إذا العالم عبارة عن أكثر من ١٩٥ دولة أو يزيد.. وكلها مستعمرات أمريكية وبريطانية وفرنسية وروسية وإسبانية وغيرها...فلماذا نسميهم مستقلون؟
طالما أن كل دولة يرزق الله فيها دكتاتور ظالم ويفسد في الأرض ويجوع الناس ...هل تصبح تلك الأنظمة مستقلة؟
طالما أنهم مازالوا رهينة لسفارات أجنبية في بلادهم. فالتمويل منهم والسياسات كذلك...فكيف تصبح تلك الدولة أو تلك مستقلة؟
العالم كله مقسوم إلى شطرين مابعد الحرب الباردة ...فإما أن تكون مع روسيا وإما أن تكون مع الولايات المتحدة الأمريكية أو أن تكون محايدا... ...ولكن الحياد بنظري هو النفاق بعينه فتذهب الواردات والأرصدة مباشرة إلى جيب الديكتاتور بعد تغيير المباديء والولاء للمحفل..
ولكن مع مرور الزمن .. يطلب من نفس ذاك الحيادي عملية تغيير الأدوار وينقلب السحر على الساحر...فتصبح الدولة الحيادية إما مؤيدة أو معارضة ..والواقع يؤيد ما أقول ...
. فلماذا تبقى تلك العروش في بعض الأنظمة الديكتاتورية ليصل الحاكم إلى ثلاثون عاما عبر ثلاث دورات أو أربعة ويقوم بتجديد الدستور كمايحلو له ويتقدم بظلمه للشعوب.؟..وحجته في النهاية الخصوم...
وعندئذ تتجدد له الرئاسة حتى الممات ..
الإستقلال في كل دول العالم كذبة..لأننا مازلنا في عالم العبودية والرق والإستبداد...
والدول العظمى تبالغ بحد التسلح بأنواعه وتقنع الطرف المؤيد والمعارض وحتى الحيادي كذلك بضرورة التسلح...ولكن تحدث بعدها الحروب والمجاعات والفقر والتلوث البيئي وأصناف متعددة من الأوبئة...
هنا أعتقد ستتغير تلك المفاهيم إذا إجتاحت روسيا أوكرانيا..وأعتقد أنها ستكون بروفة لحرب عالمية ثالثة!
والهدف فقط هي أهداف ماسونية بعد إنتهاء مسرحيات الكورونا...ستظهر لنا أفلام سوداء...لن يتضرر فيها فقط إلا الشعوب ...وسدنة المليارات يربحون على ظهور العبيد...
ولكن المهم المحافل الماسونية عن طريق مسرحيات النووي والتنافس والسيطرة على المياه كما يحدث حاليا بشكل رئيسي في بحر الصين الجنوبي حتى لو وقع الصدام العسكري فيما بينهم..فلا تهدف فقط تلك الصراعات إلا بهدف تخفيض عدد السكان لسيطرة الصهيونية من النيل إلى الفرات حتى ولوقتلوا كل سكان العالم بكل الأسلحة..طبعا تنفيذا لما طرحته الأسطورة هرمجدون...
هم يخططون ليلا ونهارا لمحو العالم من الوجود...ونحن الأنظمة نخطط لما فيه خير جيوب حكامها والواردات هي الشعوب المسحوقة...فكيف يغير رب العالمين تلك العقول الفاسدة والمستبدة؟ قل علمها عند الله...
دمتم أحبتي .وللحديث بقية.....
إذا العالم عبارة عن أكثر من ١٩٥ دولة أو يزيد.. وكلها مستعمرات أمريكية وبريطانية وفرنسية وروسية وإسبانية وغيرها...فلماذا نسميهم مستقلون؟
طالما أن كل دولة يرزق الله فيها دكتاتور ظالم ويفسد في الأرض ويجوع الناس ...هل تصبح تلك الأنظمة مستقلة؟
طالما أنهم مازالوا رهينة لسفارات أجنبية في بلادهم. فالتمويل منهم والسياسات كذلك...فكيف تصبح تلك الدولة أو تلك مستقلة؟
العالم كله مقسوم إلى شطرين مابعد الحرب الباردة ...فإما أن تكون مع روسيا وإما أن تكون مع الولايات المتحدة الأمريكية أو أن تكون محايدا... ...ولكن الحياد بنظري هو النفاق بعينه فتذهب الواردات والأرصدة مباشرة إلى جيب الديكتاتور بعد تغيير المباديء والولاء للمحفل..
ولكن مع مرور الزمن .. يطلب من نفس ذاك الحيادي عملية تغيير الأدوار وينقلب السحر على الساحر...فتصبح الدولة الحيادية إما مؤيدة أو معارضة ..والواقع يؤيد ما أقول ...
. فلماذا تبقى تلك العروش في بعض الأنظمة الديكتاتورية ليصل الحاكم إلى ثلاثون عاما عبر ثلاث دورات أو أربعة ويقوم بتجديد الدستور كمايحلو له ويتقدم بظلمه للشعوب.؟..وحجته في النهاية الخصوم...
وعندئذ تتجدد له الرئاسة حتى الممات ..
