الكاتبة مها احمد

بدأت قصتي عندما قررت الزواج وإكمال نصف ديني فأقترحت علي أمي أطال الله في عمرها أن أتزوج بنت خالتي لأنها مثقفة وحاصلة على شهادة علمية ظنآ مني أن اختياري صحيح
ولكوني لم أكن أعرفها معرفة تامة ولم يصدف أنني جلست معها اكتشفت بعد الزواج بانها مهملة بعض الشيء وخاصة في أعمال البيت لا تجيد الطبخ وعندما اطلب منها ترتيب البيت
كانت تدعي أنها تأتي من العمل متعبه وسوف تنجز أعمال البيت في أيام عطلتها.
وبالاضافة إلى ذلك عندما تصادفني مشكلة لا أشعر منها بأي اهتمام أو سؤال ولاحتى مساعدة.

وبعد فترة العناء رأيت بأن انفصالي عنها هو الأنسب وسوف أبحث عن زوجة أخرى تناسبني
و اقترحت ذلك على أمي
ولكن امي رفضت ذلك لأسباب وكان منها تجنب المشاكل بيننا وبين أقاربنا
والسبب الرئيسي أيضا بإنها حامل وأن أمي تريد أن يتربى حفيدها في أسرة سعيدة خالية من المشاكل والمحاكم

وبعد مشاكل كثيرة بيننا وإصرار مني على طلاقها
أقترحت على أمي أن تبحث لي عن زوجة لا تعمل حتى تبقى في البيت وتقوم بواجباتها المنزلية كما يجب وتهتم بي
وفي بيتها وبعد بحث وعناء تعلقت في إبنة جيراننا وحبيتها وأعجبت بها جدا وتزوجتها
ووجدت بعد زواجنا بانها متفهمه وتقوم بواجباتها الزوجية والبيتيه على امل وجه إلا أنها كثيرة المشاكل مع زوجتي الأولى بسبب غيرتها وكنت أقول لها واجاريها بأني احبك اكثر منها
وذلك فقط من اجل ان تكف عن المشاجرة معها لكن لم تكن تكترث لكلامي.

في البداية كنت أصالحهما لكن الأمر زاد عن حده بكثرة المشاجرات والمشاكل بينهن وصار البقاء في العمل حتى ساعه متأخرة هو الأفضل لي .
وفي يوم كنت في عطلة والمشاجرة كالعادة بين زوجاتي فتركتهما و ذهبت وأثناء سيري رأيت صديقتي القديمة التي كنت على علاقة معها أيام مراهقتي ، وتحدثنا سويا و علمت إنها تزوجت وخلعت زوجها لسوء أخلاقه .

وجدتها فرصة وبعد فترة من لقائنا وصارحتها بحبي لها وعرضت عليها الزواج ووافقت وتزوجتها وأصبحت زوجتي الثالثة.

وأسكنتها بنفس العمارة الذي بها زوجاتي الٱخريات ولكن زادت المشاكل بين زوجاتي الثلاثة بعد أن كانت فقط اثنتين وعاد الوضع أسوء مما كان وكنت أتركهن يتشاجرن واخرق خارج المنزل لعند أصدقائي .
. وعندما لاحظن بإنني غير مكترث بمشاكلهن وشجارهن اتفقن على رمي الحذاء علي حين عودتي
وفعلا حصل ما خططن له وهنا فقدت صوابي بعد أن فعلن ذلك واضطررت لضرب زوجاتي
ومن شدة غضبي أطلقت عليهم اليمين الأول من الطلاق.

فكرت بطلاق الاولى ولكن امي رفضت رفضآ قاطعا بان اطلقها كونها من قرابتي
فكرت بطلاق الثانية ولكن وجدت نفسي لا أستطيع لأنها سوف ترفع قضية نفقة وحينها نصف راتبي يذهب لنفقتها
أما زوجتي الأخيرة فهي حبي الاول , ولم أحب إمرآه أخرى . أيها الشباب والشابات أريد حلأ لمشكلتي وهل الحل هو الطلاق أم هناك طريقة أنسب للتعامل مع زوجاتي وشكرآ لمساعدتكم .

