مها أحمد - بدأت قصّتي عندما تقدّم لي شاب طالباً يدي
و الأسباب هي ؛ الظّروف القاسية الّتي أُعاني منها
،و هي : الفقر ،و وفاة الأم و حتى أشقائي لم يُكلّفوا أنفسهم بالسّؤال عن الشّاب الّذي تقدّم لِخطبتي .
المهم تم ّ الزواج و اكتشفت بعد الزّواج أن زوجي يتكلّم مع النّساء
في البداية صبرت عليه ،و لكن كما يقولون : للصبر حدود
و لم أعد اتحملّه حيث بدا يعاقر الخمر
و عندما يأتي إلى البيت لا يدرك ما يفعله فيقوم بضربي ! فادركت أن الحياة معه باتت مستحيلة و لا بدّ من الطّلاق واخذت ابني معي وتم طلاق
طبعاً زوجة أبي لم يعجبها الوضع
قالت لي : نحن بالكاد قادرين على إطعامك ،عليك أن تتركي إبنك لأبيه ، فأخذت أبكي لكي يبقى ابني عندي
ولكن أبي كان مع زوجته في كل كلمة تقولها و خاصّة عندما رفض زوجي دفع نفقه له
. المهم أين سيذهب ابني حيث لم يتجاوز عمره سنة و ستة شهور و بحاجة إلى عناية
و لا أستطيع إرساله لأبيه لأنّه لا يدرك ما يفعله من شربه للخمر
،
فكان لي شقيقة أرمله لم تنجب أطفالاً فأرسلته عندها و فرحت به كثيرا لأنها كانت تحب الاطفال فاهتمت به واعطته الحنان والرعايه الكاملة.
تقدم لي شاب في البداية رفضت الزواج لاني لا اريد تكرار الزواج مره ثانيه ولكن تحت اصرار زوجة ابي وافقت عليه و تم الزواج
وانجبت من زوجي ثلاثة بنات و ولد وكان رجلا طيبا بمعنى الكلمه ،وكنت اذهب الى شقيقتي لاطمأن على ابني.
وفي يوم من الايام اردت الذهاب الى شقيقتي لاطمن على ابني
فقالت لي شقيقتي لقد جاء زوجك السابق وتشاجر معي ويريد اخذ الطفل مني بحجة ان الطفل قد كبر واصبح قادرا على الاعتناء بنفسه ويريد منه خدمته
. لقد كان وقتها في الصف الرابع الإبتدائي. المهم ذهب ابني مع ابيه وانقطعت اخباره عني ولا اعلم عنه شيء وبعد مرور خمسة وعشرين سنه توفى زوجي السابق فطلبت من زوجي ان اذهب الى ابني لاقوم بواجب العزاء
فذهبت ورايت ابني ولكنه لم يكترث لوجودي ولم يعيرني اي اهتمام
،فقلت ربما ان ذلك بسبب الزعل على وفاة ابيه جعله هكذا
وعلي الذهاب وعندما ينتهي العزاء ساقوم بزيارة ابني لأطمن عليه بعد ان سمح لي زوجي برؤيته
وغبت عنه ثلاثة شهور
وعندما ذهبت لرؤيته تفاجات انه تزوج مما اغضبني ذلك كيف يتزوج ولم يخبرني ألست امه! وعليه ان يبلغني بذلك لافرح له
،وقلت له ذلك ، كان رده انتي تركتيني ولم تسألي عني ولا يهمك سواء أكنت على قيد الحياه او اني متوفي
والان بعد مرور خمسة وعشرين سنة سالتي عني الا تعلمين كيف امضيت الخمسة وعشرين سنه الماضيه
لقد امضيتها بالفقر والحرمان وعندما ارى احد الاولاد يمشي مع امه ابكي واقول اين امي؟
لماذا لا تكون معي ،كنت اتمنى ان أذهب الى البقالة لاشتري بعض الحلوى والسكاكر كسائر الاطفال اللذين في مثل سني
ولكن لم اشتري شيء لأن الفقر من جهه وحرماني من عطفك وحنانك من جهه اخرى
وحتى عندما كنت اذهب الى المدرسة لم اجد حذاءً للذهاب به
حتى ان الجيران قاموا بشراء حذاء لي وذهبت فيه الى المدرسة. كل هذا الحرمان
وتقولين لي لماذا لم اعزمك على حفلة زواجي اين كنتي طول فترة الخمسة والعشرين سنة الماضية
لماذا لم تفكري بالسؤال عني؟؟ قلت له يا بني لا استطيع السؤال عنك لان زوجي لا يسمح لي
والان بعد وفاة اباك سمح لي وانت تعرف المراه في مجتعمنا لا تملك من امرها شيء. ان هذا الكلام لم يعجب ابني المهم
خرجت من بيته وتمنيت له السعاده مع زوجته. المهم تزوجن بناتي الثلاث وزوجت ابني وسكنت معه ، ولكن ابني سافر خارج البلاد للعمل فبقيت لوحدي بعد وفاة زوجي فقررت الذهاب الى بيت ابني للسكن معه ولكن ابني قابلني كالعاده غاضب
وقال لي : سوف استاجر بيت لكي قريبا منا واعطيكي كل شهر مبلغا من المال لتعيشي ولا تمدي يدك لاحد ولن ابخل عليك باي شيء تحتاجينه.
