارا موزعا بين العمل والمطبخ، وليلا موزعا بين التليفزيون وحجرة النوم.. أو يكون الطفل متروكا للخادمة لرعايته، وكثيرا ما شاهدنا مآسي تربوية وأخلاقية وطبية بسب الخادمات. لذلك فإن الأطفال بصفة عامة والأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال بصفة خاصة في حاجة إلى مزيد من الاهتمام والرعاية والحنان، واقتراب الكبار منهم، ومحاولة شغل أوقاتهم بطريقة تناسب أعمارهم.. فإذا ما تم ذلك فإن الطفل شيئا فشيئا سينسى هذا الاكتشاف، ويهمل هذه الوظيفة، ويتجه إلى اكتشافات ووظائف أخرى تناسب عمره وطفولته وبراءته.د
ويخطئ كثير من الناس عندما يظنون أن الطفل لا توجد له شهوة ويربطون هذا الأمر بالبلوغ والحقيقة إن الطفل تتولد له رغبة منذ الصغر وهذا الكلام ثابت في علم النفس، فهناك فصول كاملة تتحدث عن الرغبة الجنسية للطفل وعن استمناء الأطفال، وهذا الكلام قد ورد ذكره أيضًا في كتب التراث. من هنا، احذري عزيزتي الام من التعري امام طفلك!
إن جسم الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأجهزة، وكل جهاز فيه مجموعة من الأعضاء، وكل عضو له وظيفة معينة. وتتكامل وتتناغم وظائف الأعضاء لتؤدى وظيفة الجهاز على أكمل وجه. فمثلا الجهاز الهضمي مسئول عن إشباع رغبة الطعام لدى الإنسان، كما أنه مسئول عن هضم هذا الطعام وتحويله إلى مواد يستفيد منها الجسم. أما الجهاز التناسلي فله وظيفتان: الأولى هي إشباع الرغبة الجنسية في الإنسان.. والثانية هي وظيفة التكاثر وحفظ النوع.
وبالنسبة للوظيفة الاولى يجب التشديد على ان للطفل رغبة او شهوه جنسية تولد معه، صغيرة وبسيطة وبريئة.. ثم تكبر وتنمو حتى تتحول من قطة مغمضة العينين إلى وحش كاسر. أن الطفل أو الطفلة من الممكن أن يستثار جنسيا وهو في مهده. ولعل كثيرا من الأمهات قد لاحظت هذه الإثارة. ومن المتعارف عليه طبيا أن الطفل منذ بداية العام الثاني من العمر يبدأ في التعرف على أعضاء جسمه بالتدريج، ويبدأ في التعرف على وظيفة كل عضو. فمثلا يبدأ في معرفة أن العين للرؤيا، والأذن للسمع، والأرجل للمشي وهكذا... قد تمر سنوات قد تطول أو تقصر والطفل لا يعي عن أعضائه التناسلية غير أنها أعضاء مخصصة للإخراج البولي.. ولكن قد يحدث وبالصدفة البحتة، أو بفعل فاعل أن تتعرض هذه الأعضاء للاحتكاك الشديد أو المداعبة القوية، ويترتب على ذلك إحساس لدى الطفل أو الطفلة "بالنشوة".. وتتولد لديه الرغبة في معاودة الحصول على هذا الإحساس من حين لآخر.. ويصبح الموضوع عادة، وقد يتحول إلى نوع من الإدمان.
