المركز الحدودي أم الطبول واحد من ثمانية مراكز حدودية تربط الجزائر بتونس، ظلت مغلقة بسبب فيروس كورونا، فبعد عامين ونصف من الإغلاق فتحت الحدود البرية أمام المواطنين، تجسيدا لقرار مشترك أعلنه الرئيسان عبد المجيد تبون وقيس سعيد.
ضريبة الاغلاق كانت قاسية على الشريط الحدودي الذي يمتد لأكثر من ألف كيلو مترو فقد أدى إغلاق الحدود إلى ركود في التجارة أوصل المطاعم والمقاهي والفنادق على الحدود إلى حافة الافلاس، وكل هذا جزء من مشكلة أكبر، فالإغلاق وقف حاجزا أمام ثلاثة ملايين سائح جزائري، يتدفقون كل سنة إلى تونس في الوضع الطبيعي.
وتعتبر الجزائر صاحبة النصيب الأكبر بالنسبة لتونس في الجانب السياحي، الذي يعد أهم مورد اقتصادي, ومع إعادة فتح الحدود تقدر الوكالات السياحية عودة دخول مليون سائح جزائري إلى تونس، فيما تبقى من صيف 2022، الأمر اذي يشببه الخبراء بقُبلة الحياة للموسم السياحي في البلد الجار.
فتح الحدود بين الجزائر وتونس، هو الوضع الطبيعي الذي يجب أن يكون بين بلدين تجمعها علاقات التاريخية وحاضر وتحديات اقتصادية وسياسية مشتركة.
ومن تونس أكد الدكتور رضا قويعة أستاذ الاقتصاد بجامعة المنار بتونس، أن فتح الحدود بين تونس والجزائر يساهم في تنشيط السياحة.
وأوضح قويعة، خلال تصريحات له مع برنامج حصة مغاربية، أن ترابط العائلات بين تونس والجزائر كان سبب أخر لفتح الحدود.
وأشار إلى أن هناك جانب إنساني وعائلي يرتبط بقرار فتح الحدود بين الجزائر وتونس.
ومن الجزائر أكد الدكتور توفيق بوقاعدة أستاذ العلاقات الدولية جامعة الجزائر، أن استمرار غلق الحدود بين تونس والجزائر بسبب خلافات سياسية.
وأوضح بوقاعدة، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن السلطة الجزائرية طالبت عدة مرات بالتحاور مع الأطراف التونسية لضمان أمن الجزائر.
وأشار إلى أن هناك تشديدات في فتح الحدود بين تونس والجزائر خاصة مع ارتفاع نسبة المصابين بكورونا في تونس.
المركز الحدودي أم الطبول واحد من ثمانية مراكز حدودية تربط الجزائر بتونس، ظلت مغلقة بسبب فيروس كورونا، فبعد عامين ونصف من الإغلاق فتحت الحدود البرية أمام المواطنين، تجسيدا لقرار مشترك أعلنه الرئيسان عبد المجيد تبون وقيس سعيد.
ضريبة الاغلاق كانت قاسية على الشريط الحدودي الذي يمتد لأكثر من ألف كيلو مترو فقد أدى إغلاق الحدود إلى ركود في التجارة أوصل المطاعم والمقاهي والفنادق على الحدود إلى حافة الافلاس، وكل هذا جزء من مشكلة أكبر، فالإغلاق وقف حاجزا أمام ثلاثة ملايين سائح جزائري، يتدفقون كل سنة إلى تونس في الوضع الطبيعي.
وتعتبر الجزائر صاحبة النصيب الأكبر بالنسبة لتونس في الجانب السياحي، الذي يعد أهم مورد اقتصادي, ومع إعادة فتح الحدود تقدر الوكالات السياحية عودة دخول مليون سائح جزائري إلى تونس، فيما تبقى من صيف 2022، الأمر اذي يشببه الخبراء بقُبلة الحياة للموسم السياحي في البلد الجار.