قلت له لا اريد شيء منك كل الذي اريده ان تقول لي: امي وتناديني يا امي. لقد كان رده علي : ان هذا صعب علي لاني لم انطقها وانا صغير كيف تريدين مني ان انظقها الان ؟
وفعلا استاجر لي بيتا وكان كل اول شهر ياتي علي ليدفع لي اجار البيت ويعطيني مبلغا من المال ﻷصرف على نفسي ورفضت اخذ المال لان عندي كلمة ماما افضل من كل اموال الدنيا.
كل الذي اريده ان يسال ابني عني وهو ياتي كل اول شهر عندي فقط حتى يعطيني المال. سؤالي لماذا كل هذا الكره والحقد من ابني تجاهي؟ كيف اجعل ابني يسال عني؟ ويفكر بي وينسى الماضي . فرأيت أن انشر مشكلتي هذه هنا لعلي أجد لها حلا!!!
مها أحمد - بدأت قصّتي عندما تقدّم لي شاب طالباً يدي
و الأسباب هي ؛ الظّروف القاسية الّتي أُعاني منها
،و هي : الفقر ،و وفاة الأم و حتى أشقائي لم يُكلّفوا أنفسهم بالسّؤال عن الشّاب الّذي تقدّم لِخطبتي .
المهم تم ّ الزواج و اكتشفت بعد الزّواج أن زوجي يتكلّم مع النّساء
في البداية صبرت عليه ،و لكن كما يقولون : للصبر حدود
و لم أعد اتحملّه حيث بدا يعاقر الخمر
و عندما يأتي إلى البيت لا يدرك ما يفعله فيقوم بضربي ! فادركت أن الحياة معه باتت مستحيلة و لا بدّ من الطّلاق واخذت ابني معي وتم طلاق
طبعاً زوجة أبي لم يعجبها الوضع
قالت لي : نحن بالكاد قادرين على إطعامك ،عليك أن تتركي إبنك لأبيه ، فأخذت أبكي لكي يبقى ابني عندي
ولكن أبي كان مع زوجته في كل كلمة تقولها و خاصّة عندما رفض زوجي دفع نفقه له
. المهم أين سيذهب ابني حيث لم يتجاوز عمره سنة و ستة شهور و بحاجة إلى عناية
و لا أستطيع إرساله لأبيه لأنّه لا يدرك ما يفعله من شربه للخمر
،
فكان لي شقيقة أرمله لم تنجب أطفالاً فأرسلته عندها و فرحت به كثيرا لأنها كانت تحب الاطفال فاهتمت به واعطته الحنان والرعايه الكاملة.
تقدم لي شاب في البداية رفضت الزواج لاني لا اريد تكرار الزواج مره ثانيه ولكن تحت اصرار زوجة ابي وافقت عليه و تم الزواج
وانجبت من زوجي ثلاثة بنات و ولد وكان رجلا طيبا بمعنى الكلمه ،وكنت اذهب الى شقيقتي لاطمأن على ابني.
