قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل جروسي إن الوكالة ما زالت تنتظر أن تقدم طهران إجابات على أسئلة عن البرنامج النووي الإيراني.
وقال جروسي، في منتدي دافوس الاقتصادي العالمي اليوم الأربعاء: “نحن في منعطف صعب للغاية حاليا”.
وتحاول الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا منذ سنوات، بعد العثور على جزيئات يورانيوم خارج منشآت نووية معروفة في إيران، اكتشاف ما إذا كانت هذه الآثار جاءت من مشروعات ومخزونات نووية سرية.
“الخطة باء”
من جانبها، قالت نادين ساندرز، المختصة بالشؤون الأمريكية والشرق أوسطية، إن الشعب الأمريكي لا يعرف ما هي الخطة التي سيتعامل بها الرئيس جو بايدن مع إيران في حال عدم التوصل لاتفاق نووي.
وأضافت نادين ساندرز، خلال برنامج (وراء الحدث)، أن الولايات المتحدة ترى أن الاتفاق النوي الإيراني في حكم الميت، والعودة به للحياة بات شبه صعب في ظل الظروف الدولية.
وأوضحت نادين ساندرز أن بايدن سيتعامل مع إيران كالدول التي تمتلك قدرات نووية، ولا تملك سلاحا نوويا، وهو سيناريو محتمل لـ”الخطة باء”، والتي تعتبر البديل الأمريكي إذا فشل الاتفاق النووي الإيراني.
وتابعت: “هناك بديل آخر ضمن “الخطة باء” وهو فتح قنوات اتصال بين واشنطن وطهران على ضوء الحاجة الأمريكية للنفط، وهو أن يتم رفع العقوبات على إيران مقابل النفط”.
الباب لم يُغلق بعد
ومن جانبه، قال محمد صادق صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، إن عمل إيران مع وكالة الدولية للطاقة الذرية يتأثر كثيرا بمفاوضات الاتفاق النووي.
وأضاف صدقيان، أن الولايات المتحدة الأمريكية تضغط على وكالة الطاقة الذرية للتشدد مع إيران.
وأوضح صدقيان أن إيران تتعامل مع الوكالة وفقا للمواثيق الدولية وليس عبر ما تطالب به واشنطن.
وتابع: “باب المفاوضات لم يغلق حتى الآن، وهناك مشاورات تجرى بين الأطراف المعنية، ووساطات خليجية ودولية في هذا الإطار، من أجل التوصل لاتفاق”.
أعربت الولايات المتحدة عن “استعدادها لرفع العقوبات المفروضة على إيران، في مقابل اتخاذ الأخيرة خطوات للتراجع عن إجراءاتها التي عزّزت بها برنامجها النووي”.
وقال المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبرت مالي، اليوم الأربعاء: “نحن، مثل شركائنا الأوروبيين، مقتنعون بأنه يمكننا تقديم تخفيف محدود للعقوبات مقابل اتخاذ إيران خطوات مهمة لكبح برنامجها النووي والحدّ منه”.
وأضاف مالي، خلال جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، أنه “يمكن، في الوقت نفسه، للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبيّ الاستمرار في استخدام العقوبات المتبقية والأدوات الأخرى المتاحة لنا، لممارسة الضغط واستهداف الإجراءات الخطيرة الأخرى لإيران”.
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل جروسي إن الوكالة ما زالت تنتظر أن تقدم طهران إجابات على أسئلة عن البرنامج النووي الإيراني.
وقال جروسي، في منتدي دافوس الاقتصادي العالمي اليوم الأربعاء: “نحن في منعطف صعب للغاية حاليا”.
وتحاول الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا منذ سنوات، بعد العثور على جزيئات يورانيوم خارج منشآت نووية معروفة في إيران، اكتشاف ما إذا كانت هذه الآثار جاءت من مشروعات ومخزونات نووية سرية.
“الخطة باء”
من جانبها، قالت نادين ساندرز، المختصة بالشؤون الأمريكية والشرق أوسطية، إن الشعب الأمريكي لا يعرف ما هي الخطة التي سيتعامل بها الرئيس جو بايدن مع إيران في حال عدم التوصل لاتفاق نووي.
وأضافت نادين ساندرز، خلال برنامج (وراء الحدث)، أن الولايات المتحدة ترى أن الاتفاق النوي الإيراني في حكم الميت، والعودة به للحياة بات شبه صعب في ظل الظروف الدولية.
وأوضحت نادين ساندرز أن بايدن سيتعامل مع إيران كالدول التي تمتلك قدرات نووية، ولا تملك سلاحا نوويا، وهو سيناريو محتمل لـ”الخطة باء”، والتي تعتبر البديل الأمريكي إذا فشل الاتفاق النووي الإيراني.
وتابعت: “هناك بديل آخر ضمن “الخطة باء” وهو فتح قنوات اتصال بين واشنطن وطهران على ضوء الحاجة الأمريكية للنفط، وهو أن يتم رفع العقوبات على إيران مقابل النفط”.
