كتب محرر الشؤون المحلية - ما زال رئيس الوزراء بشر الخصاونة يردد عبارته ' أن الأيام القادمة الأجمل لم تأت بعد ' وجاء ذلك خلال اجتماع الحكومة مع النواب وقال :' أن الأيام الجميلة لم تأت بعد' عاكسا بذلك استمرارية الحكومة في 'استرخائها' بظل الأوضاع اللاهبة التي يمر بها الوطن كارتفاع الأسعار ، والظروف الصعبة التي يمر بها المواطنون .
ويعبر مقياس قوة وضعف الحكومة مرتبط بمدى نزولها للميدان ، وتلمس احتياجات المجتمع، وتقييم أثر قراراتها على الناس ، ومدى جدية تطبيقها على أرض الواقع ، إلا أن شهورا مضت على آخر زيارة قامت بها الحكومة للمحافظات ، وتركت المحافظات تغرق في همومها ومشاكلها.
آخر دراسة أجراها مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية أشارت الى أن 36 % فقط من الأردنين يثقون بالحكومة ، وأن 36 % يعتقدون أنها قادرة على تحمل مسؤولياتها ، ما يعني أن الغالبية العظمى من الأردنيين وهي بنسبة 44 % لا يثقون بحكومة الخصاونة التي مر على تشكيلها أكثر من عام ونصف ، وهذا يضع علامات استفهام كثيرة ؟ ولم يشكل ذلك دافعا أو حافزا للحكومة بتغيير نهجها.
الأردنيون ومن خلال ما أشرنا اليه سابقا ، يتسائلون أين هي الأيام الأجمل التي يتحدث عنها الخصاونة ، في ظل أن فريقه الوزاري اكتفى بالجلوس تحت المكيفات ، وبالتجوال في مركبات نوافذها مظللة بالسواد ، وتحجب الرؤيا عن واقع الناس المعاش وهمومهم .
الشعب الأردني لم يعد يكترث للشعارات البراقة ، بل أصبح يتناول شعارات الحكومة بالتندر في مؤشر واضح على الإحباط من الحكومة ، وهذا الأمر لا يعالج إلا بالنزول الى الميدان والخروج بقرارات فعلية ذات تماس مباشر مع المواطن ، الذي طحنته العبارات الجميلة المزيفة التي ترميها الحكومة بين الحين والآخر ، مطبقة بذلك الشعار المعروف 'إذن من طين وإذن من عجين'.
كتب محرر الشؤون المحلية - ما زال رئيس الوزراء بشر الخصاونة يردد عبارته ' أن الأيام القادمة الأجمل لم تأت بعد ' وجاء ذلك خلال اجتماع الحكومة مع النواب وقال :' أن الأيام الجميلة لم تأت بعد' عاكسا بذلك استمرارية الحكومة في 'استرخائها' بظل الأوضاع اللاهبة التي يمر بها الوطن كارتفاع الأسعار ، والظروف الصعبة التي يمر بها المواطنون .
ويعبر مقياس قوة وضعف الحكومة مرتبط بمدى نزولها للميدان ، وتلمس احتياجات المجتمع، وتقييم أثر قراراتها على الناس ، ومدى جدية تطبيقها على أرض الواقع ، إلا أن شهورا مضت على آخر زيارة قامت بها الحكومة للمحافظات ، وتركت المحافظات تغرق في همومها ومشاكلها.
آخر دراسة أجراها مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية أشارت الى أن 36 % فقط من الأردنين يثقون بالحكومة ، وأن 36 % يعتقدون أنها قادرة على تحمل مسؤولياتها ، ما يعني أن الغالبية العظمى من الأردنيين وهي بنسبة 44 % لا يثقون بحكومة الخصاونة التي مر على تشكيلها أكثر من عام ونصف ، وهذا يضع علامات استفهام كثيرة ؟ ولم يشكل ذلك دافعا أو حافزا للحكومة بتغيير نهجها.
الأردنيون ومن خلال ما أشرنا اليه سابقا ، يتسائلون أين هي الأيام الأجمل التي يتحدث عنها الخصاونة ، في ظل أن فريقه الوزاري اكتفى بالجلوس تحت المكيفات ، وبالتجوال في مركبات نوافذها مظللة بالسواد ، وتحجب الرؤيا عن واقع الناس المعاش وهمومهم .
الشعب الأردني لم يعد يكترث للشعارات البراقة ، بل أصبح يتناول شعارات الحكومة بالتندر في مؤشر واضح على الإحباط من الحكومة ، وهذا الأمر لا يعالج إلا بالنزول الى الميدان والخروج بقرارات فعلية ذات تماس مباشر مع المواطن ، الذي طحنته العبارات الجميلة المزيفة التي ترميها الحكومة بين الحين والآخر ، مطبقة بذلك الشعار المعروف 'إذن من طين وإذن من عجين'.
كتب محرر الشؤون المحلية - ما زال رئيس الوزراء بشر الخصاونة يردد عبارته ' أن الأيام القادمة الأجمل لم تأت بعد ' وجاء ذلك خلال اجتماع الحكومة مع النواب وقال :' أن الأيام الجميلة لم تأت بعد' عاكسا بذلك استمرارية الحكومة في 'استرخائها' بظل الأوضاع اللاهبة التي يمر بها الوطن كارتفاع الأسعار ، والظروف الصعبة التي يمر بها المواطنون .
ويعبر مقياس قوة وضعف الحكومة مرتبط بمدى نزولها للميدان ، وتلمس احتياجات المجتمع، وتقييم أثر قراراتها على الناس ، ومدى جدية تطبيقها على أرض الواقع ، إلا أن شهورا مضت على آخر زيارة قامت بها الحكومة للمحافظات ، وتركت المحافظات تغرق في همومها ومشاكلها.
آخر دراسة أجراها مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية أشارت الى أن 36 % فقط من الأردنين يثقون بالحكومة ، وأن 36 % يعتقدون أنها قادرة على تحمل مسؤولياتها ، ما يعني أن الغالبية العظمى من الأردنيين وهي بنسبة 44 % لا يثقون بحكومة الخصاونة التي مر على تشكيلها أكثر من عام ونصف ، وهذا يضع علامات استفهام كثيرة ؟ ولم يشكل ذلك دافعا أو حافزا للحكومة بتغيير نهجها.
الأردنيون ومن خلال ما أشرنا اليه سابقا ، يتسائلون أين هي الأيام الأجمل التي يتحدث عنها الخصاونة ، في ظل أن فريقه الوزاري اكتفى بالجلوس تحت المكيفات ، وبالتجوال في مركبات نوافذها مظللة بالسواد ، وتحجب الرؤيا عن واقع الناس المعاش وهمومهم .
الشعب الأردني لم يعد يكترث للشعارات البراقة ، بل أصبح يتناول شعارات الحكومة بالتندر في مؤشر واضح على الإحباط من الحكومة ، وهذا الأمر لا يعالج إلا بالنزول الى الميدان والخروج بقرارات فعلية ذات تماس مباشر مع المواطن ، الذي طحنته العبارات الجميلة المزيفة التي ترميها الحكومة بين الحين والآخر ، مطبقة بذلك الشعار المعروف 'إذن من طين وإذن من عجين'.
التعليقات