حي الشيخ جراح في القدس ، والذي سمي على اسم طبيب القائد صلاح الدين الأيوبي ، الطبيب الأمير حسام الدين بن شرف الدين عيسى الجراحي ، ولكل من اسمه نصيب ، فلا زال هذا الحي صامدا أمام غطرسة الإحتلال الصهيوني الذي يسعى لتهويد القدس ، ومصادرة منازلها ، وطمس معالمها العربية.
ولا زالت المرأة الفلسطينية ليس فقط بهذا الحي بل في كل فلسطين ، تقف كتفا الى كتف بجانب الرجل ، مدافعة عن عروبتها ، وعن قدسيتها ، إلا أن الإحتلال لا يرقب إلا ولا ذمة في المواثيق الدولية ، وستبقى المرأة الفلسطينية كذلك مدرسة في الرجولة حتى تتطهر كل فلسطين من الاحتلال.
حي الشيخ جراح في القدس ، والذي سمي على اسم طبيب القائد صلاح الدين الأيوبي ، الطبيب الأمير حسام الدين بن شرف الدين عيسى الجراحي ، ولكل من اسمه نصيب ، فلا زال هذا الحي صامدا أمام غطرسة الإحتلال الصهيوني الذي يسعى لتهويد القدس ، ومصادرة منازلها ، وطمس معالمها العربية.
ولا زالت المرأة الفلسطينية ليس فقط بهذا الحي بل في كل فلسطين ، تقف كتفا الى كتف بجانب الرجل ، مدافعة عن عروبتها ، وعن قدسيتها ، إلا أن الإحتلال لا يرقب إلا ولا ذمة في المواثيق الدولية ، وستبقى المرأة الفلسطينية كذلك مدرسة في الرجولة حتى تتطهر كل فلسطين من الاحتلال.
حي الشيخ جراح في القدس ، والذي سمي على اسم طبيب القائد صلاح الدين الأيوبي ، الطبيب الأمير حسام الدين بن شرف الدين عيسى الجراحي ، ولكل من اسمه نصيب ، فلا زال هذا الحي صامدا أمام غطرسة الإحتلال الصهيوني الذي يسعى لتهويد القدس ، ومصادرة منازلها ، وطمس معالمها العربية.
ولا زالت المرأة الفلسطينية ليس فقط بهذا الحي بل في كل فلسطين ، تقف كتفا الى كتف بجانب الرجل ، مدافعة عن عروبتها ، وعن قدسيتها ، إلا أن الإحتلال لا يرقب إلا ولا ذمة في المواثيق الدولية ، وستبقى المرأة الفلسطينية كذلك مدرسة في الرجولة حتى تتطهر كل فلسطين من الاحتلال.
التعليقات