قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية، العميد الطبيب عادل الوهادنة، إن الأردن يتجه نحو الأصعب من حيث الحالة الوبائية.
وأضاف الوهادنة في حديث إذاعي أن معدل الانتشار في الأردن ارتفع بشكل واضح، وهو الأمر الذي يعني الوصول إلى مرحلة تحتاج أكثر صرامة لوقف الارتفاع المستمر بالاصابات.
وأوضح أن متحور “دلتا بلس”، لا يوجد في الأردن، وفق الفحوصات المخبرية التي تم أجراؤها.
وأشار إلى أن معظم الوفيات بكورونا في الأردن، لم يتلقوا لقاح كورونا، وبنسبة وصلت إلى 87%.
واعتبر أن الالتزام باجراءات كورونا الصحية، أصبح قضية هشة وأخلاقية نوعاً ما، مؤكداً على على أهمية التعايش مع الوباء.
وأكد الوهادنة، أن الإغلاقات لم تعد لها أي فائدة، مشيراً إلى أن الإغلاقات طويلة المدى مرهقة جداص للاقتصاد الأردني ولا يمكن تحمله.
ولفت إلى أنه من الصعب تحديد مصدر الوباء في الأردن، لذلك يصعب عملية الاغلاقات جغرافياً.
وبين أن عملية إغلاق المدارس لا فائدة منها، كون الطلبة يخالطون ذويهم وأصدقائهم خارج المدرسة.
وفي السياق، قال الوهانة، إن الأردن بحاجة الآن إلى إلزامية المطاعيم ضد فيروس كورونا، كون الأشخاص غير المطعمين يتسببون بإيذائاً لغيرهم.
وأوضح أن أعداد إصابات كورونا سترتفع في قادم الأيام وفق التوقعات، كون متحور دلتا يرفع من نسب الانتشار.
وشدد على أهمية تطعيم كافة الأشخاص ضمن فئة الاختطار، كون تعرضهم للإصابة ستدخلهم للمشافي.
قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية، العميد الطبيب عادل الوهادنة، إن الأردن يتجه نحو الأصعب من حيث الحالة الوبائية.
وأضاف الوهادنة في حديث إذاعي أن معدل الانتشار في الأردن ارتفع بشكل واضح، وهو الأمر الذي يعني الوصول إلى مرحلة تحتاج أكثر صرامة لوقف الارتفاع المستمر بالاصابات.
وأوضح أن متحور “دلتا بلس”، لا يوجد في الأردن، وفق الفحوصات المخبرية التي تم أجراؤها.
وأشار إلى أن معظم الوفيات بكورونا في الأردن، لم يتلقوا لقاح كورونا، وبنسبة وصلت إلى 87%.
واعتبر أن الالتزام باجراءات كورونا الصحية، أصبح قضية هشة وأخلاقية نوعاً ما، مؤكداً على على أهمية التعايش مع الوباء.
وأكد الوهادنة، أن الإغلاقات لم تعد لها أي فائدة، مشيراً إلى أن الإغلاقات طويلة المدى مرهقة جداص للاقتصاد الأردني ولا يمكن تحمله.
ولفت إلى أنه من الصعب تحديد مصدر الوباء في الأردن، لذلك يصعب عملية الاغلاقات جغرافياً.
وبين أن عملية إغلاق المدارس لا فائدة منها، كون الطلبة يخالطون ذويهم وأصدقائهم خارج المدرسة.
وفي السياق، قال الوهانة، إن الأردن بحاجة الآن إلى إلزامية المطاعيم ضد فيروس كورونا، كون الأشخاص غير المطعمين يتسببون بإيذائاً لغيرهم.
وأوضح أن أعداد إصابات كورونا سترتفع في قادم الأيام وفق التوقعات، كون متحور دلتا يرفع من نسب الانتشار.
وشدد على أهمية تطعيم كافة الأشخاص ضمن فئة الاختطار، كون تعرضهم للإصابة ستدخلهم للمشافي.
قال مستشار رئيس هيئة الأركان المشتركة للشؤون الطبية، العميد الطبيب عادل الوهادنة، إن الأردن يتجه نحو الأصعب من حيث الحالة الوبائية.
وأضاف الوهادنة في حديث إذاعي أن معدل الانتشار في الأردن ارتفع بشكل واضح، وهو الأمر الذي يعني الوصول إلى مرحلة تحتاج أكثر صرامة لوقف الارتفاع المستمر بالاصابات.
وأوضح أن متحور “دلتا بلس”، لا يوجد في الأردن، وفق الفحوصات المخبرية التي تم أجراؤها.
وأشار إلى أن معظم الوفيات بكورونا في الأردن، لم يتلقوا لقاح كورونا، وبنسبة وصلت إلى 87%.
واعتبر أن الالتزام باجراءات كورونا الصحية، أصبح قضية هشة وأخلاقية نوعاً ما، مؤكداً على على أهمية التعايش مع الوباء.
وأكد الوهادنة، أن الإغلاقات لم تعد لها أي فائدة، مشيراً إلى أن الإغلاقات طويلة المدى مرهقة جداص للاقتصاد الأردني ولا يمكن تحمله.
ولفت إلى أنه من الصعب تحديد مصدر الوباء في الأردن، لذلك يصعب عملية الاغلاقات جغرافياً.
وبين أن عملية إغلاق المدارس لا فائدة منها، كون الطلبة يخالطون ذويهم وأصدقائهم خارج المدرسة.
وفي السياق، قال الوهانة، إن الأردن بحاجة الآن إلى إلزامية المطاعيم ضد فيروس كورونا، كون الأشخاص غير المطعمين يتسببون بإيذائاً لغيرهم.
وأوضح أن أعداد إصابات كورونا سترتفع في قادم الأيام وفق التوقعات، كون متحور دلتا يرفع من نسب الانتشار.
وشدد على أهمية تطعيم كافة الأشخاص ضمن فئة الاختطار، كون تعرضهم للإصابة ستدخلهم للمشافي.
التعليقات
كل اللي صاير بالناس وكل الامراض المستعصيه اللي صايبتهم من ورا هالحكومات اللي فلجت الناس والفقر والعيشه الزفت والبطاله والمخدرات والامراض النفسيه وضيقة الحال والانتحار هاي مو مخوفيتكم على الشعب
الله اكبر على النفاق