رسالتي اليوم تحمل موضوع من أخطر ما مرت به البشرية من سلوكيات وهو ثالوث الكذب والخيانة والحرام …ففي المعلوم للناس أن الصدق ايجابي يقابله الكذب ذميما في الانسان ..وان الامانة صفة إيجابية يقابلها الخيانة وان الحلال يقابله الحرام. انها ممارسات يقوم بها الأفراد والجماعات للأسف في المجتمع.
اما في عهد الاباء والاجداد من قبل فقد كانوا يحاربون تلك الآفات بشدة وتوبيخ لقائلها وفاعلها ويبتعدون عن كل ذميمة من هذا الثالوث قدر الإمكان وينفرون من الربا والمرابي ويبتعدون عن الكذب والكذاب بل ينقمون عليه ويذموه وكانوا يتحرون الأمانة في تعاملاتهم بعيدا عن الخيانة ورغم ممارسات البعض كما نقرأ ونسمع من الاوائل الا انها قليلة وصاحبها يعاقب شرعا وعشائريا واجتماعيا الى درجة خروجه هائما على وجهه في الدنيا الواسعة..اما اليوم فحدث ولا حرج تنتشر التعاملات في المؤسسات والبنوك والأفراد بالربا والحرام وعينك عينك تتجاوز الخيانات في المجتمع والأسر والافراد حدودها و تنتشر كالهشيم في النار وتنتشر الرذيلة والخسة في الكثير من الأماكن ولا ارغب في تفصيلها فهي معروفة من كل شاردة وواردة وذكرها يجرح القلوب ويبكي العيون اما الكذب فقد ابيح وانتشر كالهشيم في النار بين أفراد المجتمع وارتفعت وتيرة الكذب والغش والنفاق الى الدرجة التي لا تطاق كما قال المطرب البنت بتكذب عالشب والشب بيكذب ع البنت واصبحت الأبواب مشرعة في الكذب بانواعه الإعلامي والاجتماعي والأسري والثقافي والاصدقاء ولها أنماط عديد الى الدرجة التي اصبحت اسمها مهنة الكذب والنفاق ومن لا يمتهنها فهو منبوذ من المجتمع وخارج اطار المألوف..حتى عدى الشك في كل شيء..
فعليكم أبنائي وبناتي ..الابتعاد عن هذا الثالوث الخطير من كذب وخيانة وحرام فان انعكاساته خطيرة ومدمرة على ذواتكم وصحتكم وأموالكم إلى درجة المحق والسحق لا سمح الله
رسالتي اليوم تحمل موضوع من أخطر ما مرت به البشرية من سلوكيات وهو ثالوث الكذب والخيانة والحرام …ففي المعلوم للناس أن الصدق ايجابي يقابله الكذب ذميما في الانسان ..وان الامانة صفة إيجابية يقابلها الخيانة وان الحلال يقابله الحرام. انها ممارسات يقوم بها الأفراد والجماعات للأسف في المجتمع.
اما في عهد الاباء والاجداد من قبل فقد كانوا يحاربون تلك الآفات بشدة وتوبيخ لقائلها وفاعلها ويبتعدون عن كل ذميمة من هذا الثالوث قدر الإمكان وينفرون من الربا والمرابي ويبتعدون عن الكذب والكذاب بل ينقمون عليه ويذموه وكانوا يتحرون الأمانة في تعاملاتهم بعيدا عن الخيانة ورغم ممارسات البعض كما نقرأ ونسمع من الاوائل الا انها قليلة وصاحبها يعاقب شرعا وعشائريا واجتماعيا الى درجة خروجه هائما على وجهه في الدنيا الواسعة..اما اليوم فحدث ولا حرج تنتشر التعاملات في المؤسسات والبنوك والأفراد بالربا والحرام وعينك عينك تتجاوز الخيانات في المجتمع والأسر والافراد حدودها و تنتشر كالهشيم في النار وتنتشر الرذيلة والخسة في الكثير من الأماكن ولا ارغب في تفصيلها فهي معروفة من كل شاردة وواردة وذكرها يجرح القلوب ويبكي العيون اما الكذب فقد ابيح وانتشر كالهشيم في النار بين أفراد المجتمع وارتفعت وتيرة الكذب والغش والنفاق الى الدرجة التي لا تطاق كما قال المطرب البنت بتكذب عالشب والشب بيكذب ع البنت واصبحت الأبواب مشرعة في الكذب بانواعه الإعلامي والاجتماعي والأسري والثقافي والاصدقاء ولها أنماط عديد الى الدرجة التي اصبحت اسمها مهنة الكذب والنفاق ومن لا يمتهنها فهو منبوذ من المجتمع وخارج اطار المألوف..حتى عدى الشك في كل شيء..
فعليكم أبنائي وبناتي ..الابتعاد عن هذا الثالوث الخطير من كذب وخيانة وحرام فان انعكاساته خطيرة ومدمرة على ذواتكم وصحتكم وأموالكم إلى درجة المحق والسحق لا سمح الله
رسالتي اليوم تحمل موضوع من أخطر ما مرت به البشرية من سلوكيات وهو ثالوث الكذب والخيانة والحرام …ففي المعلوم للناس أن الصدق ايجابي يقابله الكذب ذميما في الانسان ..وان الامانة صفة إيجابية يقابلها الخيانة وان الحلال يقابله الحرام. انها ممارسات يقوم بها الأفراد والجماعات للأسف في المجتمع.
اما في عهد الاباء والاجداد من قبل فقد كانوا يحاربون تلك الآفات بشدة وتوبيخ لقائلها وفاعلها ويبتعدون عن كل ذميمة من هذا الثالوث قدر الإمكان وينفرون من الربا والمرابي ويبتعدون عن الكذب والكذاب بل ينقمون عليه ويذموه وكانوا يتحرون الأمانة في تعاملاتهم بعيدا عن الخيانة ورغم ممارسات البعض كما نقرأ ونسمع من الاوائل الا انها قليلة وصاحبها يعاقب شرعا وعشائريا واجتماعيا الى درجة خروجه هائما على وجهه في الدنيا الواسعة..اما اليوم فحدث ولا حرج تنتشر التعاملات في المؤسسات والبنوك والأفراد بالربا والحرام وعينك عينك تتجاوز الخيانات في المجتمع والأسر والافراد حدودها و تنتشر كالهشيم في النار وتنتشر الرذيلة والخسة في الكثير من الأماكن ولا ارغب في تفصيلها فهي معروفة من كل شاردة وواردة وذكرها يجرح القلوب ويبكي العيون اما الكذب فقد ابيح وانتشر كالهشيم في النار بين أفراد المجتمع وارتفعت وتيرة الكذب والغش والنفاق الى الدرجة التي لا تطاق كما قال المطرب البنت بتكذب عالشب والشب بيكذب ع البنت واصبحت الأبواب مشرعة في الكذب بانواعه الإعلامي والاجتماعي والأسري والثقافي والاصدقاء ولها أنماط عديد الى الدرجة التي اصبحت اسمها مهنة الكذب والنفاق ومن لا يمتهنها فهو منبوذ من المجتمع وخارج اطار المألوف..حتى عدى الشك في كل شيء..
فعليكم أبنائي وبناتي ..الابتعاد عن هذا الثالوث الخطير من كذب وخيانة وحرام فان انعكاساته خطيرة ومدمرة على ذواتكم وصحتكم وأموالكم إلى درجة المحق والسحق لا سمح الله
التعليقات