الكاتبة مها احمد

بدأت قصتي عندما قررت الزواج وإكمال نصف ديني فأقترحت علي أمي أطال الله في عمرها أن أتزوج بنت خالتي لأنها مثقفة وحاصلة على شهادة علمية ظنآ مني أن اختياري صحيح
ولكوني لم أكن أعرفها معرفة تامة ولم يصدف أنني جلست معها اكتشفت بعد الزواج بانها مهملة بعض الشيء وخاصة في أعمال البيت لا تجيد الطبخ وعندما اطلب منها ترتيب البيت
كانت تدعي أنها تأتي من العمل متعبه وسوف تنجز أعمال البيت في أيام عطلتها.
وبالاضافة إلى ذلك عندما تصادفني مشكلة لا أشعر منها بأي اهتمام أو سؤال ولاحتى مساعدة.

وبعد فترة العناء رأيت بأن انفصالي عنها هو الأنسب وسوف أبحث عن زوجة أخرى تناسبني
و اقترحت ذلك على أمي
ولكن امي رفضت ذلك لأسباب وكان منها تجنب المشاكل بيننا وبين أقاربنا
والسبب الرئيسي أيضا بإنها حامل وأن أمي تريد أن يتربى حفيدها في أسرة سعيدة خالية من المشاكل والمحاكم

وبعد مشاكل كثيرة بيننا وإصرار مني على طلاقها
أقترحت على أمي أن تبحث لي عن زوجة لا تعمل حتى تبقى في البيت وتقوم بواجباتها المنزلية كما يجب وتهتم بي
وفي بيتها وبعد بحث وعناء تعلقت في إبنة جيراننا وحبيتها وأعجبت بها جدا وتزوجتها
ووجدت بعد زواجنا بانها متفهمه وتقوم بواجباتها الزوجية والبيتيه على امل وجه إلا أنها كثيرة المشاكل مع زوجتي الأولى بسبب غيرتها وكنت أقول لها واجاريها بأني احبك اكثر منها
وذلك فقط من اجل ان تكف عن المشاجرة معها لكن لم تكن تكترث لكلامي.

في البداية كنت أصالحهما لكن الأمر زاد عن حده بكثرة المشاجرات والمشاكل بينهن وصار البقاء في العمل حتى ساعه متأخرة هو الأفضل لي .
وفي يوم كنت في عطلة والمشاجرة كالعادة بين زوجاتي فتركتهما و ذهبت وأثناء سيري رأيت صديقتي القديمة التي كنت على علاقة معها أيام مراهقتي ، وتحدثنا سويا و علمت إنها تزوجت وخلعت زوجها لسوء أخلاقه .

وجدتها فرصة وبعد فترة من لقائنا وصارحتها بحبي لها وعرضت عليها الزواج ووافقت وتزوجتها وأصبحت زوجتي الثالثة.

وأسكنتها بنفس العمارة الذي بها زوجاتي الٱخريات ولكن زادت المشاكل بين زوجاتي الثلاثة بعد أن كانت فقط اثنتين وعاد الوضع أسوء مما كان وكنت أتركهن يتشاجرن واخرق خارج المنزل لعند أصدقائي .
. وعندما لاحظن بإنني غير مكترث بمشاكلهن وشجارهن اتفقن على رمي الحذاء علي حين عودتي
وفعلا حصل ما خططن له وهنا فقدت صوابي بعد أن فعلن ذلك واضطررت لضرب زوجاتي
ومن شدة غضبي أطلقت عليهم اليمين الأول من الطلاق.

فكرت بطلاق الاولى ولكن امي رفضت رفضآ قاطعا بان اطلقها كونها من قرابتي
فكرت بطلاق الثانية ولكن وجدت نفسي لا أستطيع لأنها سوف ترفع قضية نفقة وحينها نصف راتبي يذهب لنفقتها
أما زوجتي الأخيرة فهي حبي الاول , ولم أحب إمرآه أخرى . أيها الشباب والشابات أريد حلأ لمشكلتي وهل الحل هو الطلاق أم هناك طريقة أنسب للتعامل مع زوجاتي وشكرآ لمساعدتكم .

