قالت حركة حماس، في تعقيب لها على التصريحات التي صدرت في الأيام الماضية، وما أُطلق في الساحة الفلسطينية من هتافات ضد دول عربية وخليجية، إن ذلك لا يعبّر عن موقفها وعن سياساتها المعروفة والثابتة في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، والنأي بالنفس عن الصراعات والنزاعات بينها.
وأكدت حماس، في بيان لها، على ضرورة تجنب كل ما من شأنه تمزيق صف الأمة ووحدتها، والإضرار بأمنها واستقرارها.
ودعت حماس إلى وقف الصراعات الداخلية والبينية في الدول العربية والإسلامية، قائلة: “يؤلمنا أشد الألم كل قطرة دم تسيل من أي شخص من أبناء أمتنا في هذه الصراعات الداخلية”.
وطالبت الحركة بضرورة حقن الدماء، ودعت إلى اعتماد لغة الحوار بدل الاقتتال حماية للأمة ومقدراتها، وتعزيز وحدتها في مواجهة الأخطار المحدقة بها، معربة عن أملها في أن يعمّ الاستقرار والأمان والوئام دول الأمة العربية والإسلامية كافة.
وشددت حماس على أنها تتبنى سياسة الانفتاح على مختلف دول وشعوب العالم، وخاصة الشعوب والدول العربية والإسلامية، التي هي موضع احترام وتقدير، وتسعى إلى بناء علاقات متوازنة معها لما فيه صالح أمتنا وأمنها ونهضتها، وصالح قضيتنا وشعبنا وتعزيز صموده.
وأوضحت أن الصراع هو مع العدو الإسرائيلي، داعية إلى تجنيب الشعب الفلسطيني أي صراعات أخرى.
قالت حركة حماس، في تعقيب لها على التصريحات التي صدرت في الأيام الماضية، وما أُطلق في الساحة الفلسطينية من هتافات ضد دول عربية وخليجية، إن ذلك لا يعبّر عن موقفها وعن سياساتها المعروفة والثابتة في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، والنأي بالنفس عن الصراعات والنزاعات بينها.
وأكدت حماس، في بيان لها، على ضرورة تجنب كل ما من شأنه تمزيق صف الأمة ووحدتها، والإضرار بأمنها واستقرارها.
ودعت حماس إلى وقف الصراعات الداخلية والبينية في الدول العربية والإسلامية، قائلة: “يؤلمنا أشد الألم كل قطرة دم تسيل من أي شخص من أبناء أمتنا في هذه الصراعات الداخلية”.
وطالبت الحركة بضرورة حقن الدماء، ودعت إلى اعتماد لغة الحوار بدل الاقتتال حماية للأمة ومقدراتها، وتعزيز وحدتها في مواجهة الأخطار المحدقة بها، معربة عن أملها في أن يعمّ الاستقرار والأمان والوئام دول الأمة العربية والإسلامية كافة.
وشددت حماس على أنها تتبنى سياسة الانفتاح على مختلف دول وشعوب العالم، وخاصة الشعوب والدول العربية والإسلامية، التي هي موضع احترام وتقدير، وتسعى إلى بناء علاقات متوازنة معها لما فيه صالح أمتنا وأمنها ونهضتها، وصالح قضيتنا وشعبنا وتعزيز صموده.
وأوضحت أن الصراع هو مع العدو الإسرائيلي، داعية إلى تجنيب الشعب الفلسطيني أي صراعات أخرى.
قالت حركة حماس، في تعقيب لها على التصريحات التي صدرت في الأيام الماضية، وما أُطلق في الساحة الفلسطينية من هتافات ضد دول عربية وخليجية، إن ذلك لا يعبّر عن موقفها وعن سياساتها المعروفة والثابتة في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، والنأي بالنفس عن الصراعات والنزاعات بينها.
وأكدت حماس، في بيان لها، على ضرورة تجنب كل ما من شأنه تمزيق صف الأمة ووحدتها، والإضرار بأمنها واستقرارها.
ودعت حماس إلى وقف الصراعات الداخلية والبينية في الدول العربية والإسلامية، قائلة: “يؤلمنا أشد الألم كل قطرة دم تسيل من أي شخص من أبناء أمتنا في هذه الصراعات الداخلية”.
وطالبت الحركة بضرورة حقن الدماء، ودعت إلى اعتماد لغة الحوار بدل الاقتتال حماية للأمة ومقدراتها، وتعزيز وحدتها في مواجهة الأخطار المحدقة بها، معربة عن أملها في أن يعمّ الاستقرار والأمان والوئام دول الأمة العربية والإسلامية كافة.
وشددت حماس على أنها تتبنى سياسة الانفتاح على مختلف دول وشعوب العالم، وخاصة الشعوب والدول العربية والإسلامية، التي هي موضع احترام وتقدير، وتسعى إلى بناء علاقات متوازنة معها لما فيه صالح أمتنا وأمنها ونهضتها، وصالح قضيتنا وشعبنا وتعزيز صموده.
وأوضحت أن الصراع هو مع العدو الإسرائيلي، داعية إلى تجنيب الشعب الفلسطيني أي صراعات أخرى.
التعليقات