خاص - أعلنت 'إسرائيل' أكثر من مرة عن رفع مستوى التحذير الأمني للسياح' الاسرائيليين' المتوجهين الى المملكة الأردنية الهاشمية إلى مستوى الخطر.
ويأتي اعلان 'إسرائيل' وفقا لتقيم مجلس الامن القومي 'الإسرائيلي ' في محاولة لخلط الأوراق مع عمان، ويتزامن مع هجمة إعلامية مكثفة لكبار المسؤولين منهم رئيس الوزراء آنذاك نفتالي بينيت إلى رئيس الوزراء الحالي يائير لابيد وزير ووزير الحرب بيني غانتس، إلى جانب مسؤولين أمنيين آخرين.
وعلى مدى الفترة الماضية، أسرع الاحتلال بزيادة وتيرة زرع مستوطنات جديدة في أراضي الضفة الغربية وتصدير ازماتها السياسية الداخلية وتحالف الحكومة الهش باتجاه الأردن.
يصنف سياسيون ان المحاولة 'الإسرائيلية' تأتي لدقّ إسفين أمنى بين الأردن والسياح الأجانب، خلال فصل الصيف الحالي من اجل التحلل من العودة الى طاولة المفاوضات وفقا لحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على ارضي الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية التي يطرحها الأردن، ووفقا لمحاولات أمريكية فاشلة بتحريكها.
وصعدت 'إسرائيل' ضد الأردن مؤخرا عبر تسخين ملف السياحة وتأليب السياح الأجانب ضد الأردن نحن على أبواب فصل الصيف وحاجة الأردن الاقتصادية لهذه السيولة، وذلك عبر اثارة ضجة إعلامية تدعي 'وجود دواعي امنية في الأردن' رغم ان الأردن امن باعتراف دولي كبير.
من جانبها لم تدحض مصادر اردنية، الافتراءات 'الاسرائيلية' وقالت: ان هذا شأن يخص كل دولة وفقا لمعطياتها الأمنية التي تحصل عليها وأعطى امثلة على تحذيرات أسترالية مثلا لرعاياها من دخول أماكن في الولايات المتحدة ودول أوروبية عدة أيضا لافتا الى ان التحذيرات تقع ضمن اخلاء الدولة مسؤولياتها تجاه رعاياها في حال حدث حادث لاي منهم مشددا الى ان الدول تخشى التعويضات.
وأضاف: ما يهمنا ان بلادنا امنة ومستقرة وان مثل هذه التقييمات لن تؤثر على ملف السياحة في المملكة مستبعدا ان التقييمات الإسرائيلية في إطار الاشتباك السياسي.
خاص - أعلنت 'إسرائيل' أكثر من مرة عن رفع مستوى التحذير الأمني للسياح' الاسرائيليين' المتوجهين الى المملكة الأردنية الهاشمية إلى مستوى الخطر.
ويأتي اعلان 'إسرائيل' وفقا لتقيم مجلس الامن القومي 'الإسرائيلي ' في محاولة لخلط الأوراق مع عمان، ويتزامن مع هجمة إعلامية مكثفة لكبار المسؤولين منهم رئيس الوزراء آنذاك نفتالي بينيت إلى رئيس الوزراء الحالي يائير لابيد وزير ووزير الحرب بيني غانتس، إلى جانب مسؤولين أمنيين آخرين.
وعلى مدى الفترة الماضية، أسرع الاحتلال بزيادة وتيرة زرع مستوطنات جديدة في أراضي الضفة الغربية وتصدير ازماتها السياسية الداخلية وتحالف الحكومة الهش باتجاه الأردن.
يصنف سياسيون ان المحاولة 'الإسرائيلية' تأتي لدقّ إسفين أمنى بين الأردن والسياح الأجانب، خلال فصل الصيف الحالي من اجل التحلل من العودة الى طاولة المفاوضات وفقا لحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على ارضي الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية التي يطرحها الأردن، ووفقا لمحاولات أمريكية فاشلة بتحريكها.
