كشف مدير عام مؤسسة الخط الحجازي الأردني المهندس زاهي خليل عن أن هُناك مُباحثات تجري ما بين المؤسسة ونظيرتها السورية، لإعادة تفعيله لغايات تجارية سياحية، كما كان عليه سابقًا قبل الأزمة السورية.
وحول العقد الموقع مع شركة مناجم الفوسفات الأردنية، أوضح خليل أنه تم توقيعه ما بين سكة حديد العقبة و'الفوسفات'، إلا أنه توقف وتم فسخه العام 2018، عازيًا ذلك إلى 'نقل ميناء العقبة، والاعتماد على طريقة نقل الشحن البري'، الأمر الذي تسبب بـ'خسارة' للمؤسسة.
وأشار خليل إلى أن استخدامات الخط الحالية، تتمثل بالأغراض السياحية، بحيث تنطلق الرحلات بشكل أسبوعي بين محطات الخط الرئيسة، فضلًا عن تسيير 3 رحلات أسبوعية، أهمها: رحلة بين عمان والجيزة، والتي يقصدها المواطنون والسياح من خارج المملكة.
وبشأن المتحف الذي يجري العمل على إنشائه بتمويل تركي، بين خليل أن المؤسسة ما تزال تعمل على إتمام إنشاء أكبر متحف في الشرق الأوسط للسكك الحديدية والممول بمنحة كريمة من الجمهورية التركية، مُمثلة بوكالة التعاون والتنسيق (تيكا).
كشف مدير عام مؤسسة الخط الحجازي الأردني المهندس زاهي خليل عن أن هُناك مُباحثات تجري ما بين المؤسسة ونظيرتها السورية، لإعادة تفعيله لغايات تجارية سياحية، كما كان عليه سابقًا قبل الأزمة السورية.
وحول العقد الموقع مع شركة مناجم الفوسفات الأردنية، أوضح خليل أنه تم توقيعه ما بين سكة حديد العقبة و'الفوسفات'، إلا أنه توقف وتم فسخه العام 2018، عازيًا ذلك إلى 'نقل ميناء العقبة، والاعتماد على طريقة نقل الشحن البري'، الأمر الذي تسبب بـ'خسارة' للمؤسسة.
وأشار خليل إلى أن استخدامات الخط الحالية، تتمثل بالأغراض السياحية، بحيث تنطلق الرحلات بشكل أسبوعي بين محطات الخط الرئيسة، فضلًا عن تسيير 3 رحلات أسبوعية، أهمها: رحلة بين عمان والجيزة، والتي يقصدها المواطنون والسياح من خارج المملكة.
وبشأن المتحف الذي يجري العمل على إنشائه بتمويل تركي، بين خليل أن المؤسسة ما تزال تعمل على إتمام إنشاء أكبر متحف في الشرق الأوسط للسكك الحديدية والممول بمنحة كريمة من الجمهورية التركية، مُمثلة بوكالة التعاون والتنسيق (تيكا).
كشف مدير عام مؤسسة الخط الحجازي الأردني المهندس زاهي خليل عن أن هُناك مُباحثات تجري ما بين المؤسسة ونظيرتها السورية، لإعادة تفعيله لغايات تجارية سياحية، كما كان عليه سابقًا قبل الأزمة السورية.
وحول العقد الموقع مع شركة مناجم الفوسفات الأردنية، أوضح خليل أنه تم توقيعه ما بين سكة حديد العقبة و'الفوسفات'، إلا أنه توقف وتم فسخه العام 2018، عازيًا ذلك إلى 'نقل ميناء العقبة، والاعتماد على طريقة نقل الشحن البري'، الأمر الذي تسبب بـ'خسارة' للمؤسسة.
وأشار خليل إلى أن استخدامات الخط الحالية، تتمثل بالأغراض السياحية، بحيث تنطلق الرحلات بشكل أسبوعي بين محطات الخط الرئيسة، فضلًا عن تسيير 3 رحلات أسبوعية، أهمها: رحلة بين عمان والجيزة، والتي يقصدها المواطنون والسياح من خارج المملكة.
وبشأن المتحف الذي يجري العمل على إنشائه بتمويل تركي، بين خليل أن المؤسسة ما تزال تعمل على إتمام إنشاء أكبر متحف في الشرق الأوسط للسكك الحديدية والممول بمنحة كريمة من الجمهورية التركية، مُمثلة بوكالة التعاون والتنسيق (تيكا).
التعليقات