روت عائلة الدبعي اليوم الجمعة، تفاصيل محاصرة قوة عسكرية إسرائيلية خاصة لابنها المقاوم محمود في منزلها بحي الهدف الملاصق لمخيم جنين من الناحية الغربية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وتقول العائلة إن قوات الاحتلال قصفت بالصواريخ والقنابل الأرضية منزل محمد الدبعي عقب اقتحامها لمخيم جنين وحي الهدف ووادي برقين الساعة السادسة من فجر اليوم.
واعتقلت قوة عسكرية إسرائيلية المقاوم الدبعي وأصيب 12 شابًا عقب اشتباكات ومواجهات عنيفة وقعت بجنين ومحيطه، فيما أعلن جيش الاحتلال عن مقتل أحد جنوده خلالها.
محمد والد المقاوم محمود يقول: 'استيقظنا على صوت انفجار قرابة الساعة السادسة صباحًا ومناداة عبر مكبرات الصوت لجميع السكان بالخروج من المنزل'.
ويشير إلى أنه و'بعد لحظات خرجنا من المنزل وبدأوا بالتحقيق الميداني معي حول محمود وأخبرتهم أنه غير موجود لكنهم أصروا أنه دخل البيت فجرًا وإن لم يخرج سنكمل هدم البيت'.
ويوضح الدبعي الأب أنه 'جرى قصف المنزل بحوالي 5 قذائف أرضية من الجنود المتمركزين على الأرض'.
ويذكر: 'بعد القصف استجوبوني مجددًا وأنا مقيد وهددوني بقصف المنزل الأرضي الذي اشتبك محمود ابني معهم منه'.
ويؤكد أن الاشتباك استمر حتى نفاد ذخيرة محمود، مبينًا أنهم أدخلوا والدته لإجباره على الخروج.
ويقول الدبعي إنه 'ورغم الدمار وقصف البيت الذي بات غير صالح للسكن إلا أن سلامة محمود أهم من كل شيء والبيت فداء لفلسطين وللوطن'.
بينما روت جدته التي استخدمها الاحتلال كوسيلة ضغط: 'دخلت للحديث مع محمود لتسليم نفسه فرفض.. ثم حاولت مرارا إقناعه حتى وافق على طلبي'.
روت عائلة الدبعي اليوم الجمعة، تفاصيل محاصرة قوة عسكرية إسرائيلية خاصة لابنها المقاوم محمود في منزلها بحي الهدف الملاصق لمخيم جنين من الناحية الغربية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وتقول العائلة إن قوات الاحتلال قصفت بالصواريخ والقنابل الأرضية منزل محمد الدبعي عقب اقتحامها لمخيم جنين وحي الهدف ووادي برقين الساعة السادسة من فجر اليوم.
واعتقلت قوة عسكرية إسرائيلية المقاوم الدبعي وأصيب 12 شابًا عقب اشتباكات ومواجهات عنيفة وقعت بجنين ومحيطه، فيما أعلن جيش الاحتلال عن مقتل أحد جنوده خلالها.
محمد والد المقاوم محمود يقول: 'استيقظنا على صوت انفجار قرابة الساعة السادسة صباحًا ومناداة عبر مكبرات الصوت لجميع السكان بالخروج من المنزل'.
ويشير إلى أنه و'بعد لحظات خرجنا من المنزل وبدأوا بالتحقيق الميداني معي حول محمود وأخبرتهم أنه غير موجود لكنهم أصروا أنه دخل البيت فجرًا وإن لم يخرج سنكمل هدم البيت'.
ويوضح الدبعي الأب أنه 'جرى قصف المنزل بحوالي 5 قذائف أرضية من الجنود المتمركزين على الأرض'.
ويذكر: 'بعد القصف استجوبوني مجددًا وأنا مقيد وهددوني بقصف المنزل الأرضي الذي اشتبك محمود ابني معهم منه'.
ويؤكد أن الاشتباك استمر حتى نفاد ذخيرة محمود، مبينًا أنهم أدخلوا والدته لإجباره على الخروج.
ويقول الدبعي إنه 'ورغم الدمار وقصف البيت الذي بات غير صالح للسكن إلا أن سلامة محمود أهم من كل شيء والبيت فداء لفلسطين وللوطن'.
بينما روت جدته التي استخدمها الاحتلال كوسيلة ضغط: 'دخلت للحديث مع محمود لتسليم نفسه فرفض.. ثم حاولت مرارا إقناعه حتى وافق على طلبي'.
روت عائلة الدبعي اليوم الجمعة، تفاصيل محاصرة قوة عسكرية إسرائيلية خاصة لابنها المقاوم محمود في منزلها بحي الهدف الملاصق لمخيم جنين من الناحية الغربية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وتقول العائلة إن قوات الاحتلال قصفت بالصواريخ والقنابل الأرضية منزل محمد الدبعي عقب اقتحامها لمخيم جنين وحي الهدف ووادي برقين الساعة السادسة من فجر اليوم.
واعتقلت قوة عسكرية إسرائيلية المقاوم الدبعي وأصيب 12 شابًا عقب اشتباكات ومواجهات عنيفة وقعت بجنين ومحيطه، فيما أعلن جيش الاحتلال عن مقتل أحد جنوده خلالها.
محمد والد المقاوم محمود يقول: 'استيقظنا على صوت انفجار قرابة الساعة السادسة صباحًا ومناداة عبر مكبرات الصوت لجميع السكان بالخروج من المنزل'.
ويشير إلى أنه و'بعد لحظات خرجنا من المنزل وبدأوا بالتحقيق الميداني معي حول محمود وأخبرتهم أنه غير موجود لكنهم أصروا أنه دخل البيت فجرًا وإن لم يخرج سنكمل هدم البيت'.
ويوضح الدبعي الأب أنه 'جرى قصف المنزل بحوالي 5 قذائف أرضية من الجنود المتمركزين على الأرض'.
ويذكر: 'بعد القصف استجوبوني مجددًا وأنا مقيد وهددوني بقصف المنزل الأرضي الذي اشتبك محمود ابني معهم منه'.
ويؤكد أن الاشتباك استمر حتى نفاد ذخيرة محمود، مبينًا أنهم أدخلوا والدته لإجباره على الخروج.
ويقول الدبعي إنه 'ورغم الدمار وقصف البيت الذي بات غير صالح للسكن إلا أن سلامة محمود أهم من كل شيء والبيت فداء لفلسطين وللوطن'.
بينما روت جدته التي استخدمها الاحتلال كوسيلة ضغط: 'دخلت للحديث مع محمود لتسليم نفسه فرفض.. ثم حاولت مرارا إقناعه حتى وافق على طلبي'.
التعليقات