وفي يوم من الايام اردت الذهاب الى شقيقتي لاطمن على ابني
فقالت لي شقيقتي لقد جاء زوجك السابق وتشاجر معي ويريد اخذ الطفل مني بحجة ان الطفل قد كبر واصبح قادرا على الاعتناء بنفسه ويريد منه خدمته
. لقد كان وقتها في الصف الرابع الإبتدائي. المهم ذهب ابني مع ابيه وانقطعت اخباره عني ولا اعلم عنه شيء وبعد مرور خمسة وعشرين سنه توفى زوجي السابق فطلبت من زوجي ان اذهب الى ابني لاقوم بواجب العزاء
فذهبت ورايت ابني ولكنه لم يكترث لوجودي ولم يعيرني اي اهتمام
،فقلت ربما ان ذلك بسبب الزعل على وفاة ابيه جعله هكذا
وعلي الذهاب وعندما ينتهي العزاء ساقوم بزيارة ابني لأطمن عليه بعد ان سمح لي زوجي برؤيته
وغبت عنه ثلاثة شهور
وعندما ذهبت لرؤيته تفاجات انه تزوج مما اغضبني ذلك كيف يتزوج ولم يخبرني ألست امه! وعليه ان يبلغني بذلك لافرح له
،وقلت له ذلك ، كان رده انتي تركتيني ولم تسألي عني ولا يهمك سواء أكنت على قيد الحياه او اني متوفي
والان بعد مرور خمسة وعشرين سنة سالتي عني الا تعلمين كيف امضيت الخمسة وعشرين سنه الماضيه
لقد امضيتها بالفقر والحرمان وعندما ارى احد الاولاد يمشي مع امه ابكي واقول اين امي؟
لماذا لا تكون معي ،كنت اتمنى ان أذهب الى البقالة لاشتري بعض الحلوى والسكاكر كسائر الاطفال اللذين في مثل سني
ولكن لم اشتري شيء لأن الفقر من جهه وحرماني من عطفك وحنانك من جهه اخرى
وحتى عندما كنت اذهب الى المدرسة لم اجد حذاءً للذهاب به
حتى ان الجيران قاموا بشراء حذاء لي وذهبت فيه الى المدرسة. كل هذا الحرمان
وتقولين لي لماذا لم اعزمك على حفلة زواجي اين كنتي طول فترة الخمسة والعشرين سنة الماضية
لماذا لم تفكري بالسؤال عني؟؟ قلت له يا بني لا استطيع السؤال عنك لان زوجي لا يسمح لي
والان بعد وفاة اباك سمح لي وانت تعرف المراه في مجتعمنا لا تملك من امرها شيء. ان هذا الكلام لم يعجب ابني المهم
خرجت من بيته وتمنيت له السعاده مع زوجته. المهم تزوجن بناتي الثلاث وزوجت ابني وسكنت معه ، ولكن ابني سافر خارج البلاد للعمل فبقيت لوحدي بعد وفاة زوجي فقررت الذهاب الى بيت ابني للسكن معه ولكن ابني قابلني كالعاده غاضب
وقال لي : سوف استاجر بيت لكي قريبا منا واعطيكي كل شهر مبلغا من المال لتعيشي ولا تمدي يدك لاحد ولن ابخل عليك باي شيء تحتاجينه.
قلت له لا اريد شيء منك كل الذي اريده ان تقول لي: امي وتناديني يا امي. لقد كان رده علي : ان هذا صعب علي لاني لم انطقها وانا صغير كيف تريدين مني ان انظقها الان ؟
وفعلا استاجر لي بيتا وكان كل اول شهر ياتي علي ليدفع لي اجار البيت ويعطيني مبلغا من المال ﻷصرف على نفسي ورفضت اخذ المال لان عندي كلمة ماما افضل من كل اموال الدنيا.
كل الذي اريده ان يسال ابني عني وهو ياتي كل اول شهر عندي فقط حتى يعطيني المال. سؤالي لماذا كل هذا الكره والحقد من ابني تجاهي؟ كيف اجعل ابني يسال عني؟ ويفكر بي وينسى الماضي . فرأيت أن انشر مشكلتي هذه هنا لعلي أجد لها حلا!!!
مها أحمد - بدأت قصّتي عندما تقدّم لي شاب طالباً يدي
و الأسباب هي ؛ الظّروف القاسية الّتي أُعاني منها
،و هي : الفقر ،و وفاة الأم و حتى أشقائي لم يُكلّفوا أنفسهم بالسّؤال عن الشّاب الّذي تقدّم لِخطبتي .
المهم تم ّ الزواج و اكتشفت بعد الزّواج أن زوجي يتكلّم مع النّساء
في البداية صبرت عليه ،و لكن كما يقولون : للصبر حدود
و لم أعد اتحملّه حيث بدا يعاقر الخمر
و عندما يأتي إلى البيت لا يدرك ما يفعله فيقوم بضربي ! فادركت أن الحياة معه باتت مستحيلة و لا بدّ من الطّلاق واخذت ابني معي وتم طلاق
طبعاً زوجة أبي لم يعجبها الوضع
قالت لي : نحن بالكاد قادرين على إطعامك ،عليك أن تتركي إبنك لأبيه ، فأخذت أبكي لكي يبقى ابني عندي
ولكن أبي كان مع زوجته في كل كلمة تقولها و خاصّة عندما رفض زوجي دفع نفقه له
. المهم أين سيذهب ابني حيث لم يتجاوز عمره سنة و ستة شهور و بحاجة إلى عناية
و لا أستطيع إرساله لأبيه لأنّه لا يدرك ما يفعله من شربه للخمر
،
فكان لي شقيقة أرمله لم تنجب أطفالاً فأرسلته عندها و فرحت به كثيرا لأنها كانت تحب الاطفال فاهتمت به واعطته الحنان والرعايه الكاملة.