الكاتبة مها احمد

بدأت قصتي عندما قررت الزواج وإكمال نصف ديني فأقترحت علي أمي أطال الله في عمرها أن أتزوج بنت خالتي لأنها مثقفة وحاصلة على شهادة علمية ظنآ مني أن اختياري صحيح
ولكوني لم أكن أعرفها معرفة تامة ولم يصدف أنني جلست معها اكتشفت بعد الزواج بانها مهملة بعض الشيء وخاصة في أعمال البيت لا تجيد الطبخ وعندما اطلب منها ترتيب البيت
كانت تدعي أنها تأتي من العمل متعبه وسوف تنجز أعمال البيت في أيام عطلتها.
وبالاضافة إلى ذلك عندما تصادفني مشكلة لا أشعر منها بأي اهتمام أو سؤال ولاحتى مساعدة.

وبعد فترة العناء رأيت بأن انفصالي عنها هو الأنسب وسوف أبحث عن زوجة أخرى تناسبني
و اقترحت ذلك على أمي
ولكن امي رفضت ذلك لأسباب وكان منها تجنب المشاكل بيننا وبين أقاربنا
والسبب الرئيسي أيضا بإنها حامل وأن أمي تريد أن يتربى حفيدها في أسرة سعيدة خالية من المشاكل والمحاكم

وبعد مشاكل كثيرة بيننا وإصرار مني على طلاقها
أقترحت على أمي أن تبحث لي عن زوجة لا تعمل حتى تبقى في البيت وتقوم بواجباتها المنزلية كما يجب وتهتم بي
وفي بيتها وبعد بحث وعناء تعلقت في إبنة جيراننا وحبيتها وأعجبت بها جدا وتزوجتها
ووجدت بعد زواجنا بانها متفهمه وتقوم بواجباتها الزوجية والبيتيه على امل وجه إلا أنها كثيرة المشاكل مع زوجتي الأولى بسبب غيرتها وكنت أقول لها واجاريها بأني احبك اكثر منها
وذلك فقط من اجل ان تكف عن المشاجرة معها لكن لم تكن تكترث لكلامي.

في البداية كنت أصالحهما لكن الأمر زاد عن حده بكثرة المشاجرات والمشاكل بينهن وصار البقاء في العمل حتى ساعه متأخرة هو الأفضل لي .
وفي يوم كنت في عطلة والمشاجرة كالعادة بين زوجاتي فتركتهما و ذهبت وأثناء سيري رأيت صديقتي القديمة التي كنت على علاقة معها أيام مراهقتي ، وتحدثنا سويا و علمت إنها تزوجت وخلعت زوجها لسوء أخلاقه .

وجدتها فرصة وبعد فترة من لقائنا وصارحتها بحبي لها وعرضت عليها الزواج ووافقت وتزوجتها وأصبحت زوجتي الثالثة.

وأسكنتها بنفس العمارة الذي بها زوجاتي الٱخريات ولكن زادت المشاكل بين زوجاتي الثلاثة بعد أن كانت فقط اثنتين وعاد الوضع أسوء مما كان وكنت أتركهن يتشاجرن واخرق خارج المنزل لعند أصدقائي .
. وعندما لاحظن بإنني غير مكترث بمشاكلهن وشجارهن اتفقن على رمي الحذاء علي حين عودتي
وفعلا حصل ما خططن له وهنا فقدت صوابي بعد أن فعلن ذلك واضطررت لضرب زوجاتي
ومن شدة غضبي أطلقت عليهم اليمين الأول من الطلاق.

فكرت بطلاق الاولى ولكن امي رفضت رفضآ قاطعا بان اطلقها كونها من قرابتي
فكرت بطلاق الثانية ولكن وجدت نفسي لا أستطيع لأنها سوف ترفع قضية نفقة وحينها نصف راتبي يذهب لنفقتها
أما زوجتي الأخيرة فهي حبي الاول , ولم أحب إمرآه أخرى . أيها الشباب والشابات أريد حلأ لمشكلتي وهل الحل هو الطلاق أم هناك طريقة أنسب للتعامل مع زوجاتي وشكرآ لمساعدتكم .