لا تزال استقالة الرئيس التنفيذي جاك دورسي عن إدارة تويتر، التي أعلن عنها قبل يومين تثير جدلاً واسعاً وسط تساؤلات عن السبب الحقيقي وراءها.
ولعل رحيل دورسي عن العصفور الأزرق، جاء دليلاً آخر على أن التغيير قادم لا محالة، حيث أتى في أعقاب تغيير اسم Facebook، والتركيز الجديد على metaverse، ليثبت أن خبراء هذا المجال باتوا ينظرون الآن إلى الشبكات الاجتماعية الضخمة التي أنشئت على مدار العقدين الماضيين على أنها تطبيقات قديمة غارقة في مشاكل اجتماعية مزعجة.
ولطالما فضل مؤسسو التكنولوجيا والمستثمرون والمهندسون الأكثر طموحاً بناء شيء جديد من الصفر بدل إصلاح الشركات والمواقع الحالية.
لذا قد يكون الصراع في غرف الاجتماعات مع المستثمرين الناشطين، قد دفع دورسي إلى الخروج تماماً من هذا السباق.
فقد شهدت لسنوات الأخيرة تراجعاً في الثقة العامة بوسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، حيث يلوم المستخدمون تلك الشركات على إساءة استخدام المعلومات الشخصية وترك خطاب الكراهية يتفشى.
كما بات التنفيذيون والمدراء الكبار لتلك الشركات الضخمة، يعتبرون أن إدارة مواقع وسائل التواصل فقدت جاذبيتها بمجرد أن أصبحت وظيفة مليئة بالمعضلات المستعصية المتمثلة بالموازنة بين حرية التعبير والمعلومات المضللة والخصوصية وقابلية التشغيل البيني والانفتاح وسلامة المستخدم والمزيد.
لا تزال استقالة الرئيس التنفيذي جاك دورسي عن إدارة تويتر، التي أعلن عنها قبل يومين تثير جدلاً واسعاً وسط تساؤلات عن السبب الحقيقي وراءها.
ولعل رحيل دورسي عن العصفور الأزرق، جاء دليلاً آخر على أن التغيير قادم لا محالة، حيث أتى في أعقاب تغيير اسم Facebook، والتركيز الجديد على metaverse، ليثبت أن خبراء هذا المجال باتوا ينظرون الآن إلى الشبكات الاجتماعية الضخمة التي أنشئت على مدار العقدين الماضيين على أنها تطبيقات قديمة غارقة في مشاكل اجتماعية مزعجة.
ولطالما فضل مؤسسو التكنولوجيا والمستثمرون والمهندسون الأكثر طموحاً بناء شيء جديد من الصفر بدل إصلاح الشركات والمواقع الحالية.
لذا قد يكون الصراع في غرف الاجتماعات مع المستثمرين الناشطين، قد دفع دورسي إلى الخروج تماماً من هذا السباق.
فقد شهدت لسنوات الأخيرة تراجعاً في الثقة العامة بوسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، حيث يلوم المستخدمون تلك الشركات على إساءة استخدام المعلومات الشخصية وترك خطاب الكراهية يتفشى.
كما بات التنفيذيون والمدراء الكبار لتلك الشركات الضخمة، يعتبرون أن إدارة مواقع وسائل التواصل فقدت جاذبيتها بمجرد أن أصبحت وظيفة مليئة بالمعضلات المستعصية المتمثلة بالموازنة بين حرية التعبير والمعلومات المضللة والخصوصية وقابلية التشغيل البيني والانفتاح وسلامة المستخدم والمزيد.
لا تزال استقالة الرئيس التنفيذي جاك دورسي عن إدارة تويتر، التي أعلن عنها قبل يومين تثير جدلاً واسعاً وسط تساؤلات عن السبب الحقيقي وراءها.
ولعل رحيل دورسي عن العصفور الأزرق، جاء دليلاً آخر على أن التغيير قادم لا محالة، حيث أتى في أعقاب تغيير اسم Facebook، والتركيز الجديد على metaverse، ليثبت أن خبراء هذا المجال باتوا ينظرون الآن إلى الشبكات الاجتماعية الضخمة التي أنشئت على مدار العقدين الماضيين على أنها تطبيقات قديمة غارقة في مشاكل اجتماعية مزعجة.
ولطالما فضل مؤسسو التكنولوجيا والمستثمرون والمهندسون الأكثر طموحاً بناء شيء جديد من الصفر بدل إصلاح الشركات والمواقع الحالية.
لذا قد يكون الصراع في غرف الاجتماعات مع المستثمرين الناشطين، قد دفع دورسي إلى الخروج تماماً من هذا السباق.
فقد شهدت لسنوات الأخيرة تراجعاً في الثقة العامة بوسائل التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة، حيث يلوم المستخدمون تلك الشركات على إساءة استخدام المعلومات الشخصية وترك خطاب الكراهية يتفشى.
كما بات التنفيذيون والمدراء الكبار لتلك الشركات الضخمة، يعتبرون أن إدارة مواقع وسائل التواصل فقدت جاذبيتها بمجرد أن أصبحت وظيفة مليئة بالمعضلات المستعصية المتمثلة بالموازنة بين حرية التعبير والمعلومات المضللة والخصوصية وقابلية التشغيل البيني والانفتاح وسلامة المستخدم والمزيد.
التعليقات