طالب عدد من أطباء الأردن و مرضى آخرين السير بسرعة في إقرار مسودة قانون المجلس الطبي الجديدة و يرون من وجهة نظرهم لا يضر الإعتراف بالحقيقة التي نعرفها جميعا أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر الرقم الأول عالميا في مجال الطب و بتفوق و متصدرة المشهد حيث من جميع الجوانب لا يمكن مقارنة ذلك مع أي بلد آخر و خير مثال هو تصنيف دول الخليج التي تجاورنا حيث وضعت أطباء أمريكا في المرتبة الأولى و لهم الأولوية على باقي أطباء العالم في كل شيء و عبروا أن هنالك معارضات لقدومهم لأنه ببساطة إن حضروا ستكون كلمتهم الأولى على الباقي ذلك أن نظام مهنة الطب في أمريكا يختلف عن كل دول العالم من حيث الإنفاق و التنظيم و التعليم و التدريب و حيث التفوق العلمي و التطور و السباق المتقدم بسنوات طويلة عن كل دول العالم و لاننسى قانون المسؤولية الطبي الصارم المطبق قديما في أمريكا و الذي يحاسب كل مخطئ مهما كان الخطأ لذلك نجد إنضباط و مهنية عالية و هذا ما يفسر سير دول العالم على خطى أمريكا في كل شيء حتى في تطبيق قانون المسؤولية الطبية و أردنيا أقر هذا القانون حديثا جدا إسوة بأمريكا .
وقالوا في رسالة وصلت 'جراسا' أن الشق الأهم هو نوعية أطباء أمريكا خاصة العرب و الأجانب فهناك لا يتم قبول عشوائي بل ضمن معايير عالية جدا لا تكون في دول أخرى فكل الأطباء هناك و نخص بالذكر الأطباء الأردنيين قد حصلوا على أعلى العلامات في إمتحان التوجيهي فكلهم من الأوائل و معدلات في التسعينات و هؤلاء لم تأخذهم أمريكا لعمل الإختصاص لديها على نظام الواسطة و المحسوبية و على نظام أبشر وقع و جرة قلم بل تقدموا لإمتحانات مرموقة من ثلاث مراحل آخر مرحلة يسافر الطبيب للولايات الأمريكية لتقديمه و هو عملي بحت و حيث من يتفوق و ينجح ضمن علامات محددة يتم قبوله كشرط للبدأ في برنامج الإختصاص و الإقامة هناك حيث كم من أطباء أردنيين بورد أردني و عربي و ممتحنين و رؤساء لجان بورد أردني أخفقوا و رسبوا بتلك الإمتحانات الأمريكية لأنهم حاولوا مرارا التقديم لأمريكا و السفر للعمل في الطب و حتى ترك كل ما وصلوا له في الأردن و لو تم قبولهم في أمريكا لبدأوا من نقطة الصفر بالإختصاص و التعلم و التدرب و لكن للأسف لم يقبلوا هناك لأنهم رسبوا و أخفقوا بتلك الإمتحانات .
ثم بعد قبول الطبيب في أمريكا للإختصاص يبدأ التعليم والتدريب الحقيقي بإشراف أمهر الأطباء والبروفسورات الأمريكين المشهورين و المعروفين عالميا حيث غالبية ملوك و رؤوساء العالم يتعالجون لديهم لبراعتهم و هذا أمر معروف و لا يخفى على الجميع .
لا يتوقف الحد عند هذا بكل نظام تعليمي صارم و سنويا لوك بوك لكل طبيب هي كل العمليات و الإجراءات و التداخلات التي قام بها و إمتحانات سنوية صارمة و بعد إنتهاء الإختصاص و الإقامة يتقدم لإمتحان البورد الأمريكي حيث المصنف الأول عالميا فهو إمتحان لا منافس له و يصنف في كثير من دول العالم بإمتحان دولة عظمى أو بورد دولة متقدمة و يصنف بورد الدول العربية و الشرق الأوسط بورد دولة نامية و البورد الأمريكي له ميزة أنه يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة بشكل مستمر من أجل التأكد من أهلية الطبيب الأخصائي و مزاولة مهنتة لإستمرارية التعليم و التدريب المستمر و التطور في الطب على عكس البورد الأردني فيقدم مرة واحدة فقط مدى الحياة و لا يمكن مقارنة من قدم البورد الأردني مرة واحدة و لو بعد عدة محاولات قد تصل ١٦ مرة رسوب و نجح أخيرا قبل ٣٠ عام و بقي حاله كما هو مقارنه بالبورد الأمريكي الذي يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة لكل طبيب ناجح به أصلا .
