رصد - قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم أننا ننحني أمام القادة الكبار وعلى رأسهم تيسير الجعبري و خالد منصور.
وأضاف أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين ، لافتا الى أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين.
وأوضح أننا تحركنا من أجل حماية حياة الشيخ بسام السعدي وللتأكيد على وحدة الشعب في الجغرافيا ، ولفت الى أن حركة الجهاد هي اليوم أقوى وكل مدن العدو كانت تحت مرمى صواريخ المقاومة.
وشدد على أن حركة الجهاد بقيت مسيطرة على الميدان رغم الفرق في موازين القوى مع العدو ، مشددا على أن حركة الجهاد فرضت شروطها وهي تثبيت وحدة الساحات الفلسطينية وإطلاق سراح خليل العواودة.
ونوه الى أننا فرضنا شرطا إضافيا وهو إطلاق سراح بسام السعدي ولم يستطع العدو فرض أي شرط.
رصد - قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم أننا ننحني أمام القادة الكبار وعلى رأسهم تيسير الجعبري و خالد منصور.
وأضاف أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين ، لافتا الى أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين.
وأوضح أننا تحركنا من أجل حماية حياة الشيخ بسام السعدي وللتأكيد على وحدة الشعب في الجغرافيا ، ولفت الى أن حركة الجهاد هي اليوم أقوى وكل مدن العدو كانت تحت مرمى صواريخ المقاومة.
وشدد على أن حركة الجهاد بقيت مسيطرة على الميدان رغم الفرق في موازين القوى مع العدو ، مشددا على أن حركة الجهاد فرضت شروطها وهي تثبيت وحدة الساحات الفلسطينية وإطلاق سراح خليل العواودة.
ونوه الى أننا فرضنا شرطا إضافيا وهو إطلاق سراح بسام السعدي ولم يستطع العدو فرض أي شرط.
رصد - قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة في مؤتمر صحفي عقده مساء اليوم أننا ننحني أمام القادة الكبار وعلى رأسهم تيسير الجعبري و خالد منصور.
وأضاف أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين ، لافتا الى أن المقاومة كانت تهدف لوحدة الساحات الفلسطينية في هذه المعركة والدفاع عن المجاهدين.
وأوضح أننا تحركنا من أجل حماية حياة الشيخ بسام السعدي وللتأكيد على وحدة الشعب في الجغرافيا ، ولفت الى أن حركة الجهاد هي اليوم أقوى وكل مدن العدو كانت تحت مرمى صواريخ المقاومة.
وشدد على أن حركة الجهاد بقيت مسيطرة على الميدان رغم الفرق في موازين القوى مع العدو ، مشددا على أن حركة الجهاد فرضت شروطها وهي تثبيت وحدة الساحات الفلسطينية وإطلاق سراح خليل العواودة.
ونوه الى أننا فرضنا شرطا إضافيا وهو إطلاق سراح بسام السعدي ولم يستطع العدو فرض أي شرط.
التعليقات