تقدم لي شاب في البداية رفضت الزواج لاني لا اريد تكرار الزواج مره ثانيه ولكن تحت اصرار زوجة ابي وافقت عليه و تم الزواج
وانجبت من زوجي ثلاثة بنات و ولد وكان رجلا طيبا بمعنى الكلمه ،وكنت اذهب الى شقيقتي لاطمأن على ابني.
وفي يوم من الايام اردت الذهاب الى شقيقتي لاطمن على ابني
فقالت لي شقيقتي لقد جاء زوجك السابق وتشاجر معي ويريد اخذ الطفل مني بحجة ان الطفل قد كبر واصبح قادرا على الاعتناء بنفسه ويريد منه خدمته
. لقد كان وقتها في الصف الرابع الإبتدائي. المهم ذهب ابني مع ابيه وانقطعت اخباره عني ولا اعلم عنه شيء وبعد مرور خمسة وعشرين سنه توفى زوجي السابق فطلبت من زوجي ان اذهب الى ابني لاقوم بواجب العزاء
فذهبت ورايت ابني ولكنه لم يكترث لوجودي ولم يعيرني اي اهتمام
،فقلت ربما ان ذلك بسبب الزعل على وفاة ابيه جعله هكذا
وعلي الذهاب وعندما ينتهي العزاء ساقوم بزيارة ابني لأطمن عليه بعد ان سمح لي زوجي برؤيته
وغبت عنه ثلاثة شهور
وعندما ذهبت لرؤيته تفاجات انه تزوج مما اغضبني ذلك كيف يتزوج ولم يخبرني ألست امه! وعليه ان يبلغني بذلك لافرح له
،وقلت له ذلك ، كان رده انتي تركتيني ولم تسألي عني ولا يهمك سواء أكنت على قيد الحياه او اني متوفي
والان بعد مرور خمسة وعشرين سنة سالتي عني الا تعلمين كيف امضيت الخمسة وعشرين سنه الماضيه
لقد امضيتها بالفقر والحرمان وعندما ارى احد الاولاد يمشي مع امه ابكي واقول اين امي؟
لماذا لا تكون معي ،كنت اتمنى ان أذهب الى البقالة لاشتري بعض الحلوى والسكاكر كسائر الاطفال اللذين في مثل سني
ولكن لم اشتري شيء لأن الفقر من جهه وحرماني من عطفك وحنانك من جهه اخرى
وحتى عندما كنت اذهب الى المدرسة لم اجد حذاءً للذهاب به
حتى ان الجيران قاموا بشراء حذاء لي وذهبت فيه الى المدرسة. كل هذا الحرمان
وتقولين لي لماذا لم اعزمك على حفلة زواجي اين كنتي طول فترة الخمسة والعشرين سنة الماضية
لماذا لم تفكري بالسؤال عني؟؟ قلت له يا بني لا استطيع السؤال عنك لان زوجي لا يسمح لي
والان بعد وفاة اباك سمح لي وانت تعرف المراه في مجتعمنا لا تملك من امرها شيء. ان هذا الكلام لم يعجب ابني المهم
خرجت من بيته وتمنيت له السعاده مع زوجته. المهم تزوجن بناتي الثلاث وزوجت ابني وسكنت معه ، ولكن ابني سافر خارج البلاد للعمل فبقيت لوحدي بعد وفاة زوجي فقررت الذهاب الى بيت ابني للسكن معه ولكن ابني قابلني كالعاده غاضب
وقال لي : سوف استاجر بيت لكي قريبا منا واعطيكي كل شهر مبلغا من المال لتعيشي ولا تمدي يدك لاحد ولن ابخل عليك باي شيء تحتاجينه.
