خاضت الصديقة والزميلة فلحة بريزات, سباق انتخابات نقابة الصحفيين على موقع النقيب , بارادة وتحد وعزم قوي, وشكلت قصة نجاح لا تقل عن فوز صاحب المنصب, وذلك لسبر اغوار فكرها ورؤيتها وتطلعاتها للتغيير, والنهوض بالنقابة بعيدا عن المصالح اللزجة …..كنت الفارسة التواقة للعمل , ملكت جرأة على كسر حاجز المرحلة , واثبت كفاءتك في خوض معركة شرسة طاحنة, كانت منذ ان وعينا على مهنة المتاعب سمة ذكورية, بالرغم من إجازة القانون لها لكن لم تقتربها اية صحفية , لذلك خلقت سياقا جديدا أمنا للصحفيات في المستقبل … حصلت على رقم ليس بقليل, والفرصة ما زالت أمامك للعطاء والتغيير والإنجاز والإرتقاء, بنقابتنا الحبيبة, اينما كنت ,وخصوصا أنك خرجت من رحم بيت ربى وأنشأ ابناءه على العطاء و عشق الوطن ..
يؤلمني جدا أن يطفو على سطح الانتخابات مشهد غريب, وهو تغييب دور المرأة الصحفية عن مجلس نقابة الصحفيين ,بالرغم من أن المتقدمات لخوض هذه المنافسة, صحفيات بارعات ناجحات صاحبات باع طويل في مهنة المتاعب ,وقدمن برامج عمل شاملة ومتكاملة , وبالرغم من أن عدد المنتسبات للنقابة يشكل تقريبا ثلث عدد الأعضاء , اي كان بالإمكان , نجاح ثلاث عضوات على أقل تقدير ,لكن يبدو أنه بات من الضرورة البحث عن نقاط الضعف والخلل التي حصلت, لدى الزميلات سواء مرشحات كن أم ناخبات , فليس من اللائق أن يخلو مجلس نقابة صحفيين من صحفيات عضوات , وخصوصا ان الديمقراطية يجب ان تنبع من قاعدتها الأساسية , وهي الحرية والتنوع , هذان المصطلحان اللذان يجب أن يرافقان أية مؤسسة مدنية , لكي تستطيع أن تاخذ دورها الحقيقي وتغيّر ما باستطاعتها تغيّره, فكيف لنقابة صحفيين تتسم بالتنوع وبمساحة واسعة من الحرية , تتغيب فيها الصحفية , أو يخفق دورها كمرشحة وناخبة , حيث سيشكل ذلك عائقا أمامها في كثير من القضايا التي تهمها , والتحديات التي ستواجهها تحت منظومة الجندر, وخصوصا في ملف التأمين الصحي , وغيره من القضايا.
الف مبروك للزميل راكان السعايدة نقيبا للصحفيين, وللزملاء اعضاء المجلس بفوزهم املين أن يستمر البناء على ما أنجز, وعدم التهاون برؤية الصحفيين وطروحاتهم واحتياجاتهم, وبان تكونوا شبكة ومظلة حماية حقيقية لهم , وخصوصا بأنه بين يديكم ورقة موقف “انقاذ الإعلام ” التي طرحها ووقعها مجموعة كبيرة من الصحفيين, لتكون خارطة طريق لمواجهة التحديات وضمن أليات للمراجعة والمساءلة من قبل الهيئة العامة كي تقف حائلا بينه وبين الإبتعاد عن هموم الصحفيين, والإنحراف خارج اساسيات المهنة .
خاضت الصديقة والزميلة فلحة بريزات, سباق انتخابات نقابة الصحفيين على موقع النقيب , بارادة وتحد وعزم قوي, وشكلت قصة نجاح لا تقل عن فوز صاحب المنصب, وذلك لسبر اغوار فكرها ورؤيتها وتطلعاتها للتغيير, والنهوض بالنقابة بعيدا عن المصالح اللزجة …..كنت الفارسة التواقة للعمل , ملكت جرأة على كسر حاجز المرحلة , واثبت كفاءتك في خوض معركة شرسة طاحنة, كانت منذ ان وعينا على مهنة المتاعب سمة ذكورية, بالرغم من إجازة القانون لها لكن لم تقتربها اية صحفية , لذلك خلقت سياقا جديدا أمنا للصحفيات في المستقبل … حصلت على رقم ليس بقليل, والفرصة ما زالت أمامك للعطاء والتغيير والإنجاز والإرتقاء, بنقابتنا الحبيبة, اينما كنت ,وخصوصا أنك خرجت من رحم بيت ربى وأنشأ ابناءه على العطاء و عشق الوطن ..
