مر عاما على تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن حكم أمريكا، لكن مازالت التساؤلات مطروحة داخل وخارج الولايات المتحدة وأبرزها هل خرجت واشنطن من مخاض انقسام ظهر خطيرا في “غزوة الكابيتول”؟.
وما هي القراءة الجديدة للخريطة السياسية والاجتماعية والثقافية في الانتقال من عهد ترامب إلى عهد بايدن؟، وما مكانة الأجيال الجديدة من اليسار واليمين في تحديد راهن ومستقبل البلاد؟، وما هو تموضع أميركا الحالي والمقبل على الخريطة الدولية مقابل تحديات روسيا والصين؟.
وفي سياق متصل أكدت المستشارة في السياسات الدولية من واشنطن مرح البقاعي ، أن سياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدفع بالكثيرين بعيدا عن تأييده.
وأوضحت البقاعي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال يحظى بشعبية كبيرة في الولايات.
وأشارت إلى أن وباء جائحة كورونا هو السبب في فوز بايدن وهزيمة ترامب لكن الوضع الحالي يعكس عدم نجاح بايدن في مواجهة بايدن.
ومن جانبه أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي من عمان د. بدر ماضي، أن الحزب الديمقراطي يتعرض لضغوط كبيرة وبايدن يعاني من ذلك.
وأوضح ماضي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن هناك تيار داخل الحزب الديمقراطي يعارض ويعرقل تحركات الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال لديه تأثير داخل وخارج الولايات المتحدة.
كما أكد الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى من واشنطن د. بلال وهاب، الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أضعف الولايات المتحدة كثيرا.
وأوضح وهاب، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن أحداث هجوم الكابيتول أظهر واشنطن أمام العالم بلدا منقسما وينتمي للعالم الثالث وليس الأول.
وأوضح أن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أظهر ضعف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام المجتمع الدولي.
مر عاما على تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن حكم أمريكا، لكن مازالت التساؤلات مطروحة داخل وخارج الولايات المتحدة وأبرزها هل خرجت واشنطن من مخاض انقسام ظهر خطيرا في “غزوة الكابيتول”؟.
وما هي القراءة الجديدة للخريطة السياسية والاجتماعية والثقافية في الانتقال من عهد ترامب إلى عهد بايدن؟، وما مكانة الأجيال الجديدة من اليسار واليمين في تحديد راهن ومستقبل البلاد؟، وما هو تموضع أميركا الحالي والمقبل على الخريطة الدولية مقابل تحديات روسيا والصين؟.
وفي سياق متصل أكدت المستشارة في السياسات الدولية من واشنطن مرح البقاعي ، أن سياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدفع بالكثيرين بعيدا عن تأييده.
وأوضحت البقاعي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال يحظى بشعبية كبيرة في الولايات.
وأشارت إلى أن وباء جائحة كورونا هو السبب في فوز بايدن وهزيمة ترامب لكن الوضع الحالي يعكس عدم نجاح بايدن في مواجهة بايدن.
ومن جانبه أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي من عمان د. بدر ماضي، أن الحزب الديمقراطي يتعرض لضغوط كبيرة وبايدن يعاني من ذلك.
وأوضح ماضي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن هناك تيار داخل الحزب الديمقراطي يعارض ويعرقل تحركات الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال لديه تأثير داخل وخارج الولايات المتحدة.
كما أكد الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى من واشنطن د. بلال وهاب، الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أضعف الولايات المتحدة كثيرا.
وأوضح وهاب، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن أحداث هجوم الكابيتول أظهر واشنطن أمام العالم بلدا منقسما وينتمي للعالم الثالث وليس الأول.
وأوضح أن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أظهر ضعف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام المجتمع الدولي.
مر عاما على تولي الرئيس الأمريكي جو بايدن حكم أمريكا، لكن مازالت التساؤلات مطروحة داخل وخارج الولايات المتحدة وأبرزها هل خرجت واشنطن من مخاض انقسام ظهر خطيرا في “غزوة الكابيتول”؟.
وما هي القراءة الجديدة للخريطة السياسية والاجتماعية والثقافية في الانتقال من عهد ترامب إلى عهد بايدن؟، وما مكانة الأجيال الجديدة من اليسار واليمين في تحديد راهن ومستقبل البلاد؟، وما هو تموضع أميركا الحالي والمقبل على الخريطة الدولية مقابل تحديات روسيا والصين؟.
وفي سياق متصل أكدت المستشارة في السياسات الدولية من واشنطن مرح البقاعي ، أن سياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن تدفع بالكثيرين بعيدا عن تأييده.
وأوضحت البقاعي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال يحظى بشعبية كبيرة في الولايات.
وأشارت إلى أن وباء جائحة كورونا هو السبب في فوز بايدن وهزيمة ترامب لكن الوضع الحالي يعكس عدم نجاح بايدن في مواجهة بايدن.
ومن جانبه أكد أستاذ علم الاجتماع السياسي من عمان د. بدر ماضي، أن الحزب الديمقراطي يتعرض لضغوط كبيرة وبايدن يعاني من ذلك.
وأوضح ماضي، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن هناك تيار داخل الحزب الديمقراطي يعارض ويعرقل تحركات الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مازال لديه تأثير داخل وخارج الولايات المتحدة.
كما أكد الباحث في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى من واشنطن د. بلال وهاب، الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أضعف الولايات المتحدة كثيرا.
وأوضح وهاب، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن أحداث هجوم الكابيتول أظهر واشنطن أمام العالم بلدا منقسما وينتمي للعالم الثالث وليس الأول.
وأوضح أن الانسحاب الأمريكي من أفغانستان أظهر ضعف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمام المجتمع الدولي.
التعليقات