كشف التقرير السنوي للجنة الاستشارية لبرنامج “عمل أفضل- الأردن” التابع لمنظمة العمل الدولية، عدم استيفاء 36 % من المصانع التي يغطيها “البرنامج” وعددها 88 مصنعا، للحد الأدنى من متطلبات المساحة والسلامة العامة في المساكن التي يعيش فيها زهاء 45 الف عامل وافد غالبيتهم من جنسيات آسيوية يعيشون في (200-300) مسكن.
واكدت اللجنة في اجتماع عقدته الاسبوع الماضي لمناقشة تقريرها السنوي، اهمية تحسين السلامة الهيكلية لمساكن العمال/العاملات في قطاع صناعة الألبسة كعنصر أساسي في رفاه، وصحة، وسلامة العمالة، مبينة انها ستجعل من تحديث مساكن العمال/العاملات أولوية.
وكلف في عام 2020، برنامج “عمل أفضل – الأردن”، شركة استشارات هندسية بتقييم السلامة الهيكلية لعينة مساكن من 14 مبنى تضم أكثر من 45 ألف عامل/عاملة، إضافة إلى تحديد التحسينات المطلوبة، واقتراح إرشادات لبناء مساكن في المستقبل، حيث حددت الشركة عدة مشكلات في المساكن، ويعمل البرنامج على استراتيجية لمعالجتها.
وخلال الاجتماع، قال مدير مديرية التفتيش في وزارة العمل هيثم النجداوي، “إن فرق التفتيش لاحظت وجود مخالفات في مساكن العمالة، بما في ذلك استخدام مبان غير مرخصة من الحكومة الأردنية”.
وأضاف النجداوي أن “وزارة الصحة فوضت وزارة العمل بتفتيش المساكن في قطاع صناعة الألبسة، والتأكد من مطابقتها لأنظمة السلامة”.
ويعمل في قطاع الملابس نحو 65 ألف عامل وعاملة، فيما تشكل النساء والعمالة المهاجرة من جنوب آسيا الغالبية، وتعيش العمالة المهاجرة في مساكن في داخل المجمعات الصناعية.
كشف التقرير السنوي للجنة الاستشارية لبرنامج “عمل أفضل- الأردن” التابع لمنظمة العمل الدولية، عدم استيفاء 36 % من المصانع التي يغطيها “البرنامج” وعددها 88 مصنعا، للحد الأدنى من متطلبات المساحة والسلامة العامة في المساكن التي يعيش فيها زهاء 45 الف عامل وافد غالبيتهم من جنسيات آسيوية يعيشون في (200-300) مسكن.
واكدت اللجنة في اجتماع عقدته الاسبوع الماضي لمناقشة تقريرها السنوي، اهمية تحسين السلامة الهيكلية لمساكن العمال/العاملات في قطاع صناعة الألبسة كعنصر أساسي في رفاه، وصحة، وسلامة العمالة، مبينة انها ستجعل من تحديث مساكن العمال/العاملات أولوية.
وكلف في عام 2020، برنامج “عمل أفضل – الأردن”، شركة استشارات هندسية بتقييم السلامة الهيكلية لعينة مساكن من 14 مبنى تضم أكثر من 45 ألف عامل/عاملة، إضافة إلى تحديد التحسينات المطلوبة، واقتراح إرشادات لبناء مساكن في المستقبل، حيث حددت الشركة عدة مشكلات في المساكن، ويعمل البرنامج على استراتيجية لمعالجتها.
وخلال الاجتماع، قال مدير مديرية التفتيش في وزارة العمل هيثم النجداوي، “إن فرق التفتيش لاحظت وجود مخالفات في مساكن العمالة، بما في ذلك استخدام مبان غير مرخصة من الحكومة الأردنية”.
وأضاف النجداوي أن “وزارة الصحة فوضت وزارة العمل بتفتيش المساكن في قطاع صناعة الألبسة، والتأكد من مطابقتها لأنظمة السلامة”.
ويعمل في قطاع الملابس نحو 65 ألف عامل وعاملة، فيما تشكل النساء والعمالة المهاجرة من جنوب آسيا الغالبية، وتعيش العمالة المهاجرة في مساكن في داخل المجمعات الصناعية.
كشف التقرير السنوي للجنة الاستشارية لبرنامج “عمل أفضل- الأردن” التابع لمنظمة العمل الدولية، عدم استيفاء 36 % من المصانع التي يغطيها “البرنامج” وعددها 88 مصنعا، للحد الأدنى من متطلبات المساحة والسلامة العامة في المساكن التي يعيش فيها زهاء 45 الف عامل وافد غالبيتهم من جنسيات آسيوية يعيشون في (200-300) مسكن.
واكدت اللجنة في اجتماع عقدته الاسبوع الماضي لمناقشة تقريرها السنوي، اهمية تحسين السلامة الهيكلية لمساكن العمال/العاملات في قطاع صناعة الألبسة كعنصر أساسي في رفاه، وصحة، وسلامة العمالة، مبينة انها ستجعل من تحديث مساكن العمال/العاملات أولوية.
وكلف في عام 2020، برنامج “عمل أفضل – الأردن”، شركة استشارات هندسية بتقييم السلامة الهيكلية لعينة مساكن من 14 مبنى تضم أكثر من 45 ألف عامل/عاملة، إضافة إلى تحديد التحسينات المطلوبة، واقتراح إرشادات لبناء مساكن في المستقبل، حيث حددت الشركة عدة مشكلات في المساكن، ويعمل البرنامج على استراتيجية لمعالجتها.
وخلال الاجتماع، قال مدير مديرية التفتيش في وزارة العمل هيثم النجداوي، “إن فرق التفتيش لاحظت وجود مخالفات في مساكن العمالة، بما في ذلك استخدام مبان غير مرخصة من الحكومة الأردنية”.
وأضاف النجداوي أن “وزارة الصحة فوضت وزارة العمل بتفتيش المساكن في قطاع صناعة الألبسة، والتأكد من مطابقتها لأنظمة السلامة”.
ويعمل في قطاع الملابس نحو 65 ألف عامل وعاملة، فيما تشكل النساء والعمالة المهاجرة من جنوب آسيا الغالبية، وتعيش العمالة المهاجرة في مساكن في داخل المجمعات الصناعية.
التعليقات