هل يعقل إن فئة قليلة من الفاسدين لا احد يستطيع إيقافها ومحاسبتها ؟؟؟!
وهي من أرهق الوطن ونكل باهله حتى باتت الغالببة لا تقوى على تأمين التزاماتها ولقمة عيشها والعيش بكرامة ، في وطن يمتلك من الخيرات والخبرات والثروات الطبيعية الكثير ؟؟!
الغريب أن الحكومات وكافة الجهات أصيبت بالعمى للاسف ، ولا ترى إلا بعين واحدة
عين تستقوي بها على الفقراء والمعدمين والمعوزين
ذلك بفرض مزيدا من الضرائب والقرارات والاقتصادية التعسفية الغير منطقية تحت حجج واهية وأسباب غير منطقية منها ما يجري في العالم من أحداث وتغيرات ...!
الا يستدعي ذلك وما نعاني منه سياسياً واقتصادياً ومعيشيا اعلان ثورة بيضاء تقودها الحكومة تحمي من خلال ذلك المواطن وتحفظ الوطن وتبقي ما تبقى منه على قيد الحياة حيا
بإدارة وطنية حقيقية وليس بإدارة عاجزة بائسة مبرمجة من جهات خارجية
لتنهض بنا جميعاً بكل عزم ، وتحررنا من عبودية الاعتماد على الغير والانصياع لأوامر ' البنك الربوي ' والدول دائنة
والبحث بكل جد فيما نمتلك من ثروات طبيعية وكفاءات وخبرات بشرية غادرتنا للأسف بسبب ما نعاني ، لترفد العالم بما لديها من عطاء ، حيث نهضت تلك الكفاءات المشرفة وبكل فخر ، بدول وشعوب في مكان إقامتها وتواجدها في بلاد الاغتراب ؟!
الا يوجد ايها الحكومة الموقرة ومن سبق من حكومات
إلا جيب المواطن المعدم المنهك الفقير
في سد عجز موازنة الدولة والدين العام ، وتقديم المخصصات المالية كرفاهية الى شخصيات ال vip ، وزيادة أرصدة رموز وشخصيات الفساد التي باتت مكشوفة للجميع من خلال أرصدتها الكبيرة وما تملك ، رغم فقرها وتواضع أحوالها المادية قبل أن تكون في موقع المسؤولية ؟!
هل يعقل إن فئة قليلة من الفاسدين لا احد يستطيع إيقافها ومحاسبتها ؟؟؟!
وهي من أرهق الوطن ونكل باهله حتى باتت الغالببة لا تقوى على تأمين التزاماتها ولقمة عيشها والعيش بكرامة ، في وطن يمتلك من الخيرات والخبرات والثروات الطبيعية الكثير ؟؟!
الغريب أن الحكومات وكافة الجهات أصيبت بالعمى للاسف ، ولا ترى إلا بعين واحدة
عين تستقوي بها على الفقراء والمعدمين والمعوزين
ذلك بفرض مزيدا من الضرائب والقرارات والاقتصادية التعسفية الغير منطقية تحت حجج واهية وأسباب غير منطقية منها ما يجري في العالم من أحداث وتغيرات ...!
الا يستدعي ذلك وما نعاني منه سياسياً واقتصادياً ومعيشيا اعلان ثورة بيضاء تقودها الحكومة تحمي من خلال ذلك المواطن وتحفظ الوطن وتبقي ما تبقى منه على قيد الحياة حيا
بإدارة وطنية حقيقية وليس بإدارة عاجزة بائسة مبرمجة من جهات خارجية
لتنهض بنا جميعاً بكل عزم ، وتحررنا من عبودية الاعتماد على الغير والانصياع لأوامر ' البنك الربوي ' والدول دائنة
والبحث بكل جد فيما نمتلك من ثروات طبيعية وكفاءات وخبرات بشرية غادرتنا للأسف بسبب ما نعاني ، لترفد العالم بما لديها من عطاء ، حيث نهضت تلك الكفاءات المشرفة وبكل فخر ، بدول وشعوب في مكان إقامتها وتواجدها في بلاد الاغتراب ؟!
الا يوجد ايها الحكومة الموقرة ومن سبق من حكومات
إلا جيب المواطن المعدم المنهك الفقير
في سد عجز موازنة الدولة والدين العام ، وتقديم المخصصات المالية كرفاهية الى شخصيات ال vip ، وزيادة أرصدة رموز وشخصيات الفساد التي باتت مكشوفة للجميع من خلال أرصدتها الكبيرة وما تملك ، رغم فقرها وتواضع أحوالها المادية قبل أن تكون في موقع المسؤولية ؟!
هل يعقل إن فئة قليلة من الفاسدين لا احد يستطيع إيقافها ومحاسبتها ؟؟؟!
وهي من أرهق الوطن ونكل باهله حتى باتت الغالببة لا تقوى على تأمين التزاماتها ولقمة عيشها والعيش بكرامة ، في وطن يمتلك من الخيرات والخبرات والثروات الطبيعية الكثير ؟؟!
الغريب أن الحكومات وكافة الجهات أصيبت بالعمى للاسف ، ولا ترى إلا بعين واحدة
عين تستقوي بها على الفقراء والمعدمين والمعوزين
ذلك بفرض مزيدا من الضرائب والقرارات والاقتصادية التعسفية الغير منطقية تحت حجج واهية وأسباب غير منطقية منها ما يجري في العالم من أحداث وتغيرات ...!
الا يستدعي ذلك وما نعاني منه سياسياً واقتصادياً ومعيشيا اعلان ثورة بيضاء تقودها الحكومة تحمي من خلال ذلك المواطن وتحفظ الوطن وتبقي ما تبقى منه على قيد الحياة حيا
بإدارة وطنية حقيقية وليس بإدارة عاجزة بائسة مبرمجة من جهات خارجية
لتنهض بنا جميعاً بكل عزم ، وتحررنا من عبودية الاعتماد على الغير والانصياع لأوامر ' البنك الربوي ' والدول دائنة
والبحث بكل جد فيما نمتلك من ثروات طبيعية وكفاءات وخبرات بشرية غادرتنا للأسف بسبب ما نعاني ، لترفد العالم بما لديها من عطاء ، حيث نهضت تلك الكفاءات المشرفة وبكل فخر ، بدول وشعوب في مكان إقامتها وتواجدها في بلاد الاغتراب ؟!
الا يوجد ايها الحكومة الموقرة ومن سبق من حكومات
إلا جيب المواطن المعدم المنهك الفقير
في سد عجز موازنة الدولة والدين العام ، وتقديم المخصصات المالية كرفاهية الى شخصيات ال vip ، وزيادة أرصدة رموز وشخصيات الفساد التي باتت مكشوفة للجميع من خلال أرصدتها الكبيرة وما تملك ، رغم فقرها وتواضع أحوالها المادية قبل أن تكون في موقع المسؤولية ؟!
التعليقات