قال العين الدكتور هايل عبيدات :' إن منظومة القطاع الصحي في المملكة وخاصة وزارة الصحة تتعرض لعملية قضم ممنهجة من خلال بعض قادة العمل في القطاع الصحي على مدار السنوات الماضية، غير المالكين لأدنى مقومات الخبرة ، مما ادى لتعرض كوادر المنظومة للاجحاف في الحقوق.
و أضاف في منشور له على صفحته الخاصة بموقع التواصل 'فيسبوك ' ، استهله بتقديم العزاء لذوي الأطفال والمرضى الذين توفاهم الله اثر أخطاء طبية , بأن لا يتم توظيف الحدث لخدمة اجندات اخرى ، تنتهي بوفاة الخدمات الصحية جميعها بالأخطاء والمضاعفات الطبية.
وأضاف ان المماطلة المستمرة على مر عقود من الزمن في تلبية المطالب و الإحتياجات الفنية وغيرها أدى الى إضعاف وتهميش دور وزارة الصحة ومكوناتها الفنية واللوجستية ، و عدم تزويدها بحاجياتها وتخصيص موازنة تلبي احتياجاتها بل العمل على تخفيضها دون الاستماع لصوت العقل المطالب بالمحافظة على خدمة المواطن وتلبية حق الصحة والحياة الكريمة له .
وأشار إلى أن مشكلة تدني الخدمات العلاجية والفندقية في مستشفيات وزارة الصحة ظهرت منذ زمن، واستمرار التراجع قد يشكل شرارة الانفجار لوضع متأزم، معرباً عن أمله بتوقف عملية القضم الممنهج وأن لا تنال من بقية القطاعات الصحية، في وقت كان الأردن خلاله يتصدر البلدان العربية في القطاع الصحي والتعليمي والسياحة العلاجية.
وختم عبيدات بضرورة مراجعة السياسة الصحية ومراجعة التشريعات و الانظمة التي تحكم عملها والعمل على تحديثها لتمكينها وتمكين كوادرها من القيام بالرسالة المطلوبة وبما يتواءم مع ضرورة المرحلة وانقاذ ما تبقى، والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص وليس بأصحاب المظلات والبراشوتات .
قال العين الدكتور هايل عبيدات :' إن منظومة القطاع الصحي في المملكة وخاصة وزارة الصحة تتعرض لعملية قضم ممنهجة من خلال بعض قادة العمل في القطاع الصحي على مدار السنوات الماضية، غير المالكين لأدنى مقومات الخبرة ، مما ادى لتعرض كوادر المنظومة للاجحاف في الحقوق.
و أضاف في منشور له على صفحته الخاصة بموقع التواصل 'فيسبوك ' ، استهله بتقديم العزاء لذوي الأطفال والمرضى الذين توفاهم الله اثر أخطاء طبية , بأن لا يتم توظيف الحدث لخدمة اجندات اخرى ، تنتهي بوفاة الخدمات الصحية جميعها بالأخطاء والمضاعفات الطبية.
وأضاف ان المماطلة المستمرة على مر عقود من الزمن في تلبية المطالب و الإحتياجات الفنية وغيرها أدى الى إضعاف وتهميش دور وزارة الصحة ومكوناتها الفنية واللوجستية ، و عدم تزويدها بحاجياتها وتخصيص موازنة تلبي احتياجاتها بل العمل على تخفيضها دون الاستماع لصوت العقل المطالب بالمحافظة على خدمة المواطن وتلبية حق الصحة والحياة الكريمة له .
وأشار إلى أن مشكلة تدني الخدمات العلاجية والفندقية في مستشفيات وزارة الصحة ظهرت منذ زمن، واستمرار التراجع قد يشكل شرارة الانفجار لوضع متأزم، معرباً عن أمله بتوقف عملية القضم الممنهج وأن لا تنال من بقية القطاعات الصحية، في وقت كان الأردن خلاله يتصدر البلدان العربية في القطاع الصحي والتعليمي والسياحة العلاجية.
وختم عبيدات بضرورة مراجعة السياسة الصحية ومراجعة التشريعات و الانظمة التي تحكم عملها والعمل على تحديثها لتمكينها وتمكين كوادرها من القيام بالرسالة المطلوبة وبما يتواءم مع ضرورة المرحلة وانقاذ ما تبقى، والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص وليس بأصحاب المظلات والبراشوتات .
قال العين الدكتور هايل عبيدات :' إن منظومة القطاع الصحي في المملكة وخاصة وزارة الصحة تتعرض لعملية قضم ممنهجة من خلال بعض قادة العمل في القطاع الصحي على مدار السنوات الماضية، غير المالكين لأدنى مقومات الخبرة ، مما ادى لتعرض كوادر المنظومة للاجحاف في الحقوق.
و أضاف في منشور له على صفحته الخاصة بموقع التواصل 'فيسبوك ' ، استهله بتقديم العزاء لذوي الأطفال والمرضى الذين توفاهم الله اثر أخطاء طبية , بأن لا يتم توظيف الحدث لخدمة اجندات اخرى ، تنتهي بوفاة الخدمات الصحية جميعها بالأخطاء والمضاعفات الطبية.
وأضاف ان المماطلة المستمرة على مر عقود من الزمن في تلبية المطالب و الإحتياجات الفنية وغيرها أدى الى إضعاف وتهميش دور وزارة الصحة ومكوناتها الفنية واللوجستية ، و عدم تزويدها بحاجياتها وتخصيص موازنة تلبي احتياجاتها بل العمل على تخفيضها دون الاستماع لصوت العقل المطالب بالمحافظة على خدمة المواطن وتلبية حق الصحة والحياة الكريمة له .
وأشار إلى أن مشكلة تدني الخدمات العلاجية والفندقية في مستشفيات وزارة الصحة ظهرت منذ زمن، واستمرار التراجع قد يشكل شرارة الانفجار لوضع متأزم، معرباً عن أمله بتوقف عملية القضم الممنهج وأن لا تنال من بقية القطاعات الصحية، في وقت كان الأردن خلاله يتصدر البلدان العربية في القطاع الصحي والتعليمي والسياحة العلاجية.
وختم عبيدات بضرورة مراجعة السياسة الصحية ومراجعة التشريعات و الانظمة التي تحكم عملها والعمل على تحديثها لتمكينها وتمكين كوادرها من القيام بالرسالة المطلوبة وبما يتواءم مع ضرورة المرحلة وانقاذ ما تبقى، والاستعانة بذوي الخبرة والاختصاص وليس بأصحاب المظلات والبراشوتات .
التعليقات
كل من كان وما زال مسؤول وهو غير كفؤ وعاجز.