لاتزال الذاكرة تختزن وتبحث بين خبايا الحنين لتقف عند كل شيء جميل لطالما تمتعنا به وعشقناه، تلك الراحة؛ التي لطالما كانت مميزة بمذاقها الشهي، فحلاوتها بحلاوة الدراسة في جامعة ال البيت التي كانت ومازالت لنا الوطن ودفئه وحنانه ولذته وثقته وأمنه وأمانه، لا يمكننا اختزال حب جامعة ال البيت بالوطن بكل تلك المعاني والعبارات، حتى لو كانت ذات خصوصية، فالجامعة ليس مجرد بقعة جغرافية. او حيز اجتماعي وحياة، وإحساسنا بالحنين، هو شعورنا عندما نفقد الأشياء الجميلة والمألوفة والناس والأمكنة، الجامعة هي الماضي والحاضر والمستقبل.
الجامعة تلك الروح الهائمة البعيدة التي تسكننا في غربتنا، تعانقنا في كل الدروب، تسكن فينا ولا ترحل عنا، حيثما كنا، نحمل عبير ونسيم تراب جامعة ال البيت الغالي، لا عشق، ولا هوى، ولا موئل للفؤاد غير تلك الأرض البعيدة مسكن الروح والجسد وموطن الحب والعاشقين، فعندما تقف الذاكرة على عتبات ابوابها وأنت في قمة الشوق والحنين إليه، تتذكر كل الأشياء التي كانت هناك، وكنت تستمتع بها، بالتأكيد لن تنسى رائحة القهوة المغلية كل صباح وأنت تستمتع بذلك المذاق مع صوت فيروز وتلك العصافير التي تزقزق فرحا بعد كل إشراقة صباح.
فالجامعة حضن ناعم طري بطعم الكبرياء، والحنان، والعزة، وتتوالى عليك الذكريات، وجلها جميلة بجمال تلك الأيام، فالأساتذة هناك والزملاء والأصدقاء، كل شيء باق، حتى الشوارع، والأزقة الضيقة، كل تلك التفاصيل.في جامعتي ال البيت
بقلم المحامي الاستاذ فايز فهد العظامات .
faezadmt1971@gmail.com
لاتزال الذاكرة تختزن وتبحث بين خبايا الحنين لتقف عند كل شيء جميل لطالما تمتعنا به وعشقناه، تلك الراحة؛ التي لطالما كانت مميزة بمذاقها الشهي، فحلاوتها بحلاوة الدراسة في جامعة ال البيت التي كانت ومازالت لنا الوطن ودفئه وحنانه ولذته وثقته وأمنه وأمانه، لا يمكننا اختزال حب جامعة ال البيت بالوطن بكل تلك المعاني والعبارات، حتى لو كانت ذات خصوصية، فالجامعة ليس مجرد بقعة جغرافية. او حيز اجتماعي وحياة، وإحساسنا بالحنين، هو شعورنا عندما نفقد الأشياء الجميلة والمألوفة والناس والأمكنة، الجامعة هي الماضي والحاضر والمستقبل.
الجامعة تلك الروح الهائمة البعيدة التي تسكننا في غربتنا، تعانقنا في كل الدروب، تسكن فينا ولا ترحل عنا، حيثما كنا، نحمل عبير ونسيم تراب جامعة ال البيت الغالي، لا عشق، ولا هوى، ولا موئل للفؤاد غير تلك الأرض البعيدة مسكن الروح والجسد وموطن الحب والعاشقين، فعندما تقف الذاكرة على عتبات ابوابها وأنت في قمة الشوق والحنين إليه، تتذكر كل الأشياء التي كانت هناك، وكنت تستمتع بها، بالتأكيد لن تنسى رائحة القهوة المغلية كل صباح وأنت تستمتع بذلك المذاق مع صوت فيروز وتلك العصافير التي تزقزق فرحا بعد كل إشراقة صباح.
فالجامعة حضن ناعم طري بطعم الكبرياء، والحنان، والعزة، وتتوالى عليك الذكريات، وجلها جميلة بجمال تلك الأيام، فالأساتذة هناك والزملاء والأصدقاء، كل شيء باق، حتى الشوارع، والأزقة الضيقة، كل تلك التفاصيل.في جامعتي ال البيت
بقلم المحامي الاستاذ فايز فهد العظامات .
faezadmt1971@gmail.com
لاتزال الذاكرة تختزن وتبحث بين خبايا الحنين لتقف عند كل شيء جميل لطالما تمتعنا به وعشقناه، تلك الراحة؛ التي لطالما كانت مميزة بمذاقها الشهي، فحلاوتها بحلاوة الدراسة في جامعة ال البيت التي كانت ومازالت لنا الوطن ودفئه وحنانه ولذته وثقته وأمنه وأمانه، لا يمكننا اختزال حب جامعة ال البيت بالوطن بكل تلك المعاني والعبارات، حتى لو كانت ذات خصوصية، فالجامعة ليس مجرد بقعة جغرافية. او حيز اجتماعي وحياة، وإحساسنا بالحنين، هو شعورنا عندما نفقد الأشياء الجميلة والمألوفة والناس والأمكنة، الجامعة هي الماضي والحاضر والمستقبل.
الجامعة تلك الروح الهائمة البعيدة التي تسكننا في غربتنا، تعانقنا في كل الدروب، تسكن فينا ولا ترحل عنا، حيثما كنا، نحمل عبير ونسيم تراب جامعة ال البيت الغالي، لا عشق، ولا هوى، ولا موئل للفؤاد غير تلك الأرض البعيدة مسكن الروح والجسد وموطن الحب والعاشقين، فعندما تقف الذاكرة على عتبات ابوابها وأنت في قمة الشوق والحنين إليه، تتذكر كل الأشياء التي كانت هناك، وكنت تستمتع بها، بالتأكيد لن تنسى رائحة القهوة المغلية كل صباح وأنت تستمتع بذلك المذاق مع صوت فيروز وتلك العصافير التي تزقزق فرحا بعد كل إشراقة صباح.
فالجامعة حضن ناعم طري بطعم الكبرياء، والحنان، والعزة، وتتوالى عليك الذكريات، وجلها جميلة بجمال تلك الأيام، فالأساتذة هناك والزملاء والأصدقاء، كل شيء باق، حتى الشوارع، والأزقة الضيقة، كل تلك التفاصيل.في جامعتي ال البيت
بقلم المحامي الاستاذ فايز فهد العظامات .
faezadmt1971@gmail.com
التعليقات