لذا نلاحظ أن أغلب الأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال هم من الأطفال الذين يعانون من قلة الاهتمام، وقلة الرعاية، وقلة الحنان. كأن يكون الطفل عضوا في أسرة كبيرة أو تكون الأم مشغولة بعمل أو وظيفة ولا وقت لديها لمراقبة أطفالها والاهتمام بهم، حيث يكون وقتها نهارا موزعا بين العمل والمطبخ، وليلا موزعا بين التليفزيون وحجرة النوم.. أو يكون الطفل متروكا للخادمة لرعايته، وكثيرا ما شاهدنا مآسي تربوية وأخلاقية وطبية بسب الخادمات. لذلك فإن الأطفال بصفة عامة والأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال بصفة خاصة في حاجة إلى مزيد من الاهتمام والرعاية والحنان، واقتراب الكبار منهم، ومحاولة شغل أوقاتهم بطريقة تناسب أعمارهم.. فإذا ما تم ذلك فإن الطفل شيئا فشيئا سينسى هذا الاكتشاف، ويهمل هذه الوظيفة، ويتجه إلى اكتشافات ووظائف أخرى تناسب عمره وطفولته وبراءته.د
ويخطئ كثير من الناس عندما يظنون أن الطفل لا توجد له شهوة ويربطون هذا الأمر بالبلوغ والحقيقة إن الطفل تتولد له رغبة منذ الصغر وهذا الكلام ثابت في علم النفس، فهناك فصول كاملة تتحدث عن الرغبة الجنسية للطفل وعن استمناء الأطفال، وهذا الكلام قد ورد ذكره أيضًا في كتب التراث. من هنا، احذري عزيزتي الام من التعري امام طفلك!
إن جسم الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأجهزة، وكل جهاز فيه مجموعة من الأعضاء، وكل عضو له وظيفة معينة. وتتكامل وتتناغم وظائف الأعضاء لتؤدى وظيفة الجهاز على أكمل وجه. فمثلا الجهاز الهضمي مسئول عن إشباع رغبة الطعام لدى الإنسان، كما أنه مسئول عن هضم هذا الطعام وتحويله إلى مواد يستفيد منها الجسم. أما الجهاز التناسلي فله وظيفتان: الأولى هي إشباع الرغبة الجنسية في الإنسان.. والثانية هي وظيفة التكاثر وحفظ النوع.
وبالنسبة للوظيفة الاولى يجب التشديد على ان للطفل رغبة او شهوه جنسية تولد معه، صغيرة وبسيطة وبريئة.. ثم تكبر وتنمو حتى تتحول من قطة مغمضة العينين إلى وحش كاسر. أن الطفل أو الطفلة من الممكن أن يستثار جنسيا وهو في مهده. ولعل كثيرا من الأمهات قد لاحظت هذه الإثارة. ومن المتعارف عليه طبيا أن الطفل منذ بداية العام الثاني من العمر يبدأ في التعرف على أعضاء جسمه بالتدريج، ويبدأ في التعرف على وظيفة كل عضو. فمثلا يبدأ في معرفة أن العين للرؤيا، والأذن للسمع، والأرجل للمشي وهكذا... قد تمر سنوات قد تطول أو تقصر والطفل لا يعي عن أعضائه التناسلية غير أنها أعضاء مخصصة للإخراج البولي.. ولكن قد يحدث وبالصدفة البحتة، أو بفعل فاعل أن تتعرض هذه الأعضاء للاحتكاك الشديد أو المداعبة القوية، ويترتب على ذلك إحساس لدى الطفل أو الطفلة "بالنشوة".. وتتولد لديه الرغبة في معاودة الحصول على هذا الإحساس من حين لآخر.. ويصبح الموضوع عادة، وقد يتحول إلى نوع من الإدمان.
