رصد - قالت الدكتورة سناء قموه مديرة مختبرات الغذاء والدواء في المؤسسة العامة للغذاء والدواء سابقاً أنه تم اجراء دراسات عن الحليب، والسمك، والأرز، والبقوليات، والمكسرات، وغيرها.
وأضافت في حديث لإحدى الإذاعات المحلية عن منتجات الحليب في السوق المحلي من حليب بودرة، واجبان، ولبنة، أنه يحضر من مستحضر لا تستطيع الحديث عنه بأنه حليب وتختلف نسبة البروتين فيه عن الحليب الاصلي وهو ليس حليب بل مخلفات التصنيع في بلدان أخرى، ويضاف له زيوت مهدرجة التي قد تؤدي للسرطانات، وهناك الكثير من مكوناته من اصول نباتية، ويتم السماح بادخال المستحضر رخيض الثمن الذي يستخدم كأعلاف في دول اخرى، مستغربة عدم الاعتماد على الحليب الطبيعي رغم توفره بالسوق المحلي بكثرة، وهناك احماض دهنية مؤكسدة داخل هذه المنتجات وهي ما قد تؤدي للسرطانات.
وحول الاسماك في الأسواق أكدت قموه أن الفحوصات التي تتم على ارساليات الاسماك لا تشمل فحص الادوية البيطرية والمركبات التي تؤدي لسرطانات، وهناك انواع مسرطنة تدخل في الاسماك داخل المزارع وخاصة في فيتنام ويتم اضافة الادوية البيطرية المسرطنة داخل الغذاء المكون من مخلفات عضوية او الماء، ويفضل الابتعاد عن سمك الفيليه الفيتنامي، وسمك كامل من فيتنام والصين وسمك الفيليه من الامارات ويتم تجهيزه هناك، داعية للتوجه للاسماك الطازجة.
وعن القمح والارز في أسواقنا ، قالت إنه تم اخذ عينات من صوامع القمح واخذ 3 عينات منها بتواريخ مختلفة وعثر على 11 مركبا عضويا فسفوريا كان أحدها يتواجد بـ 33 ضعف الحد المسموح به، واقل حد كان 3 اضعاف، والاصل ان يتم فحص المبيدات الحشرية في القمح وليس فقط الفحص الظاهري، اضافة للمبيدات التي ترش داخل الصوامع.
وأكدت أن كافة انواع الارز بالاسواق ويوجد بأنواع منه 22 ضعفا من المركبات العضوية الفسفورية المسموح بها ويمكن نقعها بالماء لنصف ساعة من اجل تخفيف هذه النسبة بها.
وبينت أن البقوليات والمكسرات وجد بها سموم فطريات ومركب يسبب سرطان الرئة.
ولفتت إلى أن سرطان القولون والمستقيم عند الرجال، وسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم كان الثاني لدى النساء وسبب هذه السرطانات هو الغذاء.
وشددت على ضرورة وضع نظام تتبع للمواد الغذائية من المصدر للمستهلك، ويجب تتبع كافة المنتجات والنقاط الحرجة للحفاظ على سلامة الغذاء، ونحن نستورد 85٪ من الغذاء، ويجب علينا الاستيراد بطريقة صحيحة ومن المصانع مباشرة.
وبينت أن الكثير من الامراض المنتشرة في مجتمعنا سببها الملوثات الكيميائية في الغذاء.
رصد - قالت الدكتورة سناء قموه مديرة مختبرات الغذاء والدواء في المؤسسة العامة للغذاء والدواء سابقاً أنه تم اجراء دراسات عن الحليب، والسمك، والأرز، والبقوليات، والمكسرات، وغيرها.
وأضافت في حديث لإحدى الإذاعات المحلية عن منتجات الحليب في السوق المحلي من حليب بودرة، واجبان، ولبنة، أنه يحضر من مستحضر لا تستطيع الحديث عنه بأنه حليب وتختلف نسبة البروتين فيه عن الحليب الاصلي وهو ليس حليب بل مخلفات التصنيع في بلدان أخرى، ويضاف له زيوت مهدرجة التي قد تؤدي للسرطانات، وهناك الكثير من مكوناته من اصول نباتية، ويتم السماح بادخال المستحضر رخيض الثمن الذي يستخدم كأعلاف في دول اخرى، مستغربة عدم الاعتماد على الحليب الطبيعي رغم توفره بالسوق المحلي بكثرة، وهناك احماض دهنية مؤكسدة داخل هذه المنتجات وهي ما قد تؤدي للسرطانات.
وحول الاسماك في الأسواق أكدت قموه أن الفحوصات التي تتم على ارساليات الاسماك لا تشمل فحص الادوية البيطرية والمركبات التي تؤدي لسرطانات، وهناك انواع مسرطنة تدخل في الاسماك داخل المزارع وخاصة في فيتنام ويتم اضافة الادوية البيطرية المسرطنة داخل الغذاء المكون من مخلفات عضوية او الماء، ويفضل الابتعاد عن سمك الفيليه الفيتنامي، وسمك كامل من فيتنام والصين وسمك الفيليه من الامارات ويتم تجهيزه هناك، داعية للتوجه للاسماك الطازجة.
