محرر الشؤون المحلية - تتسم الفترات التي تسبق موعد اجراء اي انتخابات في الاردن بالسخونة والحراك النفاث والجولات الانتخابية ولقاء المرشحين والناخبين لحشد الأصوات ، وعادة ما تكون المنافسة واضحة للعيان وقد تشهد في بعض الأوقات سخونة زائدة وكثافة في الحراك.
إلا أن المتابع للشأن الانتخابي وخصوصا فيما يتعلق بانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 'اللامركزية' يجد ان برودا انتخابيا يشبه برودة الطقس في يومنا هذا، اذ ان قواعد اللعبة الانتخابية قد تطورت بعض الشيء الا انها للأسف لم ترتق لمستوى طموحات الناخبين اللذين بدأوا يفقدون شيئا فشيئا الثقة خصوصا ان التجارب السابقة ساهمت بشدة في تعزيز هذا الشعور لدى المواطنين.
انعدام الثقة لدى البعض وعدم وضوح الرؤيا لدى بعض المترشحين يسهم في ايجاد بيئة غير صحية لإجراء الانتخابات وسط أجواء خالية من السخونة بكافة أشكالها وكأن المنافسة قد انعدمت بين المترشحين أو أن معادلة التصويت لدى الناخبين قد اختلفت.
الأيام القليلة القادمة لا بد لها أن توضح الرؤيا حول شكل وكيفية المشهد الإنتخابي إلا أنه وحتى الان لايوجد مؤشرات على تحسن الواقع وعلى المترشحين العودة الى الطرق التقليدية في الوصول للناخبين واقناعهم ببرامجهم الإنتخابية ضمن معادلات واضحة لا تقبل القسمة على اثنين، فقد أضحى المواطن الاردني اليوم واعيا ولا تمر عليه الوعود والكلمات الممزوجة بالمجاملات، ويحتاج الى ما يمكن تطبيقه على الأرض.
محرر الشؤون المحلية - تتسم الفترات التي تسبق موعد اجراء اي انتخابات في الاردن بالسخونة والحراك النفاث والجولات الانتخابية ولقاء المرشحين والناخبين لحشد الأصوات ، وعادة ما تكون المنافسة واضحة للعيان وقد تشهد في بعض الأوقات سخونة زائدة وكثافة في الحراك.
إلا أن المتابع للشأن الانتخابي وخصوصا فيما يتعلق بانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 'اللامركزية' يجد ان برودا انتخابيا يشبه برودة الطقس في يومنا هذا، اذ ان قواعد اللعبة الانتخابية قد تطورت بعض الشيء الا انها للأسف لم ترتق لمستوى طموحات الناخبين اللذين بدأوا يفقدون شيئا فشيئا الثقة خصوصا ان التجارب السابقة ساهمت بشدة في تعزيز هذا الشعور لدى المواطنين.
انعدام الثقة لدى البعض وعدم وضوح الرؤيا لدى بعض المترشحين يسهم في ايجاد بيئة غير صحية لإجراء الانتخابات وسط أجواء خالية من السخونة بكافة أشكالها وكأن المنافسة قد انعدمت بين المترشحين أو أن معادلة التصويت لدى الناخبين قد اختلفت.
الأيام القليلة القادمة لا بد لها أن توضح الرؤيا حول شكل وكيفية المشهد الإنتخابي إلا أنه وحتى الان لايوجد مؤشرات على تحسن الواقع وعلى المترشحين العودة الى الطرق التقليدية في الوصول للناخبين واقناعهم ببرامجهم الإنتخابية ضمن معادلات واضحة لا تقبل القسمة على اثنين، فقد أضحى المواطن الاردني اليوم واعيا ولا تمر عليه الوعود والكلمات الممزوجة بالمجاملات، ويحتاج الى ما يمكن تطبيقه على الأرض.
محرر الشؤون المحلية - تتسم الفترات التي تسبق موعد اجراء اي انتخابات في الاردن بالسخونة والحراك النفاث والجولات الانتخابية ولقاء المرشحين والناخبين لحشد الأصوات ، وعادة ما تكون المنافسة واضحة للعيان وقد تشهد في بعض الأوقات سخونة زائدة وكثافة في الحراك.
إلا أن المتابع للشأن الانتخابي وخصوصا فيما يتعلق بانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 'اللامركزية' يجد ان برودا انتخابيا يشبه برودة الطقس في يومنا هذا، اذ ان قواعد اللعبة الانتخابية قد تطورت بعض الشيء الا انها للأسف لم ترتق لمستوى طموحات الناخبين اللذين بدأوا يفقدون شيئا فشيئا الثقة خصوصا ان التجارب السابقة ساهمت بشدة في تعزيز هذا الشعور لدى المواطنين.
انعدام الثقة لدى البعض وعدم وضوح الرؤيا لدى بعض المترشحين يسهم في ايجاد بيئة غير صحية لإجراء الانتخابات وسط أجواء خالية من السخونة بكافة أشكالها وكأن المنافسة قد انعدمت بين المترشحين أو أن معادلة التصويت لدى الناخبين قد اختلفت.
الأيام القليلة القادمة لا بد لها أن توضح الرؤيا حول شكل وكيفية المشهد الإنتخابي إلا أنه وحتى الان لايوجد مؤشرات على تحسن الواقع وعلى المترشحين العودة الى الطرق التقليدية في الوصول للناخبين واقناعهم ببرامجهم الإنتخابية ضمن معادلات واضحة لا تقبل القسمة على اثنين، فقد أضحى المواطن الاردني اليوم واعيا ولا تمر عليه الوعود والكلمات الممزوجة بالمجاملات، ويحتاج الى ما يمكن تطبيقه على الأرض.
التعليقات
الظروف الصحية كورونا
الثاني الظروف المالية