الضجة التي ثارت في الشقيقة الكبرى مصر العربية حول رفع بعض لاعبي النادي الأهلي للعلم الفلسطيني عقب فوزهم بكأس السوبر الأفريقي غريبة ومستهجنة، وتحديدا أولئك الذين شنوا حملة اعلامية تحريضية ضد اللاعبين المصريين الذين توشحوا بالعلم الفلسطيني، لا نستغرب ذلك ولا نستهجنه لو جاءت هذه الهجمة من العدو الصهيوني، امَّا أن تأتي من أخوة لنا في الدين والدم واللغة والتاريخ، فهذا امر لا يستوعبه عقل، هذا العلم الذي تم رفعه في قطر هو علم فلسطين، الأرض المغتصبة التى سالت الدماء العربية والإسلامية ومن كل الأقطار العربية والإسلامية على ثراها المقدس، الأرض التي بارك الله فيها حين يقول (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) صدق الله العظيم.
قد نختلف في هذا الوطن العربي الكبير من محيطه إلى خليجه حول أمور كثيرة ومواقف عديدة، لكننا لا نختلف ابدا حول الثوابت العربية والإسلامية، قد نختلف مع الشقيقة مصر أو السودان على سبيل المثال سياسيا او اقتصاديا وحتى اجتماعيا، أو في أي شأن آخر، لكننا لا يمكن إلا أن نقف في صف مصر والسودان في ما يتعلق بحقوقها في مياه النيل، وهذا ما ينطبق أيضا على الإمارات العربية المتحدة في حقها في الجزر الثلاث، وغيرها من الثوابت العرببة التي لا يمكن المساومة عليها.
إذا كنا عربا ومسلمين، ونحن كذلك بإذن الله، فإننا لا نكتفي فقط برفع العلم الفلسطيني، وإنما نعمل معا، شعوبا وحكومات، وبكل السبل المتاحة لتحرير فلسطين من مغتصبيها وإعادة الحقوق إلى اصحابها، هذا ما يجب أن يكون، فهل يكون؟
الضجة التي ثارت في الشقيقة الكبرى مصر العربية حول رفع بعض لاعبي النادي الأهلي للعلم الفلسطيني عقب فوزهم بكأس السوبر الأفريقي غريبة ومستهجنة، وتحديدا أولئك الذين شنوا حملة اعلامية تحريضية ضد اللاعبين المصريين الذين توشحوا بالعلم الفلسطيني، لا نستغرب ذلك ولا نستهجنه لو جاءت هذه الهجمة من العدو الصهيوني، امَّا أن تأتي من أخوة لنا في الدين والدم واللغة والتاريخ، فهذا امر لا يستوعبه عقل، هذا العلم الذي تم رفعه في قطر هو علم فلسطين، الأرض المغتصبة التى سالت الدماء العربية والإسلامية ومن كل الأقطار العربية والإسلامية على ثراها المقدس، الأرض التي بارك الله فيها حين يقول (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) صدق الله العظيم.
قد نختلف في هذا الوطن العربي الكبير من محيطه إلى خليجه حول أمور كثيرة ومواقف عديدة، لكننا لا نختلف ابدا حول الثوابت العربية والإسلامية، قد نختلف مع الشقيقة مصر أو السودان على سبيل المثال سياسيا او اقتصاديا وحتى اجتماعيا، أو في أي شأن آخر، لكننا لا يمكن إلا أن نقف في صف مصر والسودان في ما يتعلق بحقوقها في مياه النيل، وهذا ما ينطبق أيضا على الإمارات العربية المتحدة في حقها في الجزر الثلاث، وغيرها من الثوابت العرببة التي لا يمكن المساومة عليها.
إذا كنا عربا ومسلمين، ونحن كذلك بإذن الله، فإننا لا نكتفي فقط برفع العلم الفلسطيني، وإنما نعمل معا، شعوبا وحكومات، وبكل السبل المتاحة لتحرير فلسطين من مغتصبيها وإعادة الحقوق إلى اصحابها، هذا ما يجب أن يكون، فهل يكون؟
الضجة التي ثارت في الشقيقة الكبرى مصر العربية حول رفع بعض لاعبي النادي الأهلي للعلم الفلسطيني عقب فوزهم بكأس السوبر الأفريقي غريبة ومستهجنة، وتحديدا أولئك الذين شنوا حملة اعلامية تحريضية ضد اللاعبين المصريين الذين توشحوا بالعلم الفلسطيني، لا نستغرب ذلك ولا نستهجنه لو جاءت هذه الهجمة من العدو الصهيوني، امَّا أن تأتي من أخوة لنا في الدين والدم واللغة والتاريخ، فهذا امر لا يستوعبه عقل، هذا العلم الذي تم رفعه في قطر هو علم فلسطين، الأرض المغتصبة التى سالت الدماء العربية والإسلامية ومن كل الأقطار العربية والإسلامية على ثراها المقدس، الأرض التي بارك الله فيها حين يقول (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) صدق الله العظيم.
قد نختلف في هذا الوطن العربي الكبير من محيطه إلى خليجه حول أمور كثيرة ومواقف عديدة، لكننا لا نختلف ابدا حول الثوابت العربية والإسلامية، قد نختلف مع الشقيقة مصر أو السودان على سبيل المثال سياسيا او اقتصاديا وحتى اجتماعيا، أو في أي شأن آخر، لكننا لا يمكن إلا أن نقف في صف مصر والسودان في ما يتعلق بحقوقها في مياه النيل، وهذا ما ينطبق أيضا على الإمارات العربية المتحدة في حقها في الجزر الثلاث، وغيرها من الثوابت العرببة التي لا يمكن المساومة عليها.
إذا كنا عربا ومسلمين، ونحن كذلك بإذن الله، فإننا لا نكتفي فقط برفع العلم الفلسطيني، وإنما نعمل معا، شعوبا وحكومات، وبكل السبل المتاحة لتحرير فلسطين من مغتصبيها وإعادة الحقوق إلى اصحابها، هذا ما يجب أن يكون، فهل يكون؟
التعليقات