قلت له لا اريد شيء منك كل الذي اريده ان تقول لي: امي وتناديني يا امي. لقد كان رده علي : ان هذا صعب علي لاني لم انطقها وانا صغير كيف تريدين مني ان انظقها الان ؟
وفعلا استاجر لي بيتا وكان كل اول شهر ياتي علي ليدفع لي اجار البيت ويعطيني مبلغا من المال ﻷصرف على نفسي ورفضت اخذ المال لان عندي كلمة ماما افضل من كل اموال الدنيا.
كل الذي اريده ان يسال ابني عني وهو ياتي كل اول شهر عندي فقط حتى يعطيني المال. سؤالي لماذا كل هذا الكره والحقد من ابني تجاهي؟ كيف اجعل ابني يسال عني؟ ويفكر بي وينسى الماضي . فرأيت أن انشر مشكلتي هذه هنا لعلي أجد لها حلا!!!
التعليقات
بعثت لك عدة تعليقات وما ظهرت مع انها مافيها شي غير عادي ,,, عالعموم سررت بمعرفة اخبارك وانا لا زلت عالصفحه القديمه ,,,,
مش معروف منها شي ولا مفهومه
لا يعقل تتركي ابنك من غير سؤال كل هالفترة وبدك يتقبلك؟!
كان بامكانك مشاهدته كل اسبوع وعلى عمر ١٤ وال ١٥ بتقدري تاخديه لعندك يبات يوم بالاسبوع
خلص اللي صار صار بما انه هسا استاجر الك بيت خلص ارض بالواقع.. لعل الله يحدث بعد ذلك امرا... ممكن مع الوقت لما يشوف حنيتك عليه يبلش يتغير...
شفتن ما احلاكن
بس
لو شديتن حالكن شوية
كان جبتن بالمرتبة الاولى
تمشي مع شاب في منتهى الشباب والقوة
وبالقرب منهم رجل عجوز مريض بالرعاش و يتمايل وغير قادر على السير إلا ببطئ
و أثناء مرور الشاب و الفتاة بجواره سقط الرجل العجوز في بركة وحْل فتناثرت المياه لفستان الفتاة فصرخت الفتاة في وجه العجوز
ورفع الشاب يده وضربه فسقط في الأرض.
نظر الشاب والفتاة إلى العجوز بإحتقار ،
أما العجوز فلم يفعل شئ أمام الفتى إلا أنه تمتم بكلمات لم يسمعانها .
ظل العجوز ساقطا في مكانه أما الفتى و رفيقته دخلا منزل بالقرب من العجوز .
صعدا الفتى ورفيقته في الدرج و إذا بالفتى يسقط و يتدحرج حتى سقط في باب المنزل ولفظ أنفاسه أمام مرأى العجوز .
صرخت الفتاة حبيبي حبيبي وإذا به جثة هامدة .إلتفتت الفتاة إلى العجوز وقالت :
أنت الذي قتلته .
إجتمع الناس و أقارب الفتى والفتاة وحظرت الشرطة للتحقيق في حيثيات القضية إتهمت الفتاة الرجل العجوز .
و أثناء مثولهما أمام القاضي
قالت الفتاة :هذا العجوز ساحر و مشعوذ ما إن تمتم بكلمات حتى سقط حبيبي ومات .
سأل القاضي الشيخ العجوز :
ماذا جرى....؟؟
قال العجوز : سقطت قدمي في حفرة بها وحل لأني مريض وجسمي يرتعش فاتسخ فستان هذه الفتاة .
فضربني الشاب الذي كان معها و وكلت له ربي دعوت :
يارب لقد أراك قوته في فأرني قوتك فيه .
لم تمر إلا لحظات و إذا به ساقط أمامي .
فتوجه القاضي للفتاة قائلا :
لم يقتل العجوز حبيبك
غار حبيبك عليك فضربه
و غار حبيبه عليه فاقتص منه .
إياك و الظلم .ودعوة المظلوم لا حجاب بينها وبين ربنا .
=هات لى مخدة احط عليها راسى انام
هات لى قلب يزعل بس يصفى قوام
هات لى ساعة راحة بال وحبة فرح ولو بريال
وهات اقفال اقفل بيها باب الحزن
و هات م الحب مليون حضن
و هات لى معاك شوية صبر
و هات لى للخواطر جبر
هاتلى أمان وضحكة طالعة باطمئنان
اقولك علشان ما تتلخبطش ..
هات لي العمر من الأول
وهات حبايبنا من تاني وهات الجيرة والصحبة
وهات قلب مايسودش وعيون جميلة ماتحسدش وعيش وملح ما يتخانش
نبهه من منامه
قلَّه إنِّي على وعده بحبُّه مقيَّد
حتَّى يوم القيامه
.