لذلك لا يوجد أي إمتحان في العالم يستطيع تقييم الأطباء خريجين أمريكا و لا يمكن تقييمهم مع كل الإحترام من قبل أي ممتحن بورد نظرا للفروقات الهائلة في كل شيء و لا يمكن المقارنة أصلا و ظلم كبير حتى التفكير بذلك و لذلك من يقيم الأطباء الأمريكان فقط و حصرا و بكل تجرد هي الإمتحانات الأمريكية فقط .
نتمنى جميعا إقرار قانون المجلس الطبي لسنة ٢٠٢٢ خاصة مادة ١٧ فقرة ج و أن تكون المعادلة حصرا و فقط لأطباء أمريكا و أن يكتب ذلك في الفقرة فيجب إستقطابهم و جلبهم و يا ريت أن يرضوا و يأتوا ليعلموا و يدربوا الأطباء الأردنيين و العرب و ينهل الجميع من علومهم و خبرتهم المتفوقة و المتقدمة و أن يعالجوا المرضى بمهنيتهم اللا مثيل لها فالوطن بأمس الحاجة لهم و لا يجب لأيا كان وضع عراقيل أمام عودتهم و على الجميع أن يكونوا متصالحين مع أنفسهم متعرفين بتفوق الأطباء الأمريكان على الجميع و أن نبتعد عن الحسد و البغضاء فالوطن أكبر و يحتاجهم بسرعة قصوى .
طالب عدد من أطباء الأردن و مرضى آخرين السير بسرعة في إقرار مسودة قانون المجلس الطبي الجديدة و يرون من وجهة نظرهم لا يضر الإعتراف بالحقيقة التي نعرفها جميعا أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر الرقم الأول عالميا في مجال الطب و بتفوق و متصدرة المشهد حيث من جميع الجوانب لا يمكن مقارنة ذلك مع أي بلد آخر و خير مثال هو تصنيف دول الخليج التي تجاورنا حيث وضعت أطباء أمريكا في المرتبة الأولى و لهم الأولوية على باقي أطباء العالم في كل شيء و عبروا أن هنالك معارضات لقدومهم لأنه ببساطة إن حضروا ستكون كلمتهم الأولى على الباقي ذلك أن نظام مهنة الطب في أمريكا يختلف عن كل دول العالم من حيث الإنفاق و التنظيم و التعليم و التدريب و حيث التفوق العلمي و التطور و السباق المتقدم بسنوات طويلة عن كل دول العالم و لاننسى قانون المسؤولية الطبي الصارم المطبق قديما في أمريكا و الذي يحاسب كل مخطئ مهما كان الخطأ لذلك نجد إنضباط و مهنية عالية و هذا ما يفسر سير دول العالم على خطى أمريكا في كل شيء حتى في تطبيق قانون المسؤولية الطبية و أردنيا أقر هذا القانون حديثا جدا إسوة بأمريكا .
وقالوا في رسالة وصلت 'جراسا' أن الشق الأهم هو نوعية أطباء أمريكا خاصة العرب و الأجانب فهناك لا يتم قبول عشوائي بل ضمن معايير عالية جدا لا تكون في دول أخرى فكل الأطباء هناك و نخص بالذكر الأطباء الأردنيين قد حصلوا على أعلى العلامات في إمتحان التوجيهي فكلهم من الأوائل و معدلات في التسعينات و هؤلاء لم تأخذهم أمريكا لعمل الإختصاص لديها على نظام الواسطة و المحسوبية و على نظام أبشر وقع و جرة قلم بل تقدموا لإمتحانات مرموقة من ثلاث مراحل آخر مرحلة يسافر الطبيب للولايات الأمريكية لتقديمه و هو عملي بحت و حيث من يتفوق و ينجح ضمن علامات محددة يتم قبوله كشرط للبدأ في برنامج الإختصاص و الإقامة هناك حيث كم من أطباء أردنيين بورد أردني و عربي و ممتحنين و رؤساء لجان بورد أردني أخفقوا و رسبوا بتلك الإمتحانات الأمريكية لأنهم حاولوا مرارا التقديم لأمريكا و السفر للعمل في الطب و حتى ترك كل ما وصلوا له في الأردن و لو تم قبولهم في أمريكا لبدأوا من نقطة الصفر بالإختصاص و التعلم و التدرب و لكن للأسف لم يقبلوا هناك لأنهم رسبوا و أخفقوا بتلك الإمتحانات .