وعن القمح والارز في أسواقنا ، قالت إنه تم اخذ عينات من صوامع القمح واخذ 3 عينات منها بتواريخ مختلفة وعثر على 11 مركبا عضويا فسفوريا كان أحدها يتواجد بـ 33 ضعف الحد المسموح به، واقل حد كان 3 اضعاف، والاصل ان يتم فحص المبيدات الحشرية في القمح وليس فقط الفحص الظاهري، اضافة للمبيدات التي ترش داخل الصوامع.
وأكدت أن كافة انواع الارز بالاسواق ويوجد بأنواع منه 22 ضعفا من المركبات العضوية الفسفورية المسموح بها ويمكن نقعها بالماء لنصف ساعة من اجل تخفيف هذه النسبة بها.
وبينت أن البقوليات والمكسرات وجد بها سموم فطريات ومركب يسبب سرطان الرئة.
ولفتت إلى أن سرطان القولون والمستقيم عند الرجال، وسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم كان الثاني لدى النساء وسبب هذه السرطانات هو الغذاء.
وشددت على ضرورة وضع نظام تتبع للمواد الغذائية من المصدر للمستهلك، ويجب تتبع كافة المنتجات والنقاط الحرجة للحفاظ على سلامة الغذاء، ونحن نستورد 85٪ من الغذاء، ويجب علينا الاستيراد بطريقة صحيحة ومن المصانع مباشرة.
وبينت أن الكثير من الامراض المنتشرة في مجتمعنا سببها الملوثات الكيميائية في الغذاء.
رصد - قالت الدكتورة سناء قموه مديرة مختبرات الغذاء والدواء في المؤسسة العامة للغذاء والدواء سابقاً أنه تم اجراء دراسات عن الحليب، والسمك، والأرز، والبقوليات، والمكسرات، وغيرها.
وأضافت في حديث لإحدى الإذاعات المحلية عن منتجات الحليب في السوق المحلي من حليب بودرة، واجبان، ولبنة، أنه يحضر من مستحضر لا تستطيع الحديث عنه بأنه حليب وتختلف نسبة البروتين فيه عن الحليب الاصلي وهو ليس حليب بل مخلفات التصنيع في بلدان أخرى، ويضاف له زيوت مهدرجة التي قد تؤدي للسرطانات، وهناك الكثير من مكوناته من اصول نباتية، ويتم السماح بادخال المستحضر رخيض الثمن الذي يستخدم كأعلاف في دول اخرى، مستغربة عدم الاعتماد على الحليب الطبيعي رغم توفره بالسوق المحلي بكثرة، وهناك احماض دهنية مؤكسدة داخل هذه المنتجات وهي ما قد تؤدي للسرطانات.
وحول الاسماك في الأسواق أكدت قموه أن الفحوصات التي تتم على ارساليات الاسماك لا تشمل فحص الادوية البيطرية والمركبات التي تؤدي لسرطانات، وهناك انواع مسرطنة تدخل في الاسماك داخل المزارع وخاصة في فيتنام ويتم اضافة الادوية البيطرية المسرطنة داخل الغذاء المكون من مخلفات عضوية او الماء، ويفضل الابتعاد عن سمك الفيليه الفيتنامي، وسمك كامل من فيتنام والصين وسمك الفيليه من الامارات ويتم تجهيزه هناك، داعية للتوجه للاسماك الطازجة.
وعن القمح والارز في أسواقنا ، قالت إنه تم اخذ عينات من صوامع القمح واخذ 3 عينات منها بتواريخ مختلفة وعثر على 11 مركبا عضويا فسفوريا كان أحدها يتواجد بـ 33 ضعف الحد المسموح به، واقل حد كان 3 اضعاف، والاصل ان يتم فحص المبيدات الحشرية في القمح وليس فقط الفحص الظاهري، اضافة للمبيدات التي ترش داخل الصوامع.
وأكدت أن كافة انواع الارز بالاسواق ويوجد بأنواع منه 22 ضعفا من المركبات العضوية الفسفورية المسموح بها ويمكن نقعها بالماء لنصف ساعة من اجل تخفيف هذه النسبة بها.
وبينت أن البقوليات والمكسرات وجد بها سموم فطريات ومركب يسبب سرطان الرئة.
ولفتت إلى أن سرطان القولون والمستقيم عند الرجال، وسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم كان الثاني لدى النساء وسبب هذه السرطانات هو الغذاء.
وشددت على ضرورة وضع نظام تتبع للمواد الغذائية من المصدر للمستهلك، ويجب تتبع كافة المنتجات والنقاط الحرجة للحفاظ على سلامة الغذاء، ونحن نستورد 85٪ من الغذاء، ويجب علينا الاستيراد بطريقة صحيحة ومن المصانع مباشرة.
وبينت أن الكثير من الامراض المنتشرة في مجتمعنا سببها الملوثات الكيميائية في الغذاء.
