لُقب اللواء المجالي بثعلب الدروع، إضافة الى العديد من الألقاب البطولية التي أطلقها عليه الملك الراحل، والرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي لقبه بابن العذراء.
حرك اللواء خالد هجهوج قواته بأوامر ملكية لحماية دمشق، فعمل على ضرب مقدمة الجيش الإسرائيلي، وأوقع خسائر هائلة في صفوف العدو الصهيوني، مما أدى الى تراجع القوات الإسرائيلية الى العمق الفلسطيني.
استعان به الرئيس العراقي صدام حسين المجيد في معركة الفاو، فاستخدم كهرباء الضغط العالي لتدمير وحرق الدروع الإيرانية المتقدمة، فأطلق عليه الرئيس العراقي عدة ألقاب بطولية، ومنحه أعلى الأوسمة العراقية.
خالد هجهوج عسكري صارم، قوي البأس، لا يساوم على حقوق الشعب الأردني والفلسطيني، خاض ثلاثة حروب مفصلية في تاريخ العرب، وترك بصمات لا يمكن للتاريخ أن ينساها، وستبقى عالقة في الأذهان.
- ولد خالد هجهوج المجالي في الكرك عام (1928) ودرس في مدارسها.
- التحق بالقوات المسلحة الأردنية عام (1947)، برتبة ملازم، وتدرج بالرتب العسكرية الى أن وصل الى رتبة لواء ركن، وقائداً للواء المدرع (40).
- شارك المجالي في الحروب التي خاضها الجيش الأردني عام (1948)، وعام (1967)، وعام (1968)، وحرب تشرين في سوريا، وكان على رأس قيادة اللواء (40)، واستطاع مع قواته المدرعة وقف الهجوم الإسرائيلي، وإلحاق خسائر فادحة بالعدو الإسرائيلي عام (1973).
- حصل اللواء خالد هجهوج المجالي على درجة الماجستير في العلوم العسكرية، وأحيل الى التقاعد بعد حياة حافلة بالعطاء العسكري.
- قلده الملك الراحل الحسين بن طلال العديد من الأوسمة الملكية، منها: وسام الإقدام العسكري، ووسام الاستقلال، ووسام النهضة، والكوكب الأردني، ووسام الحسين للعطاء المتميز، وكانت كل الأوسمة من الدرجة الأولى.
انتقل اللواء المجالي الى رحمة الله تعالى عام (2007)، ألف رحمة ونور على روحه الطاهرة، وأسكنه الله جل وعلا الفردوس الأعلى من الجنة.
لُقب اللواء المجالي بثعلب الدروع، إضافة الى العديد من الألقاب البطولية التي أطلقها عليه الملك الراحل، والرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي لقبه بابن العذراء.
حرك اللواء خالد هجهوج قواته بأوامر ملكية لحماية دمشق، فعمل على ضرب مقدمة الجيش الإسرائيلي، وأوقع خسائر هائلة في صفوف العدو الصهيوني، مما أدى الى تراجع القوات الإسرائيلية الى العمق الفلسطيني.
استعان به الرئيس العراقي صدام حسين المجيد في معركة الفاو، فاستخدم كهرباء الضغط العالي لتدمير وحرق الدروع الإيرانية المتقدمة، فأطلق عليه الرئيس العراقي عدة ألقاب بطولية، ومنحه أعلى الأوسمة العراقية.
خالد هجهوج عسكري صارم، قوي البأس، لا يساوم على حقوق الشعب الأردني والفلسطيني، خاض ثلاثة حروب مفصلية في تاريخ العرب، وترك بصمات لا يمكن للتاريخ أن ينساها، وستبقى عالقة في الأذهان.
- ولد خالد هجهوج المجالي في الكرك عام (1928) ودرس في مدارسها.
- التحق بالقوات المسلحة الأردنية عام (1947)، برتبة ملازم، وتدرج بالرتب العسكرية الى أن وصل الى رتبة لواء ركن، وقائداً للواء المدرع (40).
- شارك المجالي في الحروب التي خاضها الجيش الأردني عام (1948)، وعام (1967)، وعام (1968)، وحرب تشرين في سوريا، وكان على رأس قيادة اللواء (40)، واستطاع مع قواته المدرعة وقف الهجوم الإسرائيلي، وإلحاق خسائر فادحة بالعدو الإسرائيلي عام (1973).
- حصل اللواء خالد هجهوج المجالي على درجة الماجستير في العلوم العسكرية، وأحيل الى التقاعد بعد حياة حافلة بالعطاء العسكري.
- قلده الملك الراحل الحسين بن طلال العديد من الأوسمة الملكية، منها: وسام الإقدام العسكري، ووسام الاستقلال، ووسام النهضة، والكوكب الأردني، ووسام الحسين للعطاء المتميز، وكانت كل الأوسمة من الدرجة الأولى.
انتقل اللواء المجالي الى رحمة الله تعالى عام (2007)، ألف رحمة ونور على روحه الطاهرة، وأسكنه الله جل وعلا الفردوس الأعلى من الجنة.
لُقب اللواء المجالي بثعلب الدروع، إضافة الى العديد من الألقاب البطولية التي أطلقها عليه الملك الراحل، والرئيس العراقي السابق صدام حسين الذي لقبه بابن العذراء.
حرك اللواء خالد هجهوج قواته بأوامر ملكية لحماية دمشق، فعمل على ضرب مقدمة الجيش الإسرائيلي، وأوقع خسائر هائلة في صفوف العدو الصهيوني، مما أدى الى تراجع القوات الإسرائيلية الى العمق الفلسطيني.
استعان به الرئيس العراقي صدام حسين المجيد في معركة الفاو، فاستخدم كهرباء الضغط العالي لتدمير وحرق الدروع الإيرانية المتقدمة، فأطلق عليه الرئيس العراقي عدة ألقاب بطولية، ومنحه أعلى الأوسمة العراقية.
خالد هجهوج عسكري صارم، قوي البأس، لا يساوم على حقوق الشعب الأردني والفلسطيني، خاض ثلاثة حروب مفصلية في تاريخ العرب، وترك بصمات لا يمكن للتاريخ أن ينساها، وستبقى عالقة في الأذهان.
- ولد خالد هجهوج المجالي في الكرك عام (1928) ودرس في مدارسها.
- التحق بالقوات المسلحة الأردنية عام (1947)، برتبة ملازم، وتدرج بالرتب العسكرية الى أن وصل الى رتبة لواء ركن، وقائداً للواء المدرع (40).
- شارك المجالي في الحروب التي خاضها الجيش الأردني عام (1948)، وعام (1967)، وعام (1968)، وحرب تشرين في سوريا، وكان على رأس قيادة اللواء (40)، واستطاع مع قواته المدرعة وقف الهجوم الإسرائيلي، وإلحاق خسائر فادحة بالعدو الإسرائيلي عام (1973).
- حصل اللواء خالد هجهوج المجالي على درجة الماجستير في العلوم العسكرية، وأحيل الى التقاعد بعد حياة حافلة بالعطاء العسكري.
- قلده الملك الراحل الحسين بن طلال العديد من الأوسمة الملكية، منها: وسام الإقدام العسكري، ووسام الاستقلال، ووسام النهضة، والكوكب الأردني، ووسام الحسين للعطاء المتميز، وكانت كل الأوسمة من الدرجة الأولى.
انتقل اللواء المجالي الى رحمة الله تعالى عام (2007)، ألف رحمة ونور على روحه الطاهرة، وأسكنه الله جل وعلا الفردوس الأعلى من الجنة.
التعليقات