ثم بعد قبول الطبيب في أمريكا للإختصاص يبدأ التعليم والتدريب الحقيقي بإشراف أمهر الأطباء والبروفسورات الأمريكين المشهورين و المعروفين عالميا حيث غالبية ملوك و رؤوساء العالم يتعالجون لديهم لبراعتهم و هذا أمر معروف و لا يخفى على الجميع .
لا يتوقف الحد عند هذا بكل نظام تعليمي صارم و سنويا لوك بوك لكل طبيب هي كل العمليات و الإجراءات و التداخلات التي قام بها و إمتحانات سنوية صارمة و بعد إنتهاء الإختصاص و الإقامة يتقدم لإمتحان البورد الأمريكي حيث المصنف الأول عالميا فهو إمتحان لا منافس له و يصنف في كثير من دول العالم بإمتحان دولة عظمى أو بورد دولة متقدمة و يصنف بورد الدول العربية و الشرق الأوسط بورد دولة نامية و البورد الأمريكي له ميزة أنه يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة بشكل مستمر من أجل التأكد من أهلية الطبيب الأخصائي و مزاولة مهنتة لإستمرارية التعليم و التدريب المستمر و التطور في الطب على عكس البورد الأردني فيقدم مرة واحدة فقط مدى الحياة و لا يمكن مقارنة من قدم البورد الأردني مرة واحدة و لو بعد عدة محاولات قد تصل ١٦ مرة رسوب و نجح أخيرا قبل ٣٠ عام و بقي حاله كما هو مقارنه بالبورد الأمريكي الذي يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة لكل طبيب ناجح به أصلا .
لذلك لا يوجد أي إمتحان في العالم يستطيع تقييم الأطباء خريجين أمريكا و لا يمكن تقييمهم مع كل الإحترام من قبل أي ممتحن بورد نظرا للفروقات الهائلة في كل شيء و لا يمكن المقارنة أصلا و ظلم كبير حتى التفكير بذلك و لذلك من يقيم الأطباء الأمريكان فقط و حصرا و بكل تجرد هي الإمتحانات الأمريكية فقط .
نتمنى جميعا إقرار قانون المجلس الطبي لسنة ٢٠٢٢ خاصة مادة ١٧ فقرة ج و أن تكون المعادلة حصرا و فقط لأطباء أمريكا و أن يكتب ذلك في الفقرة فيجب إستقطابهم و جلبهم و يا ريت أن يرضوا و يأتوا ليعلموا و يدربوا الأطباء الأردنيين و العرب و ينهل الجميع من علومهم و خبرتهم المتفوقة و المتقدمة و أن يعالجوا المرضى بمهنيتهم اللا مثيل لها فالوطن بأمس الحاجة لهم و لا يجب لأيا كان وضع عراقيل أمام عودتهم و على الجميع أن يكونوا متصالحين مع أنفسهم متعرفين بتفوق الأطباء الأمريكان على الجميع و أن نبتعد عن الحسد و البغضاء فالوطن أكبر و يحتاجهم بسرعة قصوى .
طالب عدد من أطباء الأردن و مرضى آخرين السير بسرعة في إقرار مسودة قانون المجلس الطبي الجديدة و يرون من وجهة نظرهم لا يضر الإعتراف بالحقيقة التي نعرفها جميعا أن الولايات المتحدة الأمريكية تعتبر الرقم الأول عالميا في مجال الطب و بتفوق و متصدرة المشهد حيث من جميع الجوانب لا يمكن مقارنة ذلك مع أي بلد آخر و خير مثال هو تصنيف دول الخليج التي تجاورنا حيث وضعت أطباء أمريكا في المرتبة الأولى و لهم الأولوية على باقي أطباء العالم في كل شيء و عبروا أن هنالك معارضات لقدومهم لأنه ببساطة إن حضروا ستكون كلمتهم الأولى على الباقي ذلك أن نظام مهنة الطب في أمريكا يختلف عن كل دول العالم من حيث الإنفاق و التنظيم و التعليم و التدريب و حيث التفوق العلمي و التطور و السباق المتقدم بسنوات طويلة عن كل دول العالم و لاننسى قانون المسؤولية الطبي الصارم المطبق قديما في أمريكا و الذي يحاسب كل مخطئ مهما كان الخطأ لذلك نجد إنضباط و مهنية عالية و هذا ما يفسر سير دول العالم على خطى أمريكا في كل شيء حتى في تطبيق قانون المسؤولية الطبية و أردنيا أقر هذا القانون حديثا جدا إسوة بأمريكا .