التعليقات
طيب وشو يعني.. عادي جدا بالبلاد العربية.. العمر واحد والحمد لله ع كل حال
نبيل
الحمدلله من قبل ومن بعد
ذيب حدادين
نرجو من الباحثين الكرام اظهار اسماء المنتجات ليتفاداها المواطن .
الرمحي
حسبي الله ونعم الوكيل في كل ضالم وفاسد
احمد سليم العوريفي
الاصل تصرح وهي على راس عملها مش بس تترك تبلش تذم بالموسسه الي عملت فيها
حماشا
لم تتكلم الا بعد ان اطلق عليها لقب سابقا
الجنوبي عبدالله
يجب ان يتم تحديد هذه المنتجات لكي يتجنبها الناس ومعاقبة من يعبث بغذاء المواطن ومنع ومراقبة كل شي يتم استيراده
شرف المجالي
خبر عادي جدا ولا كأنه بحكي عن غش وتلوث وامراض وفساد عادي مواد مسرطنه!! وبعدين بعملولنا شهر التوعيه للسرطان وعروض على الفحوصات
هذا فساد ومصيبه!! احنا وين عايشين ليكون في مواد مسرطنه في اكلنا!! وين التحقيقات وين العدل
مصيبه
الألبان المعنية هي التي تباع بأسعار منخفضة لا تساوي كلفة الحليب الطازج قبل التصنيع.
رصد - قالت الدكتورة سناء قموه مديرة مختبرات الغذاء والدواء في المؤسسة العامة للغذاء والدواء سابقاً أنه تم اجراء دراسات عن الحليب، والسمك، والأرز، والبقوليات، والمكسرات، وغيرها.
وأضافت في حديث لإحدى الإذاعات المحلية عن منتجات الحليب في السوق المحلي من حليب بودرة، واجبان، ولبنة، أنه يحضر من مستحضر لا تستطيع الحديث عنه بأنه حليب وتختلف نسبة البروتين فيه عن الحليب الاصلي وهو ليس حليب بل مخلفات التصنيع في بلدان أخرى، ويضاف له زيوت مهدرجة التي قد تؤدي للسرطانات، وهناك الكثير من مكوناته من اصول نباتية، ويتم السماح بادخال المستحضر رخيض الثمن الذي يستخدم كأعلاف في دول اخرى، مستغربة عدم الاعتماد على الحليب الطبيعي رغم توفره بالسوق المحلي بكثرة، وهناك احماض دهنية مؤكسدة داخل هذه المنتجات وهي ما قد تؤدي للسرطانات.
وحول الاسماك في الأسواق أكدت قموه أن الفحوصات التي تتم على ارساليات الاسماك لا تشمل فحص الادوية البيطرية والمركبات التي تؤدي لسرطانات، وهناك انواع مسرطنة تدخل في الاسماك داخل المزارع وخاصة في فيتنام ويتم اضافة الادوية البيطرية المسرطنة داخل الغذاء المكون من مخلفات عضوية او الماء، ويفضل الابتعاد عن سمك الفيليه الفيتنامي، وسمك كامل من فيتنام والصين وسمك الفيليه من الامارات ويتم تجهيزه هناك، داعية للتوجه للاسماك الطازجة.
وعن القمح والارز في أسواقنا ، قالت إنه تم اخذ عينات من صوامع القمح واخذ 3 عينات منها بتواريخ مختلفة وعثر على 11 مركبا عضويا فسفوريا كان أحدها يتواجد بـ 33 ضعف الحد المسموح به، واقل حد كان 3 اضعاف، والاصل ان يتم فحص المبيدات الحشرية في القمح وليس فقط الفحص الظاهري، اضافة للمبيدات التي ترش داخل الصوامع.
وأكدت أن كافة انواع الارز بالاسواق ويوجد بأنواع منه 22 ضعفا من المركبات العضوية الفسفورية المسموح بها ويمكن نقعها بالماء لنصف ساعة من اجل تخفيف هذه النسبة بها.
وبينت أن البقوليات والمكسرات وجد بها سموم فطريات ومركب يسبب سرطان الرئة.
ولفتت إلى أن سرطان القولون والمستقيم عند الرجال، وسرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم كان الثاني لدى النساء وسبب هذه السرطانات هو الغذاء.
وشددت على ضرورة وضع نظام تتبع للمواد الغذائية من المصدر للمستهلك، ويجب تتبع كافة المنتجات والنقاط الحرجة للحفاظ على سلامة الغذاء، ونحن نستورد 85٪ من الغذاء، ويجب علينا الاستيراد بطريقة صحيحة ومن المصانع مباشرة.
وبينت أن الكثير من الامراض المنتشرة في مجتمعنا سببها الملوثات الكيميائية في الغذاء.
التعليقات
عادي مواد مسرطنه!! وبعدين بعملولنا شهر التوعيه للسرطان
وعروض على الفحوصات
هذا فساد ومصيبه!! احنا وين عايشين ليكون في مواد مسرطنه في اكلنا!! وين التحقيقات وين العدل