خاص - كثرت في الآونة الأخيرة شكاوى انقطاع المياه عن المواطنين سواء في المنازل أو المنشآت ولمدد طويلة تجاوزت في كثير من مناطق المملكة الشهر والشهران ، دون أن تصل المواطن قطرة ماء ، ويضطرون خلالها لتكبد عناء شراء صهاريج خاصة بكلف مرتفعة وبشكل أسبوعي ، خاصة في أوج الصيف.
وزارة المياه والري كانت تبرر دائما ذلك بزيادة الطلب على المياه ، وقدوم المغتربين ، وتبريرات شتى باتت اسطوانة مشروخة ترهق أذن المواطن ولم تعد تنطلي عليه .
تساؤلات يطرحها المواطنون حول هذا الموضوع ، قائلين هل سبق وان قطعت المياه عن منزل أي مسؤول ليس شهورا واياما ، بل ساعة واحدة ؟؟ هل عشت يا وزير المياه يوما دون ماء بسبب الإنقطاع ؟؟ سيكون الجواب قطعا لا ، فالمسؤول يسعى الجميع لإرضائه وإرضائه ، أما المواطن فليواجه مصيره بنفسه وليحل به ما يحل.
يا وزارة المياه ، الماء من أبسط حقوق المواطن ، ومن حقه أن تصله باستمرار دون انقطاع ، أما التقصير بهذا الجانب وتحميل المواطن كلفا إضافية فهذا ما لم نسمع به في أسقاع الدنيا إلا بين يدي وزارة مياهنا.
خاص - كثرت في الآونة الأخيرة شكاوى انقطاع المياه عن المواطنين سواء في المنازل أو المنشآت ولمدد طويلة تجاوزت في كثير من مناطق المملكة الشهر والشهران ، دون أن تصل المواطن قطرة ماء ، ويضطرون خلالها لتكبد عناء شراء صهاريج خاصة بكلف مرتفعة وبشكل أسبوعي ، خاصة في أوج الصيف.
وزارة المياه والري كانت تبرر دائما ذلك بزيادة الطلب على المياه ، وقدوم المغتربين ، وتبريرات شتى باتت اسطوانة مشروخة ترهق أذن المواطن ولم تعد تنطلي عليه .
تساؤلات يطرحها المواطنون حول هذا الموضوع ، قائلين هل سبق وان قطعت المياه عن منزل أي مسؤول ليس شهورا واياما ، بل ساعة واحدة ؟؟ هل عشت يا وزير المياه يوما دون ماء بسبب الإنقطاع ؟؟ سيكون الجواب قطعا لا ، فالمسؤول يسعى الجميع لإرضائه وإرضائه ، أما المواطن فليواجه مصيره بنفسه وليحل به ما يحل.
يا وزارة المياه ، الماء من أبسط حقوق المواطن ، ومن حقه أن تصله باستمرار دون انقطاع ، أما التقصير بهذا الجانب وتحميل المواطن كلفا إضافية فهذا ما لم نسمع به في أسقاع الدنيا إلا بين يدي وزارة مياهنا.
خاص - كثرت في الآونة الأخيرة شكاوى انقطاع المياه عن المواطنين سواء في المنازل أو المنشآت ولمدد طويلة تجاوزت في كثير من مناطق المملكة الشهر والشهران ، دون أن تصل المواطن قطرة ماء ، ويضطرون خلالها لتكبد عناء شراء صهاريج خاصة بكلف مرتفعة وبشكل أسبوعي ، خاصة في أوج الصيف.
وزارة المياه والري كانت تبرر دائما ذلك بزيادة الطلب على المياه ، وقدوم المغتربين ، وتبريرات شتى باتت اسطوانة مشروخة ترهق أذن المواطن ولم تعد تنطلي عليه .
تساؤلات يطرحها المواطنون حول هذا الموضوع ، قائلين هل سبق وان قطعت المياه عن منزل أي مسؤول ليس شهورا واياما ، بل ساعة واحدة ؟؟ هل عشت يا وزير المياه يوما دون ماء بسبب الإنقطاع ؟؟ سيكون الجواب قطعا لا ، فالمسؤول يسعى الجميع لإرضائه وإرضائه ، أما المواطن فليواجه مصيره بنفسه وليحل به ما يحل.
يا وزارة المياه ، الماء من أبسط حقوق المواطن ، ومن حقه أن تصله باستمرار دون انقطاع ، أما التقصير بهذا الجانب وتحميل المواطن كلفا إضافية فهذا ما لم نسمع به في أسقاع الدنيا إلا بين يدي وزارة مياهنا.
التعليقات
والواسطة تؤدي إلى الفساد.
واسناد الأمر لغير اهله يؤدي إلى الفساد.
وكان الأمل والرجاء ان يكون في الخط المغذي على الاقل هواء.