تتوارث عدةُ عائلاتٍ لبنانية منذ عقود المقاعد في المجلس النيابي وتلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي من كل الطوائف والأديان، حيث تكادُ لا تشهد الدورات النيابية غيابَ أحدِ أفرادها، بعضها يمثلُ اليوم الجيل الثالث.
وبالرغم من التغيرات التي حصلت في لبنان خلال السنوات الثلاث الماضية إلا أن تلك العائلات ما زالت تتصدر المشهد.
على عكس الشعارات التي حملها اللبنانيون خلال انتفاضة الـ 17 من أكتوبر 2019 بتغيير النظام سجلت قائمة المرشحين للانتخابات القادمة أسماء تمثل العائلات السياسية التقليدية.
وقال الكاتب والباحث السياسي، يوسف دياب، إن الشعب اللبناني يجب أن يحدد متطلباته خلال الفترة القادمة إذا كان سيستمر بالنهج السياسي أو التجديد لطبقة سياسية جديدة يمكنها تخليص البلاد من أزماتها.
وفي منطقة البقاع الغربي يخوض الوزير السابق حسن مراد ابن النائب والوزير السابق عبد الرحيم مراد.
وقال الوزير السابق حسن مراد، مرشح عن دائرة البقاع الغربي، إنه سيعمل على 3 قضايا حال فوزه بالانتخابات، لعل أبرزهم دعم القضية الفلسطينية، والتفعيل الحقيقي للخدمات المقدمة للشعب ومساندته.
يدرك الوزير السابق مراد أن الشعب اللبناني سحب الثقة بالطبقة السياسية الحالية لكنه يعوّل على الإنجازات التي راكمها خلال العقود الماضية في خدمة اللبنانيين عامة وأهل منطقته خاصة من خلال المؤسسات التعليمية والتربوية التي ساهمت في تأمين فرص عمل ورفع مستوى التعليم.
ويرى المراقبون أن التحديات التي تنتظر اللبنانيين كثيرة في الفترة القادمة وكذلك ممثليهم في المجلس النيابي العتيد الذين سيكونون أمام خيارين إما استعادة ثقة الشعب او المحاسبة.
تتوارث عدةُ عائلاتٍ لبنانية منذ عقود المقاعد في المجلس النيابي وتلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي من كل الطوائف والأديان، حيث تكادُ لا تشهد الدورات النيابية غيابَ أحدِ أفرادها، بعضها يمثلُ اليوم الجيل الثالث.
وبالرغم من التغيرات التي حصلت في لبنان خلال السنوات الثلاث الماضية إلا أن تلك العائلات ما زالت تتصدر المشهد.
على عكس الشعارات التي حملها اللبنانيون خلال انتفاضة الـ 17 من أكتوبر 2019 بتغيير النظام سجلت قائمة المرشحين للانتخابات القادمة أسماء تمثل العائلات السياسية التقليدية.
وقال الكاتب والباحث السياسي، يوسف دياب، إن الشعب اللبناني يجب أن يحدد متطلباته خلال الفترة القادمة إذا كان سيستمر بالنهج السياسي أو التجديد لطبقة سياسية جديدة يمكنها تخليص البلاد من أزماتها.
وفي منطقة البقاع الغربي يخوض الوزير السابق حسن مراد ابن النائب والوزير السابق عبد الرحيم مراد.
وقال الوزير السابق حسن مراد، مرشح عن دائرة البقاع الغربي، إنه سيعمل على 3 قضايا حال فوزه بالانتخابات، لعل أبرزهم دعم القضية الفلسطينية، والتفعيل الحقيقي للخدمات المقدمة للشعب ومساندته.
يدرك الوزير السابق مراد أن الشعب اللبناني سحب الثقة بالطبقة السياسية الحالية لكنه يعوّل على الإنجازات التي راكمها خلال العقود الماضية في خدمة اللبنانيين عامة وأهل منطقته خاصة من خلال المؤسسات التعليمية والتربوية التي ساهمت في تأمين فرص عمل ورفع مستوى التعليم.
ويرى المراقبون أن التحديات التي تنتظر اللبنانيين كثيرة في الفترة القادمة وكذلك ممثليهم في المجلس النيابي العتيد الذين سيكونون أمام خيارين إما استعادة ثقة الشعب او المحاسبة.
تتوارث عدةُ عائلاتٍ لبنانية منذ عقود المقاعد في المجلس النيابي وتلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي من كل الطوائف والأديان، حيث تكادُ لا تشهد الدورات النيابية غيابَ أحدِ أفرادها، بعضها يمثلُ اليوم الجيل الثالث.
وبالرغم من التغيرات التي حصلت في لبنان خلال السنوات الثلاث الماضية إلا أن تلك العائلات ما زالت تتصدر المشهد.
على عكس الشعارات التي حملها اللبنانيون خلال انتفاضة الـ 17 من أكتوبر 2019 بتغيير النظام سجلت قائمة المرشحين للانتخابات القادمة أسماء تمثل العائلات السياسية التقليدية.
وقال الكاتب والباحث السياسي، يوسف دياب، إن الشعب اللبناني يجب أن يحدد متطلباته خلال الفترة القادمة إذا كان سيستمر بالنهج السياسي أو التجديد لطبقة سياسية جديدة يمكنها تخليص البلاد من أزماتها.
وفي منطقة البقاع الغربي يخوض الوزير السابق حسن مراد ابن النائب والوزير السابق عبد الرحيم مراد.
وقال الوزير السابق حسن مراد، مرشح عن دائرة البقاع الغربي، إنه سيعمل على 3 قضايا حال فوزه بالانتخابات، لعل أبرزهم دعم القضية الفلسطينية، والتفعيل الحقيقي للخدمات المقدمة للشعب ومساندته.
يدرك الوزير السابق مراد أن الشعب اللبناني سحب الثقة بالطبقة السياسية الحالية لكنه يعوّل على الإنجازات التي راكمها خلال العقود الماضية في خدمة اللبنانيين عامة وأهل منطقته خاصة من خلال المؤسسات التعليمية والتربوية التي ساهمت في تأمين فرص عمل ورفع مستوى التعليم.
ويرى المراقبون أن التحديات التي تنتظر اللبنانيين كثيرة في الفترة القادمة وكذلك ممثليهم في المجلس النيابي العتيد الذين سيكونون أمام خيارين إما استعادة ثقة الشعب او المحاسبة.
التعليقات