مازالت الأزمة في كازاخستان تطرح تساؤلات على الساحة الدولية أبرزها من هي الجهات الحقيقة المحلية والخارجية التي قد تقف وراء انفجار الوضع في كازخستان ؟، ولماذا هلعت روسيا ودول آسيا الوسطى إلى درجة إرسال قوات عسكرية إلى هناك؟، وهل من أيدٍ غربية تعبث بمصير كازاخستان الواقعة بين روسيا و الصين ؟، وما هو مستقبل الصراع الغربي مع بكين وموسكو على إثر الحدث الكازاخي؟.
ومن جانبه أكد المحلل السياسي من موسكو د. يفغيني سيدروف، أن الحاكم الفعلي لكازاخستان هو نور سلطان نزارباييف.
وأوضح سيدروف،، أن قرار الحكومة الكازاخستانية برفع أسعار الوقود قرار غير حكيم تماما.
وأضاف أن هناك جماعات حاولت استغلال المظاهرات في كازاخستان للانقلاب على الحكم والإطاحة بالسلطة.
وفي سياق متصل أكدت الباحثة في الشأن الأمريكي من واشنطن روان الرجولة ، أن دول آسيا الوسطى منخرطة مع حكومة طالبان حاليا.
وأوضح الرجولة، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الولايات المتحدة ترى حكومة كازاخستان استبدادية تنتهج حقوق الإنسان.
وأوضح أن انسحاب واشنطن من أفغانستان أثر على الدول المحيطة مثل كازاخستان حيث أدى ذلك إلى تسلل الجماعات المتشددة.
وأكد المشرف على مركز الأوراس للدراسات الاستراتيجية من كييف أوراغ رمضان، أن أزمة الازدواجية في السلطة كان لها أثر على أحداث كازاخستان.
وأوضح رمضان أن هناك عملية مرتبة لقلب نظام الحكم والإطاحة بالسلطة في كازاخستان.
وأشار إلى أن الغرب عبر أجهزة استخباراتية لتحريك المنظمات غير الحكومية في كازاخستان لتحريك الشارع وذلك للضغط على روسيا في المحادثات مع واشنطن والغرب.
وأكد باحث في شؤون القوقاز من لاهاي د.باسل الحاج جاسم ، أن التدخلات الخارجية تسببت بحدوث فوضى في كازاخستان.
وأوضح جاسم أن دولة كازاخستان معتادة على اندلاع احتجاجات شعبية في أغلب الأحيان.
وأشار إلى أن هناك أيادي خارجية من الناحية النظرية في الأزمة الكازاخستانية لكن لا توجد معلومات مؤكدة عن تورط قوى خارجية في التسبب في اندلاع المظاهرات.
مازالت الأزمة في كازاخستان تطرح تساؤلات على الساحة الدولية أبرزها من هي الجهات الحقيقة المحلية والخارجية التي قد تقف وراء انفجار الوضع في كازخستان ؟، ولماذا هلعت روسيا ودول آسيا الوسطى إلى درجة إرسال قوات عسكرية إلى هناك؟، وهل من أيدٍ غربية تعبث بمصير كازاخستان الواقعة بين روسيا و الصين ؟، وما هو مستقبل الصراع الغربي مع بكين وموسكو على إثر الحدث الكازاخي؟.
ومن جانبه أكد المحلل السياسي من موسكو د. يفغيني سيدروف، أن الحاكم الفعلي لكازاخستان هو نور سلطان نزارباييف.
وأوضح سيدروف،، أن قرار الحكومة الكازاخستانية برفع أسعار الوقود قرار غير حكيم تماما.
وأضاف أن هناك جماعات حاولت استغلال المظاهرات في كازاخستان للانقلاب على الحكم والإطاحة بالسلطة.
وفي سياق متصل أكدت الباحثة في الشأن الأمريكي من واشنطن روان الرجولة ، أن دول آسيا الوسطى منخرطة مع حكومة طالبان حاليا.
وأوضح الرجولة، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الولايات المتحدة ترى حكومة كازاخستان استبدادية تنتهج حقوق الإنسان.
