كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً .. بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر
من منا لم يخطى عليه احد .. ؟!
من منا لم ينقل على لسانه كلام لم يتقول به؟؟
من منا لم يناله الاذى ممن حوله .. ؟!
ولكن هل نرد الإساءة بالإساءة ..؟؟
وهل نعامل الناس كما يعاملوننا ..؟؟
بعين تدمع والاستهجان والتساؤلات هذه وعدم الرضا مما أفرزته ظاهرة العنف المجتمعي ومّا تحفل به الجرائد الأردنيّة كمادّة إخباريّة موثقة بشكل شبه يوميّ،أعجبني ما قرأت يوما يجب على كل فرد منا أن يوطن نفسه على أن يعامل الآخرين بأخلاقه وليس بأخلاقهم
فان أساو لك فأحسن...
وان أحسنوا فزد بالإحسان...
ولا ترد الإساءة بالإساءة لانك بذلك تتخلق بأخلاقهم وتصبح واحد منهم.
واعلم انه بمعاملتك لهم بأخلاقك لا بأخلاقهم سوف تصفي نفوسهم
و ترجع لهم صوابهم و تعيد لهم فرصة التفكير باخلاقهم
وان أحسنت وبذلت المعروف فلا تنتظر الثناء والشكر من احد
وطن نفسك على العطاء وعدم الأخذ...
ولا ترضي الخلق على حساب رضى الخالق عز وجل...
وتذكر دوما بان رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك...
لأسباب قد تكون وجيهة أحياناً ولأسباب قد لا تكون وجيهة بتاتا...
تمسّك دائماً بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن الامور التي لا قيمة لها .
ووطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لا يعجبك بعض تصرفاته ...
وتخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى ...
... لا تنسى أنك أنت المسؤول عن معاملة الناس لك ...
كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.
إنك بأخلاقك قادر على أن تُكون شبكة واسعة من العلاقات الإجتماعيه فبكلماتك المهذبة وآدابك السمحه وقدوتك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فالأخلاق هي التي تجذب الآخرين إليك فتكون حقا الشخصية الجاذبه الحقيقية.
Mohammad.dmour@yahoo.com
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً .. بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر
من منا لم يخطى عليه احد .. ؟!
من منا لم ينقل على لسانه كلام لم يتقول به؟؟
من منا لم يناله الاذى ممن حوله .. ؟!
ولكن هل نرد الإساءة بالإساءة ..؟؟
وهل نعامل الناس كما يعاملوننا ..؟؟
بعين تدمع والاستهجان والتساؤلات هذه وعدم الرضا مما أفرزته ظاهرة العنف المجتمعي ومّا تحفل به الجرائد الأردنيّة كمادّة إخباريّة موثقة بشكل شبه يوميّ،أعجبني ما قرأت يوما يجب على كل فرد منا أن يوطن نفسه على أن يعامل الآخرين بأخلاقه وليس بأخلاقهم
فان أساو لك فأحسن...
وان أحسنوا فزد بالإحسان...
ولا ترد الإساءة بالإساءة لانك بذلك تتخلق بأخلاقهم وتصبح واحد منهم.
واعلم انه بمعاملتك لهم بأخلاقك لا بأخلاقهم سوف تصفي نفوسهم
و ترجع لهم صوابهم و تعيد لهم فرصة التفكير باخلاقهم
وان أحسنت وبذلت المعروف فلا تنتظر الثناء والشكر من احد
وطن نفسك على العطاء وعدم الأخذ...
ولا ترضي الخلق على حساب رضى الخالق عز وجل...
وتذكر دوما بان رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك...
لأسباب قد تكون وجيهة أحياناً ولأسباب قد لا تكون وجيهة بتاتا...
تمسّك دائماً بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن الامور التي لا قيمة لها .
ووطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لا يعجبك بعض تصرفاته ...
وتخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى ...
... لا تنسى أنك أنت المسؤول عن معاملة الناس لك ...
كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.
إنك بأخلاقك قادر على أن تُكون شبكة واسعة من العلاقات الإجتماعيه فبكلماتك المهذبة وآدابك السمحه وقدوتك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فالأخلاق هي التي تجذب الآخرين إليك فتكون حقا الشخصية الجاذبه الحقيقية.
Mohammad.dmour@yahoo.com
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً .. بالطوبِ يُرمى فيرمي أطيب الثمر
من منا لم يخطى عليه احد .. ؟!
من منا لم ينقل على لسانه كلام لم يتقول به؟؟
من منا لم يناله الاذى ممن حوله .. ؟!
ولكن هل نرد الإساءة بالإساءة ..؟؟
وهل نعامل الناس كما يعاملوننا ..؟؟
بعين تدمع والاستهجان والتساؤلات هذه وعدم الرضا مما أفرزته ظاهرة العنف المجتمعي ومّا تحفل به الجرائد الأردنيّة كمادّة إخباريّة موثقة بشكل شبه يوميّ،أعجبني ما قرأت يوما يجب على كل فرد منا أن يوطن نفسه على أن يعامل الآخرين بأخلاقه وليس بأخلاقهم
فان أساو لك فأحسن...
وان أحسنوا فزد بالإحسان...
ولا ترد الإساءة بالإساءة لانك بذلك تتخلق بأخلاقهم وتصبح واحد منهم.
واعلم انه بمعاملتك لهم بأخلاقك لا بأخلاقهم سوف تصفي نفوسهم
و ترجع لهم صوابهم و تعيد لهم فرصة التفكير باخلاقهم
وان أحسنت وبذلت المعروف فلا تنتظر الثناء والشكر من احد
وطن نفسك على العطاء وعدم الأخذ...
ولا ترضي الخلق على حساب رضى الخالق عز وجل...
وتذكر دوما بان رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك...
لأسباب قد تكون وجيهة أحياناً ولأسباب قد لا تكون وجيهة بتاتا...
تمسّك دائماً بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن الامور التي لا قيمة لها .
ووطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لا يعجبك بعض تصرفاته ...
وتخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى ...
... لا تنسى أنك أنت المسؤول عن معاملة الناس لك ...
كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.
إنك بأخلاقك قادر على أن تُكون شبكة واسعة من العلاقات الإجتماعيه فبكلماتك المهذبة وآدابك السمحه وقدوتك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فالأخلاق هي التي تجذب الآخرين إليك فتكون حقا الشخصية الجاذبه الحقيقية.
Mohammad.dmour@yahoo.com
التعليقات