الباب لم يُغلق بعد
ومن جانبه، قال محمد صادق صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، إن عمل إيران مع وكالة الدولية للطاقة الذرية يتأثر كثيرا بمفاوضات الاتفاق النووي.
وأضاف صدقيان، أن الولايات المتحدة الأمريكية تضغط على وكالة الطاقة الذرية للتشدد مع إيران.
وأوضح صدقيان أن إيران تتعامل مع الوكالة وفقا للمواثيق الدولية وليس عبر ما تطالب به واشنطن.
وتابع: “باب المفاوضات لم يغلق حتى الآن، وهناك مشاورات تجرى بين الأطراف المعنية، ووساطات خليجية ودولية في هذا الإطار، من أجل التوصل لاتفاق”.
أعربت الولايات المتحدة عن “استعدادها لرفع العقوبات المفروضة على إيران، في مقابل اتخاذ الأخيرة خطوات للتراجع عن إجراءاتها التي عزّزت بها برنامجها النووي”.
وقال المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبرت مالي، اليوم الأربعاء: “نحن، مثل شركائنا الأوروبيين، مقتنعون بأنه يمكننا تقديم تخفيف محدود للعقوبات مقابل اتخاذ إيران خطوات مهمة لكبح برنامجها النووي والحدّ منه”.
وأضاف مالي، خلال جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، أنه “يمكن، في الوقت نفسه، للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبيّ الاستمرار في استخدام العقوبات المتبقية والأدوات الأخرى المتاحة لنا، لممارسة الضغط واستهداف الإجراءات الخطيرة الأخرى لإيران”.
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل جروسي إن الوكالة ما زالت تنتظر أن تقدم طهران إجابات على أسئلة عن البرنامج النووي الإيراني.
وقال جروسي، في منتدي دافوس الاقتصادي العالمي اليوم الأربعاء: “نحن في منعطف صعب للغاية حاليا”.
وتحاول الوكالة الدولية للطاقة الذرية في فيينا منذ سنوات، بعد العثور على جزيئات يورانيوم خارج منشآت نووية معروفة في إيران، اكتشاف ما إذا كانت هذه الآثار جاءت من مشروعات ومخزونات نووية سرية.
“الخطة باء”
من جانبها، قالت نادين ساندرز، المختصة بالشؤون الأمريكية والشرق أوسطية، إن الشعب الأمريكي لا يعرف ما هي الخطة التي سيتعامل بها الرئيس جو بايدن مع إيران في حال عدم التوصل لاتفاق نووي.
وأضافت نادين ساندرز، خلال برنامج (وراء الحدث)، أن الولايات المتحدة ترى أن الاتفاق النوي الإيراني في حكم الميت، والعودة به للحياة بات شبه صعب في ظل الظروف الدولية.
وأوضحت نادين ساندرز أن بايدن سيتعامل مع إيران كالدول التي تمتلك قدرات نووية، ولا تملك سلاحا نوويا، وهو سيناريو محتمل لـ”الخطة باء”، والتي تعتبر البديل الأمريكي إذا فشل الاتفاق النووي الإيراني.
وتابعت: “هناك بديل آخر ضمن “الخطة باء” وهو فتح قنوات اتصال بين واشنطن وطهران على ضوء الحاجة الأمريكية للنفط، وهو أن يتم رفع العقوبات على إيران مقابل النفط”.
الباب لم يُغلق بعد
ومن جانبه، قال محمد صادق صدقيان، مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية، إن عمل إيران مع وكالة الدولية للطاقة الذرية يتأثر كثيرا بمفاوضات الاتفاق النووي.
وأضاف صدقيان، أن الولايات المتحدة الأمريكية تضغط على وكالة الطاقة الذرية للتشدد مع إيران.
وأوضح صدقيان أن إيران تتعامل مع الوكالة وفقا للمواثيق الدولية وليس عبر ما تطالب به واشنطن.
وتابع: “باب المفاوضات لم يغلق حتى الآن، وهناك مشاورات تجرى بين الأطراف المعنية، ووساطات خليجية ودولية في هذا الإطار، من أجل التوصل لاتفاق”.
أعربت الولايات المتحدة عن “استعدادها لرفع العقوبات المفروضة على إيران، في مقابل اتخاذ الأخيرة خطوات للتراجع عن إجراءاتها التي عزّزت بها برنامجها النووي”.
وقال المبعوث الأمريكي الخاص بإيران روبرت مالي، اليوم الأربعاء: “نحن، مثل شركائنا الأوروبيين، مقتنعون بأنه يمكننا تقديم تخفيف محدود للعقوبات مقابل اتخاذ إيران خطوات مهمة لكبح برنامجها النووي والحدّ منه”.
وأضاف مالي، خلال جلسة استماع أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي، أنه “يمكن، في الوقت نفسه، للولايات المتحدة والاتحاد الأوروبيّ الاستمرار في استخدام العقوبات المتبقية والأدوات الأخرى المتاحة لنا، لممارسة الضغط واستهداف الإجراءات الخطيرة الأخرى لإيران”.
التعليقات