خاص - أثارت زيارة الوفد النيابي الأردني للعاصمة العراقية بغداد مؤخرا جدلا واسعا بين أوساط المراقبين الذين أجمعوا على أن عدد الوفد الزائر هو الأكبر حيث لم يسبق أن زار وفدا رسميا لأي دولة بهذا العدد.
الوفد ضم 25 نائبا ، ما دفع العديد من المواطنين لإبداء استغرابهم من حجم الوفد وبهذا الشكل ، سيما أن الوفد يضم نوابا الأصل في مهمتهم أن تكون رقابية تشريعية ، موضحين أنه كان يكتفى بعدد بسيط يترأسه رئيس المجلس لغايات تعزيز أطر العلاقات البرلمانية.
اللافت في الأمر أن رئيس اللجنة الأردنية العراقية في القطاع الخاص النائب عبدالسلام الذيابات سبق وأن قدم اعتذاره عن المشاركة في الوفد ، معللا ذلك بالرغبة بعدم إحراج الأشقاء العراقيين المستضيفين ، وكذلك المجلس ، نظرا لكبر عدد المشاركين في الوفد.
هذا الأمر يدعونا للتوقف والتساؤل في ظل الدعوات الرسمية لتخفيض النفقات وترشيقها ، أليس الأولى توفير مخصصات ونفقات سفر هذا العدد الكبير ، والتفرغ لاستكمال إنجاز ما مطلوب مناقشته خلال الدورة الإستثنائية قصيرة الأمد نوعا ما ؟
مجلس النواب هو بيت التشريع الأردني ، والأصل بالمشرع أن يكون هو القدوة ، سيما في هذه الظروف التي لا تحتمل تلك المصاريف خاصة في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة.
خاص - أثارت زيارة الوفد النيابي الأردني للعاصمة العراقية بغداد مؤخرا جدلا واسعا بين أوساط المراقبين الذين أجمعوا على أن عدد الوفد الزائر هو الأكبر حيث لم يسبق أن زار وفدا رسميا لأي دولة بهذا العدد.
الوفد ضم 25 نائبا ، ما دفع العديد من المواطنين لإبداء استغرابهم من حجم الوفد وبهذا الشكل ، سيما أن الوفد يضم نوابا الأصل في مهمتهم أن تكون رقابية تشريعية ، موضحين أنه كان يكتفى بعدد بسيط يترأسه رئيس المجلس لغايات تعزيز أطر العلاقات البرلمانية.
اللافت في الأمر أن رئيس اللجنة الأردنية العراقية في القطاع الخاص النائب عبدالسلام الذيابات سبق وأن قدم اعتذاره عن المشاركة في الوفد ، معللا ذلك بالرغبة بعدم إحراج الأشقاء العراقيين المستضيفين ، وكذلك المجلس ، نظرا لكبر عدد المشاركين في الوفد.
هذا الأمر يدعونا للتوقف والتساؤل في ظل الدعوات الرسمية لتخفيض النفقات وترشيقها ، أليس الأولى توفير مخصصات ونفقات سفر هذا العدد الكبير ، والتفرغ لاستكمال إنجاز ما مطلوب مناقشته خلال الدورة الإستثنائية قصيرة الأمد نوعا ما ؟
مجلس النواب هو بيت التشريع الأردني ، والأصل بالمشرع أن يكون هو القدوة ، سيما في هذه الظروف التي لا تحتمل تلك المصاريف خاصة في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة.
خاص - أثارت زيارة الوفد النيابي الأردني للعاصمة العراقية بغداد مؤخرا جدلا واسعا بين أوساط المراقبين الذين أجمعوا على أن عدد الوفد الزائر هو الأكبر حيث لم يسبق أن زار وفدا رسميا لأي دولة بهذا العدد.
الوفد ضم 25 نائبا ، ما دفع العديد من المواطنين لإبداء استغرابهم من حجم الوفد وبهذا الشكل ، سيما أن الوفد يضم نوابا الأصل في مهمتهم أن تكون رقابية تشريعية ، موضحين أنه كان يكتفى بعدد بسيط يترأسه رئيس المجلس لغايات تعزيز أطر العلاقات البرلمانية.
اللافت في الأمر أن رئيس اللجنة الأردنية العراقية في القطاع الخاص النائب عبدالسلام الذيابات سبق وأن قدم اعتذاره عن المشاركة في الوفد ، معللا ذلك بالرغبة بعدم إحراج الأشقاء العراقيين المستضيفين ، وكذلك المجلس ، نظرا لكبر عدد المشاركين في الوفد.
هذا الأمر يدعونا للتوقف والتساؤل في ظل الدعوات الرسمية لتخفيض النفقات وترشيقها ، أليس الأولى توفير مخصصات ونفقات سفر هذا العدد الكبير ، والتفرغ لاستكمال إنجاز ما مطلوب مناقشته خلال الدورة الإستثنائية قصيرة الأمد نوعا ما ؟
مجلس النواب هو بيت التشريع الأردني ، والأصل بالمشرع أن يكون هو القدوة ، سيما في هذه الظروف التي لا تحتمل تلك المصاريف خاصة في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة.
التعليقات
أن زار وفدٌ رسميٌ
وما في حدا يحاسب.
وطعة وقايمة.
والفاسد فاسد لو حطيت في... فانوس
ماكلين شاربين معززين على حساب شعبنا الجائع ؟؟