فتح الحدود بين الجزائر وتونس، هو الوضع الطبيعي الذي يجب أن يكون بين بلدين تجمعها علاقات التاريخية وحاضر وتحديات اقتصادية وسياسية مشتركة.
ومن تونس أكد الدكتور رضا قويعة أستاذ الاقتصاد بجامعة المنار بتونس، أن فتح الحدود بين تونس والجزائر يساهم في تنشيط السياحة.
وأوضح قويعة، خلال تصريحات له مع برنامج حصة مغاربية، أن ترابط العائلات بين تونس والجزائر كان سبب أخر لفتح الحدود.
وأشار إلى أن هناك جانب إنساني وعائلي يرتبط بقرار فتح الحدود بين الجزائر وتونس.
ومن الجزائر أكد الدكتور توفيق بوقاعدة أستاذ العلاقات الدولية جامعة الجزائر، أن استمرار غلق الحدود بين تونس والجزائر بسبب خلافات سياسية.
وأوضح بوقاعدة، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن السلطة الجزائرية طالبت عدة مرات بالتحاور مع الأطراف التونسية لضمان أمن الجزائر.
وأشار إلى أن هناك تشديدات في فتح الحدود بين تونس والجزائر خاصة مع ارتفاع نسبة المصابين بكورونا في تونس.
المركز الحدودي أم الطبول واحد من ثمانية مراكز حدودية تربط الجزائر بتونس، ظلت مغلقة بسبب فيروس كورونا، فبعد عامين ونصف من الإغلاق فتحت الحدود البرية أمام المواطنين، تجسيدا لقرار مشترك أعلنه الرئيسان عبد المجيد تبون وقيس سعيد.
ضريبة الاغلاق كانت قاسية على الشريط الحدودي الذي يمتد لأكثر من ألف كيلو مترو فقد أدى إغلاق الحدود إلى ركود في التجارة أوصل المطاعم والمقاهي والفنادق على الحدود إلى حافة الافلاس، وكل هذا جزء من مشكلة أكبر، فالإغلاق وقف حاجزا أمام ثلاثة ملايين سائح جزائري، يتدفقون كل سنة إلى تونس في الوضع الطبيعي.
وتعتبر الجزائر صاحبة النصيب الأكبر بالنسبة لتونس في الجانب السياحي، الذي يعد أهم مورد اقتصادي, ومع إعادة فتح الحدود تقدر الوكالات السياحية عودة دخول مليون سائح جزائري إلى تونس، فيما تبقى من صيف 2022، الأمر اذي يشببه الخبراء بقُبلة الحياة للموسم السياحي في البلد الجار.
فتح الحدود بين الجزائر وتونس، هو الوضع الطبيعي الذي يجب أن يكون بين بلدين تجمعها علاقات التاريخية وحاضر وتحديات اقتصادية وسياسية مشتركة.
ومن تونس أكد الدكتور رضا قويعة أستاذ الاقتصاد بجامعة المنار بتونس، أن فتح الحدود بين تونس والجزائر يساهم في تنشيط السياحة.
وأوضح قويعة، خلال تصريحات له مع برنامج حصة مغاربية، أن ترابط العائلات بين تونس والجزائر كان سبب أخر لفتح الحدود.
وأشار إلى أن هناك جانب إنساني وعائلي يرتبط بقرار فتح الحدود بين الجزائر وتونس.
ومن الجزائر أكد الدكتور توفيق بوقاعدة أستاذ العلاقات الدولية جامعة الجزائر، أن استمرار غلق الحدود بين تونس والجزائر بسبب خلافات سياسية.
وأوضح بوقاعدة، خلال تصريحات مع برنامج حصة مغاربية، أن السلطة الجزائرية طالبت عدة مرات بالتحاور مع الأطراف التونسية لضمان أمن الجزائر.
وأشار إلى أن هناك تشديدات في فتح الحدود بين تونس والجزائر خاصة مع ارتفاع نسبة المصابين بكورونا في تونس.
التعليقات