بقلم د.خالد آل الرشيد - مع ساعات الفجر الأولى من يوم 1/6 كان فجرا غير عاديا , لقد رحلت المربية , المناضلة , الحاجة تمام النوايسة (أم خالد),
من عبق الصحراء , ومن لهيب شمس المزار شقت طريق حياتها, كانت عفيفة في شبابها , وعصامية في حياتها , صاحبة رسالة , وتحققت رسالتها بأنجابها لثلة من شباب نعم الشباب ,فأحدهم مهندسا وخاض معركة الحياة ليلبي طموحا ترنو به عيني والدته قبل وفاتها أن أصبح رئيسا لبلدية المزار ومؤتة إنه المهندس إبراهيم .
ولم تكتف الأم المربية ؟أم خالد بذلك بل وأنجبت شابا طموحا يشق طريقه إلى العاصمة رغم صغر سنه ليكون مديرا عاما لأرقى مدارس العاصمة يحمل في جعبته خبرة إدارية تعليمية وشهادات تزخر بطاقات حيوية مفعمة بأمل مشرق للأمام أنه الدكتور عمار المدير العام للمدارس المستقلة بفرعيها .
وهناك على شرفات القضاء صنعت لها ابنا نذرته جنديا مخلصا لوطنه وللعدل الدكتور عامر .
لله درك أيتها العصامية النبيلة أم خالد حتى بمن تكنين باسمه صنعت وثابرت ليكون رتبة اكاديمية فكان الدكتور خالد .
أيتها الأم ذات الروح الجميلة ويا من خالطك وعرفك لقد عشت دافئة اللسان , احبك كل من جالسك , نامي قريرة العين فلقد أنجبت أسودا يعانقون ثرى المجد .
اللهم ليلة الجمعة أكتب لها الرحمة ومدخلا مباركا وروضة من روضات الجنان.
بقلم د.خالد آل الرشيد - مع ساعات الفجر الأولى من يوم 1/6 كان فجرا غير عاديا , لقد رحلت المربية , المناضلة , الحاجة تمام النوايسة (أم خالد),
من عبق الصحراء , ومن لهيب شمس المزار شقت طريق حياتها, كانت عفيفة في شبابها , وعصامية في حياتها , صاحبة رسالة , وتحققت رسالتها بأنجابها لثلة من شباب نعم الشباب ,فأحدهم مهندسا وخاض معركة الحياة ليلبي طموحا ترنو به عيني والدته قبل وفاتها أن أصبح رئيسا لبلدية المزار ومؤتة إنه المهندس إبراهيم .
ولم تكتف الأم المربية ؟أم خالد بذلك بل وأنجبت شابا طموحا يشق طريقه إلى العاصمة رغم صغر سنه ليكون مديرا عاما لأرقى مدارس العاصمة يحمل في جعبته خبرة إدارية تعليمية وشهادات تزخر بطاقات حيوية مفعمة بأمل مشرق للأمام أنه الدكتور عمار المدير العام للمدارس المستقلة بفرعيها .
وهناك على شرفات القضاء صنعت لها ابنا نذرته جنديا مخلصا لوطنه وللعدل الدكتور عامر .
لله درك أيتها العصامية النبيلة أم خالد حتى بمن تكنين باسمه صنعت وثابرت ليكون رتبة اكاديمية فكان الدكتور خالد .
أيتها الأم ذات الروح الجميلة ويا من خالطك وعرفك لقد عشت دافئة اللسان , احبك كل من جالسك , نامي قريرة العين فلقد أنجبت أسودا يعانقون ثرى المجد .
اللهم ليلة الجمعة أكتب لها الرحمة ومدخلا مباركا وروضة من روضات الجنان.
بقلم د.خالد آل الرشيد - مع ساعات الفجر الأولى من يوم 1/6 كان فجرا غير عاديا , لقد رحلت المربية , المناضلة , الحاجة تمام النوايسة (أم خالد),
من عبق الصحراء , ومن لهيب شمس المزار شقت طريق حياتها, كانت عفيفة في شبابها , وعصامية في حياتها , صاحبة رسالة , وتحققت رسالتها بأنجابها لثلة من شباب نعم الشباب ,فأحدهم مهندسا وخاض معركة الحياة ليلبي طموحا ترنو به عيني والدته قبل وفاتها أن أصبح رئيسا لبلدية المزار ومؤتة إنه المهندس إبراهيم .
ولم تكتف الأم المربية ؟أم خالد بذلك بل وأنجبت شابا طموحا يشق طريقه إلى العاصمة رغم صغر سنه ليكون مديرا عاما لأرقى مدارس العاصمة يحمل في جعبته خبرة إدارية تعليمية وشهادات تزخر بطاقات حيوية مفعمة بأمل مشرق للأمام أنه الدكتور عمار المدير العام للمدارس المستقلة بفرعيها .
وهناك على شرفات القضاء صنعت لها ابنا نذرته جنديا مخلصا لوطنه وللعدل الدكتور عامر .
لله درك أيتها العصامية النبيلة أم خالد حتى بمن تكنين باسمه صنعت وثابرت ليكون رتبة اكاديمية فكان الدكتور خالد .
أيتها الأم ذات الروح الجميلة ويا من خالطك وعرفك لقد عشت دافئة اللسان , احبك كل من جالسك , نامي قريرة العين فلقد أنجبت أسودا يعانقون ثرى المجد .
اللهم ليلة الجمعة أكتب لها الرحمة ومدخلا مباركا وروضة من روضات الجنان.
التعليقات