كم كان لإلقاء القبض على مجرم العلوم التطبيقية من فرح وسرور في نفوس الأردنيين الفرح الذي مُزج بالدعاء والرحمة على روح الفقيدة الضحية
مقروناً بالفخر كل الفخر باجهزتنا الأمنية عامة ومديرية شرطة لواء الرصيفة ممثلة بمديرها العقيد حيدر الشبول على وجه الخصوص وكافة الأجهزة هناك التي اجتهدت بكافة كوادرها على إلقاء القبض على مرتكب الجريمة بوقت قياسي في ظل ما حرص عليه المجرم من إخفاء لآثار فعلته المشينة
إلا أن نشامى أجهزتنا الأمنية كافة كانت له بالمرصاد
وكان لتعاون المواطنين الشرفاء أيضاً من أبناء هذا الوطن الدور المساعد على تحويط الجاني ومتابعته والدلالة على مكان تواجده مما أسهم في التضييق والقاء القبض عليه لتسليمه ليد العدالة
ولكن ما يشعرنا بخيبة الأمل وعدم الارتياح دائما في كثير من القضايا الجرمية التي تثير الرأي العام وتزيد من الاستياء والاشمئزاز في الانفس
عقوبة الجاني الغير رادعة ، وعقوبة أصحاب وأرباب السوابق الذين لديهم القابلية للانحراف بزاوية ٣٦٠ درجة ، وارتكاب الجرائم مراراً وتكراراً من غير وازع أو ضمير أو أدنى شيء من الشعور بالمسؤولية
بدليل ما نلحظه من ازدياد في عدد ونوع الجرائم
لأسباب عدة ومنها عدم تغليظ العقوبة أو عدم عقاب الجاني بما يتناسب وحجم الجناية أو الجرم
كم كان لإلقاء القبض على مجرم العلوم التطبيقية من فرح وسرور في نفوس الأردنيين الفرح الذي مُزج بالدعاء والرحمة على روح الفقيدة الضحية
مقروناً بالفخر كل الفخر باجهزتنا الأمنية عامة ومديرية شرطة لواء الرصيفة ممثلة بمديرها العقيد حيدر الشبول على وجه الخصوص وكافة الأجهزة هناك التي اجتهدت بكافة كوادرها على إلقاء القبض على مرتكب الجريمة بوقت قياسي في ظل ما حرص عليه المجرم من إخفاء لآثار فعلته المشينة
إلا أن نشامى أجهزتنا الأمنية كافة كانت له بالمرصاد
وكان لتعاون المواطنين الشرفاء أيضاً من أبناء هذا الوطن الدور المساعد على تحويط الجاني ومتابعته والدلالة على مكان تواجده مما أسهم في التضييق والقاء القبض عليه لتسليمه ليد العدالة
ولكن ما يشعرنا بخيبة الأمل وعدم الارتياح دائما في كثير من القضايا الجرمية التي تثير الرأي العام وتزيد من الاستياء والاشمئزاز في الانفس
عقوبة الجاني الغير رادعة ، وعقوبة أصحاب وأرباب السوابق الذين لديهم القابلية للانحراف بزاوية ٣٦٠ درجة ، وارتكاب الجرائم مراراً وتكراراً من غير وازع أو ضمير أو أدنى شيء من الشعور بالمسؤولية
بدليل ما نلحظه من ازدياد في عدد ونوع الجرائم
لأسباب عدة ومنها عدم تغليظ العقوبة أو عدم عقاب الجاني بما يتناسب وحجم الجناية أو الجرم
كم كان لإلقاء القبض على مجرم العلوم التطبيقية من فرح وسرور في نفوس الأردنيين الفرح الذي مُزج بالدعاء والرحمة على روح الفقيدة الضحية
مقروناً بالفخر كل الفخر باجهزتنا الأمنية عامة ومديرية شرطة لواء الرصيفة ممثلة بمديرها العقيد حيدر الشبول على وجه الخصوص وكافة الأجهزة هناك التي اجتهدت بكافة كوادرها على إلقاء القبض على مرتكب الجريمة بوقت قياسي في ظل ما حرص عليه المجرم من إخفاء لآثار فعلته المشينة
إلا أن نشامى أجهزتنا الأمنية كافة كانت له بالمرصاد
وكان لتعاون المواطنين الشرفاء أيضاً من أبناء هذا الوطن الدور المساعد على تحويط الجاني ومتابعته والدلالة على مكان تواجده مما أسهم في التضييق والقاء القبض عليه لتسليمه ليد العدالة
ولكن ما يشعرنا بخيبة الأمل وعدم الارتياح دائما في كثير من القضايا الجرمية التي تثير الرأي العام وتزيد من الاستياء والاشمئزاز في الانفس
عقوبة الجاني الغير رادعة ، وعقوبة أصحاب وأرباب السوابق الذين لديهم القابلية للانحراف بزاوية ٣٦٠ درجة ، وارتكاب الجرائم مراراً وتكراراً من غير وازع أو ضمير أو أدنى شيء من الشعور بالمسؤولية
بدليل ما نلحظه من ازدياد في عدد ونوع الجرائم
لأسباب عدة ومنها عدم تغليظ العقوبة أو عدم عقاب الجاني بما يتناسب وحجم الجناية أو الجرم
التعليقات