لذا نلاحظ أن أغلب الأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال هم من الأطفال الذين يعانون من قلة الاهتمام، وقلة الرعاية، وقلة الحنان. كأن يكون الطفل عضوا في أسرة كبيرة أو تكون الأم مشغولة بعمل أو وظيفة ولا وقت لديها لمراقبة أطفالها والاهتمام بهم، حيث يكون وقتها نهارا موزعا بين العمل والمطبخ، وليلا موزعا بين التليفزيون وحجرة النوم.. أو يكون الطفل متروكا للخادمة لرعايته، وكثيرا ما شاهدنا مآسي تربوية وأخلاقية وطبية بسب الخادمات. لذلك فإن الأطفال بصفة عامة والأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال بصفة خاصة في حاجة إلى مزيد من الاهتمام والرعاية والحنان، واقتراب الكبار منهم، ومحاولة شغل أوقاتهم بطريقة تناسب أعمارهم.. فإذا ما تم ذلك فإن الطفل شيئا فشيئا سينسى هذا الاكتشاف، ويهمل هذه الوظيفة، ويتجه إلى اكتشافات ووظائف أخرى تناسب عمره وطفولته وبراءته.د
ويخطئ كثير من الناس عندما يظنون أن الطفل لا توجد له شهوة ويربطون هذا الأمر بالبلوغ والحقيقة إن الطفل تتولد له رغبة منذ الصغر وهذا الكلام ثابت في علم النفس، فهناك فصول كاملة تتحدث عن الرغبة الجنسية للطفل وعن استمناء الأطفال، وهذا الكلام قد ورد ذكره أيضًا في كتب التراث. من هنا، احذري عزيزتي الام من التعري امام طفلك!
التعليقات
اخ بس لو اني مكانه هالدب ما بنام اي في واحد بيكون جنبه قمر وبنام ينعن
بروازز
العلم بالصغر كنقش بالحجر يعني الطفل لما يتعلم سواقة وهو صغير يصير محترف لذالك يتعلمها وهو صغير احسن لأنو مصيرو راح يتعلم هذا الشيئ
معاذ النمر
للطفل رغبة او شهوه جنسية تولد معه، صغيرة وبسيطة وبريئة.. ثم تكبر وتنمو حتى تتحول من قطة مغمضة العينين إلى وحش كاسر.
افهم من هالحكي ان الوحش الجنسي كان قطة مغمضة و بعدين كبر و صار وحش كبير.
و الخبير الجنسي كان غر و مبتديء ثم تحول الى خبير و محترف.
عشان هيك اطفال الجيل الجديد غير بريئين.
من كثر ما بيشوفوا على النت و التلفزيون و في الشوارع.
كشف الحقائق
مش حلوه يا برواز
والله ما أنا عارف شو عاجبك فيها؟؟؟؟
وأصلا مش مبين منها أي شي؟؟؟؟؟
بلا كذب شو هالشغله شهوه وما شهوه شو رايكم البس جلباب في البيت ;-)
نمله
الااحطياط واجب
حتى الواحد قدام مرتو ما لازم يتعرى
ابو يزن
وانا بشوف الدراسه مش صحيحه
سلمى
صباح الخير عقرب
ابو يزن
واللة انا بقول جيل اليوم بخوف
حتى البنت ام الثلاثة سنين
ابتفهم في غمزة العين
اترد الغمزة بغمزتين واذا احتاج اكثر
ابو يزن
بدنا اشي لمحمد عبدو
ابو يزن الى اميرة كل النجمات
انا بقول مش شغلة شهوة
بس الطفل بتبع لكل اشي بشوفو
ابو يزن
صباح الورد
سوسو
ابو يزن
هلالالالالالالالالالالا
ابــــــــــــو يـــــــــزن شلـــــــــــونــــــك انشـــــــا الله زيــــــــــن ....;-)
العقــــــــــــــــــــــــــرب
الى ابو يزن ههههههههههههههههههههههههههههههههههه عجبتني حتى قدام مرته مش لازم :-D
دموع الشمس
ليش شو حكيت نفسي اكون محله للطفل
بنت
على راسي يا عقرب
بشوفت تعليقاتك بنبسط
ابو يزن
احلى صباح
دموع الشمس
ابو يزن
اخ ياعقرب لونك مكانو
بتنام والا بتروح معك صباحي
ابو يزن
محل المزة احسللك
ابو يزن
والله يا خـــــــوي ابــــــو يــــــزن لو انا محلـــــــــه لغيـــــــــر ادب الــــــولـــــد من الشبـــــــــاك
واضـــــــــل .. 6 اشهـــــــــــــــر .....:-D:-D:-D
يسعد صباحكم
فعلا كلام منطقي جدا
لان الغريزه ليست مكتسبه .......... وحتى ان كان الطفل يثار جنسيا تكون اثارته بحجمه يعني لاتقارن بمن هو اكبر منه سناً......