الإستقلال في كل دول العالم كذبة..لأننا مازلنا في عالم العبودية والرق والإستبداد...
والدول العظمى تبالغ بحد التسلح بأنواعه وتقنع الطرف المؤيد والمعارض وحتى الحيادي كذلك بضرورة التسلح...ولكن تحدث بعدها الحروب والمجاعات والفقر والتلوث البيئي وأصناف متعددة من الأوبئة...
هنا أعتقد ستتغير تلك المفاهيم إذا إجتاحت روسيا أوكرانيا..وأعتقد أنها ستكون بروفة لحرب عالمية ثالثة!
والهدف فقط هي أهداف ماسونية بعد إنتهاء مسرحيات الكورونا...ستظهر لنا أفلام سوداء...لن يتضرر فيها فقط إلا الشعوب ...وسدنة المليارات يربحون على ظهور العبيد...
ولكن المهم المحافل الماسونية عن طريق مسرحيات النووي والتنافس والسيطرة على المياه كما يحدث حاليا بشكل رئيسي في بحر الصين الجنوبي حتى لو وقع الصدام العسكري فيما بينهم..فلا تهدف فقط تلك الصراعات إلا بهدف تخفيض عدد السكان لسيطرة الصهيونية من النيل إلى الفرات حتى ولوقتلوا كل سكان العالم بكل الأسلحة..طبعا تنفيذا لما طرحته الأسطورة هرمجدون...
هم يخططون ليلا ونهارا لمحو العالم من الوجود...ونحن الأنظمة نخطط لما فيه خير جيوب حكامها والواردات هي الشعوب المسحوقة...فكيف يغير رب العالمين تلك العقول الفاسدة والمستبدة؟ قل علمها عند الله...
دمتم أحبتي .وللحديث بقية.....
إذا العالم عبارة عن أكثر من ١٩٥ دولة أو يزيد.. وكلها مستعمرات أمريكية وبريطانية وفرنسية وروسية وإسبانية وغيرها...فلماذا نسميهم مستقلون؟
طالما أن كل دولة يرزق الله فيها دكتاتور ظالم ويفسد في الأرض ويجوع الناس ...هل تصبح تلك الأنظمة مستقلة؟
طالما أنهم مازالوا رهينة لسفارات أجنبية في بلادهم. فالتمويل منهم والسياسات كذلك...فكيف تصبح تلك الدولة أو تلك مستقلة؟
العالم كله مقسوم إلى شطرين مابعد الحرب الباردة ...فإما أن تكون مع روسيا وإما أن تكون مع الولايات المتحدة الأمريكية أو أن تكون محايدا... ...ولكن الحياد بنظري هو النفاق بعينه فتذهب الواردات والأرصدة مباشرة إلى جيب الديكتاتور بعد تغيير المباديء والولاء للمحفل..
ولكن مع مرور الزمن .. يطلب من نفس ذاك الحيادي عملية تغيير الأدوار وينقلب السحر على الساحر...فتصبح الدولة الحيادية إما مؤيدة أو معارضة ..والواقع يؤيد ما أقول ...
. فلماذا تبقى تلك العروش في بعض الأنظمة الديكتاتورية ليصل الحاكم إلى ثلاثون عاما عبر ثلاث دورات أو أربعة ويقوم بتجديد الدستور كمايحلو له ويتقدم بظلمه للشعوب.؟..وحجته في النهاية الخصوم...
وعندئذ تتجدد له الرئاسة حتى الممات ..
الإستقلال في كل دول العالم كذبة..لأننا مازلنا في عالم العبودية والرق والإستبداد...
والدول العظمى تبالغ بحد التسلح بأنواعه وتقنع الطرف المؤيد والمعارض وحتى الحيادي كذلك بضرورة التسلح...ولكن تحدث بعدها الحروب والمجاعات والفقر والتلوث البيئي وأصناف متعددة من الأوبئة...
هنا أعتقد ستتغير تلك المفاهيم إذا إجتاحت روسيا أوكرانيا..وأعتقد أنها ستكون بروفة لحرب عالمية ثالثة!
والهدف فقط هي أهداف ماسونية بعد إنتهاء مسرحيات الكورونا...ستظهر لنا أفلام سوداء...لن يتضرر فيها فقط إلا الشعوب ...وسدنة المليارات يربحون على ظهور العبيد...
ولكن المهم المحافل الماسونية عن طريق مسرحيات النووي والتنافس والسيطرة على المياه كما يحدث حاليا بشكل رئيسي في بحر الصين الجنوبي حتى لو وقع الصدام العسكري فيما بينهم..فلا تهدف فقط تلك الصراعات إلا بهدف تخفيض عدد السكان لسيطرة الصهيونية من النيل إلى الفرات حتى ولوقتلوا كل سكان العالم بكل الأسلحة..طبعا تنفيذا لما طرحته الأسطورة هرمجدون...
هم يخططون ليلا ونهارا لمحو العالم من الوجود...ونحن الأنظمة نخطط لما فيه خير جيوب حكامها والواردات هي الشعوب المسحوقة...فكيف يغير رب العالمين تلك العقول الفاسدة والمستبدة؟ قل علمها عند الله...
دمتم أحبتي .وللحديث بقية.....
التعليقات