كتب محرر الشؤون المحلية - انزلوا للميدان .. هذه العبارة باتت هي العنوان الأبرز على كافة مواقع التواصل الإجتماعي الأردنية مطالبة الجهات الحكومية بالنزول الى الميدان ومطالعة ما يجري في الأسواق الأردنية من ارتفاعات غير مسبوقة في الأسعار ، خاصة في الخضار ، التي تكتفي وزارة الصناعة بمجرد التبرير لهذا الرفع دون إيجاد حلول جذرية لكبح جماحه.
وانطلاقا من قاعدة ' من فمك أدينك ' نستشهد بكلام وزير الصناعة والتجارة يوسف الشمالي نفسه خلال اجتماع مع النواب بأنه أمس كان في جولة بإحدى الأسواق ، وشاهد الأسعار المرتفعة بشكل كبير للعديد من أصناف الخضار ، وبأسعار تتراوح من دينار الى أكثر من دينار ونصف للكيلو الواحد لأصناف كالخيار والبندورة و غيرها من الخضار.
أحدث نشرة رسمية صادرة عن أسعار الخضار في السوق المركزي الذي يشتري منه التجار تشير الى أن سعر كيلو البطاطا ٣٥ قرشا والبصل ٣٠ قرشا والفلفل ٨٠ قرشا والزهر ة٤٠ قرشا والكوسا ٤٠ قرشا والباذنجان ٤٠قرشا والليمون والثوم ٥٠ قرشا ، وهذه عينة من الخضار ، إلا أن المواطن يا وزير الصناعة وكما رأيت أنت يشتري الكيلو بأسعار لا تقل عن دينار واحد ، فأين أنت يا وزير الصناعة عما رأيته من ارتفاع؟.
الإرتفاع في أسعار السلع خاصة الخضار هو مسؤولية وزارة الصناعة والتجارة ، والإكتفاء بمجرد وضع سقوف سعرية ، وتحرير المخالفات بحق المتجاوزين لم يعد يجد نفعا ، سيما أننا مقبلون على مواجهة ارتفاعات غير مسبوقة على كافة السلع ، وبالتالي على وزارة الصناعة الخروج من صومعة الحلول التقليدية ، والمسارعة لحلول فورية تكبح جماح الارتفاعات ، خاصة على أبواب شهر رمضان ، وعلى الوزارة إيجاد أسواق شعبية تتيح للمواطن فرصة الحصول على احتياجاته من كافة السلع وبأسعار معقولة
كتب محرر الشؤون المحلية - انزلوا للميدان .. هذه العبارة باتت هي العنوان الأبرز على كافة مواقع التواصل الإجتماعي الأردنية مطالبة الجهات الحكومية بالنزول الى الميدان ومطالعة ما يجري في الأسواق الأردنية من ارتفاعات غير مسبوقة في الأسعار ، خاصة في الخضار ، التي تكتفي وزارة الصناعة بمجرد التبرير لهذا الرفع دون إيجاد حلول جذرية لكبح جماحه.
وانطلاقا من قاعدة ' من فمك أدينك ' نستشهد بكلام وزير الصناعة والتجارة يوسف الشمالي نفسه خلال اجتماع مع النواب بأنه أمس كان في جولة بإحدى الأسواق ، وشاهد الأسعار المرتفعة بشكل كبير للعديد من أصناف الخضار ، وبأسعار تتراوح من دينار الى أكثر من دينار ونصف للكيلو الواحد لأصناف كالخيار والبندورة و غيرها من الخضار.
أحدث نشرة رسمية صادرة عن أسعار الخضار في السوق المركزي الذي يشتري منه التجار تشير الى أن سعر كيلو البطاطا ٣٥ قرشا والبصل ٣٠ قرشا والفلفل ٨٠ قرشا والزهر ة٤٠ قرشا والكوسا ٤٠ قرشا والباذنجان ٤٠قرشا والليمون والثوم ٥٠ قرشا ، وهذه عينة من الخضار ، إلا أن المواطن يا وزير الصناعة وكما رأيت أنت يشتري الكيلو بأسعار لا تقل عن دينار واحد ، فأين أنت يا وزير الصناعة عما رأيته من ارتفاع؟.
الإرتفاع في أسعار السلع خاصة الخضار هو مسؤولية وزارة الصناعة والتجارة ، والإكتفاء بمجرد وضع سقوف سعرية ، وتحرير المخالفات بحق المتجاوزين لم يعد يجد نفعا ، سيما أننا مقبلون على مواجهة ارتفاعات غير مسبوقة على كافة السلع ، وبالتالي على وزارة الصناعة الخروج من صومعة الحلول التقليدية ، والمسارعة لحلول فورية تكبح جماح الارتفاعات ، خاصة على أبواب شهر رمضان ، وعلى الوزارة إيجاد أسواق شعبية تتيح للمواطن فرصة الحصول على احتياجاته من كافة السلع وبأسعار معقولة
كتب محرر الشؤون المحلية - انزلوا للميدان .. هذه العبارة باتت هي العنوان الأبرز على كافة مواقع التواصل الإجتماعي الأردنية مطالبة الجهات الحكومية بالنزول الى الميدان ومطالعة ما يجري في الأسواق الأردنية من ارتفاعات غير مسبوقة في الأسعار ، خاصة في الخضار ، التي تكتفي وزارة الصناعة بمجرد التبرير لهذا الرفع دون إيجاد حلول جذرية لكبح جماحه.
وانطلاقا من قاعدة ' من فمك أدينك ' نستشهد بكلام وزير الصناعة والتجارة يوسف الشمالي نفسه خلال اجتماع مع النواب بأنه أمس كان في جولة بإحدى الأسواق ، وشاهد الأسعار المرتفعة بشكل كبير للعديد من أصناف الخضار ، وبأسعار تتراوح من دينار الى أكثر من دينار ونصف للكيلو الواحد لأصناف كالخيار والبندورة و غيرها من الخضار.
أحدث نشرة رسمية صادرة عن أسعار الخضار في السوق المركزي الذي يشتري منه التجار تشير الى أن سعر كيلو البطاطا ٣٥ قرشا والبصل ٣٠ قرشا والفلفل ٨٠ قرشا والزهر ة٤٠ قرشا والكوسا ٤٠ قرشا والباذنجان ٤٠قرشا والليمون والثوم ٥٠ قرشا ، وهذه عينة من الخضار ، إلا أن المواطن يا وزير الصناعة وكما رأيت أنت يشتري الكيلو بأسعار لا تقل عن دينار واحد ، فأين أنت يا وزير الصناعة عما رأيته من ارتفاع؟.
الإرتفاع في أسعار السلع خاصة الخضار هو مسؤولية وزارة الصناعة والتجارة ، والإكتفاء بمجرد وضع سقوف سعرية ، وتحرير المخالفات بحق المتجاوزين لم يعد يجد نفعا ، سيما أننا مقبلون على مواجهة ارتفاعات غير مسبوقة على كافة السلع ، وبالتالي على وزارة الصناعة الخروج من صومعة الحلول التقليدية ، والمسارعة لحلول فورية تكبح جماح الارتفاعات ، خاصة على أبواب شهر رمضان ، وعلى الوزارة إيجاد أسواق شعبية تتيح للمواطن فرصة الحصول على احتياجاته من كافة السلع وبأسعار معقولة
التعليقات