ليلة خطبتي متنا واحنا نليف البيت وانا عروس عالخفيف شغلوني
بس ليفت الحيطان والحمامات
وكنست الحكوره
وامي حددت المعازيم وحكت لعمامي واخوالي عالديق وممنوع تجيبو البنات
حكتلي كلهم احلى منك وبعدين بغطو عليكي
وبس حطينا اللوج قمت جربته وازقف من كل قلبي
وهوووب والا الغلا جاي بالدشداشة ونط عالطاولة اللي بتهز زي نعش الرقاصه
وامي حطت ورانا صورة ابوها المرحوم قال كسبت الرهن عليه كان يراهن انه عمري ما رح اتجوز
وسكرت بوفيه القزاز بمشرط
وبلشنا نعمل بروفا
بالاول طلعنا انا والخال.وحطينا السلام الملكي
ورقصنا شوي فرحنا الدار
وبعدها امي حددتلي حركات بالرقص والمسافه
ومنعتني اوكل بزر ليلتها عشان ما اعطش وبراطمي يصبحو متشققات
وتاني يوم الصبح افطرت قلاية بندورة وشوية مقالي باذنجان وزهرة مع رغيف مشروح عشان اشبع
وامي نهنهتني فرك بشوال البصل الاحمر وعملتلي مساج دهنتني كريم ريحته بتخزي عشان ترد العين عني
وبس وصلت الصالون كان بدري قمت غفيت شوي عالكرسي ما صحيت الا ع ذبانة دمها تقيل بتهف ع وجهي
وبس بلشت فيي الكوافيرة كل شوي تنادي ع وحدة يعدلو اشي
عليم الله حسيت حالي لوحة pazzle وعملولي شامه من جنب
وتاتو ع كتفي زي الالعاب النارية
والتسريحة كانت عباره عن بطيخة وانفلقت نصين وعملتي دندونة من ورا
واجا الغلا اخدني بسرفيس اجرة وحكالي لابسه بنطلون من تحت بغار والله بحط ع وجهك كيس وبخفيكي عن الجماهير
حكاله صاحب السرفيس اي يالله عاد ركبها من جمالها
فعلن القرد بعين امه غزال
وبس وصلنا فتت اركض واصيح امي فكرتني اتهاوشت مع الغلا وتطلقت
.حكيتلها لا ممغوصة وين الحمام
وبس طلعت لقيت ستي بتعيط وتقولي خسرتك يا معدله مين بده يحممني يا نظايفيه
ااخ لو اخروكي شوي تبريني وبعد ما اموت اتجوز
ومرت خالي تحكيلي مشخصية وتكركر حكيتلها شو ذكرتك بحالك بس خطبناكي كان وجهك احمر زي البيبي اللي بسنن
وامي صارت تعيط تقول ثعلب الدار هاي شو ما اخبي بتلاقييه
وبس انصمدت عاللوج
خالتي فخرية ما عجبها مكياحي
تفت ع المحرمة وخففت الكحله وعدلت مكان الشامة شوي
وبس انصمدت امي جابت مخده حطت وحده فوفي ووحدة تحتي عشان ابيين شخصية
وعملنا حد بينا وبين اهل العريس زي حد نهر اليرموك
امي حكت عاليمين لاهل العريس عشان البركة وقرأنا ع مقاعدهم وبخينا بمي
وعالشمال لقرايبنا والصبايا طلعناهم بره
وفيش شوي الا جاي الغلا واهله
اقعدو مكان اهل العريس عشان ارتاح شوي واكمل مراسيم الحفله
طبعن فيش خمس دقايق كانو اهل الغلا جايين
وبلش الطخ والزغاريت وانا اتفلت بدي انزل اتفرج وامي تقعدني
وبس فاتو بلش العرق ينزل من سوالفي ومكان شنبي ولحيتي
وبلشت امسحه والمكياج والعرق زي قنينة الببسي اللي هسا طالعه من الفريزر
وبس فاتت حماتي شافتني صفرنت وطلعت
قال شو تفاجأت من شوفتي قال انا بخزي
لحقتها امي حكتلها لو بعثتوها عصالون مسعد كان طلعت احلا من نجوى كرم
والا من جمال ابنك ما هو زي اصبع الروكو وقاصينله قصة الاسد ما هو شبه وحيد سيف
المهم حماتي تعدلت وجلست وفاتت تزغرت
وبس شغلو الطبله ما عجبني الايقاع واخوات الغلا يحكولي انزلي عند الصمدة وطبلي