وأوضح أن انسحاب واشنطن من أفغانستان أثر على الدول المحيطة مثل كازاخستان حيث أدى ذلك إلى تسلل الجماعات المتشددة.
وأكد المشرف على مركز الأوراس للدراسات الاستراتيجية من كييف أوراغ رمضان، أن أزمة الازدواجية في السلطة كان لها أثر على أحداث كازاخستان.
وأوضح رمضان أن هناك عملية مرتبة لقلب نظام الحكم والإطاحة بالسلطة في كازاخستان.
وأشار إلى أن الغرب عبر أجهزة استخباراتية لتحريك المنظمات غير الحكومية في كازاخستان لتحريك الشارع وذلك للضغط على روسيا في المحادثات مع واشنطن والغرب.
وأكد باحث في شؤون القوقاز من لاهاي د.باسل الحاج جاسم ، أن التدخلات الخارجية تسببت بحدوث فوضى في كازاخستان.
وأوضح جاسم أن دولة كازاخستان معتادة على اندلاع احتجاجات شعبية في أغلب الأحيان.
وأشار إلى أن هناك أيادي خارجية من الناحية النظرية في الأزمة الكازاخستانية لكن لا توجد معلومات مؤكدة عن تورط قوى خارجية في التسبب في اندلاع المظاهرات.
مازالت الأزمة في كازاخستان تطرح تساؤلات على الساحة الدولية أبرزها من هي الجهات الحقيقة المحلية والخارجية التي قد تقف وراء انفجار الوضع في كازخستان ؟، ولماذا هلعت روسيا ودول آسيا الوسطى إلى درجة إرسال قوات عسكرية إلى هناك؟، وهل من أيدٍ غربية تعبث بمصير كازاخستان الواقعة بين روسيا و الصين ؟، وما هو مستقبل الصراع الغربي مع بكين وموسكو على إثر الحدث الكازاخي؟.
ومن جانبه أكد المحلل السياسي من موسكو د. يفغيني سيدروف، أن الحاكم الفعلي لكازاخستان هو نور سلطان نزارباييف.
وأوضح سيدروف،، أن قرار الحكومة الكازاخستانية برفع أسعار الوقود قرار غير حكيم تماما.
وأضاف أن هناك جماعات حاولت استغلال المظاهرات في كازاخستان للانقلاب على الحكم والإطاحة بالسلطة.
وفي سياق متصل أكدت الباحثة في الشأن الأمريكي من واشنطن روان الرجولة ، أن دول آسيا الوسطى منخرطة مع حكومة طالبان حاليا.
وأوضح الرجولة، خلال تصريحات مع برنامج أبعاد، أن الولايات المتحدة ترى حكومة كازاخستان استبدادية تنتهج حقوق الإنسان.
وأوضح أن انسحاب واشنطن من أفغانستان أثر على الدول المحيطة مثل كازاخستان حيث أدى ذلك إلى تسلل الجماعات المتشددة.
وأكد المشرف على مركز الأوراس للدراسات الاستراتيجية من كييف أوراغ رمضان، أن أزمة الازدواجية في السلطة كان لها أثر على أحداث كازاخستان.
وأوضح رمضان أن هناك عملية مرتبة لقلب نظام الحكم والإطاحة بالسلطة في كازاخستان.
وأشار إلى أن الغرب عبر أجهزة استخباراتية لتحريك المنظمات غير الحكومية في كازاخستان لتحريك الشارع وذلك للضغط على روسيا في المحادثات مع واشنطن والغرب.
وأكد باحث في شؤون القوقاز من لاهاي د.باسل الحاج جاسم ، أن التدخلات الخارجية تسببت بحدوث فوضى في كازاخستان.
وأوضح جاسم أن دولة كازاخستان معتادة على اندلاع احتجاجات شعبية في أغلب الأحيان.
وأشار إلى أن هناك أيادي خارجية من الناحية النظرية في الأزمة الكازاخستانية لكن لا توجد معلومات مؤكدة عن تورط قوى خارجية في التسبب في اندلاع المظاهرات.
التعليقات