أفادت وسائل إعلامية لبنانية بأن مواطنا مسلحا احتجز مواطنين وموظفين في أحد البنوك في شارع الحمرا في العاصمة بيروت.
ووفق وسائل اعلام فرع 'فدرال بنك' في منطقة الحمرا، تعرض إلى عملية احتجاز للموظفين وبعض العملاء حيث دخل شخص مسلح طالب بتسليمه أمواله وبحوزته مادة شديدة الالتهاب مهددا بإشعال نفسه ومن في الفرع، وأطلق 3 طلقات نارية تحذيرية.
وحضرت القوى الأمنية ولكنها لم تدخل إلى المصرف بسبب إغلاقه من قبل المعتدي.
ودعا نائب رئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال في لبنان، سعادة الشامي، في وقت سابق، البنوك في بلاده إلى البدء في تحمل الخسائر الناجمة عن الانهيار المالي في لبنان من خلال رؤوس أموالها، نافيا أن تعتمد الدولة على صندوق سيادي أو احتياطيات الذهب لتعويض المودعين الذين فقدوا مدخراتهم.
وقال الشامي، في تصريحات إن 'البنوك يجب أن تبدأ أولا من (حيث تحمل خسائر) من رؤوس أموالها قبل أن نمس أي مودع'.
وشدد الشامي، وهو العقل المدبر لخارطة طريق للتعافي الاقتصادي أقرتها الحكومة اللبنانية، قبل أن تصبح حكومة تصريف أعمال الشهر الماضي، على أنه 'لن نطبق مبدأ روبن هود بشكل عكسي، ونأخذ من الفقراء لنعطي للأغنياء- هذا غير مقبول'، داعيا البنوك إلى 'تقديم تضحيات' لحماية المودعين.
أفادت وسائل إعلامية لبنانية بأن مواطنا مسلحا احتجز مواطنين وموظفين في أحد البنوك في شارع الحمرا في العاصمة بيروت.
ووفق وسائل اعلام فرع 'فدرال بنك' في منطقة الحمرا، تعرض إلى عملية احتجاز للموظفين وبعض العملاء حيث دخل شخص مسلح طالب بتسليمه أمواله وبحوزته مادة شديدة الالتهاب مهددا بإشعال نفسه ومن في الفرع، وأطلق 3 طلقات نارية تحذيرية.
وحضرت القوى الأمنية ولكنها لم تدخل إلى المصرف بسبب إغلاقه من قبل المعتدي.
ودعا نائب رئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال في لبنان، سعادة الشامي، في وقت سابق، البنوك في بلاده إلى البدء في تحمل الخسائر الناجمة عن الانهيار المالي في لبنان من خلال رؤوس أموالها، نافيا أن تعتمد الدولة على صندوق سيادي أو احتياطيات الذهب لتعويض المودعين الذين فقدوا مدخراتهم.
وقال الشامي، في تصريحات إن 'البنوك يجب أن تبدأ أولا من (حيث تحمل خسائر) من رؤوس أموالها قبل أن نمس أي مودع'.
وشدد الشامي، وهو العقل المدبر لخارطة طريق للتعافي الاقتصادي أقرتها الحكومة اللبنانية، قبل أن تصبح حكومة تصريف أعمال الشهر الماضي، على أنه 'لن نطبق مبدأ روبن هود بشكل عكسي، ونأخذ من الفقراء لنعطي للأغنياء- هذا غير مقبول'، داعيا البنوك إلى 'تقديم تضحيات' لحماية المودعين.
أفادت وسائل إعلامية لبنانية بأن مواطنا مسلحا احتجز مواطنين وموظفين في أحد البنوك في شارع الحمرا في العاصمة بيروت.
ووفق وسائل اعلام فرع 'فدرال بنك' في منطقة الحمرا، تعرض إلى عملية احتجاز للموظفين وبعض العملاء حيث دخل شخص مسلح طالب بتسليمه أمواله وبحوزته مادة شديدة الالتهاب مهددا بإشعال نفسه ومن في الفرع، وأطلق 3 طلقات نارية تحذيرية.
وحضرت القوى الأمنية ولكنها لم تدخل إلى المصرف بسبب إغلاقه من قبل المعتدي.
ودعا نائب رئيس الوزراء في حكومة تصريف الأعمال في لبنان، سعادة الشامي، في وقت سابق، البنوك في بلاده إلى البدء في تحمل الخسائر الناجمة عن الانهيار المالي في لبنان من خلال رؤوس أموالها، نافيا أن تعتمد الدولة على صندوق سيادي أو احتياطيات الذهب لتعويض المودعين الذين فقدوا مدخراتهم.
وقال الشامي، في تصريحات إن 'البنوك يجب أن تبدأ أولا من (حيث تحمل خسائر) من رؤوس أموالها قبل أن نمس أي مودع'.
وشدد الشامي، وهو العقل المدبر لخارطة طريق للتعافي الاقتصادي أقرتها الحكومة اللبنانية، قبل أن تصبح حكومة تصريف أعمال الشهر الماضي، على أنه 'لن نطبق مبدأ روبن هود بشكل عكسي، ونأخذ من الفقراء لنعطي للأغنياء- هذا غير مقبول'، داعيا البنوك إلى 'تقديم تضحيات' لحماية المودعين.
التعليقات
ربنا يلطف فينا