انا معروفه بالحفلات يا بطبل يا ماسكة الطبله للحجة
وبس فات الغلا ضله عشر دقايق عالباب لكمل السيجاره ويعطيني غمزة
وانا اعطيها ضحكة عطول صوتي افحم راسي يوصل لرجلي واطلع افتح ثمي من الانبساط
وبس شفته زغرتت زغروتين واخذنا بعض بالعابط
وبلشنا نعيط
حماتي حكتله سنحك شو راجع من حرب
وحطولنا اغنية ياللي وستكا وستكا منجا
ونزلت ارقص شلحت الكندرة حكيتلهم وسعولي
حطيت الشال ع خصري وبس يحكي المطرب يا منجااا ياا منجاا اهز،زي الغسالة البرميل واطعج ظهري واعطي امي بوسة
واتغنج للغلا ارقص باحساس وبس يحكي المطرب انا كنت بموووت بالمنجا واطلع لفوق وانزل افعط زي الزنبرك
وبعدها بلش مفعول المقالي صابني حرقه
ومعدتي تغلي حكيتله خلص شكلها عين وصابتني قامت امي جابت كاسة مي،وغسلت وجهي
وحكيتلها بسرعة قنينة كازوز سفن اب
وبس جابو الضيافة الغلا
حكا للجماهير بدنا نوكل من نفس الشوكة اللي بخجل يلف وجهه
وحماتي حطت بشكير فوق فستاني حكتلي بخاف يتوسخ بدناش ندفع غسيل
والغلا بس شرب مسح تمو فيه
وحطه ع رقبته
وانا عطش ع حرقة بعد ما شفطت بالشلمونة نص القنينة حطيتها تحت الكرسي عشان اكمل
والغلا نادى ع امي حكالها حماتي خلي اختي سائدة والخال وفغوحة يلمو غطا القزايز فيها ربحة
ويا ويله اللي بسرقه قنينة عادينهن ودافعين رهنيه
وطبعن لا اخفيكم الطاولة تهز حسيت حالي قاعد بمنطقة مفخخة بس الفرحة اكبر
ورد وشوش امه حكالها خالتي فخرية ناصحة بخاف تفلخ الكرسي قوميها بالعقل
وفيش شوي الا حطو دبكة حكالي الفرحة فرحتنا انزلي وما اكذب خبر شلحت جيبونة الفستان
وبلشنا نحمي انا واياه والبشكير معاه
والكل صف دبكة ويالله يالله يالله اعطيني
وشلح كندرته وبلش يخبط ع اجرين الدبيكات عشان يشعلان الدبكه
طبعن بعد ما دبكت قعدت عالكرسي من التعب خلص مش قادره اصابعي،ورمن
والحرقة ما هنتني
والا امي حكتلي ضل فقره التلبيسه
حكيتلها يما ضيعت كندرتي وبلشنا ندور تحت الكراسي،فردة بحضني،وفردة لا. وانا اعيط
والغلا بحكي هاي دموع الفرح ما صدقت وتجوزت
وبالاخر شلحت خالتي كفاح كندرتها ولبسوني اياها
والكندرة ضيقة صار بإجريه حصر بول بدي افقع
ووقت التلبيسه حطت حماتي الذهب،بسدر،ورقصت فيه
حكيتلها مش،محرزات عأساس جايبين كومه
طبعن اسوارتين وسنسال تاعون امي،بس حطيناهم منظر قدام العالم
والغلا بلش،يفرك كل،قطعه قبل التلبيس خاف ليكون بدلناهم
وحكالي الذهب زايد،ربنا حط،البركة فيه
حكيتله من ما عرفناكو قلة البركة حتا
وهاتو هالاسواره تفوت هو يدحش،وانا اسكر ايدي،عبث
بالاخر حكا للجماهير،العروس مبارح فتحت مجاري. المطبخ بايدها وتزلطو
وبعدها حكوله بوسها بوسها وبلشو تصفير
حكالهم الحجات واللي،اقل من 18يغمض
وانا اعطيته خدي وقام باس راسي هالملعون
وانا بهالاثناء استغليت الفرصة خليت فغوجة يجيبلي حفاية الحمام لبستها ما قدرت ع لبس كندرة خالتي
وبس كانو بدهم يفوتو الرجال
الغلا حكا حرام كبار احنا بنطلعلهم
حطلي،عباية ع جثتي ولفني حسيت حالي شوال قمح مسروق
ولبسني حجاب والكحله سايخة حسيت حالي زي الذيب بالحم
وبس طلعنا قمت سلمت ع كل واحد،فوق ال60سنة وبوست ايده