يؤلمني جدا أن يطفو على سطح الانتخابات مشهد غريب, وهو تغييب دور المرأة الصحفية عن مجلس نقابة الصحفيين ,بالرغم من أن المتقدمات لخوض هذه المنافسة, صحفيات بارعات ناجحات صاحبات باع طويل في مهنة المتاعب ,وقدمن برامج عمل شاملة ومتكاملة , وبالرغم من أن عدد المنتسبات للنقابة يشكل تقريبا ثلث عدد الأعضاء , اي كان بالإمكان , نجاح ثلاث عضوات على أقل تقدير ,لكن يبدو أنه بات من الضرورة البحث عن نقاط الضعف والخلل التي حصلت, لدى الزميلات سواء مرشحات كن أم ناخبات , فليس من اللائق أن يخلو مجلس نقابة صحفيين من صحفيات عضوات , وخصوصا ان الديمقراطية يجب ان تنبع من قاعدتها الأساسية , وهي الحرية والتنوع , هذان المصطلحان اللذان يجب أن يرافقان أية مؤسسة مدنية , لكي تستطيع أن تاخذ دورها الحقيقي وتغيّر ما باستطاعتها تغيّره, فكيف لنقابة صحفيين تتسم بالتنوع وبمساحة واسعة من الحرية , تتغيب فيها الصحفية , أو يخفق دورها كمرشحة وناخبة , حيث سيشكل ذلك عائقا أمامها في كثير من القضايا التي تهمها , والتحديات التي ستواجهها تحت منظومة الجندر, وخصوصا في ملف التأمين الصحي , وغيره من القضايا.
الف مبروك للزميل راكان السعايدة نقيبا للصحفيين, وللزملاء اعضاء المجلس بفوزهم املين أن يستمر البناء على ما أنجز, وعدم التهاون برؤية الصحفيين وطروحاتهم واحتياجاتهم, وبان تكونوا شبكة ومظلة حماية حقيقية لهم , وخصوصا بأنه بين يديكم ورقة موقف “انقاذ الإعلام ” التي طرحها ووقعها مجموعة كبيرة من الصحفيين, لتكون خارطة طريق لمواجهة التحديات وضمن أليات للمراجعة والمساءلة من قبل الهيئة العامة كي تقف حائلا بينه وبين الإبتعاد عن هموم الصحفيين, والإنحراف خارج اساسيات المهنة .
خاضت الصديقة والزميلة فلحة بريزات, سباق انتخابات نقابة الصحفيين على موقع النقيب , بارادة وتحد وعزم قوي, وشكلت قصة نجاح لا تقل عن فوز صاحب المنصب, وذلك لسبر اغوار فكرها ورؤيتها وتطلعاتها للتغيير, والنهوض بالنقابة بعيدا عن المصالح اللزجة …..كنت الفارسة التواقة للعمل , ملكت جرأة على كسر حاجز المرحلة , واثبت كفاءتك في خوض معركة شرسة طاحنة, كانت منذ ان وعينا على مهنة المتاعب سمة ذكورية, بالرغم من إجازة القانون لها لكن لم تقتربها اية صحفية , لذلك خلقت سياقا جديدا أمنا للصحفيات في المستقبل … حصلت على رقم ليس بقليل, والفرصة ما زالت أمامك للعطاء والتغيير والإنجاز والإرتقاء, بنقابتنا الحبيبة, اينما كنت ,وخصوصا أنك خرجت من رحم بيت ربى وأنشأ ابناءه على العطاء و عشق الوطن ..
يؤلمني جدا أن يطفو على سطح الانتخابات مشهد غريب, وهو تغييب دور المرأة الصحفية عن مجلس نقابة الصحفيين ,بالرغم من أن المتقدمات لخوض هذه المنافسة, صحفيات بارعات ناجحات صاحبات باع طويل في مهنة المتاعب ,وقدمن برامج عمل شاملة ومتكاملة , وبالرغم من أن عدد المنتسبات للنقابة يشكل تقريبا ثلث عدد الأعضاء , اي كان بالإمكان , نجاح ثلاث عضوات على أقل تقدير ,لكن يبدو أنه بات من الضرورة البحث عن نقاط الضعف والخلل التي حصلت, لدى الزميلات سواء مرشحات كن أم ناخبات , فليس من اللائق أن يخلو مجلس نقابة صحفيين من صحفيات عضوات , وخصوصا ان الديمقراطية يجب ان تنبع من قاعدتها الأساسية , وهي الحرية والتنوع , هذان المصطلحان اللذان يجب أن يرافقان أية مؤسسة مدنية , لكي تستطيع أن تاخذ دورها الحقيقي وتغيّر ما باستطاعتها تغيّره, فكيف لنقابة صحفيين تتسم بالتنوع وبمساحة واسعة من الحرية , تتغيب فيها الصحفية , أو يخفق دورها كمرشحة وناخبة , حيث سيشكل ذلك عائقا أمامها في كثير من القضايا التي تهمها , والتحديات التي ستواجهها تحت منظومة الجندر, وخصوصا في ملف التأمين الصحي , وغيره من القضايا.
الف مبروك للزميل راكان السعايدة نقيبا للصحفيين, وللزملاء اعضاء المجلس بفوزهم املين أن يستمر البناء على ما أنجز, وعدم التهاون برؤية الصحفيين وطروحاتهم واحتياجاتهم, وبان تكونوا شبكة ومظلة حماية حقيقية لهم , وخصوصا بأنه بين يديكم ورقة موقف “انقاذ الإعلام ” التي طرحها ووقعها مجموعة كبيرة من الصحفيين, لتكون خارطة طريق لمواجهة التحديات وضمن أليات للمراجعة والمساءلة من قبل الهيئة العامة كي تقف حائلا بينه وبين الإبتعاد عن هموم الصحفيين, والإنحراف خارج اساسيات المهنة .
التعليقات