بعد اكتشاف أسرتين إيطاليتين تبادل طفلتيهما بالخطأ عند الولادة إلا أن الأسرتين أصرتا بعد اكتشاف الأمر على اتخاذ إجراء قد يراه كثيرون صادمًا.
وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية تم تبادل كل من كاترينا ألانيا وميليسا فوديرا، وكلتاهما تبلغ من العمر 23 عاماً، بطريق الخطأ عند ولادتهما في مستشفى بلدة مازارا ديل فالو بصقلية الإيطالية.
ورغم تأكد الأسرتين عن طريق الحمض النووي من الخطأ الذي حدث، إلا أنهما رفضتا تسليم كل فتاة إلى والديهما البيولوجيين وقررا تربيتهما معاً كشقيقتين.
وصورت الأسرة تلك القصة الدرامية في فيلم وثائقي يستند إلى كتاب عنهما بعنوان: «Sisters Forever» أو «شقيقتين للأبد».
وكان الوضع سيريالياً ومستحيلاً على التصديق، وفي قمة التعقيد، لكن العائلتين لم ترق لهما فكرة تبادل الطفلتين.
وقالت جيزيلا، والدة كاترينا: «أتحدى أي شخص أن يربي ابنة لمدة ثلاث سنوات ثم يتخلى عنها لخطأ بسيط».
وبعد تفكير بسيط، قررت العائلتان تربية الفتاتين معاً، حيث عاشتا بالقرب من بعضهما، وكانت الفتاتان تستمتعان بأعياد ميلاد مشتركة، وتقضيان عطلات نهاية الأسبوع معاً، ولا تنفصلان معظم الأوقات.
بعد اكتشاف أسرتين إيطاليتين تبادل طفلتيهما بالخطأ عند الولادة إلا أن الأسرتين أصرتا بعد اكتشاف الأمر على اتخاذ إجراء قد يراه كثيرون صادمًا.
وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية تم تبادل كل من كاترينا ألانيا وميليسا فوديرا، وكلتاهما تبلغ من العمر 23 عاماً، بطريق الخطأ عند ولادتهما في مستشفى بلدة مازارا ديل فالو بصقلية الإيطالية.
ورغم تأكد الأسرتين عن طريق الحمض النووي من الخطأ الذي حدث، إلا أنهما رفضتا تسليم كل فتاة إلى والديهما البيولوجيين وقررا تربيتهما معاً كشقيقتين.
وصورت الأسرة تلك القصة الدرامية في فيلم وثائقي يستند إلى كتاب عنهما بعنوان: «Sisters Forever» أو «شقيقتين للأبد».
وكان الوضع سيريالياً ومستحيلاً على التصديق، وفي قمة التعقيد، لكن العائلتين لم ترق لهما فكرة تبادل الطفلتين.
وقالت جيزيلا، والدة كاترينا: «أتحدى أي شخص أن يربي ابنة لمدة ثلاث سنوات ثم يتخلى عنها لخطأ بسيط».
وبعد تفكير بسيط، قررت العائلتان تربية الفتاتين معاً، حيث عاشتا بالقرب من بعضهما، وكانت الفتاتان تستمتعان بأعياد ميلاد مشتركة، وتقضيان عطلات نهاية الأسبوع معاً، ولا تنفصلان معظم الأوقات.
بعد اكتشاف أسرتين إيطاليتين تبادل طفلتيهما بالخطأ عند الولادة إلا أن الأسرتين أصرتا بعد اكتشاف الأمر على اتخاذ إجراء قد يراه كثيرون صادمًا.
وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية تم تبادل كل من كاترينا ألانيا وميليسا فوديرا، وكلتاهما تبلغ من العمر 23 عاماً، بطريق الخطأ عند ولادتهما في مستشفى بلدة مازارا ديل فالو بصقلية الإيطالية.
ورغم تأكد الأسرتين عن طريق الحمض النووي من الخطأ الذي حدث، إلا أنهما رفضتا تسليم كل فتاة إلى والديهما البيولوجيين وقررا تربيتهما معاً كشقيقتين.
وصورت الأسرة تلك القصة الدرامية في فيلم وثائقي يستند إلى كتاب عنهما بعنوان: «Sisters Forever» أو «شقيقتين للأبد».
وكان الوضع سيريالياً ومستحيلاً على التصديق، وفي قمة التعقيد، لكن العائلتين لم ترق لهما فكرة تبادل الطفلتين.
وقالت جيزيلا، والدة كاترينا: «أتحدى أي شخص أن يربي ابنة لمدة ثلاث سنوات ثم يتخلى عنها لخطأ بسيط».
وبعد تفكير بسيط، قررت العائلتان تربية الفتاتين معاً، حيث عاشتا بالقرب من بعضهما، وكانت الفتاتان تستمتعان بأعياد ميلاد مشتركة، وتقضيان عطلات نهاية الأسبوع معاً، ولا تنفصلان معظم الأوقات.
التعليقات