الـــــــــــــــوعــــــــــد الــــحــــــــر..
شو هاذ بعدهم نايمين
شكلو السهرة كان فيها عواصف
ابو يزن
صح عواصف
لانه طول الليل والدنيا تشتي
زخ متل الدش
ومره تانيه صباح الخير الكم
سلمى
صباحك سكر
سوسو
ابو يزن
يعني مش لازم جلباب بس مش تفرطيها عالاخر
الكنج الى نملة
صباحك عسل ابو يزن
ابو يزن
يالله شو نفسي
بنت
صباحك عسل ابو يزن
سلمى الى ابو يزن
يعني ما قدرتو تشيلو شعر باط الزلمه عالفوتوشوب .. :-[]:-[]:-[]
مازن
شو نفسك احكيلي
كعك بعجوة
ابو يزن
مازن ولا ليش همه مغمى عليهم انت مفكرهم نايمين .............!!!!!
كــــــــــونـــــــــــــــــانـــ
صباحو للجميع شكلهم كاينين طول الليل سهرانين
عبير
الى جميع المعلقين نشكر لكم تواجدكم الطيب دائما على صفحات جراسا ولكن نتمنى ان يكون تواصلكم من خلال مناقشة المواضيع والاخبار التي تطرح بشكل هادف وبناء وان يعطي كل معلق رأيه بالموضوع المطروح ومناقشته بشكل علمي... شكرا لكم.
جراسا
ابو يزن كلامك كلو سخيف
سلمى
ابو يزن رجاء تحكي بالموضوع المنشور وما توجه اي كلام الي
سلمى
بروازز باين عليك رومانسي أمووووت فالرومانسية أنا سلامي الك
سلمى
اللة يسامحك ياسوسو ليش هيك
ابو يزن
شو هادي الصور كيفك ابو يزن
تالا
يابى ردد ع امي بدها اياك تنشر الغسيل بتقولك تعال يلا يابى بل حكي مع النسون
بنت ابو يزن وزنة
اللله عليك عاملتني جو من الاخرومن النوع ...........هههههههه بلاش تشطبوا جراسا
الى متى هذه التعليقات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Mo7amed
لاتتعرى امام طفلك فان له شهوة !!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لاتتعرى امام طفلك فان له شهوة !!
إن جسم الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأجهزة، وكل جهاز فيه مجموعة من الأعضاء، وكل عضو له وظيفة معينة. وتتكامل وتتناغم وظائف الأعضاء لتؤدى وظيفة الجهاز على أكمل وجه. فمثلا الجهاز الهضمي مسئول عن إشباع رغبة الطعام لدى الإنسان، كما أنه مسئول عن هضم هذا الطعام وتحويله إلى مواد يستفيد منها الجسم. أما الجهاز التناسلي فله وظيفتان: الأولى هي إشباع الرغبة الجنسية في الإنسان.. والثانية هي وظيفة التكاثر وحفظ النوع.
وبالنسبة للوظيفة الاولى يجب التشديد على ان للطفل رغبة او شهوه جنسية تولد معه، صغيرة وبسيطة وبريئة.. ثم تكبر وتنمو حتى تتحول من قطة مغمضة العينين إلى وحش كاسر. أن الطفل أو الطفلة من الممكن أن يستثار جنسيا وهو في مهده. ولعل كثيرا من الأمهات قد لاحظت هذه الإثارة. ومن المتعارف عليه طبيا أن الطفل منذ بداية العام الثاني من العمر يبدأ في التعرف على أعضاء جسمه بالتدريج، ويبدأ في التعرف على وظيفة كل عضو. فمثلا يبدأ في معرفة أن العين للرؤيا، والأذن للسمع، والأرجل للمشي وهكذا... قد تمر سنوات قد تطول أو تقصر والطفل لا يعي عن أعضائه التناسلية غير أنها أعضاء مخصصة للإخراج البولي.. ولكن قد يحدث وبالصدفة البحتة، أو بفعل فاعل أن تتعرض هذه الأعضاء للاحتكاك الشديد أو المداعبة القوية، ويترتب على ذلك إحساس لدى الطفل أو الطفلة "بالنشوة".. وتتولد لديه الرغبة في معاودة الحصول على هذا الإحساس من حين لآخر.. ويصبح الموضوع عادة، وقد يتحول إلى نوع من الإدمان.
