الكاتب : هادي الاحمد
تحكي هذه المقالة البسيطة قصة إنسانة أصيلة هي السيدة ومربية الأجيال منى طلال، التي حملت بأناملها صورا عديدة للحفاظ على التراث و التقاليد الطيبة، وقد تمثل ذلك من خلال معرضها الذي تقيمه في عروس الشمال اربد ، بمقتنياته من لوحات مرسومة أو اشكال مشغولة يدويا ،ومن مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير .
سارت منى طلال خلال سنين العمر حالمة بفكرة، هي فنها الاصيل الذي جسدتها حقيقة اليوم، بنتاجها منه ، تعبت كافحت صبرت، فوجدت الإيجابية والقبول من كل من شاهد أعمالها الفنية وصفق لها تأييدا ودعما معنويا، ساهم في مواصلة طريقها الذي باتت تحلم اليوم.
بأكماله ليصير معرضها مركزا تعليميا متخصصا بمهنة الرسم والمشغولات اليدوية، باستخدام مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير،ولعل ذلك كله لن يتحقق بصورته الفعلية،الا باستمرار الدعم المعنوي المطلوب من
الناس لينهض هذا المشروع وينموا ويتطور،ويساهم مستقبلا في خلق وإيجاد العديد من فرص العمل لكل إنسان إيجابي في الحياة .
منى طلال وبجهد فردي وضعت لبنة مشروع حيوي ذي نفع وفائدة للمجتمع وهي الآن بانتظار كل خبير عارف لتعميم هذه الفكرة لتصير عامة جماعية، تعطي أملا وتمنح تفاؤلا بالغد المشرق ،الذي حلمت به وتجسد واقعا بمشروعها الاصيل ذي الجهود الفردية المشكورة .
اي مشروع لن ينمو ويكبر الا بحب الناس له ،واعجابهم به وهذا ما يجب أن يكون من كل محب لفن التراث وتقاليد المجتمع الأصيلة .التي قام عليها مشروع منى طلال وفكرته الطيبة النبيلة .
الكاتب : هادي الاحمد
تحكي هذه المقالة البسيطة قصة إنسانة أصيلة هي السيدة ومربية الأجيال منى طلال، التي حملت بأناملها صورا عديدة للحفاظ على التراث و التقاليد الطيبة، وقد تمثل ذلك من خلال معرضها الذي تقيمه في عروس الشمال اربد ، بمقتنياته من لوحات مرسومة أو اشكال مشغولة يدويا ،ومن مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير .
سارت منى طلال خلال سنين العمر حالمة بفكرة، هي فنها الاصيل الذي جسدتها حقيقة اليوم، بنتاجها منه ، تعبت كافحت صبرت، فوجدت الإيجابية والقبول من كل من شاهد أعمالها الفنية وصفق لها تأييدا ودعما معنويا، ساهم في مواصلة طريقها الذي باتت تحلم اليوم.
بأكماله ليصير معرضها مركزا تعليميا متخصصا بمهنة الرسم والمشغولات اليدوية، باستخدام مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير،ولعل ذلك كله لن يتحقق بصورته الفعلية،الا باستمرار الدعم المعنوي المطلوب من
الناس لينهض هذا المشروع وينموا ويتطور،ويساهم مستقبلا في خلق وإيجاد العديد من فرص العمل لكل إنسان إيجابي في الحياة .
منى طلال وبجهد فردي وضعت لبنة مشروع حيوي ذي نفع وفائدة للمجتمع وهي الآن بانتظار كل خبير عارف لتعميم هذه الفكرة لتصير عامة جماعية، تعطي أملا وتمنح تفاؤلا بالغد المشرق ،الذي حلمت به وتجسد واقعا بمشروعها الاصيل ذي الجهود الفردية المشكورة .
اي مشروع لن ينمو ويكبر الا بحب الناس له ،واعجابهم به وهذا ما يجب أن يكون من كل محب لفن التراث وتقاليد المجتمع الأصيلة .التي قام عليها مشروع منى طلال وفكرته الطيبة النبيلة .
الكاتب : هادي الاحمد
تحكي هذه المقالة البسيطة قصة إنسانة أصيلة هي السيدة ومربية الأجيال منى طلال، التي حملت بأناملها صورا عديدة للحفاظ على التراث و التقاليد الطيبة، وقد تمثل ذلك من خلال معرضها الذي تقيمه في عروس الشمال اربد ، بمقتنياته من لوحات مرسومة أو اشكال مشغولة يدويا ،ومن مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير .
سارت منى طلال خلال سنين العمر حالمة بفكرة، هي فنها الاصيل الذي جسدتها حقيقة اليوم، بنتاجها منه ، تعبت كافحت صبرت، فوجدت الإيجابية والقبول من كل من شاهد أعمالها الفنية وصفق لها تأييدا ودعما معنويا، ساهم في مواصلة طريقها الذي باتت تحلم اليوم.
بأكماله ليصير معرضها مركزا تعليميا متخصصا بمهنة الرسم والمشغولات اليدوية، باستخدام مواد صديقة للبيئة قابلة لإعادة التدوير،ولعل ذلك كله لن يتحقق بصورته الفعلية،الا باستمرار الدعم المعنوي المطلوب من
الناس لينهض هذا المشروع وينموا ويتطور،ويساهم مستقبلا في خلق وإيجاد العديد من فرص العمل لكل إنسان إيجابي في الحياة .
منى طلال وبجهد فردي وضعت لبنة مشروع حيوي ذي نفع وفائدة للمجتمع وهي الآن بانتظار كل خبير عارف لتعميم هذه الفكرة لتصير عامة جماعية، تعطي أملا وتمنح تفاؤلا بالغد المشرق ،الذي حلمت به وتجسد واقعا بمشروعها الاصيل ذي الجهود الفردية المشكورة .
اي مشروع لن ينمو ويكبر الا بحب الناس له ،واعجابهم به وهذا ما يجب أن يكون من كل محب لفن التراث وتقاليد المجتمع الأصيلة .التي قام عليها مشروع منى طلال وفكرته الطيبة النبيلة .
التعليقات