وجدي حكا للغلا بتعرف بشو اوصيك
حكاله اوصيني بتقوى الله
حكاله بتدير بالك عليها
هاي من صغرها بتغسل اجريي وبتمعط الجاج والديك وبتطبخلي اياه
وخالي حكاله دير بالك منها هاي قوية زي امها
حكيتله تردش عليه مرته بتحبش امي ملعون صباح ابو النسوان ومرته جنبه
وبس سلمت ع جد،الغلا
حكالي علميه الصلاة والصوم واهديه للصراط المستقيم
حكيتله ول يا جدي مجوزيني مرتد والا كافر
وعمه فياض حكالي الله يعينك على ما بلاكي قلوبنا معك
وبعدها تصورنا صورة جماعية كل كبار الجاهة
وانا والغلا قرمزنا عند،اجريهم
وبس حطينا مجوز،وانصمدت عند البير اللي تحته ليمونه الغلا جاب جذع الليمونه وغطاني غار عليي من قرايبه
وينشهط وجهي زي الازعر اللي علمو عليه
وفيش،شوي الا صوت اولادد بتصيح لقينا فردة كندرة العروس
بسرعه رحت شلحت الفستان
وكنت مسمطة (يالله روحو اعملو ابلاغ عاساس ولا وحدة سمطت او ابنها سمط)
المهم وكانو اجري مزلطات من الكندرة
ولبست فستان جينز تحتيه بلوزة حمره بتتذكروهم
وطلعت اقعد مع الغلا واهله حكيتلهم بعدكو هون
والا سائدة بتحكيلي ما طلعتلك اليوم بهجة زي العرايس
حكيتلها كل واحد بشوف الناس حسب نظره
والا الغلا بحكيلها كانت ملكة بلا عرش من حلاتها ما رضينا نجيب كنافة
قمت ضحكت حكيتله لا بدكوش تدفعو
والا سائده بتحكيلي ميشان الله ما تضحكي هيك قدام حدا
والا امي وشوشتني حكتلي نزلي فستانك ركبتك بنيه ناشفه زي فرشاية الارض
والا وصال اخته بتحكيلي مين نقالك الفستان زوقه زباله
حكيتلها حماتي اللي هي امك نقته
كانت بدهاش تدفع وبعدين المشكله مش بزوقها المشكله بخلفتها الله يعيني على ما بلاني لا زوق ولا شكل
وفات اخوي فغوجة حكا للغلا ترى خالتك فلخت الكرسي ومعانا شهود صورناها
والغلا حكاله طيب فيه نقص بقزايز الببسي حكاله لا بس اكم غطا ربحة فطبول اخذهم الخال
.وفيش شوي حماتي شغلت المسجل حكت خلينا نفرح بس أهليه
قمت نسيت التعب وشديت سائده وبلش اهز واخبط مقعدتي بمقعدتها واميل عالغلا واطج امي بوسه
والغلا يخبط عالارض يحكيلي البوسه من حقي اخ بس
وانا اهز واغري بالغلا ب
لدرجة عملت حركه الرجاج
قد ما رجيت امي صارت تصيح تقول لقطتها كهربا
وبعدها حطينا اغنية كمانانا
وقام ابوي وحماي يدبكو عليها
وحماي رحمة الله عليه قصير وايده زي البطريق
بس بلشنا دبكة كان يتلولح بين ابوي واخوه فايز
زي المرجيحة حزنت عليه قمت حكيتله اشيلك يا عمي والا احكيلك وقف اخر واحد عالجحشه هيك بتتعذبش....
الكاتبه
قمررر البوووااادي
انشرها محررر
وربنا يسخرلكم اولاد الحلال اللي توقف معكم بالمسرات
بخلصوا ب ٢٢ الشهر
اسمي salem abughazleh
ها ي بالعامية أما بالانجليزي nothing والله انك بتخسرني
وانت الخير والبركه كمان
يعني غلاء الاسعار بس بعمان... يجييي للقرى حضرته ويشوف الاسعار!!
٢٦٠ نصفهم رايح للفواتير
كأنك تركت التعليق ؟؟؟
بدي أسألك بأمانه
شو رأيك بموضوع فارس الصحراء ؟
تحيه طيبه وبعد
ممكن تتركي مها بحالها
لانه لو مها تركت الموقع
مين بده ينزل مشاكل
وغير هيك مها ما بتغلط بحدا
ف الله يسعدك ما تجرحي شعورها