وصعدت 'إسرائيل' ضد الأردن مؤخرا عبر تسخين ملف السياحة وتأليب السياح الأجانب ضد الأردن نحن على أبواب فصل الصيف وحاجة الأردن الاقتصادية لهذه السيولة، وذلك عبر اثارة ضجة إعلامية تدعي 'وجود دواعي امنية في الأردن' رغم ان الأردن امن باعتراف دولي كبير.
من جانبها لم تدحض مصادر اردنية، الافتراءات 'الاسرائيلية' وقالت: ان هذا شأن يخص كل دولة وفقا لمعطياتها الأمنية التي تحصل عليها وأعطى امثلة على تحذيرات أسترالية مثلا لرعاياها من دخول أماكن في الولايات المتحدة ودول أوروبية عدة أيضا لافتا الى ان التحذيرات تقع ضمن اخلاء الدولة مسؤولياتها تجاه رعاياها في حال حدث حادث لاي منهم مشددا الى ان الدول تخشى التعويضات.
وأضاف: ما يهمنا ان بلادنا امنة ومستقرة وان مثل هذه التقييمات لن تؤثر على ملف السياحة في المملكة مستبعدا ان التقييمات الإسرائيلية في إطار الاشتباك السياسي.
خاص - أعلنت 'إسرائيل' أكثر من مرة عن رفع مستوى التحذير الأمني للسياح' الاسرائيليين' المتوجهين الى المملكة الأردنية الهاشمية إلى مستوى الخطر.
ويأتي اعلان 'إسرائيل' وفقا لتقيم مجلس الامن القومي 'الإسرائيلي ' في محاولة لخلط الأوراق مع عمان، ويتزامن مع هجمة إعلامية مكثفة لكبار المسؤولين منهم رئيس الوزراء آنذاك نفتالي بينيت إلى رئيس الوزراء الحالي يائير لابيد وزير ووزير الحرب بيني غانتس، إلى جانب مسؤولين أمنيين آخرين.
وعلى مدى الفترة الماضية، أسرع الاحتلال بزيادة وتيرة زرع مستوطنات جديدة في أراضي الضفة الغربية وتصدير ازماتها السياسية الداخلية وتحالف الحكومة الهش باتجاه الأردن.
يصنف سياسيون ان المحاولة 'الإسرائيلية' تأتي لدقّ إسفين أمنى بين الأردن والسياح الأجانب، خلال فصل الصيف الحالي من اجل التحلل من العودة الى طاولة المفاوضات وفقا لحل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية على ارضي الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية التي يطرحها الأردن، ووفقا لمحاولات أمريكية فاشلة بتحريكها.
وصعدت 'إسرائيل' ضد الأردن مؤخرا عبر تسخين ملف السياحة وتأليب السياح الأجانب ضد الأردن نحن على أبواب فصل الصيف وحاجة الأردن الاقتصادية لهذه السيولة، وذلك عبر اثارة ضجة إعلامية تدعي 'وجود دواعي امنية في الأردن' رغم ان الأردن امن باعتراف دولي كبير.
من جانبها لم تدحض مصادر اردنية، الافتراءات 'الاسرائيلية' وقالت: ان هذا شأن يخص كل دولة وفقا لمعطياتها الأمنية التي تحصل عليها وأعطى امثلة على تحذيرات أسترالية مثلا لرعاياها من دخول أماكن في الولايات المتحدة ودول أوروبية عدة أيضا لافتا الى ان التحذيرات تقع ضمن اخلاء الدولة مسؤولياتها تجاه رعاياها في حال حدث حادث لاي منهم مشددا الى ان الدول تخشى التعويضات.
وأضاف: ما يهمنا ان بلادنا امنة ومستقرة وان مثل هذه التقييمات لن تؤثر على ملف السياحة في المملكة مستبعدا ان التقييمات الإسرائيلية في إطار الاشتباك السياسي.
التعليقات