قال رئيس جمعية الفنادق الأردنية عبدالحكيم الهندي أنه بعد تعرض القطاع السياحي لخسائر تُقدر بملايين الدنانير، مدفوعة بعوامل أهمها قيود الإغلاق المرتبطة بجائحة كورونا، يحتاج القطاع إلى 3 سنوات على الأقل للوصول إلى التعافي الكامل.
وقال الهندي في تصريح متلفز إن العامين الماضيين كانا من أصعب السنوات على القطاع السياحي منذ بدايته، لكن هناك ديون وقروض استحقت على القطاع السياحي بشكل كبير، ولم يكن لدى القطاع السياحي أي إمكانية للدفع والالتزام بهذه القروض.
وطالبت الحكومة والبنك المركزي ووزارة المالية بالمساعدة في تأجيل هذه القروض ولم يُطالب القطاع بالإلغاء، وإنما تمديد القروض اعتبارا من العام المقبل.
وتوقع الهندي انتعاشا ملحوظا على القطاع السياحي في بالفترة المقبلة، لكنه تحدث عن مشكلة ارتفاع أسعار المواد الغذائية، مضيفاً 'أصبحت العروض للمنشآت الفندقية مقتصرة فقط على المنامة، و'الأسعار أصبحت عالية ولا توجد هناك سيطرة على هذه الأسعار من قبل وزارة الصناعة والتجارة والتموين'.
قال رئيس جمعية الفنادق الأردنية عبدالحكيم الهندي أنه بعد تعرض القطاع السياحي لخسائر تُقدر بملايين الدنانير، مدفوعة بعوامل أهمها قيود الإغلاق المرتبطة بجائحة كورونا، يحتاج القطاع إلى 3 سنوات على الأقل للوصول إلى التعافي الكامل.
وقال الهندي في تصريح متلفز إن العامين الماضيين كانا من أصعب السنوات على القطاع السياحي منذ بدايته، لكن هناك ديون وقروض استحقت على القطاع السياحي بشكل كبير، ولم يكن لدى القطاع السياحي أي إمكانية للدفع والالتزام بهذه القروض.
وطالبت الحكومة والبنك المركزي ووزارة المالية بالمساعدة في تأجيل هذه القروض ولم يُطالب القطاع بالإلغاء، وإنما تمديد القروض اعتبارا من العام المقبل.
وتوقع الهندي انتعاشا ملحوظا على القطاع السياحي في بالفترة المقبلة، لكنه تحدث عن مشكلة ارتفاع أسعار المواد الغذائية، مضيفاً 'أصبحت العروض للمنشآت الفندقية مقتصرة فقط على المنامة، و'الأسعار أصبحت عالية ولا توجد هناك سيطرة على هذه الأسعار من قبل وزارة الصناعة والتجارة والتموين'.
قال رئيس جمعية الفنادق الأردنية عبدالحكيم الهندي أنه بعد تعرض القطاع السياحي لخسائر تُقدر بملايين الدنانير، مدفوعة بعوامل أهمها قيود الإغلاق المرتبطة بجائحة كورونا، يحتاج القطاع إلى 3 سنوات على الأقل للوصول إلى التعافي الكامل.
وقال الهندي في تصريح متلفز إن العامين الماضيين كانا من أصعب السنوات على القطاع السياحي منذ بدايته، لكن هناك ديون وقروض استحقت على القطاع السياحي بشكل كبير، ولم يكن لدى القطاع السياحي أي إمكانية للدفع والالتزام بهذه القروض.
وطالبت الحكومة والبنك المركزي ووزارة المالية بالمساعدة في تأجيل هذه القروض ولم يُطالب القطاع بالإلغاء، وإنما تمديد القروض اعتبارا من العام المقبل.
وتوقع الهندي انتعاشا ملحوظا على القطاع السياحي في بالفترة المقبلة، لكنه تحدث عن مشكلة ارتفاع أسعار المواد الغذائية، مضيفاً 'أصبحت العروض للمنشآت الفندقية مقتصرة فقط على المنامة، و'الأسعار أصبحت عالية ولا توجد هناك سيطرة على هذه الأسعار من قبل وزارة الصناعة والتجارة والتموين'.
التعليقات