الكاتبة مها أحمد

نفسي أجلس أنا وزوجي ونتشاور في أمور البيت ، أو نجلس ساعه مثل الأزواج ونتكلم مع بعضنآ البعض
هنالك اشياء معدومه عند زوجي
فمثلآ يخطر على باله فكرة ، يسارع في تنفيذها ولا يستشيرني فيها وكأنني قطعة من الأثاث

فمثلآ قام قبل يوم ودعا إخوته على إفطار رمضان ولم أعلم بتلك العزيمه الا ثاني يوم الساعة الرابعه عصرآ هذا لم يكن عندي الوقت الكافي لإعداد الطعام
فقمت بأعداد المنسف لأنه سريع التحضير
ولم أعد الحلويات لأن لم يكن لدي المواد لإعداد تلك الأطعمة وكم خجلت من أقارب زوجي لأنني لم أستطع اعداد الطعام المناسب الذي يليق بأهل زوجي كم شرحت له أنه لا يصح أن يتصرف هكذا وعليه أن يبلغني قبل بيوم عن العزائم حتى أكتب له بعض الطلبات التي بأمس الحاجه لها مثل الخضار الفاكهه الأرز السكر وبعض الحلويات

كان يرفض سماعي ويعمل كما يريد ومره قام بعزيمة إحدى شقيقاته التي لم تحضر في المرة السابقه ولم يبلغني الا الساعة الخامسه مساءآ ،
مما أثار غضبي وقلت لا أستطيع تحضير الطعام لم يبقى سوى ساعه فقط فقام بعد مشاجرة مني فذهب الى المطعم وأحضر طعاما جاهزا أنا لست ضد العزائم ولكن عليه إن يبلغني بذلك
لست أدري ماذا أفعل هل أترك له البيت ليفعل ما يشاء قلت أنشر مشكلتي لعلي أجد حلآ لها‏

الكاتبة مها أحمد

نفسي أجلس أنا وزوجي ونتشاور في أمور البيت ، أو نجلس ساعه مثل الأزواج ونتكلم مع بعضنآ البعض
هنالك اشياء معدومه عند زوجي
فمثلآ يخطر على باله فكرة ، يسارع في تنفيذها ولا يستشيرني فيها وكأنني قطعة من الأثاث

فمثلآ قام قبل يوم ودعا إخوته على إفطار رمضان ولم أعلم بتلك العزيمه الا ثاني يوم الساعة الرابعه عصرآ هذا لم يكن عندي الوقت الكافي لإعداد الطعام
فقمت بأعداد المنسف لأنه سريع التحضير
ولم أعد الحلويات لأن لم يكن لدي المواد لإعداد تلك الأطعمة وكم خجلت من أقارب زوجي لأنني لم أستطع اعداد الطعام المناسب الذي يليق بأهل زوجي كم شرحت له أنه لا يصح أن يتصرف هكذا وعليه أن يبلغني قبل بيوم عن العزائم حتى أكتب له بعض الطلبات التي بأمس الحاجه لها مثل الخضار الفاكهه الأرز السكر وبعض الحلويات

كان يرفض سماعي ويعمل كما يريد ومره قام بعزيمة إحدى شقيقاته التي لم تحضر في المرة السابقه ولم يبلغني الا الساعة الخامسه مساءآ ،
مما أثار غضبي وقلت لا أستطيع تحضير الطعام لم يبقى سوى ساعه فقط فقام بعد مشاجرة مني فذهب الى المطعم وأحضر طعاما جاهزا أنا لست ضد العزائم ولكن عليه إن يبلغني بذلك
لست أدري ماذا أفعل هل أترك له البيت ليفعل ما يشاء قلت أنشر مشكلتي لعلي أجد حلآ لها‏

الكاتبة مها أحمد

نفسي أجلس أنا وزوجي ونتشاور في أمور البيت ، أو نجلس ساعه مثل الأزواج ونتكلم مع بعضنآ البعض
هنالك اشياء معدومه عند زوجي
فمثلآ يخطر على باله فكرة ، يسارع في تنفيذها ولا يستشيرني فيها وكأنني قطعة من الأثاث

فمثلآ قام قبل يوم ودعا إخوته على إفطار رمضان ولم أعلم بتلك العزيمه الا ثاني يوم الساعة الرابعه عصرآ هذا لم يكن عندي الوقت الكافي لإعداد الطعام
فقمت بأعداد المنسف لأنه سريع التحضير
ولم أعد الحلويات لأن لم يكن لدي المواد لإعداد تلك الأطعمة وكم خجلت من أقارب زوجي لأنني لم أستطع اعداد الطعام المناسب الذي يليق بأهل زوجي كم شرحت له أنه لا يصح أن يتصرف هكذا وعليه أن يبلغني قبل بيوم عن العزائم حتى أكتب له بعض الطلبات التي بأمس الحاجه لها مثل الخضار الفاكهه الأرز السكر وبعض الحلويات

كان يرفض سماعي ويعمل كما يريد ومره قام بعزيمة إحدى شقيقاته التي لم تحضر في المرة السابقه ولم يبلغني الا الساعة الخامسه مساءآ ،
مما أثار غضبي وقلت لا أستطيع تحضير الطعام لم يبقى سوى ساعه فقط فقام بعد مشاجرة مني فذهب الى المطعم وأحضر طعاما جاهزا أنا لست ضد العزائم ولكن عليه إن يبلغني بذلك
لست أدري ماذا أفعل هل أترك له البيت ليفعل ما يشاء قلت أنشر مشكلتي لعلي أجد حلآ لها‏