لذا نلاحظ أن أغلب الأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال هم من الأطفال الذين يعانون من قلة الاهتمام، وقلة الرعاية، وقلة الحنان. كأن يكون الطفل عضوا في أسرة كبيرة أو تكون الأم مشغولة بعمل أو وظيفة ولا وقت لديها لمراقبة أطفالها والاهتمام بهم، حيث يكون وقتها نهارا موزعا بين العمل والمطبخ، وليلا موزعا بين التليفزيون وحجرة النوم.. أو يكون الطفل متروكا للخادمة لرعايته، وكثيرا ما شاهدنا مآسي تربوية وأخلاقية وطبية بسب الخادمات. لذلك فإن الأطفال بصفة عامة والأطفال الذين يعتادون مثل هذه الأعمال بصفة خاصة في حاجة إلى مزيد من الاهتمام والرعاية والحنان، واقتراب الكبار منهم، ومحاولة شغل أوقاتهم بطريقة تناسب أعمارهم.. فإذا ما تم ذلك فإن الطفل شيئا فشيئا سينسى هذا الاكتشاف، ويهمل هذه الوظيفة، ويتجه إلى اكتشافات ووظائف أخرى تناسب عمره وطفولته وبراءته.د
ويخطئ كثير من الناس عندما يظنون أن الطفل لا توجد له شهوة ويربطون هذا الأمر بالبلوغ والحقيقة إن الطفل تتولد له رغبة منذ الصغر وهذا الكلام ثابت في علم النفس، فهناك فصول كاملة تتحدث عن الرغبة الجنسية للطفل وعن استمناء الأطفال، وهذا الكلام قد ورد ذكره أيضًا في كتب التراث. من هنا، احذري عزيزتي الام من التعري امام طفلك!
التعليقات
افهم من هالحكي ان الوحش الجنسي كان قطة مغمضة و بعدين كبر و صار وحش كبير.
و الخبير الجنسي كان غر و مبتديء ثم تحول الى خبير و محترف.
عشان هيك اطفال الجيل الجديد غير بريئين.
من كثر ما بيشوفوا على النت و التلفزيون و في الشوارع.
والله ما أنا عارف شو عاجبك فيها؟؟؟؟
وأصلا مش مبين منها أي شي؟؟؟؟؟
.. .....:-D:-D
حتى الواحد قدام مرتو ما لازم يتعرى
حتى البنت ام الثلاثة سنين
ابتفهم في غمزة العين
اترد الغمزة بغمزتين واذا احتاج اكثر
بس الطفل بتبع لكل اشي بشوفو
سوسو
ابــــــــــــو يـــــــــزن شلـــــــــــونــــــك انشـــــــا الله زيــــــــــن ....;-)
بشوفت تعليقاتك بنبسط
دموع الشمس
بتنام والا بتروح معك صباحي
واضـــــــــل .. 6 اشهـــــــــــــــر .....:-D:-D:-D
وانــــــا شــــــــــو حكيـــــــــت نفســـــــــــي ....:-P
بس بطلع ب********
سلــــــــــومتــــــــــي يسعــــــــــد صبــــــــــاحك منيــــــح انـــــــك فطنتــــــي ..>-(>-(>-(
فعلا كلام منطقي جدا
لان الغريزه ليست مكتسبه .......... وحتى ان كان الطفل يثار جنسيا تكون اثارته بحجمه يعني لاتقارن بمن هو اكبر منه سناً......
شكلو السهرة كان فيها عواصف
لانه طول الليل والدنيا تشتي
زخ متل الدش
ومره تانيه صباح الخير الكم
سوسو
كعك بعجوة