وقالوا في رسالة وصلت 'جراسا' أن الشق الأهم هو نوعية أطباء أمريكا خاصة العرب و الأجانب فهناك لا يتم قبول عشوائي بل ضمن معايير عالية جدا لا تكون في دول أخرى فكل الأطباء هناك و نخص بالذكر الأطباء الأردنيين قد حصلوا على أعلى العلامات في إمتحان التوجيهي فكلهم من الأوائل و معدلات في التسعينات و هؤلاء لم تأخذهم أمريكا لعمل الإختصاص لديها على نظام الواسطة و المحسوبية و على نظام أبشر وقع و جرة قلم بل تقدموا لإمتحانات مرموقة من ثلاث مراحل آخر مرحلة يسافر الطبيب للولايات الأمريكية لتقديمه و هو عملي بحت و حيث من يتفوق و ينجح ضمن علامات محددة يتم قبوله كشرط للبدأ في برنامج الإختصاص و الإقامة هناك حيث كم من أطباء أردنيين بورد أردني و عربي و ممتحنين و رؤساء لجان بورد أردني أخفقوا و رسبوا بتلك الإمتحانات الأمريكية لأنهم حاولوا مرارا التقديم لأمريكا و السفر للعمل في الطب و حتى ترك كل ما وصلوا له في الأردن و لو تم قبولهم في أمريكا لبدأوا من نقطة الصفر بالإختصاص و التعلم و التدرب و لكن للأسف لم يقبلوا هناك لأنهم رسبوا و أخفقوا بتلك الإمتحانات .
ثم بعد قبول الطبيب في أمريكا للإختصاص يبدأ التعليم والتدريب الحقيقي بإشراف أمهر الأطباء والبروفسورات الأمريكين المشهورين و المعروفين عالميا حيث غالبية ملوك و رؤوساء العالم يتعالجون لديهم لبراعتهم و هذا أمر معروف و لا يخفى على الجميع .
لا يتوقف الحد عند هذا بكل نظام تعليمي صارم و سنويا لوك بوك لكل طبيب هي كل العمليات و الإجراءات و التداخلات التي قام بها و إمتحانات سنوية صارمة و بعد إنتهاء الإختصاص و الإقامة يتقدم لإمتحان البورد الأمريكي حيث المصنف الأول عالميا فهو إمتحان لا منافس له و يصنف في كثير من دول العالم بإمتحان دولة عظمى أو بورد دولة متقدمة و يصنف بورد الدول العربية و الشرق الأوسط بورد دولة نامية و البورد الأمريكي له ميزة أنه يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة بشكل مستمر من أجل التأكد من أهلية الطبيب الأخصائي و مزاولة مهنتة لإستمرارية التعليم و التدريب المستمر و التطور في الطب على عكس البورد الأردني فيقدم مرة واحدة فقط مدى الحياة و لا يمكن مقارنة من قدم البورد الأردني مرة واحدة و لو بعد عدة محاولات قد تصل ١٦ مرة رسوب و نجح أخيرا قبل ٣٠ عام و بقي حاله كما هو مقارنه بالبورد الأمريكي الذي يعاد تقديمه كل ٨ سنوات مرة لكل طبيب ناجح به أصلا .
لذلك لا يوجد أي إمتحان في العالم يستطيع تقييم الأطباء خريجين أمريكا و لا يمكن تقييمهم مع كل الإحترام من قبل أي ممتحن بورد نظرا للفروقات الهائلة في كل شيء و لا يمكن المقارنة أصلا و ظلم كبير حتى التفكير بذلك و لذلك من يقيم الأطباء الأمريكان فقط و حصرا و بكل تجرد هي الإمتحانات الأمريكية فقط .
نتمنى جميعا إقرار قانون المجلس الطبي لسنة ٢٠٢٢ خاصة مادة ١٧ فقرة ج و أن تكون المعادلة حصرا و فقط لأطباء أمريكا و أن يكتب ذلك في الفقرة فيجب إستقطابهم و جلبهم و يا ريت أن يرضوا و يأتوا ليعلموا و يدربوا الأطباء الأردنيين و العرب و ينهل الجميع من علومهم و خبرتهم المتفوقة و المتقدمة و أن يعالجوا المرضى بمهنيتهم اللا مثيل لها فالوطن بأمس الحاجة لهم و لا يجب لأيا كان وضع عراقيل أمام عودتهم و على الجميع أن يكونوا متصالحين مع أنفسهم متعرفين بتفوق الأطباء الأمريكان على الجميع و أن نبتعد عن الحسد و البغضاء فالوطن أكبر و يحتاجهم بسرعة قصوى .
التعليقات